رواية سرير ماما الفصل الرابع 4 قصص محارم تحرر ودياثة
رواية سرير ماما الفصل الرابع 4 قصص محارم تحرر ودياثة
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
قامت زوجتا خالي وخال بتكبير كسيهما وظهرو جميلين جدا ونكتهما كثيرا ثم أرادت ماما تكبير كسها حتى أن الطبيب الذيكان سيجري العملية لها طار عقله بكسها وهو يتفحصه وقال لها أنه جميل ومش بحاجة لتكبير فقلت له أنا لكن أمتع لانه الأن حاسه صغير على زبي فقال لي الطبيب وأنت تنيكها فقلت له نعم فقال ماذا تكون لك فقلت له ماما فطار عقله ثم طلبت منه أن يجرب كس ماما لكييحدد إذا كان بحاجة لتكبيرا ووافق وناك ماما أمامي وانا منثار وماما الممحونة الشرموطة تتآوه وتتمحن على زبه ..ثم قال لي ولماما إذا كبر كسها أكثر سيصبح غير جميل وسيبقى منتفخا وظاهرا من تحت الملابس وقد يشك البعض أنها منش إنثى وهو بوضعه الطبيعي رائع جدا وجميل جدا للنيك فطلبت منه أن يكبر بزازها وكبرت بزازها بعد مده وأصبحت ملكة جمال العالم ماما وناكها خالي وخالي كثيرا بعدها والكثير من أصحابهم ناكوها. و قبل أن نتركهم ونسافر ناك ماما في بيت خالي 8 أشخاص وأنا وخالي وخالي وكانت حفلة سكس رائعة تابدلنا بها الزوجات وأنا تبادلت ماما وناكوها بحرارة مش طبيعية وبالنهاية إجتمع الجميع عليها وبدأو يمصونا وينيكوها
ويمحنوها فزب في فمها وإثنان في كسها وواحد في طيزها وواحد في بزازها ويديها والحليب على كل بقعة في جسمها ثم استلقيت بالقرب منها وناكوني معها وحلبو أزبابهم على جسمي وأنا أقبل ماماوأنيكها أيضا … ثم سافرنا إلى بلدنا واشترينا منزلنا جديدا بالقرب من مكان عملي في المدينة .. وأنا بصراحة لم أعد أشبع ماما لانها ممحونة لدرجة كبيرة وكانت متعودي على النيك الكثير وكل يوم وخصوصا عندما كنا أنا وأخي ياسر فأصبحت أشعر بها حتى أنها هي من تطلب أن أنيكها وتظل ممحونة وتغريني بالباس والكلام وأنا أقول لها يا ماما ياحبيبتي أنا رجال مش قادر أنيك ليل نهار أنت مرأة وتستحملين تظلي تتناكي كل يوم فقالت لي إذا أحضر لي من ينيكني فقلت لها ومن أحضر إذا كان جميع أصحابي بعيدين عنا فقالت جيراننا فقلت لها ولكن كيف أنت من يستطيع فقالت أنا أحاول أن أغريهم دائما فقلت لها إذا قريبا تقدرين تجعليهم ينيكونك وضحكنا .ثم قلت لها غدا نروح السوق ونشتري ملابس جديدة لك ما رأيك فقالت كما تريد يا حبيبي فقلت لها إذا أحتفظ بحليب زبي ليوم غد فقالت حسننا كما تريد لكن أنا سأتناك الأن فقلت لها مع من فقالت أحضرت معي زب صناعي من عند خالك فقلت لها يا شرموطة أنت حتموتي من النيك فقال صار بدمي يا حبيبي وضحكت ثم خلعت كلسونها وبدأت إدخال الزب بكسها وترجتني أن ترضع زبي قليلا فحزنت عليها وأرضعتها زبي وأدخلته بكسها قليلا ثم ساعتها لتقذف شهوتها بالزب الصناعي ثم قررت أن أنام فنامت بجانبي ووضعت زبي النائم في فمها وأنا نمت وهي لاتزال ترضع وتلاعب زبي التعب .وفي اليوم التالي بعد قدومي من العمل استحمينا وخرجنا للتسوق ودخلنا إلى أحد المحالات التجارية الضخمة للملابس والجميع يعرف أنه يوجد الأشكال والألوان المختلفة من الملابس وخصوصا الملابس الغريبة والمغرية والمتعرية
التي يخجل أي شخص معه أحد أقاربه من النظر إليها في المحالات التجارية .أما أنا فكنت أريد شراء هذه الملابس لماما وطلبت من صاحب المتجر أجمل ملابس النوم عنده فأحضر عدة نماذج وكانت غير مغرية وغير عارية فقلت له دي ملابس للزيارات مش للنوم فضحك وقال أنت عاوز ملابس ذي دي وأخرج صورة لنموذج كانت تهبل من جمالها فقلت له نعم فقالت كما تريد وقال لنا تفضل ودخلنا إلى قسم الملابس دي وكانك تدخل إلى قسم الملابس الخاصة بأفلام السكس بل أجمل بكثير وقال لنا إختارو أعجبتني بجامة نوم شفافة جدا وجميلة فأخزتها وقلت لماما جربيها فدخلت ولبستها وخرجت ماما وكانت رائعة جدا وخصوصا أن ماما لاترتدي أي شيئ تحتها وكان البائع مزهولا من منظر ماما وعيونه لاتفارق النظر والتمعن بكسها فقال لنا لحظات كي أدع أخي يستقبل الزبائن وذهب ثم عاد مسرعا وهو يكلمنا ويطرح علينا رأيه وأختارت ماما بعض التيشيرتات وأرادت أن تجربهم ودخلت ولبست الأول وكان رائع جدا عليها وكسها ظاهر بارز للأمام بشكل جنوني فقلت لها انا رائع عليكي فقال الباعي لي ولماما الظاهر أنك تحب زوجتك جدا فقلت لها دي ماما مش زوجتي فقال عفوا يا مدام فقالت لا داعي شكرا لك بجد أنا ظاهر علي أني صغيرة فقال لها بجد يا دام باين عليكي أصغر من إبنك فقالت ماما شكرا لك وضحكنا ..وأنا كنت أتوقع بأن هذا البائع إما أنه يقول في تفكيره أننا شراميط ومتناكين أو أننا متحررين جدالانه عرف أنني أبنها ولكنه سيتفاجئ أكثر أخذت ماما التيشيرت والبيجامة ثم رأيت بيجامة نوم رائعة صحيح أنها مش شفافة لكنها رقيقة جدا جدا جدا فطلبت من ماما أن ترتديها فلبستها ماما وخرجت وكانت تجنن عليها وخصوصا كسها المنتفخ بين أفخاذها كان بارزا أيضا بشكل جنوني وبزازها الكبيران كانا بارزين وحلماتهما بارزة أيضا وطيزها واضحة جدا .كان البائع ينظر بماما وينظر لي وهو مستغرب جدا حتى أنه ظن أنها مش ماما بسبب تصرفنا …ثم قالت ماما الآن أريد بعض الملابس الداخلية والمايوهات وأولا الملابس الداخلية ولكن لاأريدها مثل البكيني أريدها مريحة للنوم والتحرك
