قصص محارم

رواية سرير ماما الفصل الثاني 2 قصص محارم تحرر ودياثة

رواية سرير ماما الفصل الثاني 2 قصص محارم تحرر ودياثة

 

البارت الثاني

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

وفي اليوم التالي أتو بابا وماما وأصبحنا نمارس أنا وأخواتي في اوقات محددة أو عند خروج بابا وماما من البيت أو في الليل بهدوء أذهب إلى غرفت أخواتي وأنيكهن بسرعة وأذهب ومع ذلك كانت حيات ممتعة إلا أن خطبت نور وسهى فقمت بأخذهن إلى طبيب لإعادت غشاء البكارة وتمت العملية بنجاح وأذكر في ذلك اليوم العذاب الذي ذقته لكي أخفي عن بابا وماما وطريقة الحصول على المال وساعدتني به نادر فطلب من

 

أمه ولم تتردد فشكرتها فقالت لي الشكر بأن تمتعني بزبك وضحكنا يومها وقلت لها امرك يا خالة وضحكت وأذكر قبل أن تبدا العملية بكت نور وسهى لانهن لن تتناكان مني بعد فقلت لهن لاتخافا بعد ما ينكوكن أزواجكون يصير نيكون أجمل ونكتهم قبل العملية بشكل كبير .. وكانت المتعة أجمل حين عرف الطبيب أن نور وسهى قد أنتاكتى قبل ساعات فسألته كيف عرفت فقال من المني الموجود في مهبلهن فضحكت أن قال أنت تنيكهن فقلت له طبعا فقال أنت شهم لانك لم تنساهن مثل غيرك فقلت له لا مش ممكن أن أتركهن فقال الطبيب ليه فقلت له لا ولا شي فقال حابب تنيكهم قبل مانبدأ ونظرنا ببعض أنا وأخواتي وضحكنا فقلت له نعم فقال اتفضل وبدأت النيك وكان الطبيب وراء الستار وأحياننا ينظر بشهوة لنا وخصوصا عندما تتآوه سهى وتقول آآآآآآو آآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآو كسي مولع يا حبيبي آآآآه آآآآآآآآآآآه ما أجمل النيك فقلت لها بصوت ضعيف هيجي الدكتور لكي ينيكك وبدأت بأساليب الشرمطة والتلاعب لكي تثير الطبيب وأنا أنتقلت إلى نور وسهى تدلك كسها وتتآوه وقالت للطبيب كسي مش بيقذف فنظر لها وهي فاتحة رجليها وتلعب به وإقترب منها وقال أساعدك فقالت نعم ومسك كسها ونظر لي وقال هل تسمح فقلت أنا طبعا تفضل وبدا اللعب بكس سهى ثم أخرج زبه وبدا النيك بها وبينما أنا أنيك نور أختي أخطأت نور وقالت يا أخي فنظر الطبيب بي وبنور وهو مستغرب تماما وقال أنت قلت إيه فقالت نور أخي فقال لي وأنا أخرج زبي من كس نور وأحلبه على بطنها قال هي تقول إيه فقلت له نعم هي أختي والتي تنيكه اختي وقذفت على نور وهاج الطبيب أكثر وبدا النيك بسهى أسرع إلى أن قذف على وجهها ………….. وهكذا وبعدها قام بترميم غشاء البكارة وذهبنا … وقبل الزواج كنت أدلك زبي تدليك بكس نور وسهى وأنيكهن بطيزهن فقط وبعد مده تزوجتا ورجعت أنيكهن بأكساسهن وتمتعت اكثر وهن حوامل لكن بعد عدة أشهر سافرة اختي وأختي مع أزواجهن إلى الخارج لان أزواجهن أخوة أيضا وهنا بدأت الأمور السيئة تظهر أيضا عندما تكلمت مع نادر وأخبرني أنه أيضا سيسافر هو والعائلة فأتى هو وأخته لكي أودعه ونكت أخته مرح قبل السفر ثم ذهبو وبقيت وحيدا أحلب زبي على يدي فقط وعلى الأفلام والنت .. وفي الصيف الماضي أنتقلنا أنا وبابا وماما وأخي ياسر إلى المزرعة .. وهناك بدأت حياتي تتغير وخصوصا أنه بقي لي سنة لم أنك بها أي كس لاستيقظ عند الظهر وكنت مستلقيا على الأرض في حديقة المنزل نظرت بجانبي لأرى كساً أشقرا جميلا عليه القلل من الشعر الأشقر فتوقعت أنني بحلم ولكن نظرت حولي فوجت أشجار الحديقة والسور والبيت نعم إنها حديقتنا ومنزلنا ولكن كس من هذا نظرت للأعلى فكانت ملكتي الحبيبة ماما نائمة بجانبي وثوبها مرتفع للأعلى وهي من غير كلسون وكسها ظاهر ومن دون أي مقدمات وأنا مازلت على الأرض أغمضت اعيوني ومددت يدي إلى هذا الكس الضائع بالقرب من شهوتي الهائجة ولمسته بحنان وكان كبيرا جدا جدا جدا وأشفاره كبيرة ولكن لم تكتمل فرحتي لان ماما تحركت واتجهت للجهة الثانية ثم استيقظت ولكن لم تدري ماذا فعلت وظنت أني نائم ..ماما إمرأة جميلة جدا جدا طولها بحدود ال 168 سم وجسمها رشيق جدا جدا وكسها كبير ومنتفخ وبزازها كبيرة ورائعة وطيزها كبيرة أيضا ..بدأت الشهوة تتأجج بزبي فأخبرت ياسر بانني ممحون على أن أنيك كس فقال لي ياسر وأنا أيضا يا أخي فقلت له وماما مستحيل أن نقدر ننيكها فقال طبعا فقلت له لكن سأحاول أخر مرة وفي اليوم التالي سمعت بابا يقول أنه سيسافر في بعثة إلى الخارج ففرحت جدا جدا أنا وياسر وقلت له الأن ماما اكيد لازم تتمجن وتهيج وخصوصا مع حبوب المهيج والإثارة

 

 