بالبيت فقال لها كما تريدين يا مدام وأحضر لها كلسون وستيانة بيض جميلين الكلسون يغطي الطيز كاملة تقريبا والكس كله ومريح فارتدته لكن لم تخرج وترينا إياه فقلت أفضل كي نهيجه أكثر . ثم أخذت واحدا أخر وستيانة ولكنه كان صغيرا وضيقا وأعتقد أن كسها سيظهر منه .ووقع نظري على واحد جميل جدا جدا كان فيه فتحة أمام الكس فاشرت لماما عليه كي لايراني أنا أحضره قالت ماما ده جميل ومسكته فقال لها لكن هذا للنوم فقط يا مدام فقالت له أنا ممكن أن أرتديه بالبيت لايوجد أحد غريب أنا وإبني فقط فنظر لي بشهوه دخلت ماما وإرتدته ثم خرجت وقالت جميل لكن من الأمام الفتحة ضيقة ألا يوجد أكبر فقال لها يوجد لكن سيكون المقاس كله أكبر فقالت والحل فقال لها قد أجد لك واحد خذي ماتريدينه الأن وبعدها نتكلم فقالت هذا أكثر واحد أعجبني وأريد واحدا على مقاسي فقال لها كما ترغبين ..ثم قالت له الآن المايوهات فقال لها فورا المايوهات تريدينها غربية أم شرقية يا مدام فقالت أيها اجمل فقال لها يوجد هنا وهناك ماهو جميل فقالت له نراها اولا وبدأنا بالمشاهدة والتمتع وإختارت ماما أولا اثنين بكيني جميلين ودخلت وإرتدت واحدا وستيانته وخرجت ملكتي وكسها ظاهر القليل منه من طرفي المايو بسبب كبر كسها والبائع لايقدر على الكلام وكانه يقذف من المتعة فقالت ماما أعتقد أنه صغير فقال البائع لا يا مدام جميل وخصوصا على جسدك وهو يتأمل كسها وبزازها التي تظهر كلها تقريبا .فقالت ماما حسننا وتابعت التجول وإختارت واحد أخر أحسست إن لبسته سيغتصبها البائع لانه رائع جدا وقد تظهر أنها لاترتدي شيئ كان عبارة عن خيوط وفوق الكس عريض قليلا ولو لبسته ماما سيغوص بين أشفار كسها أما ستيانته فلاتغطي إلا الحلمات فقط ولكن ماما لم ترتديه وأخذته .ثم أخذت ماما بعض التنانير القصيرة وإختارت واحده قصيرة جدا وكانت رائعة عليها ..وعندما أنتهينا من الإختيار قالت ماما الآن أرجوك أريد أن تجد لي الملابس الداخلية التي قلت لك أنها صغيرة وذهبنا إليها وكانت الكلسون الذي ليده فتحة على الكس بحيث يخرج الكس منها ولأن كس ماما كبير كانت الفتحة صغيرة عليه وبدأ يعطيها بالكلاسين فكان منهم الواسع ومنهم الصعير ومنهم فتحته صغيرة جدا وبالنهاية بم نجد فقالت ماما لكن أريد واحدا فقال لها البائع هل تنتظرين بعض الوقت يا مدام للأعدل لك واحد فقالت طبعا فقال لها لكن يجب أن أخذ مقاسك فقالت كما تريد فقال إذا إرتدي أفضل واحد ياتي على مقاسك ونكبر الفتحة فقالت ماما حسننا ودخلت وإرتدت واحد وخرجت ويال الهول كان رائع جدا جدا وكسها واضح لكن مش كله بسبب كبره فقال لها البائع لكن يا مدام جميل عليك فقالت له لكن أنظر الفتحة صغير فقال لها عفوا منك يا مدام لكن يمكن أن نخرجه وأشار إلى كسها فقال ماما سأحاول وبدأت تحاول ولم تستطع فقالت لي ماما تعال ساعدني فنظر بنا البائع وهو مش مصدق مايجري أمامه وحاولت معها وإدعيت عدم قدرتي فقلت للبائع بليز ممكن تحاول انت فخجل ولكنه تقدم ومد يده إلى كس ماما ومسكه ويده ترتجف وحاول إخراجه وفعلا خرج معه ولكن بصعوبه وظهر كس ماما بارزا جدا للامام ويجنن فقالت ماما لكن كده يؤلم جدا لا لا أرجو أن تعدله فقال لها لكن يا مدام يجب أن نأخذ القياس فقالت له خذه فقال إذا إخلعيه فخلعته ماما وبقيت بالستيانة وكسها إحمر جدا من محاولة إخراجة وظهر بشكل رائع وزب البائع ظهر عليه الإنتصاب واحضر قطعة من القماش ووضعها فوق كس ماما وأشار عليها حجم كس ماما وقال لها قليل من الوقت ويجهز فقالت الممحونة ماما إذا لاداعي لان أرتدي فقال لها فقال لايأتي أحد لهنا فقال لها تعالو إلى غرفة الخياطة ودخلنا واخذ معه الكلسون وبدا يكبر الفتحة وأنا وماما ننظر إلى الملابس التي توجد في الغرفة وكلها من صنعه وكان أغلبها ملابس نوم وداخليه وجميعها مثير ومغري فقال ماما له هنا لديك نماذج رائعة فقال لها نعم يوجد الكثير من الناس يطلبون مني ذلك وهو ينظر كل قليل إلى كس ماما وطيزها وزبه يكاد يشق ملابسه حتى قال لنا أنتهيت وقال لماما الآن يمكن أن ترتديه وفعلا لبسته ماما وظهر عليها رائع جداجدا وكسها خرج من الفتحة بشكل مريح وظل بارزا للأمام وتواقح البائع وإدعى أنه يريد أن يتأكد منه وإقترب وبدأ يحركه يمينا وشمالا ويمسك كس ماما ويدخله ويخرجه وأنا هجت لدرجة كبيرة جداجدا وأشعره بانني لاأراه ..ثم شكرته ماما فأحضر مايوه غريب وقال لها هذا هدية المتجر فقالت ماما شكرا فنظرت إلى المايو فكان عاديا جداجدا فقال لماما هل تعرفين كيف ترتدينه فقالت ماما لكنه عادي فقال لها لا ليس عاديا إخلع والبسيه وبينما كانت ماما تريد أن تخلع قال لها أنا أساعدك وإقترب يخلع لها المايو وتعمد أن يلامس فمه كس ماما ثم بدأ يلبسها المايو كان المايو من لون الجسم ورقيق فقال ماما جميل لكنه واسع فقال لها انتظري يا مدام وأخرج مجموعة من الخيوط من خلال المايو واحد من الأمام وواحد من الخلف وكانو شفافين جدا لايمكن ملاحظتهم وقام بشدهما من الأسفل إلى الأعل ووصلهم من أسفل الكلسون فمر الأول من بين أشفار كس ماما فادخله قليلا في كسها والثاني من طيزها وأدخه بين أرداف طيزها فلم يعد ضيقا بل وظهرت ماما كانها عارية وكسها بارزوخصوصا أشفار كسها الجميلة المغرية .فقالت له فعلا رائع وقالت لي مارأيك يا حبيبي فقلت لها جميل يا ماما يجنن .فقال البائع بصراحة أنا لاأدع زوجتي ترتدي لي غير هذا لانه لاأحد يرتديه غيرها والأن أنت يا مدام فقالت ماما واو جميل أنت تدللها كثيرا فقال طبعا وأخيط لها كل مده ملابس داخلية جديده .وقالت ماما ولكن كيف أخلعه فقال لها تعالي يا مدام أريكي وبدأ يعلمها كيف تخلعه وأنا أدعي أنني أشاهد الملابس وغير مكترث وأشاهد يده على كس ماما ولاحظ هو غرق كس ماما بماء الشهوة والمحن وعندما خلع لها الكسون مسك كس ماما بكل قبضة يده ونظر لماما فأغمضة عيونها وفتحت فمها وتنهدت من الشهوة .ثم قلت أنا لماما ماما دعيه يخيط لك بعض الثياب فقالت ماما فكرة جميلة فقال هو كماتريدون وابتسم لي لانني تكلمت وكاني أقول له إفعل ماتريد فقال مارايكم أن أضع أنا الموديل فقالت ماما إذا أرينا فكرتك أنت أولا فبدا يشرح الموديل طبعا ويداه على كس ماما وهو يقول يكون هيك وهنا وكده ويمر من هنا ويداه تلاعب كس ماما وشهوة ماما ظهرت بشكل كبير كان يداعب كس ماما وطيزها بحجة صنع ملابس داخليه جميلة كما قلت له ثم قال لي أعطينا رأيك وبدأت أشرح لهم فكرة وأنا ألمس كس ماما وطيزها أمامه وهو يهيج وينثار .