وبعد يومين سافر بابا وبقينا أنا وأخي وماما . وبدأنا أنا وأخي نضع المهيج لماما يوميا بالماء وكنا نشعر بها هائجة ومنثارة وخصوصا ليلا عندما تدعك كسها في غرفتها لاننا كنا نسمع صوتها . ولكن لم نستفد بشيء . وفي أحد الأيام الحارة جدا خرجت ماما من غرفتها وهي مرتدية على غير عادتها ملابس نومها لانها كانت عند الظهر قبل أن تخرج من غرفتها تغير ملابسها لكن هذه المرة من شدة الحر لم تفعل ومن شدة الشهوة لاننا لم نكن نتركها من دون حبوب مهيجة وجلست معنا أنا وأخي وكنا أنا وياسر مرتديين شورتات فقط ومن دون ملابس داخلية .وأنتصب زبي وزبه على ماما الجميلة ويال الهول استلقت وظهر كسها يال الهول لاتلبس كلسون طبعا هي لم تكن تقصد أن تدعنا نشاهدها لكن نحن كنا ننظر من غير أن تشاهدنا وقالت ماما في غرفتي الحرارة مرتفعة أكثر من هون ثم قالت لياسر حبيبي أعطيني علبة بودرة الأطفال فقلت في نفسي معقول تضع بودرة على بزازها كما كانت تفعل من قبل بسبب الحرارة وإحمرارهم .. وفعلا أعطاها البودرة وأخرجت بزازها وبدأت تضع البودرة عليهن طبعا هذا سلوك تفعله أي أم أمام أولادها ولايتأثرون لكن أنا وأخي هجنا على ماما بشكل جنوني وخصوصا أننا توقعنا أنها منثارة من الشهوة والحبوب التي أخذتها . ثم وفجأة قالت ماما حبيبي زيد تعال مسج ودلك لي صدري بالبودرة فقلت لها وانا بكامل سعادتي حاضر يا ماما وذهبت وبدأت التدليك ببزازها وياسر يتحسر على نفسه لانني أنا العب ببزاز ماما الممحونة . فقمت وجلست القرفصاء فوقها على ركبي وهي أسفل مني وبدأت التدليك الممتع وزبي كان يرتطم ببطنها . عرفت أن ماما هايجة ولكن لاأعرف إن كانت تقصد ما تفعل ثم قالت لي إرجع للخلف يا ماما على أرجلي وأبعدت ثوبها للأسفل أيضا ليظهر كامل بطنها وصدرها وقالت بطني أيضا وكان بطنها محمرا من الحرارة فقلت لها يا ماما أنت متحسسة من الحرارة فقالت نعم جلست القرفصاء على أفخاذها وأرجلها وزبي أرتطم بكسها من الأمام وإدعيت أنه بطريقة الصدفة فلم تتكلم بشيء وبدأت التدليك بها وبعدها من دون أن تطلب مني أنتقلت إلى أرجلها وهي على وشك النوم كانت مغمضة أعيونها ومستمتعة وفعلا أنتقلت إلى أرجلها وبدأت التدليك ثم رفعت ثوبها إلى بطنها ووووووووآآآآآآآآآآآه ظهر كسها الأشقر الرائع بين أفخاذها مكتنزا وكم تمنيت أن أنقض عليه ..وكان ياسر ينظر معي أيضا وقال لي دعنا ننيكها فقلت له أنت غبي يا ياسر لاترفع صوتك وأسكت الأن وبدأت اللعب بكسها بحجة أنني أدلكها وأحسست بإنتفاخة ومائه القليل وفجأة مدة ماما يدها إلى كسها ونهضت مسرعة وصرخت بي وقالت إنت عامل إيه يا زيد مو عيب عليك لي خالع لي ملابسي الداخلية فقلت لها ياماما انت لم تكوني تلبسي فقالت طيب له رافع ثوبي يا أستاذ أنت ما تخجل وشايفني عريانة فإدعيت الغباء وقلت لها طيب أنت ماما معقول فقالت إذهب فبدأت أعتزر منها وأترجاها أنت تعفو عني فقالت حسننا يا حبيبي لكن عيب تعمل الحركات دي فقلت لها حسننا . وفي المساء بدأنا النقاش أنا وياسر عن ماما فقال لي مستحيل نقدر على ماما فقلت له على العكس يا غبي ماما شرموطة وحابة تتناك فقال لي وكيف عرفت فقلت له هي لما حست أن مية كسها بدأت بالظهور إدعت أنها كانت نائمة واستيقظت وإدعت أنها شريفة .. وفي اليوم التالي أيضا جلسنا مع ماما وكنت مشربها حبوب جديدة تخليها تشتهي أن تتناك من زب فيل .وما هي إلا دقائق حتى أعطتني ماما علبة فيها نوع من أنواع الزيوت وقالت هذا للمساج تعال يا حبيبي مسجني فعرفت أنها تريد أن تتمتع اليوم وأحضرت الزيت لكي لايظهر ماء كسها هذا يعني انها تخطط لان تدعني ألعب بكسها لكن أنا مش راح العب وبس راح أنيكها كمان واخذت الزيت وكانت بملابسها فقلت لها يا ماما هيك أوسخك فقالت لا راح أخلع ملابسي وفعلا خلعت لتبقى بمايو يجنن عليها وأول مرة أشوفها فيه الشرموطة هايجة وناطره الزب على نار زوإستلقت على ظهرها وبدأت التدليك ببزازها ورقبتها وهي مسترخية متمتعة وبعد قليل أغمضت أعيونها وكأنها تقول لي تمتع وأمتعني يا حبيبي يا ماما وبدأت أنا التدليك ببطنها ثم نزلت إلى أفخاذها وبدأت فورا بدون مقدمات اللعب بكسها من فوق المايو وياسر كان يلعب بزبه على منظر ماما وهو هائج جدا ثم أنزلت لها المايو وظهر كسها ووضعت الزيت عليه ثم أخرجت زبي وبدأت التدليك به بزبي ثم غرست زبي في كس ماما الرائع ودخل كله دفهة واحدة وأحسست أن ماما شهقت منه وتمتعت وبدأت النيك بها والتمتع ببزازها وكسها ووجهها خلعت ملابسي كلها أنا وياسر ووضعت ماما بشكل جانبي واستلم ياسر طيزها وأنا كسها وبدأنا النيك بها وبعد مدة من النيك بدات ماما تنتفض وتتحرك من الشهوة وهي على وشك القذف فقمت أنا بمصها من فمها وفجأة قذفت حليبها وقذفت أنا حليبي على بطنها وبعدها بدأت ماما الصراخ والضرب بي وبياسر وهي تقول يا مجانين تنيكوني تنيكون أمكم وهي تبكي وتصرخ أنا خفت كثيرا معقول ماما كانت مش حاسه وكانت نايمة فعلا . ثم ذهبت إلى غرفتها وهي تبكي وفي الليل كنت أنا أراقب غرفتها وانظر من خرم المفتاح وفجأة شاهتها تتعرى وبدأت اللعب بكسها والتأوه بصوت منخفض وهي تقول نيكني يا زيد آآآه نيك ماما يا حبيبي نيك أمك آآه بسرعة كسي نار يا حبيبي ففرحت وعلمت أنها كانت تدعي أنها شريفة ولاتريد أن تتناك ولكن هي مشتهية وحابة تتناك …. فقررت أن أدخل لعندها وفعلا بعد قليل طرقت الباب فقالت ماما من فقلت لها أنا زيد يا ماما فقالت ماذا تريد فقلت لها عاوزك ضروري جدا جدا فأتت وفتحت الباب ودخلت بسرعة وحضنتها وأخذتها إلى السرير ومزقت لها ثوبها وهي تقول ما بك يا مجنون أنا أمك ولكن لا تحاول أن تتخلص مني لانها تريد أن تتناك ومشتهية وهايجة وبدأت تدعي البكاء وأنا أهيج على هذه الأفعال جدا جدا فقلت لها أنت أكبر شرموطة بالدنيا يا ماما وبدي أنيكك وأحبلك وهي تبكي وتصر وتقول أنت مجنون يا زيد روح عني يا ماما عيب عليك وبدأت النيك بكسها الرائع وهي بدأت التأوه ببكاء ضعيف ولكن هي هائجة وكسها متأجج شهوة ومحن وصرخت لياسر وأتى وبدأ النيك بأمه من فمها وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآو ولاتعرف كيف تخفي شهوتها . .. فمسكتها من كسها وقلت لها كفاية بقى يا ماما أنا وياسر عارفين أنك تحبين أن تتناكين وهو عادي فيها إيه يعني فلم تتكلم وأغمضت عيونها وإكتفت بالتآوه الخفيف طبعا بمتعة والمحن والإنتفاض وتحريك الأرجل من المتعة والشهوة ..وهكذا بدأنا النيك حتى الصباح وقذفت على كس ماما الحليب الكثير من زبي . وأثناء النهار كانت الأمور تسير وكأنها طبيعية وفي أثناء الظهيرة كانت ماما مستلقية على الأرض فذهبت أنا إلى خلفها واستلقيت وحضنتها كانت لا ترتدي إلا ثوب نومها من غير ملابس داخلية فرفعته وأدخلت زبي فورا بكسها من الخلف وبدأنا نتحدث وكأنه لا يوجد شيئ ويدي من الأمام تلاعب كسها .وهكذا رضخت ماما أخيرا وصرت كل يوم ينام واحد معها وكنت أتمتع بجسمها وهي تعاملني كانها زوجتي صحيح أنها لاتتكلم وتبقى كالعروس الخجلانة ليلة الدخلة لكن تمتعني بحركاتها أثناء النيك …….. صرت أنا وأخي ياسر نتفنن بطريقة نيك ماما وكنت اعشق طيزها لانها كبيرة فأضع زبي بين فلقاتها فيغوص من كبرهم ومتعتهم وملوستهم كانت لاترتوي من النيك وأعلنت ماما فجورها وشرمطتها عندما جعلتها تشاهد المتناكة الشرموطة شبيهتها فهاجة لدرجة كبيرة جدا جدا وأصبحت لوحدها تأتي وتخرج زبي أو زب ياسر وترضعه وتجلس عليه .. وأنا تأكدة من أنها أصبحت فاجرة ومتناكة وشرموطة عندما زارني أحد أصدقائي فخرجت ماما من غرفتها وهي لابسة بيجاما لونها زهري ولكن ضيقة لدرجة مش طبيعية ومش لابسة شي تحتها وكسا ظاهر منتفخ بشكل واضح وبسبب كبر حجمة من الأساس كان منظره يغري الأب بإبنته واتت والقت السلام على صديقي وهو خجلان ومرتبك أنا هنا شعرت بشعور غريب ونشوة كبيرة ومحن شديد وزبي إنتصب فخرجت قليلا وتركت ماما مع صديقي كان منظرها يجنن وأحببت ذلك الموقف وصرت أهيج على من ينظر لماما ويهيج عليها ويبدو أنها هي تحب هذه الطريقة لانها تكررت أكثر من مرة فأصبحت أنا أدعو أصحابي كثيرا إلى البيت ليشاهدو ماما ويتمتعوا بنظرها وإنوثتها وأذكر يوم خرج صديقي ذهبت مسرعا إلى ماما وبدأت أقبل كسها من فوق الملابس ثم نكتها كنت أترجاها أن تتكلم لكن هي أحياننا تخجل من النظر في عيوني أو أعين ياسر كانت تحب فقط أن أشتمها وأنيكها وأتمتع وأمتعها وأن احضر لها أصحابي وهي أحياننا تأتي لوحدها لتتناك من زبي أو ترضعه وفي أحد الأيام أحضرت صديق