ثم قال لي لكن كده حيحصل مشكلة فقلت له ماهي فقال عفوا منكم لكن لو صنعت الموديل الذي تريده مش حتقدر مامتك تمارس الجنس لان الملابس دي هي للإغراك كما تعرفون وبالتالي لاأحد يخلعها وقت الممارسة لانها تمتعه وبالتالي لاتقدر أن تمارس مامتك فقلت له والسبب إيه فقال لي يصبح هنا الضغط كبير وأشار على كسها فقلت لها بوقاحة على كسها فقال نعم فقلت له لا أعتقد فقال لي لا أنا متأكد فقلت له طيب أعمل واحد بسرعة وسيبنا نجرب فقال نجرب أيه وهو يرتجف من الشهوة فقلت نجرب الموديل فصنع واحدا بسرعة ولبسته ماما وقالت رائع فقال لها لكن يا مدام لو حاولتي تمارسي الجنس وأنت لابستيه قد يعيقك فقال ماما لحظة أجرب وبدأت ماما الممحونة تأخذ بعض وضعيات النيك وتفتح رجليها والبائع يكاد يجن من الشهوة وهي تقول كده وكده وكده ثم قالت لم أحس بأي شيئ فقال لها لكن يا مدام أنا أقول وأنت تمارسين فقلت لها ياماما يعني وقت الممارسة الفعلية ثم قلت له طيب جرب فقا أجرب إيه فقلت له تمارس مع ماما فقال وهو مرتبك آآه أأيه فقلت له ماذا بك وماما هاجت وفتحت أرجلها وبدأت تدعك كسها لانها لم تعد تتحمل فقلت له جرب نيك ماما فخلع وهو هائج وهجم على ماما وغرس زبه فيها ما هي إلا لحظات من النيك والدخول والخروج حتى قذف حليبه في كسها وأنهكت قواه فقلت له هل يريد أي شيئ فقال لي لا لو حابب جرب فقلت له أجرب فصعق عندما رأني انيك ماما وأقبلها وأرضعها ثم شكرناه وقالت له ماما نزورك قريبا بكل تأكيد وهي تمسح كسها من الحليب فقال أهلا بكم وقال لها أسف يا مدام على وسكت ويقصد لانه قذف في كسها فقالت لا داعي للإعتزار وخرجنا ودخلت ماما الحمام قبل أن نذهب وأخبرتني أنه هو من طلب منها هذا ولكن هي لم تدخل الحمام بل ذهب قليلا وراء الملابس بينما أنا كنت في الخارج وسألها إن كنت بجد إبنها فقالت له أنني أبنها وصدقعا وقبلها كثيرا وناكها قليلا ورضعت زبه بسرعة وخرجت فقلت لها لهذا تأخرتي في الداخل فقالت لي هذا الشاب أشبعني نيك رغم أنه لم يطل النيك لكنه أمتعني فقلت لها سنزور الكثير من هؤلاء يا ماما وساجعلهم ينيكونك كما تريدين وضحكنا . وعندما وصلنا إلى بيتنا شاهدنا رجل يفتح باب الشقة المجاورة لنا ورأنا هو أيضا فاقترب منا وحيانا فحييناه وسألنا أنتم سكان الشقة الجديدين فقالت ماما نعم فقال لنا وأنا جاركم وأسمي عادل فقالت ماما أهلا بك أنا اسمي نيرمين وابني زيد أنا وهو نعيش لوحدنا هنا ولاحظت على ماما نظرات غريبة إلى هذا الشخص فقال لها وأنا أعيش بمفردي هنا وأتمنى أن نكون أصدقاء فقالت ماما أشطرك تفضل واشرب القهوة فقال لها شكرا لكن لدي بعض الأعمال لاتابعها في البيت أزوركم في وقت لاحق وأنتم تفضلو وزوروني فقالت ماما سنفعل شكرا لك ودخلنا أنا وماما البيت وبمجرد أن أغلقت ماما الباب قالت لي بصوت ممحون آآآآآآآآآآ يا حبيبي تعال أحضني بسرعة نيكني قبلني هيجني فقلت لها توك كنت تتناكي يا ماما قفالت هذا الرجل عادل لم يترك بي العقل من جماله فقلت لها يا حبيبتي أنت كل رجال العالم مش راح يرويكي من النيك فقالت لي لا أنا أريد هذا فقط ياماما فقلت لها حسننا نحاول معه فقالت أرجوك تعال نيكني بسرعة فخلعت لها ملابسها وخلعت ملابسي وبدأت النيك بماما الغالية وهي تتآوه وتقول آآآآآه يا عادل آآآآه يا ماما أرجوك أريد أن ينيكني عادل .وبصراحة أنا أعجبت به كان وسيما جدا وجسده رائع وطوله جميل فقلت لها كما تريدين يا ماما نحاول أن نغريه وكنت هنا أرضع بزازها وزبي يدخل ويخرج من كسها بسرعة وهي تدلك بظرها وتتآوه إلى أن قذفت حليبها وأنا قذفت حليبي ثم استحمينا وبدأت ماما ترتدي الملابس الجديدة أمامي وأنا أهيج عليها وخصوصا البيجامة الرقيقة الغير شفافة التي يبرز منها كسها وترتسم طيزها وبزازها وكلسونها ذو الفتحة أمام الكس كان رائع والشورت أيضا الرقيق والضيق والأخر الشفاف ..وفي الصباح استيظت ولم أجد ماما بقربي فخرجت من الغرفة لاجد باب المنزل مفتوح وماما تنظف أمام الباب الأرض بالماء وتمسح الدرج والحائط والمتناكة لابسه البيجامة الرقيقة وغير الشفافة وكسها بارز بشكل جنوني وعرفت أنها تنتظر جارنا عادل كي يغريه بجسمها وفعلا خرج عادل وأنا كنت خلف الباب أراقب ما يجري من العين الساحرة فقال لماما صباح الخير يا أم زيد فقالت له صباح النور وركز إنتباهه على لباسها فأحسست به وعيونه تتراقص فرحا وهيجاننا فقال لها أنت نشيطة فقالت له متعوده على ذلك ويرتبك بالكلام وهو ينظر إلى ماما مثل الوحش لايعرف كيف يأكلها ثم قالت له ماما تفضل نشرب فنجان قهوة فقال لها كما تريدين فذهبت أنا مسرعا إلى غرفتي ودخل عادل وماما وشربو القهوة وخرج . فخرجت أنا وقلت لماما إنتظري يومين على الأقل يا متناكة فقالت وهي تدلك كسها لن أقدر أن أتحمل يا حبيبي تعال حطعميك اليوم من كسي فقلت لها من الصباح يا ماما فقالت نعم يا حبيبي لكن دعنا نستحم الأول واستحمينا وخرجنا عرات لتناول الطعام كانت ماما تدهن الجبنه على كسها وأنا أبدا الرضع بها لأكلها وأنا كذلك أضع لها على زبي وهي ترضع وتمص كانت حياتنى رائعة جدا جدا جدا ..وعند الظهر بعد أن قامت بصنع الطعام قالت لي إذهب وإنده لعادل ليتناول الطعام معنا فذهبت وأخبرت عادل وقلت له أن ماما تدعوك إلى تناول الطعام وأتى معي وكانت عاهرتي ماما المنتاكة لابسة شورتها الرقيق القصير غير الشفاف ويال الهول ما أجمله عليها ودخل عادل وذهل بماما الجميلة ورحبت به وجلسنا نتحدث قبل الطعام ثم بدأنا الطعام وكلما قامت ماما وجلست كان عادل ينظر لكسها البارز المنتفخ الرائع ويهيج عليها … ثم قال عادل لماما من أين تشترين ملابسك فقالت له ابني زيد يشتريهم لي فنظر لي واشتعلت عيونة بالشهوة وأعتقد أنه بدأ يشعر ويعرف بأنني أنا وماما ممحونين فقال لي زوقك رائع يا زيد فقلت له شكرا أنا أحب ان تكون ملابس النوم والملابس الداخلية جميلة فقال لي وهل تشتري لها ملابسها الداخلية أيضا فقلت له نعم ثم قلت لماما ماما حبيبتي أحضري الملابس التي إشتريتها لك أمس فقالت نعم وأحضرتهم وبدأ يشاهدهم عادل وهو مش مصدق عينيه وعندما مسك الكلسون الذي لديه فتحة على الكس قال ماهذا فقلت له هذا موديل جديد وجميل انظر إلى هذا البكيني أليس رائع فقال واو جميل وأحسست بزبه منتصبا .فقلت له أنت ماتدع مراتك ترتدي ذي الملابس دي فقال لي أنا مطلق مرتي منذ مدة طويلة وليس ليد سوى بنت واحدة وبصراحة .