لي ممحون دائما ويعشق جسم المرأة ومنظرها وخصوصا إذا كانت مرتدية مثل ماما وأنا كنت قد أحضرت لماما تيشيرت مثل تيشيرت لاعبات كرة الطائرة الإطاليات ولكنه كان رقيق أكثر وضيق وتخيلو كيف يكون منظر كس ماما بهذه الملابس فعلا عندما ألبستها إياه كاد زبي على وشك أن يقذف من شدة المتعة وخصوصا أفخادها البيضاء الممشوقة وعندما أتى صديقي وليد خرجت ماما مدعية أنها تريد أن تمارس الرياضة فحيته و هو مش مصدق وعيونه لاتعرف أين تستقر كان منظر كسها البارز رائع الجمال ولان صديقي ذكي قال لها إذا كنت تحبين الرياضة يا خالة أنا سأدعوكي إلى مزرعتنا فهناك كل ماتريدين وخصوصا المسبح لدينا مسبح كبير إذا كنت تعرفين السباحة فقالت ماما مش كتيرفقال أفضل وأحسن لعبة رياضية فقالت ماما عارفة ولكن بحاجة لان أتعلمها في مدرسة أو أي شيئ فقال لها أنا أعلمك ماتريد شيئ سهلة فقالت ماما بجد فقال وليد ولو يا خالة أنتو بس شرفونا فقالت ماما نتشرف فقال أنا بإنتظاركم الأسبوع القادم فقلت له حسننا يا وليد نتشرف وتابعت ماما سيرها وجلسنا أنا ووليد نتحدث قرابة الساعة والنصف فأتت ماما وجلست معنا على الكرسي وكانت فاتحه رجليها قليلا وكسها منتفخ وبارز بشكل جنوني ووليد مش مصدق عيونه وهايج كان باين عليه وخصوصا عندما تتحرك ماما وعندما قرر الذهاب عاد وأكد دعوته لنا فوعدناه بالذهاب في الأسبوع القادم …وعندما ذهب ركضت إلى ماما وبدأت التقبيل بكسها وأكله ومصه ثم أخرجته من تحت الملابس وبدأت تدليكه بزبي وهو زلق جدا جدا جدا من ماء شهوتها ومنتفخ بشكل كبير وماما تقول آآآآآآه آآآآآآآآآوه آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آم آآآآآآآآآآآآآآوه كانت عاهرتي تزداد يوما على يوم عهرا وشرمطة ..وقبل أن نذهب إلى مزرعة وليد أحضرت لماما تيشيرت قصير جدا جدا ولكن رقيق وأبيض اللون بحيث مجرد قدوم الماء عليه يرتسم كل شيء تحته وهذا ما أريده وعندما جربته ماما من غير ماء كان كسها واضح جدا فكيف بالماء وذهبنا باليوم التالي إلى مزرعة وليد ورحب بنا وبماما فسألته ماما فور أين أهلك فقال لها للاسف لم يقدرو القدوم بسبب ظرف بالبيت فقالت لا بأس وجلسنا وكنت أنا أشاهد المزرعة ووليد وماما يتحدثن عن الرياضة والسباحة وبعد أن شربنا كأس عصير وشاهدنا المزرعة جلسنا نحضر الطعام فقال لماما تعالي أريكي المسبح يا خالة وذهبا ثم عادا وقال لي وليد أترك الطعام الأن وتعال نشوف امك إذاي حتتسبح فقلت لها يا ماما انت لاتعرفين جيدا فقالت وليد يساعدني يا حبيبي ثم قال لها وليد عندي ملابس سباحة لو أنت مش معاكي فقالت ماما لا شكرا لدي فقال وليد إدخلي هنا يا خالة وغير ملابسك ودخلت ثم خرجت ماما وهنا وليد ذهل من جمال جسم ماما وهو ينظر إلى كسها وطيزها وبزازها كان كسها مرتسما بشكل واضح وكبير فقال لها وليد ضعي القليل من الماء على جسمك يا خالة قبل النزول إلى الماء أفضل وبدأت تضع ويال الهول أصبحت طيز ماما واضحة جدا وجلدها واضح وكانها لاترتدي شيء على جسمها بعد أن وضعت الماء فقلت لوليد كي لا أحرجه وأتركه يتمتع بماما أنا ذاهب لاتابع تحضير الطعام فقال لي وهو لاينظر إلى لطيز ماما كما تريد يا زيد وذهبت وانا أنظر إلى ماما وعندما التفتت إلى وليد ظهرت وكأنها عارية تماما يال الهول كس ماما رائع جدا منظرها يهبل ويشهي على النيك كانت ملابسها ملتصقة جدا بجسمها وراسمه تفاصيل كسها وبزازها بشكل كبير وشافتهم يعني واضحين تركتهم وخرجت وبعد قليل دخلت كان وليد بجانب ماما ويضع يديه تحتها ويقول لها تحركي هيك ويدك كده ورجلك كده وماما تتدلع وتقول لا أعرف آآآآو كيف آآآآم كيف فإقتربت أنا أكثر لاجد يد وليد تحت على كس ماما مباشرتا من الأسفل والأخرى على بزازها بحجة أنه يرفعها ويعلمها السباحة ولا أعرف ماذا يفعل هل يضغط على كسها أم هل يدعكه أم هل يده ثابتة أم يحركها لا أعرف . وبعدها خرجو من الماء ووليد ظهر أن زبه منتصب وياآآآآآآآآآآآآآآآآآم ما أجمل كس ماما كان مرتسم بشكل رررررررررررررررررررائع وباين جدا جدا وبزازها أيضا كان وليد يخجل النظر إلى جسمها أحياننا وأحياننا أدعيأنني لا أنظر فينظر هو فقالت ماما يآآآآآآآه متى سأتعلم فقال وليد يبدو أن ملابسك تضايقك يا خالة لازم ترتدين مايو فقلت لما ألم أقل لك أحضري المايو معك فنظر لي وليد وقال لدي مايوه هنا لاختي أعتقد أنه يأتي على مقاسك سأحضره وعاد ومعه مايو أعتقد أنه مش لاخته لانه لو لاخته لكانت أكيد شرموطة لانه مايو مش طبيعي وأجمل من البكيني وأصغر وأضيق منه كان مايو لونه وشكله يشبه المايوهات التي يرتدونه لاعبات الغطس الصينيات ولكن هذا أصغر وأعتقد لو إرتدته ماما لن يغطي إلا القليل من كسها أما طيزها فستظهر كلها لانه خيط من الوراء وكذلك من الأمام لكن أسمك بقليل وعلى البزاز لايكاد يغطي الحلمة أعتقد أن وليد متناك وسافل أحضره خصيصا لماما ولا أعتقده لأخته ..