لما تزورني حسيبك تأخذها وتشتريلها ذي الملابس دي . فعرفت هنا أنه هائج وكانه يقول لي لو سبتني أنيك أمك حسيبك تنيك ابنتي ولكن أنا أحببت أن أهيجه أكثر فلم أتكلم أي شيئ وقبل أن يذهب دعاني إلى بيته في المساء … وقبل أن أذهب في المساء اتفقت مع ماما على خطة لكي نوقع به . وذهبت في المساء لزيارته وأخذ يطلعني على منزله ثم جلسنا نتابع التلفاز وهو يخبرني عن حياته ثم وضعت أنا على القنوات المفضلة لديه فوجتها جميعها قنوات سكس ولواطة ووضعت على واحده منها فقال لي تحب القنوات دي فقلت له بصراحة أتابعها فقال لي أنا أعشقها ومسك زبه ثم قال لي إذا اترك عليها وبدأنا نتابع إلى أن هجنا أنا وهو بشكل جنوني فقال لي لو عايز تفرغ خذ راحتك فقلت له شكرا لكن بصراحة اتريد أن أتمتع أكثر فضحك وقال لي لحظة وذهب وعاد بمجموعة من الأزباب الصناعية فضحكة أنا وقلت له لمن هذه فقال هذه لي أنا فقلت له واو وتستخدمها أنت فقال نعم وأنت لاتحب ذلك فقلت له طبعا أنا كنت أمارس من قبل فقال رائع تعال نتمتع ما رأيك فقلت له موافق وتعريت انا وتعرا هو وكان زبه رائع الجمال لو شافته ماما حتموت عليه وبدأنا المداعبات ببعض ثم أدخل زب صناعي بطيزي وانا أدخلت واحد بطيزه وبدأنا المحن ثم ناكني بزبه وأنا نكته وهجنا كثيرا وبينما أنا أنيكه وهو يتأوه قلت له لحظة تعال معي إلى بيتنا فقال لي لماذا فقلت له أريد أن أحضر بعض الحبوب المهيجة والمؤخرة لكي نتمتع أكبر وقت ممكن وذهبنا وأنا بالكلسون فقط أما هو فإرتدى شورت فقط وزبه منتصب واضح فقال لي مامتك فين تكون فقلت له أكيد نايمة فقال أخاف تشوفنا فقلت له وليه خجلان فقال شوف زبي إذاي منتصب وضحكنا وذهبنا إلى بيتنا وعندما اغلقت الباب كانت ماما نائمة في الصالون ولاتلبس إلا كلسونها ذو الفتحة فقط وأنا إدعيت أنني لم أراها وذهبت فورا إلى غرفتي وأما عادل فصدم بمنظر ماما التي إدعت أنها استيقظت فقالت أهلا عادل زيد فين فقال لها دخل غرفته ويخرج لحظات فقالت ليه واقف أجلس أنا لم أقدر أنام سأسهر معكما اليوم الحرارة مش طبيعية وهو ينظر إلى كسها وماما إلى زبه ثم خرجت أنا فقالت لي ماما إسهرا هنا يا ماما فقلت لعادل ما رأيك فقال موافق وجلسنا في الصالون وماما العارية أمامنا وعادل زبه منتصب وواضح فقالت له ماما ليه لابس الشورت ماتخجل مني إخلعه الحرارة مرتفعه أنا مش طايقة الكلسون ده فقال لها لكن لديه فتحة جميله فقالت له هذا هو الذي رأئيته اليوم فقال أعرف جميل جدا ثم قالت لو أنتم خجلاننين مني أروح فقال لها عادل لا على العكس فقالت إذا ليه لابس فقال حسسنا سأخلع وخلع وظهر زبه المنتصب الكبير وماما هاجت عليه وانا خلعت ..وأشعل سيجارة وبدأ يدخن ثم سعل وشكى من صدره فقالت له ماما لحظة لدي كريم للصدر وتشنجاته إذا كان يؤلمك فقال لها نعم فأحضرته ماما وقالت له إستلقي على ظهرك استلقى وجلست ماما على أرجله فوق زبه المنتصب فأصبح كس ماما يحضن بين اشفاره الكبيرة زب عادل الذي لم يستطع الكلام وعندما بدأت ماما بالتدليك أخذت المتناكة تتحرك فوقه وهو غائص بين أشفار كسها الكبير وما هي إلا لحظات حتى قذف على كسها حليبه فهجمت ماما على زبه فورا وبدأ المص وأنا أعطيته زبي وبدأ يرضعه ثم قالت له ماما يا ممحون زبك يشهي على النيك فخجل ثم قال أنا عارف من البداية لكن خجلان وضحكنا ثم عاد وناك ماما التي هاجت بشكل جنوني وهي تصرخ أنت أمتع واحد ناكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي آآآآم آنت روحي وزوجي وإبني آآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآه كسي نار ووووووووووووووو مممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذفت الشرموطة ماما حليب كسها ونكتها أنا أيضا ونمنا معا وأصبحت ماما تنام مع عادل أغلب أيام الأسبوع فأجدها في بيته دائما وأصبحت أطلبها منه كي أنيكها وينكني هو أحياننا وأنا أنيكه ونتمتع ..وأصبح عادل هو من يجلب الأشخاص لينيكو ماما التي أدمنت على الجنس بشكل مش طبيعي وأصبحت عندما أدخل البيت لاأتفاجئ بأن يكون إثنين أو ثلاثة ينيكون ماما لذلك فقررت السفر إلى منطقة أخرى ولكن ماما عارضة بالبداية ثم أقنعتها وأخبرتها أنه حرام كده وصرت أخاف عليها من الأمراض ..سكنا في منطقه أخرى وبدأت ماما الممحون إغراء الجيران بلباسها ودلعها من جديد وناكها عدد لابأس منه .. فقررت العودة إلى المزرعة وهناك لايوجد أحد وتعودت ماما على أن تنتاك مرة أو مرتين فقط في اليوم وكنت أنا أتمتع بها كثيرا ….ومنذ أسبوع أتى خاي سعد وسعيد وزوجتيهما إلينا زيارة طويلة قليلا وفرحت ماما كثيرا وكان خالي سعيد قد أعطى ماما هديه وهي عبارة عن زب صناعي ولكن ينيك لوحده بوصله بالكهرباء ويقذف حليب ساخن أيضا ففرحت ماما كثيرا ووضعته أنا في طيزي وأمتعني كثيرا ومارسنا الجنس كثيرا جدا مع ماما وزوجتا خالي وخالي وأخبرونا أنهم كانو قبل ذلك عند أخواتي وأنهم مارسو معهم ومع أزواجهم فقلت لخالي وكيف فقال اخواتك الشراميط أغرو أصحاب أزواجهم فبدأو هم يثيرونهم أيضا إلى أن بدأو يجلسون مع زوجاتهم ويتكلمون بالسكس ويشاهدون بعض الأفلام الناعمة وتعرف أنت أنه هناك في بلدهم قد لاترى النساء في الشارع فقلت له واو يعني سهى ونور تتناكها جيدا فقال لي طمن قلبك يوجد أكثر من خمس عائلات مع عائلات أخواتك يتبادلون الزوجات فقلت له خبر سعيد وكانت زوجته بين يدي وزبي في كسها فقذف فورا على هذا الخبر الممتع …وهكذا كان كل الأسبوع نيك بنيك ومتعه .. أما اليوم كنت أنام مع زوجتا خالي وخالي وماما مع أخويها وكنت قد نكتهن كثيرا في الليل ومنذ قليل استحمينا كلنا والآن هم معي يشاهدون ختام قصتنا وماما تقول بأنها تريد أن تغامر أكثر وتتناك وهي الأن تمص زبي وتمسك بزب خالي وتطلب مني أن لاأكتب ماذا يحدث الآن ولكن أنا الأن أضحك وأقول لها يا ممحونة إرضعي زبي كويس واليوم حنيكك بالليل أنا وأخواتك .وسوف يكتب لكم خالي الأن بعض الكلمات .. مرحبا أنا سعد بصراحة أنا لا أعرف كيف فعل بنا ابن أختي الممحون زيد هكذا ولكن لم أتوقع أن أنيك كس أجمل من كس أختي نيرمين وبصراحة هو أكبر كس أشوفه .. أنا زيد الأن خالي سعيد الأن ينيك ماما من طيزها ولا يريد أن يكتب أي شيئ وأتمنى لو أن أخواتي معنا الأن .