قال وليد لا أعرف إن كان يعجبك يا خالة لو حابة جربيه فقالت حسننا ودخلت وأرتدته وعندما خرجت ماما إنتصب زبي أنا أيضا يال المتعة يكاد المايو يغطي كس ماما من كبره فكانت عندما تذهب يمينا أو شمالا كان القليل من كسها يظهر وبزازها ظاهرين تقريبا عدا الحلمات فإدعيت أنا أنني لم أشاهده جيدا وخرجت خوفا من أن يشك وليد بي وبماما وصرت أشاهدهم من بعيد بحيث لايروني هم فكان وليد وماما في الماء وأحياننا تضحك ماما وأحياننا وليد وكان وليد طوال الوقت بالقرب من ماما وممسك بها وبعد قليل خرجو من المسبح وعندما أدارت ماما ظهرها لي واوا واو واو وكانها لاترتدي كلسون وجلست على ا لمسبح وذهب وليد وقال لي ساعود دقائق فقط فأسرعت إلى ماما وجليت بقربها وبدأت اللعب بجسمها ونظرت لكسها المنتفخ وكان ظاهر من المايو لجهة الشمال فوضعته مكانه بأن رفعت المايو عليه وقلت لها هيك يتأكد أنك شرموطة يا حبيبتي فلم ترد علي فقلت لها أنت فرحة يا حبيبتي يا ماما فقالت نعم يا حبيبي فقلت لها وكسك فخجلت ولم تتكلم .وخرجت وبعدها دخل وليد وبدأ هو وماما التقلب باالماء شاهدته يحضنها أكثر من مرة ثم خرجو وماما ذهبت لتغير ملابسها فشاهدت وليد يتبعها فذهبت مسرعا أراقب ما سيحدث فعندما دخلت ماما الغرفة وقف وليد وراء الباب وأخذ النظر إلى ماما وهي تغير ملابسها وأخرج زبه وبدأ اللعب به كان كبيرا جدا إلى أن قذف . فذهبت أنا . تناولنا الطعام وتحدثنا لمدة وتمشينا قليلا ثم ذهبنا أنا وماما إلى البيت ..وعندما وصلنا أدخلتها الحمام وإستحمينا ثم استلقينا أنا وماما في غرفتي كانت عارية وأنا عاري كنت ورائها والأنوار مطفأة وزبي بين أرجلها ويحتك بكسها بين الأشفار وأنا أروح وأآتي به فقلت لها كنت رائعة يا ماما اليوم وهي من شدة هيجانها كانت أيضا تدعك بظرها وتتأوه بصوت منخفض فقلت لها ستبقين هكذا يا حبيبتي من غير ماتتكلمي ووضعتها أسفل مني وزبي ماذال يحتك بكسها بين الأشفار وبدأت المص والرضع بفمها ثم بزازها وهي بقمة الهيجان آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآآآآوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ وأصبحت أدخل زبي بكسها وأخرجه وهي تتآوه مثل الشراميط ثم حملتها ووضعتها فوقي وفكان وجهها فوق زبي ووجهي تحت كسها وبدأنا المص والرضع لبعض كان كسه االكبير يملاء فمي كله كنت أمتعا بطريقة اللحس والمص وخصوصا بظرها كانت تنقذ من شدة المتعة وهي أيضا كانت تتفنن بطريقة مص زبي وتمتعني لكن كنت أريدها أن تكلمني ونتحدث ونحن نمارس أو نتحدث عن الجنس لكن هي لاتريد وتخجل وبعد قليل بدأنا أنا وهي الإنتفاض بقدوم الرعشة الكبيرة وقذفنا معا كان شعورا رائعا وبعد أن استحمينا جلسنا نتابع التلفاز وكانت ماما تتحدث معي بشكل طبيعي وتضحك وتفرح فذهبت إلى قربها وقلت لها لاتريدين أن تخبريني ماذا حدث اليوم في المسبح فلم تتكلم وإحمر وجهها فحضنتها من الخلف ورفعت ثوبها قليلا وأنا تعريت وبقيت هكذا أتابع التلفاز ويدي تدغدغ كسها من الأمام وأنا أقبل رقبتها وأكلمها وزبي غائص بين فلقتي طيزها …آآآآآآآآآآآآه يا ماما أنت أروع من نكتها كسك مش طبيعي كبره ليه يا حبيبتي أرجوكي إتكلمي وبينما أنا أداعبها وهي مرتخية بين يدي مسكت زبي وأبعدته من طيزها وبدأت تلاعبه وتدلكه بين أشفار كسها كانت يدها صغيره على زبي كنت أعرف أنها تعشقه …رغم كل محاولاتي لم تتكلم وانا أمص وأرضع فمها ورقبتها فنهضت وقلت لها يا ماما مش عاوز أنيكك تاني بعد اليوم لا أنا ولا ياسر لانه كما يبدو لي أنت لاتحبيني ولاتريديني أن أنيكك …… فلم أراها إلا وهجمت على زبي وبدأت تمصه وقالت أنت روحي وحياتي وزوجي وحبيبي تعال يا روحي