واودعكم والأن أريد أن أتابع لان زوجات خالي أتعبوني من شدة المحن واللعب بالكساس وبزبي وأوعدكم بأن أريكم كس ماما لاني سأرسله لكمقامت زوجتا خالي وخال بتكبير كسيهما وظهرو جميلين جدا ونكتهما كثيرا ثم أرادت ماما تكبير كسها حتى أن الطبيب الذيكان سيجري العملية لها طار عقله بكسها وهو يتفحصه وقال لها أنه جميل ومش بحاجة لتكبير فقلت له أنا لكن أمتع لانه الأن حاسه صغير على زبي فقال لي الطبيب وأنت تنيكها فقلت له نعم فقال ماذا تكون لك فقلت له ماما فطار عقله ثم طلبت منه أن يجرب كس ماما لكييحدد إذا كان بحاجة لتكبيرا ووافق وناك ماما أمامي وانا منثار وماما الممحونة الشرموطة تتآوه وتتمحن على زبه ..ثم قال لي ولماما إذا كبر كسها أكثر سيصبح غير جميل وسيبقى منتفخا وظاهرا من تحت الملابس وقد يشك البعض أنها منش إنثى وهو بوضعه الطبيعي رائع جدا وجميل جدا للنيك فطلبت منه أن يكبر بزازها وكبرت بزازها بعد مده وأصبحت ملكة جمال العالم ماما وناكها خالي وخالي كثيرا بعدها والكثير من أصحابهم ناكوها. و قبل أن نتركهم ونسافر ناك ماما في بيت خالي 8 أشخاص وأنا وخالي وخالي وكانت حفلة سكس رائعة تابدلنا بها الزوجات وأنا تبادلت ماما وناكوها بحرارة مش طبيعية وبالنهاية إجتمع الجميع عليها وبدأو يمصونا وينيكوها ويمحنوها فزب في فمها وإثنان في كسها وواحد في طيزها وواحد في بزازها ويديها والحليب على كل بقعة في جسمها ثم استلقيت بالقرب منها وناكوني معها وحلبو أزبابهم على جسمي وأنا أقبل ماماوأنيكها أيضا … ثم سافرنا إلى بلدنا واشترينا منزلنا جديدا بالقرب من مكان عملي في المدينة .. وأنا بصراحة لم أعد أشبع ماما لانها ممحونة لدرجة كبيرة وكانت متعودي على النيك الكثير وكل يوم وخصوصا عندما كنا أنا وأخي ياسر فأصبحت أشعر بها حتى أنها هي من تطلب أن أنيكها وتظل ممحونة وتغريني بالباس والكلام وأنا أقول لها يا ماما ياحبيبتي أنا رجال مش قادر أنيك ليل نهار أنت مرأة وتستحملين تظلي تتناكي كل يوم فقالت لي إذا أحضر لي من ينيكني فقلت لها ومن أحضر إذا كان جميع أصحابي بعيدين عنا فقالت جيراننا فقلت لها ولكن كيف أنت من يستطيع فقالت أنا أحاول أن أغريهم دائما فقلت لها إذا قريبا تقدرين تجعليهم ينيكونك وضحكنا .ثم قلت لها غدا نروح السوق ونشتري ملابس جديدة لك ما رأيك فقالت كما تريد يا حبيبي فقلت لها إذا أحتفظ بحليب زبي ليوم غد فقالت حسننا كما تريد لكن أنا سأتناك الأن فقلت لها مع من فقالت أحضرت معي زب صناعي من عند خالك فقلت لها يا شرموطة أنت حتموتي من النيك فقال صار بدمي يا حبيبي وضحكت ثم خلعت كلسونها وبدأت إدخال الزب بكسها وترجتني أن ترضع زبي قليلا فحزنت عليها وأرضعتها زبي وأدخلته بكسها قليلا ثم ساعتها لتقذف شهوتها بالزب الصناعي ثم قررت أن أنام فنامت بجانبي ووضعت زبي النائم في فمها وأنا نمت وهي لاتزال ترضع وتلاعب زبي التعب .وفي اليوم التالي بعد قدومي من العمل استحمينا وخرجنا للتسوق ودخلنا إلى أحد المحالات التجارية الضخمة للملابس والجميع يعرف أنه يوجد الأشكال والألوان المختلفة من الملابس وخصوصا الملابس الغريبة والمغرية والمتعرية التي يخجل أي شخص معه أحد أقاربه من النظر إليها في المحالات التجارية .أما أنا فكنت أريد شراء هذه الملابس لماما وطلبت من صاحب المتجر أجمل ملابس النوم عنده فأحضر عدة نماذج وكانت غير مغرية وغير عارية فقلت له دي ملابس للزيارات مش للنوم فضحك وقال أنت عاوز ملابس ذي دي وأخرج صورة لنموذج كانت تهبل من جمالها فقلت له نعم فقالت كما تريد وقال لنا تفضل ودخلنا إلى قسم الملابس دي وكانك تدخل إلى قسم الملابس الخاصة بأفلام السكس بل أجمل بكثير وقال لنا إختارو أعجبتني بجامة نوم شفافة جدا وجميلة فأخزتها وقلت لماما جربيها فدخلت ولبستها وخرجت ماما وكانت رائعة جدا وخصوصا أن ماما لاترتدي أي شيئ تحتها وكان البائع مزهولا من منظر ماما وعيونه لاتفارق النظر والتمعن بكسها فقال لنا لحظات كي أدع أخي يستقبل الزبائن وذهب ثم عاد مسرعا وهو يكلمنا ويطرح علينا رأيه وأختارت ماما بعض التيشيرتات وأرادت أن تجربهم ودخلت ولبست الأول وكان رائع جدا عليها وكسها ظاهر بارز للأمام بشكل جنوني فقلت لها انا رائع عليكي فقال الباعي لي ولماما الظاهر أنك تحب زوجتك جدا فقلت لها دي ماما مش زوجتي فقال عفوا يا مدام فقالت لا داعي شكرا لك بجد أنا ظاهر علي أني صغيرة فقال لها بجد يا دام باين عليكي أصغر من إبنك فقالت ماما شكرا لك وضحكنا ..وأنا كنت أتوقع بأن هذا البائع إما أنه يقول في تفكيره أننا شراميط ومتناكين أو أننا متحررين جدالانه عرف أنني أبنها ولكنه سيتفاجئ أكثر أخذت ماما التيشيرت والبيجامة ثم رأيت بيجامة نوم رائعة صحيح أنها مش شفافة لكنها رقيقة جدا جدا جدا فطلبت من ماما أن ترتديها فلبستها ماما وخرجت وكانت تجنن عليها وخصوصا كسها المنتفخ بين أفخاذها كان بارزا أيضا بشكل جنوني وبزازها الكبيران كانا بارزين وحلماتهما بارزة أيضا وطيزها واضحة جدا .كان البائع ينظر بماما وينظر لي وهو مستغرب جدا حتى أنه ظن أنها مش ماما بسبب تصرفنا …ثم قالت ماما الآن أريد بعض الملابس الداخلية والمايوهات وأولا الملابس الداخلية ولكن لاأريدها مثل البكيني أريدها مريحة للنوم والتحرك بالبيت فقال لها كما تريدين يا مدام وأحضر لها كلسون وستيانة بيض جميلين الكلسون يغطي الطيز كاملة تقريبا والكس كله ومريح فارتدته لكن لم تخرج وترينا إياه فقلت أفضل كي نهيجه أكثر . ثم أخذت واحدا أخر وستيانة ولكنه كان صغيرا وضيقا وأعتقد أن كسها سيظهر منه .ووقع نظري على واحد جميل جدا جدا كان فيه فتحة أمام الكس فاشرت لماما عليه كي لايراني أنا أحضره قالت ماما ده جميل ومسكته فقال لها لكن هذا للنوم فقط يا مدام فقالت له أنا ممكن أن أرتديه بالبيت لايوجد أحد غريب أنا وإبني فقط فنظر لي بشهوه دخلت ماما وإرتدته ثم خرجت وقالت جميل لكن من الأمام الفتحة ضيقة ألا يوجد أكبر فقال لها يوجد لكن سيكون المقاس كله أكبر فقالت والحل فقال لها قد أجد لك واحد خذي ماتريدينه الأن وبعدها نتكلم فقالت هذا أكثر واحد أعجبني وأريد واحدا على مقاسي فقال لها كما ترغبين ..ثم قالت له الآن المايوهات فقال لها فورا المايوهات تريدينها غربية أم شرقية يا مدام فقالت أيها اجمل فقال لها يوجد هنا وهناك ماهو جميل فقالت له نراها اولا وبدأنا بالمشاهدة والتمتع وإختارت ماما أولا اثنين بكيني جميلين ودخلت وإرتدت واحدا وستيانته وخرجت ملكتي وكسها ظاهر القليل منه من طرفي المايو بسبب كبر كسها والبائع لايقدر على الكلام وكانه يقذف من المتعة فقالت ماما أعتقد أنه صغير فقال البائع لا يا مدام جميل وخصوصا على جسدك وهو يتأمل كسها وبزازها التي تظهر كلها تقريبا .فقالت ماما حسننا وتابعت التجول وإختارت واحد أخر أحسست إن لبسته سيغتصبها البائع لانه رائع جدا وقد تظهر أنها لاترتدي شيئ كان عبارة عن خيوط وفوق الكس عريض قليلا ولو لبسته ماما سيغوص بين أشفار كسها أما ستيانته فلاتغطي إلا الحلمات فقط ولكن ماما لم ترتديه وأخذته .ثم أخذت ماما بعض التنانير القصيرة وإختارت واحده قصيرة جدا وكانت رائعة عليها ..وعندما أنتهينا من الإختيار قالت ماما الآن أرجوك أريد أن تجد لي الملابس الداخلية التي قلت لك أنها صغيرة وذهبنا إليها وكانت الكلسون الذي ليده فتحة على الكس بحيث يخرج الكس منها ولأن كس ماما كبير كانت الفتحة صغيرة عليه وبدأ يعطيها بالكلاسين فكان منهم الواسع ومنهم الصعير ومنهم فتحته صغيرة جدا وبالنهاية بم نجد فقالت ماما لكن أريد واحدا فقال لها البائع هل تنتظرين بعض الوقت يا مدام للأعدل لك واحد فقالت طبعا فقال لها لكن يجب أن أخذ مقاسك فقالت كما تريد فقال إذا إرتدي أفضل واحد ياتي على مقاسك ونكبر الفتحة فقالت ماما حسننا ودخلت وإرتدت واحد وخرجت ويال الهول كان رائع جدا جدا وكسها واضح لكن مش كله بسبب كبره فقال لها البائع لكن يا مدام جميل عليك فقالت له لكن أنظر الفتحة صغير فقال لها عفوا منك يا مدام لكن يمكن أن نخرجه وأشار إلى كسها فقال ماما سأحاول وبدأت تحاول ولم تستطع فقالت لي ماما تعال ساعدني فنظر بنا البائع وهو مش مصدق مايجري أمامه وحاولت معها وإدعيت عدم قدرتي فقلت للبائع بليز ممكن تحاول انت فخجل ولكنه تقدم ومد يده إلى كس ماما ومسكه ويده ترتجف وحاول إخراجه وفعلا خرج معه ولكن بصعوبه وظهر كس ماما بارزا جدا للامام ويجنن فقالت ماما لكن كده يؤلم جدا لا لا أرجو أن تعدله فقال لها لكن يا مدام يجب أن نأخذ القياس فقالت له خذه فقال إذا إخلعيه فخلعته ماما وبقيت بالستيانة وكسها إحمر جدا من محاولة إخراجة وظهر بشكل رائع وزب البائع ظهر عليه الإنتصاب واحضر قطعة من القماش ووضعها فوق كس ماما وأشار عليها حجم كس ماما وقال لها قليل من الوقت ويجهز فقالت الممحونة ماما إذا لاداعي لان أرتدي فقال لها فقال لايأتي أحد لهنا فقال لها تعالو إلى غرفة الخياطة ودخلنا واخذ معه الكلسون وبدا يكبر الفتحة وأنا وماما ننظر إلى الملابس التي توجد في الغرفة وكلها من صنعه وكان أغلبها ملابس نوم وداخليه وجميعها مثير ومغري فقال ماما له هنا لديك نماذج رائعة فقال لها نعم يوجد الكثير من الناس يطلبون مني ذلك وهو ينظر كل قليل إلى كس ماما وطيزها وزبه يكاد يشق ملابسه حتى قال لنا أنتهيت وقال لماما الآن يمكن أن ترتديه وفعلا لبسته ماما وظهر عليها رائع جداجدا وكسها خرج من الفتحة بشكل مريح وظل بارزا للأمام وتواقح البائع وإدعى أنه يريد أن يتأكد منه وإقترب وبدأ يحركه يمينا وشمالا ويمسك كس ماما ويدخله ويخرجه وأنا هجت لدرجة كبيرة جداجدا وأشعره بانني لاأراه ..ثم شكرته ماما فأحضر مايوه غريب وقال لها هذا هدية المتجر فقالت ماما شكرا فنظرت إلى المايو فكان عاديا جداجدا فقال لماما هل تعرفين كيف ترتدينه فقالت ماما لكنه عادي فقال لها لا ليس عاديا إخلع والبسيه وبينما كانت ماما تريد أن تخلع قال لها أنا أساعدك وإقترب يخلع لها المايو وتعمد أن يلامس فمه كس ماما ثم بدأ يلبسها المايو كان المايو من لون الجسم ورقيق فقال ماما جميل لكنه واسع فقال لها انتظري يا مدام وأخرج مجموعة من الخيوط من خلال المايو واحد من الأمام وواحد من الخلف وكانو شفافين جدا لايمكن ملاحظتهم وقام بشدهما من الأسفل إلى الأعل ووصلهم من أسفل الكلسون فمر الأول من بين أشفار كس ماما فادخله قليلا في كسها والثاني من طيزها وأدخه بين أرداف طيزها فلم يعد ضيقا بل وظهرت ماما كانها عارية وكسها بارزوخصوصا أشفار كسها الجميلة المغرية .فقالت له فعلا رائع وقالت لي مارأيك يا حبيبي فقلت لها جميل يا ماما يجنن .فقال البائع بصراحة أنا لاأدع زوجتي ترتدي لي غير هذا لانه لاأحد يرتديه غيرها والأن أنت يا مدام فقالت ماما واو جميل أنت تدللها كثيرا فقال طبعا وأخيط لها كل مده ملابس داخلية جديده .وقالت ماما ولكن كيف أخلعه فقال لها تعالي يا مدام أريكي وبدأ يعلمها كيف تخلعه وأنا أدعي أنني أشاهد الملابس وغير مكترث وأشاهد يده على كس ماما ولاحظ هو غرق كس ماما بماء الشهوة والمحن وعندما خلع لها الكسون مسك كس ماما بكل قبضة يده ونظر لماما فأغمضة عيونها وفتحت فمها وتنهدت من الشهوة .ثم قلت أنا لماما ماما دعيه يخيط لك بعض الثياب فقالت ماما فكرة جميلة فقال هو كماتريدون وابتسم لي لانني تكلمت وكاني أقول له إفعل ماتريد فقال مارايكم أن أضع أنا الموديل فقالت ماما إذا أرينا فكرتك أنت أولا فبدا يشرح الموديل طبعا ويداه على كس ماما وهو يقول يكون هيك وهنا وكده ويمر من هنا ويداه تلاعب كس ماما وشهوة ماما ظهرت بشكل كبير كان يداعب كس ماما وطيزها بحجة صنع ملابس داخليه جميلة كما قلت له ثم قال لي أعطينا رأيك وبدأت أشرح لهم فكرة وأنا ألمس كس ماما وطيزها أمامه وهو يهيج وينثار .