تعال يا ماما تعال متع أمك الغالية ونيكها وحبلها فقلت لها وأنا سعيد من الأول كده يا ماما فقالت أنا كنت أستمتع أكثر وأنا لاأتكلم فقلت لها على العكس يا حبيبتي .. ثم قلت لها الواحد ما يتمتع إذا لم يسمع الشرموطة تتكلم وخصوصا كلمات وسخة فقالت كما تريد يا متناك يا ديوث تعال نيكني أنت خليتني صير شرموطة وعلمتني أنو الزب كل شي وأهم شي يا حبيبي فقلت لها يا متناكة يا ماما أنت أروع شرموطة أشوفها قليلي اليوم شو عمل وليد معك بالمسبح فخجلت أيضا فقلت لها يا قحبة صرلك إيه فضحكت وقالت مش متعودت على الكلام ده مع إبني يا شرموط فقلت لها من اليوم ورايح راح أخليكي كل يوم تتناكي من واحد ومن زب جديد فقالت بجد فقلت لها طبعا أنت ماما معقول مامتعك وأعرفك شرموطة كبيرة وتحب الزباب فضحكت فقلت لها ما اجملك وأنت فرحة يا حبيبتي .. والآن قول لي ماذا فعل وليد فقالت صار يلمس كسي بحجة أنه يعلمني فقلت لها ويحركها فقالت لا بالبداية لم يحركها لكن عندما أحضر المايو ونزلنا إلى الماء صار يقترب مني أكثر ويجعل زبه يلامسني وعندما أراد أن يعلمني كيف أطفو فوق الماء كان كلما أكون على وشك الغرق يمسكني بكسي فورا وطيزي ويقول عفوا فأقول له يا حبيبي أنت زي زيد مافيش مشكلة أنت تعلمني ..ولكي لا يمسك كسي أو تلامسه يده بالخطأ مسك المايو من عند كسي وبدأ يرفعني به وبذلك يظهر كسي أمامه مباشرتا وهو الذي وضع المايو بجانب كسي عندما شاهدته أنت وأعدته فقلت لها وشاهدك عندما غيرتي ملابسك وحلب زبه على منظرك وضحكنا .. وكان ياسر قد دخل فقال وش الحكاية ماما تضحك وهي تتناك مش مصدق فقالت له ليه يا ديوث فقال واو يا حبيبتي من الأول يا متناكة وخلع ملابسه فورا فقالت له وين كنت يا عاهر فقال لما أنيك أجمل أم بالدنيا أقلك يا شرموطة ..وبدأ النيك بماما من كسها وأنا العب بزبي على منظرهم وهو يقول لها إذاي تخلصتي من الخجل بتاعك يا حبيبتي فقالت مش شغلك يا منيوك وضحكنا وقالت أحلب زبك بكس من جوا أصلي أخذه حبوب منع حمل فقلت أنا لها وإتكلمي من زمان يا ماما فقالت حاولت أخبركم لكن مش كنت قادرة فقلت لها اليوم بدي أحبلك يا قحبة وأدخلت زبي في فمها إلى أن إنتها ياسر وبدأت أنا النيك بماما إلى أن قذفت حليب زبي في كسها الرائع وهي تصرخ وتتآوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآآآم كسي مولع يا حبيبي آآآآآآآآآه ياماما نيكني نيك أمك الحبيبة آآآآآآآآآه …وهي بدأت تقول لي بأنها تتمتع عندما ينيكها احد غيري أمامي فقلت لها أنا وياسر وهذا أيضا شعورنا فقلت أنا واليوم هجت جدا لما شفت وليد هايج عليكي ويحلب زبه وتمنيته لو ناكك يا ماما فقالت وانا كمان يا حبيبي فقلت لها في الكثير من الذين يعشقون نيكك لا تخافي ستتناكين ونحن نتمتع بمشاهدتك يا حبيبتي …. وبعد عدة أيام أتى وليد لزيارتنا وبعد ان جلسنا وتحدثنا قالت له ماما متى ستتابع تعليمي فقال وليد كما تحبين يا خالة فقالت ما رأيك اليوم نشتري ملابس سباحة كاملة أنت تعرف ما يناسبني فقالت لي مرأيك يا زيد فقلت لها أنا جاهز متى أحببتم فقال وليد نروح الأن وخرجنا وأخذنا وليد إلى مركز للملابس الرياضية …وبدأت ماما تختار ملابس شراميط مش ملابس رياضيين كان كل ماتختاره يثير عليها ويجنن وعندما أرادت التجريب صعدت إلى الغرفة للتجريب ومعها عدة مايوهات وبعد قليل ندهت لوليد فصعد وجرى الحديث التالي بينهم كما قالت لي ماما ( تعال شوفه يا وليد مش مرتاحة فيه وكان المايوه ضيق وصغير وكسها باين منه القليل وطيزها كلها وبزازها نصفهم فقال وليد لازم واحد أكبر حجم فقال إذن أرتدي هذا فقال البسيه ونوى الخروج فقالت له ماما إبقى قليلا لارتديه لاتخجل أنت ذي إبني يا وليد وأنت مدربي لازم ماتخجل أدر وجههك فقط ولبسته ماما ولكن لم تقدر أن تغلقه من الأسفل من بين أرجلها فطلبت مساعدة وليد فقال حسننا ومسكه ويده بالقرب من كس ماما وهو يرتجف ففلت من يده لانه مطاط وظهر كس ماما واضح تماما فوضع يده عليه لكي لايراه وماما كانت هائجة من فعلته ولكن إدعت الخجل ولبسته بسرعة فقال لها عفوا يا خالة فقالت ماما مش مشكلة يا وليد وإرتدته ماما بسرعة وكان يغطي كسها لذلك لم يعجبها فقالت لها نبقى على ذلك أفضل فقال لها كما تحبين .. ونزلا واشترينا بعض الحوائج وزهبنا واتفقت