ثم قال لي لكن كده حيحصل مشكلة فقلت له ماهي فقال عفوا منكم لكن لو صنعت الموديل الذي تريده مش حتقدر مامتك تمارس الجنس لان الملابس دي هي للإغراك كما تعرفون وبالتالي لاأحد يخلعها وقت الممارسة لانها تمتعه وبالتالي لاتقدر أن تمارس مامتك فقلت له والسبب إيه فقال لي يصبح هنا الضغط كبير وأشار على كسها فقلت لها بوقاحة على كسها فقال نعم فقلت له لا أعتقد فقال لي لا أنا متأكد فقلت له طيب أعمل واحد بسرعة وسيبنا نجرب فقال نجرب أيه وهو يرتجف من الشهوة فقلت نجرب الموديل فصنع واحدا بسرعة ولبسته ماما وقالت رائع فقال لها لكن يا مدام لو حاولتي تمارسي الجنس وأنت لابستيه قد يعيقك فقال ماما لحظة أجرب وبدأت ماما الممحونة تأخذ بعض وضعيات النيك وتفتح رجليها والبائع يكاد يجن من الشهوة وهي تقول كده وكده وكده ثم قالت لم أحس بأي شيئ فقال لها لكن يا مدام أنا أقول وأنت تمارسين فقلت لها ياماما يعني وقت الممارسة الفعلية ثم قلت له طيب جرب فقا أجرب إيه فقلت له تمارس مع ماما فقال وهو مرتبك آآه أأيه فقلت له ماذا بك وماما هاجت وفتحت أرجلها وبدأت تدعك كسها لانها لم تعد تتحمل فقلت له جرب نيك ماما فخلع وهو هائج وهجم على ماما وغرس زبه فيها ما هي إلا لحظات من النيك والدخول والخروج حتى قذف حليبه في كسها وأنهكت قواه فقلت له هل يريد أي شيئ فقال لي لا لو حابب جرب فقلت له أجرب فصعق عندما رأني انيك ماما وأقبلها وأرضعها ثم شكرناه وقالت له ماما نزورك قريبا بكل تأكيد وهي تمسح كسها من الحليب فقال أهلا بكم وقال لها أسف يا مدام على وسكت ويقصد لانه قذف في كسها فقالت لا داعي للإعتزار وخرجنا ودخلت ماما الحمام قبل أن نذهب وأخبرتني أنه هو من طلب منها هذا ولكن هي لم تدخل الحمام بل ذهب قليلا وراء الملابس بينما أنا كنت في الخارج وسألها إن كنت بجد إبنها فقالت له أنني أبنها وصدقعا وقبلها كثيرا وناكها قليلا ورضعت زبه بسرعة وخرجت فقلت لها لهذا تأخرتي في الداخل فقالت لي هذا الشاب أشبعني نيك رغم أنه لم يطل النيك لكنه أمتعني فقلت لها سنزور الكثير من هؤلاء يا ماما وساجعلهم ينيكونك كما تريدين وضحكنا . وعندما وصلنا إلى بيتنا شاهدنا رجل يفتح باب الشقة المجاورة لنا ورأنا هو أيضا فاقترب منا وحيانا فحييناه وسألنا أنتم سكان الشقة الجديدين فقالت ماما نعم فقال لنا وأنا جاركم وأسمي عادل فقالت ماما أهلا بك أنا اسمي نيرمين وابني زيد أنا وهو نعيش لوحدنا هنا ولاحظت على ماما نظرات غريبة إلى هذا الشخص فقال لها وأنا أعيش بمفردي هنا وأتمنى أن نكون أصدقاء فقالت ماما أشطرك تفضل واشرب القهوة فقال لها شكرا لكن لدي بعض الأعمال لاتابعها في البيت أزوركم في وقت لاحق وأنتم تفضلو وزوروني فقالت ماما سنفعل شكرا لك ودخلنا أنا وماما البيت وبمجرد أن أغلقت ماما الباب قالت لي بصوت ممحون آآآآآآآآآآ يا حبيبي تعال أحضني بسرعة نيكني قبلني هيجني فقلت لها توك كنت تتناكي يا ماما قفالت هذا الرجل عادل لم يترك بي العقل من جماله فقلت لها يا حبيبتي أنت كل رجال العالم مش راح يرويكي من النيك فقالت لي لا أنا أريد هذا فقط ياماما فقلت لها حسننا نحاول معه فقالت أرجوك تعال نيكني بسرعة فخلعت لها ملابسها وخلعت ملابسي وبدأت النيك بماما الغالية وهي تتآوه وتقول آآآآآه يا عادل آآآآه يا ماما أرجوك أريد أن ينيكني عادل .وبصراحة أنا أعجبت به كان وسيما جدا وجسده رائع وطوله جميل فقلت لها كما تريدين يا ماما نحاول أن نغريه وكنت هنا أرضع بزازها وزبي يدخل ويخرج من كسها بسرعة وهي تدلك بظرها وتتآوه إلى أن قذفت حليبها وأنا قذفت حليبي ثم استحمينا وبدأت ماما ترتدي الملابس الجديدة أمامي وأنا أهيج عليها وخصوصا البيجامة الرقيقة الغير شفافة التي يبرز منها كسها وترتسم طيزها وبزازها وكلسونها ذو الفتحة أمام الكس كان رائع والشورت أيضا الرقيق والضيق والأخر الشفاف ..وفي الصباح استيظت ولم أجد ماما بقربي فخرجت من الغرفة لاجد باب المنزل مفتوح وماما تنظف أمام الباب الأرض بالماء وتمسح الدرج والحائط والمتناكة لابسه البيجامة الرقيقة وغير الشفافة وكسها بارز بشكل جنوني وعرفت أنها تنتظر جارنا عادل كي يغريه بجسمها وفعلا خرج عادل وأنا كنت خلف الباب أراقب ما يجري من العين الساحرة فقال لماما صباح الخير يا أم زيد فقالت له صباح النور وركز إنتباهه على لباسها فأحسست به وعيونه تتراقص فرحا وهيجاننا فقال لها أنت نشيطة فقالت له متعوده على ذلك ويرتبك بالكلام وهو ينظر إلى ماما مثل الوحش لايعرف كيف يأكلها ثم قالت له ماما تفضل نشرب فنجان قهوة فقال لها كما تريدين فذهبت أنا مسرعا إلى غرفتي ودخل عادل وماما وشربو القهوة وخرج . فخرجت أنا وقلت لماما إنتظري يومين على الأقل يا متناكة فقالت وهي تدلك كسها لن أقدر أن أتحمل يا حبيبي تعال حطعميك اليوم من كسي فقلت لها من الصباح يا ماما فقالت نعم يا حبيبي لكن دعنا نستحم الأول واستحمينا وخرجنا عرات لتناول الطعام كانت ماما تدهن الجبنه على كسها وأنا أبدا الرضع بها لأكلها وأنا كذلك أضع لها على زبي وهي ترضع وتمص كانت حياتنى رائعة جدا جدا جدا ..وعند الظهر بعد أن قامت بصنع الطعام قالت لي إذهب وإنده لعادل ليتناول الطعام معنا فذهبت وأخبرت عادل وقلت له أن ماما تدعوك إلى تناول الطعام وأتى معي وكانت عاهرتي ماما المنتاكة لابسة شورتها الرقيق القصير غير الشفاف ويال الهول ما أجمله عليها ودخل عادل وذهل بماما الجميلة ورحبت به وجلسنا نتحدث قبل الطعام ثم بدأنا الطعام وكلما قامت ماما وجلست كان عادل ينظر لكسها البارز المنتفخ الرائع ويهيج عليها … ثم قال عادل لماما من أين تشترين ملابسك فقالت له ابني زيد يشتريهم لي فنظر لي واشتعلت عيونة بالشهوة وأعتقد أنه بدأ يشعر ويعرف بأنني أنا وماما ممحونين فقال لي زوقك رائع يا زيد فقلت له شكرا أنا أحب ان تكون ملابس النوم والملابس الداخلية جميلة فقال لي وهل تشتري لها ملابسها الداخلية أيضا فقلت له نعم ثم قلت لماما ماما حبيبتي أحضري الملابس التي إشتريتها لك أمس فقالت نعم وأحضرتهم وبدأ يشاهدهم عادل وهو مش مصدق عينيه وعندما مسك الكلسون الذي لديه فتحة على الكس قال ماهذا فقلت له هذا موديل جديد وجميل انظر إلى هذا البكيني أليس رائع فقال واو جميل وأحسست بزبه منتصبا .فقلت له أنت ماتدع مراتك ترتدي ذي الملابس دي فقال لي أنا مطلق مرتي منذ مدة طويلة وليس ليد سوى بنت واحدة وبصراحة .لما تزورني حسيبك تأخذها وتشتريلها ذي الملابس دي . فعرفت هنا أنه هائج وكانه يقول لي لو سبتني أنيك أمك حسيبك تنيك ابنتي ولكن أنا أحببت أن أهيجه أكثر فلم أتكلم أي شيئ وقبل أن يذهب دعاني إلى بيته في المساء … وقبل أن أذهب في المساء اتفقت مع ماما على خطة لكي نوقع به . وذهبت في المساء لزيارته وأخذ يطلعني على منزله ثم جلسنا نتابع التلفاز وهو يخبرني عن حياته ثم وضعت أنا على القنوات المفضلة لديه فوجتها جميعها قنوات سكس ولواطة ووضعت على واحده منها فقال لي تحب القنوات دي فقلت له بصراحة أتابعها فقال لي أنا أعشقها ومسك زبه ثم قال لي إذا اترك عليها وبدأنا نتابع إلى أن هجنا أنا وهو بشكل جنوني فقال لي لو عايز تفرغ خذ راحتك فقلت له شكرا لكن بصراحة اتريد أن أتمتع أكثر فضحك وقال لي لحظة وذهب وعاد بمجموعة من الأزباب الصناعية فضحكة أنا وقلت له لمن هذه فقال هذه لي أنا فقلت له واو وتستخدمها أنت فقال نعم وأنت لاتحب ذلك فقلت له طبعا أنا كنت أمارس من قبل فقال رائع تعال نتمتع ما رأيك فقلت له موافق وتعريت انا وتعرا هو وكان زبه رائع الجمال لو شافته ماما حتموت عليه وبدأنا المداعبات ببعض ثم أدخل زب صناعي بطيزي وانا أدخلت واحد بطيزه وبدأنا المحن ثم ناكني بزبه وأنا نكته وهجنا كثيرا وبينما أنا أنيكه وهو يتأوه قلت له لحظة تعال معي إلى بيتنا فقال لي لماذا فقلت له أريد أن أحضر بعض الحبوب المهيجة والمؤخرة لكي نتمتع أكبر وقت ممكن وذهبنا وأنا بالكلسون فقط أما هو فإرتدى شورت فقط وزبه منتصب واضح فقال لي مامتك فين تكون فقلت له أكيد نايمة فقال أخاف تشوفنا فقلت له وليه خجلان فقال شوف زبي إذاي منتصب وضحكنا وذهبنا إلى بيتنا وعندما اغلقت الباب كانت ماما نائمة في الصالون ولاتلبس إلا كلسونها ذو الفتحة فقط وأنا إدعيت أنني لم أراها وذهبت فورا إلى غرفتي وأما عادل فصدم بمنظر ماما التي إدعت أنها استيقظت فقالت أهلا عادل زيد فين فقال لها دخل غرفته ويخرج لحظات فقالت ليه واقف أجلس أنا لم أقدر أنام سأسهر معكما اليوم الحرارة مش طبيعية وهو ينظر إلى كسها وماما إلى زبه ثم خرجت أنا فقالت لي ماما إسهرا هنا يا ماما فقلت لعادل ما رأيك فقال موافق وجلسنا في الصالون وماما العارية أمامنا وعادل زبه منتصب وواضح فقالت له ماما ليه لابس الشورت ماتخجل مني إخلعه الحرارة مرتفعه أنا مش طايقة الكلسون ده فقال لها لكن لديه فتحة جميله فقالت له هذا هو الذي رأئيته اليوم فقال أعرف جميل جدا ثم قالت لو أنتم خجلاننين مني أروح فقال لها عادل لا على العكس فقالت إذا ليه لابس فقال حسسنا سأخلع وخلع وظهر زبه المنتصب الكبير وماما هاجت عليه وانا خلعت ..وأشعل سيجارة وبدأ يدخن ثم سعل وشكى من صدره فقالت له ماما لحظة لدي كريم للصدر وتشنجاته إذا كان يؤلمك فقال لها نعم فأحضرته ماما وقالت له إستلقي على ظهرك استلقى وجلست ماما على أرجله فوق زبه المنتصب فأصبح كس ماما يحضن بين اشفاره الكبيرة زب عادل الذي لم يستطع الكلام وعندما بدأت ماما بالتدليك أخذت المتناكة تتحرك فوقه وهو غائص بين أشفار كسها الكبير وما هي إلا لحظات حتى قذف على كسها حليبه فهجمت ماما على زبه فورا وبدأ المص وأنا أعطيته زبي وبدأ يرضعه ثم قالت له ماما يا ممحون زبك يشهي على النيك فخجل ثم قال أنا عارف من البداية لكن خجلان وضحكنا ثم عاد وناك ماما التي هاجت بشكل جنوني وهي تصرخ أنت أمتع واحد ناكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي آآآآم آنت روحي وزوجي وإبني آآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآه كسي نار ووووووووووووووو مممممممممممممم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذفت الشرموطة ماما حليب كسها ونكتها أنا أيضا ونمنا معا وأصبحت ماما تنام مع عادل أغلب أيام الأسبوع فأجدها في بيته دائما وأصبحت أطلبها منه كي أنيكها وينكني هو أحياننا وأنا أنيكه ونتمتع ..وأصبح عادل هو من يجلب الأشخاص لينيكو ماما التي أدمنت على الجنس بشكل مش طبيعي وأصبحت عندما أدخل البيت لاأتفاجئ بأن يكون إثنين أو ثلاثة ينيكون ماما لذلك فقررت السفر إلى منطقة أخرى ولكن ماما عارضة بالبداية ثم أقنعتها وأخبرتها أنه حرام كده وصرت أخاف عليها من الأمراض ..سكنا في منطقه أخرى وبدأت ماما الممحون إغراء الجيران بلباسها ودلعها من جديد وناكها عدد لابأس منه .. فقررت العودة إلى المزرعة وهناك لايوجد أحد وتعودت ماما على أن تنتاك مرة أو مرتين فقط في اليوم وكنت أنا أتمتع بها كثيرا ….ومنذ أسبوع أتى خاي سعد وسعيد وزوجتيهما إلينا زيارة طويلة قليلا وفرحت ماما كثيرا وكان خالي سعيد قد أعطى ماما هديه وهي عبارة عن زب صناعي ولكن ينيك لوحده بوصله بالكهرباء ويقذف حليب ساخن أيضا ففرحت ماما كثيرا ووضعته أنا في طيزي وأمتعني كثيرا ومارسنا الجنس كثيرا جدا مع ماما وزوجتا خالي وخالي وأخبرونا أنهم كانو قبل ذلك عند أخواتي وأنهم مارسو معهم ومع أزواجهم فقلت لخالي وكيف فقال اخواتك الشراميط أغرو أصحاب أزواجهم فبدأو هم يثيرونهم أيضا إلى أن بدأو يجلسون مع زوجاتهم ويتكلمون بالسكس ويشاهدون بعض الأفلام الناعمة وتعرف أنت أنه هناك في بلدهم قد لاترى النساء في الشارع فقلت له واو يعني سهى ونور تتناكها جيدا فقال لي طمن قلبك يوجد أكثر من خمس عائلات مع عائلات أخواتك يتبادلون الزوجات فقلت له خبر سعيد وكانت زوجته بين يدي وزبي في كسها فقذف فورا على هذا الخبر الممتع …وهكذا كان كل الأسبوع نيك بنيك ومتعه .. أما اليوم كنت أنام مع زوجتا خالي وخالي وماما مع أخويها وكنت قد نكتهن كثيرا في الليل ومنذ قليل استحمينا كلنا والآن هم معي يشاهدون ختام قصتنا وماما تقول بأنها تريد أن تغامر أكثر وتتناك وهي الأن تمص زبي وتمسك بزب خالي وتطلب مني أن لاأكتب ماذا يحدث الآن ولكن أنا الأن أضحك وأقول لها يا ممحونة إرضعي زبي كويس واليوم حنيكك بالليل أنا وأخواتك .وسوف يكتب لكم خالي الأن بعض الكلمات .. مرحبا أنا سعد بصراحة أنا لا أعرف كيف فعل بنا ابن أختي الممحون زيد هكذا ولكن لم أتوقع أن أنيك كس أجمل من كس أختي نيرمين وبصراحة هو أكبر كس أشوفه .. أنا زيد الأن خالي سعيد الأن ينيك ماما من طيزها ولا يريد أن يكتب أي شيئ وأتمنى لو أن أخواتي معنا الأن .واودعكم والأن أريد أن أتابع لان زوجات خالي أتعبوني من شدة المحن واللعب بالكساس وبزبي وأوعدكم بأن أريكم كس ماما لاني سأرسله لكم
تمت.
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية سرير ماما)