ماما مع وليد بان يبدأو التدريب منذ يوم غد ولكن بمسبح منزلنا لانها أصلحته فوافق وليد وزهب في اليوم التالي إلى بيتنا وأنا كنت أشاهدهم من النافذة وهو يدرب ماما وهو لا يراني وأحياننا اذهب إليهم وطلبت من ماما أن ترحمه وتدعه ينيكها وكفايه تهيجه فقالت ماما لا كده اتمتع أنا فقلت لها كما تريدين فقالت اليوم حتشوفني أتناك فقلت له أتمنى وذهبت لتتابع تدريب وتشرمط ودلع كانت تتدلع وتتشرمط على وليد كثير فكانت عندما تدّعي الخوف وتعانق عنقه من الخوف وهو يجن من بزازها ومنظرها وكسها الكبير ويتمنى أن ينيكها ثم قالت له ماما أن المايو يوجعها وخرجت من الماء وأشارت له بالقرب من كسها وطلبت منه أن يراه فأقترب وليد ومد يده التي ستلام كسها من فوق المايو بالتأكيد وهو يرتجف وأبعدت ما االمايو قليلا ورأى الإحمرار مكان المايو وليد وقال لها يجب تغيير المايو وظل ينظر إلى كس ماما الكبير فقال لها عفوا يا خالة لكن أنت لابسه شي تحت المايو فقالت لا ليه يا وليد فقال وليد وهو خجل لان أنتفاخه هنا كبير فقالت ماما وهي تدعي الخجل حغير المايو لحظة وأحضرت مايو صغير لكي يشد على كسها وقالت لوليد لكن هذا مش ممكن أن أرتديه لوحدي فقال لها وليد بخجل أنا أساعدك فخلعت المايو أمامه وظلت عارية وقالت وهي تدعي الخجل أنت ذي زيد وياسر لاتخجل مني يا وليد فقال لا يا خالة وهو باين عليخ أنه إستوى من الشهوة وأنا كنت أشاهد وزبي على وشك القذف وعندما شاهد وليد كبر كس ماما تفاجئ فأعطته المايو لكي يلبسها إياه فوضعته من رقبتها وشده وليد للأسفل ليصله من تحت كسها ولكن لانه قصير كان لابد من من ملامسة كس ماما بدأ الشد به ولكن لا يصل وهو يحاول أن لا يلمس كس ماما فقالت له ماما إضغط هنا يا وليد ووضعت يدها على كسها وتابعت إذاي يوصل معك كده فوضع يده على كس ماما الكبير وضغطه للأمام لكي يشد الحزام للمايو ويصله من تحت كسها ولكنه لم يصل فرفعت ماما أرجلها للأعلى وفتحتهم وقالت له شد بقوة وأضغط هنا كي لا يعيقه وأشارت على كسها أنا هنا كان زبي قد قذف وبينما كانت فاتحة أرجلها في الهواء وكسها باين وأمام أعين وليد ا شفت غير وليد إنقض على ماما وبدأ المص والرضع بكسها وهي بدأت تتأوه فورا مثل الشراميط فقالت له أنت معقول غبي للدرجة دي ما تفهم فقال لها لا ولكن أريد أن أتمتع فقالت له أنت متناك فقال وأنت أكبر شرموطة فقالت له بسرعة نيكني متعني قبل ما يصل ياسر وزيد وبدأ ينيك ماما وهي تصرخ وتتأوه من المتعة والشهوة ثم ذهب وليد وهكذا صارت تتناك من وليد بالمسبح وأنا أراها كل نيكه … وفي أحد المرات أتيت إلى البيت أنا وصديقي سامر وعندما دخلنا كانت غرفت ماما مفتوحة وياسر معها بالغرفة ونايمين عرات وكسها وبزازها واضحين فخجلت وسألني سامر من هذه فقلت له شرموطة تأتي لينيكها أخي فإقترب من الباب وأخذ يشاهدها وقال مش حرام تتناك دي أول مرة أشوف بجمالها ووضع يده على زبه وقال كسها جمالها مش طبيعي شوف يا زيد إذاي كبير ومتنفخ فقلت له حابب تنيكها فقال يا ريت فقلت له سيبنا نجلس أولا وبعدها نقول لها وفعلا بعد أن جلسنا في غرفتي ذهبت إلى ماما وياسر وأخبرتهم ووافقت ماما فقبلتها قليلا وذهبت وطلبت من سامر القدوم وأتى ودخل على ماماوأنا وياسر كنا نشاهدهم من الخارج كانت ماما متمتعة برض زب سامر وعندما أدخله بكسها شهقت وتآآآآآوهت وبدأت بالمحن وأنا وياسر كل واحد ماسك زب الأخر وقاعد لعب وجلخ فيه ثم بدأت أرضع له زبه على صوت ماما الممحونة التي تتناك امامنا من صديقي كان يوم جميل … كانت ماما الشرموطة تحاول محن وجزب كل شخص يدخل إلى البيت وفي أحد المرات كنا قد اتصلنا بأحد عمال الصيانة لتصليح المكيف وأخبرنا بأنه سيأتي في الصباح وفي الصباح كنت أنا وماما لوحدنا بالبيت وياسر ذهب خارجا كنت نائما معها عرات ورأسي بين أرجلها وزبي بين بزازها حين رن جرص المنزل فصحونا أنا وماما بصعوبة وقالت لي أنت إبقى نائم يا حبيبي أنا راح أذهب أعتقد أنه عامل الصيانة وإرتدت الشرموطة ماما تيشيرتها القصير الضيق الشفاف وكنزة طويلة قيلا وشفافاة ورقيقة فظهرت كانها لاترتدي إلا الكنزة إلا عندما ترفع يدها فيظهر الشورت ويبين كسها المنتفخ المكتنز تحته فقلت لها من الصبح حابة تتناكه يا حبيبتي وضحكنا وذهبت وأنا تابعت غفوتي وهذا ماجرى بينها وبين العامل فتحت ماما الباب فقال العامل مرحبا يا مدام أنا أتيت كيس أصلح المكيف فقالت ماما تفضل وهو مزهول من لباسها وإعتقد أولا أنها لاترتدي إلا الكنزة فقط لكن عندما جلست وتحركت ظهر الشورت وكسها الرائع نهضت أنا وفتحت الباب قليلا لاتابع ماذا يحدث ولاحظت أن العامل كان على وشك الإنهيار من جمال الملكة التي أمامه أعتقد أنه كان أسعد يوم في حياته وذهبت ماما لإعداد فنجان قهوة له قبل أن يبدأ بالعمل وهو ينظر لها وهي تمشي أمامه وجلسو وشربو القهوة وبدأ بالعمل وإدعت ماما أن القهوة سكبت على كنزتها فذهبت وغيرتها في الغرفة وقلت لها يا ممحونة أنت رائعة وألبستها كنزة حتخلي العامل يغتصبها لو شافها فيها لانه سيعرف أنها ممحونة كانت كنزة قصيرة وعبارة عن خيوط موصولة ببعضها يعني ماتستر شيئ وكانت حلماتها وبزازها واضحين ووضعت القليل من الماء على كسها ليظهر بشكل جميل وخرجت وأنا أتابع مايحدث فانتصب زب العامل وتركه واضحا بكل وقاحة ثم قال طلب منها بعض الأدوات لانه نسيها فقالت لها ماما لدينا منها لكن على العلية ممكن تساعدني في الصعود إليها فقال لها كما تريدين يا مدام ولكن كيف فقالت له تعال وشاهد العلية وكان عليه أن يحضنها ويرفعها للأعلى لتحضر الأدوات وفعلا وضع يديه حول حوض ماما وأصبح وجهه أمام كسها ويديه على طيزها ورفعها وهنا ماما الممحونة بدأت تتدلع وتقول آآآه إحضني كويس راح أسقط فقال لها لا تخافي يا مدام وحضنها وأصبح كسها على فمه وبدأت ماما المتناكة تعض على شفتيها من الشهوة وإدعت الخوف مرة أخرى وصرخت فمسكت براسه وشدته إلى الأمام لتضغط بكسها الكبير البارز للأمام على فمه وقالت له إرفعني أكثر فرفعها ومسكها بين أرجلها وكانت يده على كسها مباشرتا وهو عرف أنها ممحونه وشرموطة فبدأ يداعبه وهورافعها حتى أحضرت الأدوات وأنزلها ..و ذهب يتابع عمله وهو ينظر إلى كس ماما ولا يطيق صبرا حتى إنتهى وكانت مرتبكا ولايعرف كيف يقول لها أنه يريد أن ينيكها فشكرته ماما وقالت له ممكن تساعدني ببعض الأشياء في المطبخ فقال لها أنا تحت أمرك يا مدام فقالت له فقط أريدك أن ترفعني في بعض الاماكن لأحضر بعض الأشاء لانه لايوجد لدي سلم فقال لها ماعندك أحد بالبيت فقالت ماما نعم أولادي لكن اليوم لايوجد أحد وذهبا إلى المطبخ وكانت تشير له ماما هنا وهنا وكان العامل عندما يرفعها يضع يده فورا على كسها المنتفخ ويد على طيزها ويرفعها وأحياننا يقبل كسها بهدوء وهي في الأعلى وكسها أمام وجهه أو على وجهه مباشرتا وأحياننا كانت ماما تكون واقفة أمامه وتحاول إحضار شيئ ما قريب فلا تصل فيقترب ويلتصف بها من الخلف ويحضره لها فيكون زبه لاصق طيزها بقيت ماما تمتعه ثم من غير أن ينتبه لها سكبت الزيت على جسمها وصرخت ورشقت الزيت عليه وقالت عفوا فقال لها لا بأس يا مدام ونظر بشهوة لجسمها الذي كان لايوصف الزيت يقطر من كسها وشورتها ملتصق بكسها بشكل لايوصف وباين منظره رائع وهو منتفخ وبارز للأمام فإعتزرت ماما منه وهو منزهل بمنظرها وعلى وشك الإنقضاض عليها فإعتزرت ماما منه وأحضرت منديل وبدأت تمسح الزيت عن ملابسه بالقرب من زبه وكان زبه منتصب بشكل كبير وماما تمسكه أحياننا بحجة أنها تنظف الزيت فقالت له مستحيل يجب أن تخلعه فقال لها لا داعي وهومش مصدق ما يحدث أمامه فقالت ماما لا ما يصير فقال لها بالش تتعبي نفسك يا مدام فقالت لا مش متعب وبدأيخلعه وهو خجل وبقي بالكلسون فقط فقالت ماما وأشارت إلى كلسونه وزبه منتصب بشكل كبير وهنا يوجد زيت ومسكت الكلسون وشدته فظهر القليل من زبه وبدأت تنظفه ثم مسكت زبه قليلا وتركته وهنا كنت أنا على وشك القذف أيضا وتراجعت قليلا خوفا من أن يراني لان ماما نظرت بي وكانها حزرتني .. ثم قال لها يا مدام شوفي ملابسك ومد يده إلى شورتها ومسك كسها ثم خجل وتركها فقالت له أبقيها أرجوك فأعادها وهو خجل ومسك كسها فقالت أعجبك فقال رائع يجنن ويد ماما تلاعب زبه أيضا لكن من تحت الكلسون ثم خلعت ملابسها وقالت له بسرعة ونحن واقفين فبدأ يدلك كسها بزبه وهو يشهق من الشهوة ثم أدخله بكس ماما وناكها ثم قذف على كسها من الخارج ولبس وذهب ثم استحمت ماما وخرجت فقلت لها أنت الأن ملكة الدعارة يا ماما فضحكت

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *