Uncategorizedقصص محارم

رواية سرير ماما الفصل الثالث 3 قصص محارم تحرر ودياثة

رواية سرير ماما الفصل الثالث 3 قصص محارم تحرر ودياثة

 

البارت الثالث

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

‏ واتصلت أختي سهى وأختي نور وقالتا أنهن ستأتيان معا لقضاء أسبوع وفعلا أتت سهى ونور واتصل بابا وقال أنه سيأتي لعدة أيام أيضا بعد يومين رحبنا بسهى ونور أنا وياسر وماما عندما وصلو وذهبنا إلى البيت ولم تكن سهى ونور تعرفان أننا ننيك ماما أنا وياسر وعندما ذهبوا لتغيير الملابس أعطتهم ماما ملابس مغرية وجميلة واستغربتا لكن لبستاها وخرجوا وكانو ملكات جمال وخرجت ماما قليلا فقلت لسهى ونور من زمان ما مارسنا يا حياتي فقالت سهى يا حبيبي بعد زبك مافي زب وقبلتها مصه عنيفة وقبلت نور ومسكت كسها قليلا هي وسهى فقالت سهى أنت مستعجل جدا ماما إذيها ماحاولتو معها فقال ياسر لا لا

 

 

وضحكنا وعندما أتت ماما كانت مرتدية ملابسها المغرية كما هي العادة فقلت لهن جميعا وانا أخلع ملابس مش طايق أنتظر ونور وسهى مستغربتان وخجلانتان من ماما فمسكت ماما من شعرها وسحبتها إلى زبي لترضعه وقلت لنور وسهى أخلعا بسرعة مشتاق لكما فخلعتا بسرعة وبدأت النيك بنور حبيبتي وكانت سهى تنظر إلى ماما وخجلانه منها فقالت لها ماما زيد حكالي يا ممحونة كل شي فحضنت سهى ماما وبدأ التقبيل والمص بها ثم مسكت كسها من فوق الملابس وقالت ماكنت أتوعه كبير كده ممكن أشوفه على الطبيعة فخلعت ماما وبدأتا المص واللحس وياسر ينيك سهى من كسها من الخلف وهكذا بدأنا النيك لساعات طويلة ثم بدأت نور وماما المساحقة وأحبت نور كس ماما الكبير وكانت تظل ماسكته بيدها التي لاتقدر على إحاطته كله فكانت تكتفي بوضع أصبع فيه ومسكه من ا لخارج والضغط عليه وتقبيله أحياننا ثم قالت سهى ماما كسك رائع مش طبيعي رغم أن كسي كبير لكن مش مثل كسك أنا وقت كنت حاول كبر أيضا وأنت لو كنت حاول راح يصير قد هيك ثلاث مرات فقالت ماما نعم يا حبيبتي وقت كنت أحبل كان يكبر بشل مش طبيعي حتى أنني لاأقدر أن أرتدي بنطال كان والدك ينام عليه ويبقى يلحس فيه ويقلي أنا محظوظ فيكي يا حبيبتي لان لديكي هذ الكس …وفي اليوم التالي تابعنا متعة وتحدثنا كثير ونكنا بعض أكثر إلى المساء حين أتى بابا وتعانقنا وتحدثنا وتكلمنا كثير إلى المساء حيث ذهب بابا وماما إلى غرفتهم طبعا لانه ممحون على نيك ماما وأنا وياسر ونور وسهى خرجنا إلى حديقة المنزل ونور وياسر جلسا لوحدهما وأنا وسهى جلسنا لوحدنا نتحدث ونقبل بعض ويدي تلاعب كسها تحت الملابس ثم قلت لها تعالي نشوف بابا وماما من النافذة أكيد تكون مفتوحة وذهبنا وكانت مفتوحة كانت أصوات محن وشهوت ماما إلى الخارج مسموعة فنظرت من النافذة أنا وسهى كان بابا فوق ماما وقاعد نيك فيها مايرحماها وماما متمتعه جدا وبعد مده سافر بابا وبعده بإسبوع كانت سهى ونور تريدان السفر لذلك قررت ان أمتعهم بالنيك أنا وياسر

 

 

فطلبت من ماما أن تكلم وليد وتطلب منه القدوم ليبقى يوما عندنا بالبيت فتقول له أن ياسر وزيد لديهم عمل وفعلا أتى وليد وأنا وياسر كنا خارج المنزل .وحدث التالي في البيت رحبت ماما بوليد وعرفته على ابنتيها الجميلتين وجلسو ثم قالت لوليد سهى ونور حابين يتعلمو السباحة وطلبت منهن أن يحضرن المايهوات التي أشترتها لهن واتفقت مع وليد على خطة لكي ينيك به ابنتيها مع ان سهى ونور تعرفان ولكنهن مع ماما يردن الإثارة والمتعة ..واتت سهى ونور بالمايهوات وفتحنهن وكانو شديدين الإثارة فقالت سهى ونور يا ماما لكن نخجل فقالت ماما لا ياحبيبتي وليد ذي أخوكم زيد وياسر عادي ولكن الأول لازم يدلك جسمكن بالزيت كي تقدرو على ارتداء المايوه وفعلا ذهبو وتعروا وماما كانت ترتدي مايو باين كسها وطيزها وبزازها منه لانه عبارة عن خيط رفيع جدا جدا فقط وكان وليد ينظر إلى أكساس أخواتي بشهوة ووضع الزيت وبدأ التدليك فورا بكس نور وطيزها إلى أن هاجت جدا ثم بكس سهى وهكذا ثم قالت ماما وهي تخلع المايوه بلاش مقدمات ابدأ النيك يا حبيبي وليد وبدأ وليد ينيك نور ثم سهى وهن لاتتكلمن ولا كلمة فقط تمتحن وتهجن .. وتابعنا بقيت الأسبوع نيك ومحن وشهوة مع أخواتي وماما إلى أن سافرتا وبعد مده طلب بابا ياسرليذهب إليه فحزن ياسر لانه لن ينيك ماما لمده طويلة وقبل السفر بيوم قررنا أن نمتعه فاستحمينا جميعا وأخذنا ياسر إلى الغرفة ووضعناه على السرير وبدأنا المص والرضع بزبه أنا وماما الممحونة ثم ناك ماما بكسها طويلا وناكني …..وهكذا وفي اليوم التالي سافر ياسر ….بقيت أنا وماما لوحدنا ..وكنت أنيكها كل يوم وبدأت أنا وماما نخطط للمتعة والمرح بالسكس وبدأت الأحداث الممتعة تحدث لوحدها أحياننا ومنها … أن أتصل عمها بها وأخبرها بأنه حابب يقضي عده أيام معنا في المزرعة فرحبت به وقالت له نحن بأنتظارك ونظرت بي وقالت آآآآآآآآه يا ماما راح يكون أجمل أيام النيك فقلت لها لكن ده عمك فقالت ماما أنت لاتعرفه يا حلبيبي لانه دايما ممحون ويحب النيك فقلت له ماما ومنين تعرفين كل هذا فقالت ماما يا حبيبي هو طلق مرته القديمة لانها لم تستحمل زبه الكبير لانها غبية وتزوج فتاة عمرها 22 سنه منذ سته أشهر وأنا أعرفه منذ كنت صغيرة فقلت لها إذاي فقالت ماما كان يجعلني أمسك له زبه وأنا لا أفهم شيئ ويدلكه بطيزي وكسي ويجعلني أرضعه إلى أن شاهده بابا في أحد المرات فضربه وطرده وأدخله السجن ولم يعد أحد يذكر القصة سوى أنا وهو لان جميع من كان يعرفها الأن أموات فقلت لها وليه الأن يتكلم معاكي يا ماما فقالت كان يزورنا أنا وأبوك وحاول معي عدة مرات ولكن أن كنت أصده وأمنعه وأخاف من الفضيحة لذلك لم أكن أخبر والدك وكان يقول لي يا حبيبتي لو تدعيني ألعب بكسك الكبير ولو لمرة وأعطيكي حياتي فأصده أنا … وأتى عم ماما في اليوم التالي ومعه زوجته التي سحرتني بجمالها وخجلها وتعرفنا على بعض اكثر وكان اسم زوجته لينا وكان عم ماما كثير المزاح والضحك تناولنا الطعام وقالت ماما لهم مش أريح لكم أن تغيرو ملابسكم فقال عمها أحسنتي يا نيرمين( يعني أمي ) ودخلو إلى غرفة كنا أنا وماما قد أعديناها لهم ثم خرجو وصدمت أنا وماما من ملابس زوجت عمها لينا كانت مرتدية بجامة ضيقة جدا جدا جداوكسها ظاهر منها بشكل كبير وكأنه كس ماما يال روعة وجمال جسمها ما هذا رائع جدا وهي كانت خجلانه لدرجة كبيرة جدا جدا جدا وكأنها مجبرة على إرتداء هذه الملابس فطلبت من ماما أن ترتدي ملابس مغرية أيضا وأشد عهرا لكي لاتخجل لينا منا وفعلا خرجت ماما مرتدية ثوب قصيرجدا وشفاف وكلسونها باين تحته نظرت إلى أعين عم أمي حين شاهد ماما فكان لايصدق ما يشاهد ومتمتع وبينما نحن جالسين ونتحدث طلب مني عم ماما أن أعرف زوجته على المزرعة وقمنا أنا ولينا نتمشى وبعد قليل شاهدت عمي يسحب ماما إلى داخل البيت فقلت للينا أنا ساعود لحظات فقالت على راحتك فقلت لها اجلسي هنا وأنا مش راح أطول وتبعت ماما وعمها إلى البيت أتجسس عليهم وكان يحضن ماما من الخلف ويلصق زبه على طيزها ويقلها ماراح تعطفي علي يا نيرمين فتقول له يا عمي أرجوك عيب عليك عمرك صار خمسين سنة فقال لها ولو صار مئة سنة راح أبقى ورائك وهو يمد يده إلى كسها ويمسكه وماما تتدلع وتقول له أرجوك يا عمي آآآآآآآو بلاش الحركات دي آآآآآآآآوف منك فقال لها وهو يمسك كسها أرحميني يا نيرمين أرحمي عمك وسيبيني أتمتع بيكي ولو مرة وقال تعرفين أن كس لينا بحجم كسك يا حبيبتي ثم قال الديوث جوزك من كام ماناكك يا ممحونة مش مشتهية النيك .وبدأ الضغط على كسها وطيزها والتحرك بسرعة من ورائها فتخلصت ماما منه وابتعدت وقالت عيب عليك يكفي فقال لها بدي أنيكك مافي مفر مني ثم قالت ماما وليه سايب زوجتك ترتدي الملابس تلك مش شايفها خجلانة فقال وأنت يا ممحونة ليه لابسه كده فقالت ماما كي لاتبقى زوجتك خجلانه ..وذهبت أنا وفي اليوم التالي كنا نجلس تحت إحدى الأشجار أنا وعم ماما وكانت الحرارة مرتفعة فقلت له تحب السباحة يا عم فقال طبعا فقلت له مارأيك بأن نسبح فقال فكرة رائعة لكن تعال ننده لمامتك و للينا ليسبحو أيضا فذهبنا وأخبرناهم فوافقوا فقالت ماما للينا فورا هل لديك مايوه فقال عنها زوجها فورا نعم لكن تعالي وريني المايوهات التي عندك وانت يا لينا أحضري المايو بتاعك وأدخلي فقلت لهم أنا أنا أنتظركم بالمسبح فقال عم ماما إذهب يا زيد أوكي نحن قادمون وإختبأت أشاهد ماسيحصل وعندما أخرجت ماما المايوهات التي عندها قال لها إختار المايوه الخيط الذي لا يستر أي شيئ وقال زوجتي لديها مثل هذا ولكن أرفع فقالت ماما وتدعها ترتديه فقال لها طبعا فقالت ماما أنت حاصلك إيه يا عمي فقال أنا اتمتع بمن يشاهدها به وأنت البسي ذيه أوكي فقالت وهي تضحك كما تريد فضحك ومسك لها كسها فضربته على يده وهي تضحك وقالت ابتعد يا ممحون فقال لها وهو يضحك راح أنيكك لو بقي بعمري يوم وضحكوثم قال أرتدي المايوه طيب فقالت له أمامك فقال لها نعم فقالت بأحلامك أخرج أولا فضحك وقال لها مش على كيفك يا نيرمين فقالت له آآآآآآآوف كفايه يا عمي أرجوك فقال لها أتت لينا أسكتي ودخلت لينا كانت لينا مرتدية المايوه وكان أجمل من مايوه ماما يا الهول مش مغطي غير خط صغير من كسها ومارر بين أشفار كسها يعني وكانها لاترتدي شيئ لان كسها كبير آآآآآآآآآه ما أجملها وذهلت ماما بكس لينا الذي يشبه كسها ثم قالت لينا أنا راح أجيب المنشفة من غرفتي وذهبت فقال عم ماما ما رأيك بكس لينا ي حبيبتي فقالت آآه يا عمي عيب عليك تخليها بهذا المايوه لاتنسى زيد معنا فقال وليكن أنا أريده أن يتمتع بكسها ثم قال والمايو بتاعك يعني راح يكون أستر من مايو زوجتي فقالت ماما لا لكن فقال إذا البسيه وبلاش كلام فقالت أرجوك يا عمي لاتحرجني أخرج فقال لا مش راح أخرج وضحك ليه هو أنا غريب فضحكت ماما وقال يا عمي لاتتعبني فقال كنت أدع لينا تغير المايوه ده على شاطئ البحر فقالت ماما وهي كانت تلبسه على البحر فقال نعم فقال له أنتجنيت يا عمي معقول ده للتعريص والشرمطة فقال لها يعني أنت تحبين الشرمطة يا حبيبتي وحضنها ومسك كسها وأخذ يقبلها وهي تقول بصعوبة آآآآآآآآآآم إبتعد راح تدخل زوجتك كفاية ووضع يده على كس ماما من تحت الملابس وقال لها أنت وحده ممحونة وشرموطة وحابة تعزبيني فقط وخلع لها ملابسها فظهرت عارية ماما وأعطاها المايوة لترتديه ولبسته بسرعة وهي توبخ عمها وتقول له مجنون وبدا يتمحن على منظره عليها وكسها الظاهر منه وذهبت أنا إلى المسبح وبعد قليل أتو جميعا .و عندما إقتربت مني لينا وشاهتها بهذا الشكل وكسها واضح هجت جدا جدا فقال عم ماما زيد علم لينا السباحة فقلت له كماتريد يا عم فقال وأنا أعلم أمك وفورا أنا مسكت لينا وضعتها بين يدي وكسها على يدي وبزازها على يدي وبدأت المحن والمتعة واحسست أنها ممحونة وبدأت اللعب بكسها ثم قلت لها تعالي نروح للمسبح الأخر فقالت حسننا وخرجنا فقلت لماما نحن في المسبح الأخر لان الماء هنا غميقة وكانت ماما وعمها يضحكان ولا أعرف أن كان ينيكها بالماء أم لا وذهبت أنا ولينا إلى المسبح الأخر وبدأت اللعب بكسها بالماء وهي خجلانه ثم أدخلتها إلى البيت وجلسنا نشاهد ماما وعمها من النافذة وأنا أداعب لها كسها ثم خلعت لها المايو وبان حجم كسها الطبيعي لم أكن أتخيل أنها من الممكن أن تسمح لي بهذا فقلت لها أنت ليه موافقه على كده فقال لان زوجي يحب ذلك وأنت تحب ذلك لامك فقلت لها ومن قال لك فقالت مش ملاحظ عمها باين يعني هو هايج عليها وحابب ينيكها ذي ما يحب أن يرى أحد ينيكني وأنت كذلك لانك متمتع فقلت لها فعلا وبدأت المص والرضع بكسها ثم نكتها كانت ممحونة جدا جدا وتحب العهروالشرمطة نظرنا إلى ماما وعمها فكان ينيكها وهي تصرخ من المحن والشهوة وهو يقول واخيرا يا نيرمين وهي تقول آآآه على مهلك شوي شوي أأأأأأم آآآآآآآآآآآآه كسي فخرجت أنا ولينا وأنا أحملها وزبي في كسها وعندما شاهدنا عم ماما طار عقله من الفرح وناك ماما بقوة وقال أنا متأكد أنك تنيك أمك يا زيد فقلت له طبعا يا عما فقال تعال ونيكها قدامي ونكتها أمامه وهو يرضع بزازها وفمها وينيك زوجته . قضينا عده أيام ممتعة مع بعض كنت أنام مع زوجة عم ماما وعم ماما مع أبنت أخيه أمي حتى ذهبوا ….. وفي احد المرات أتى خالي سعد وخالي سعيد وهما توأم من أوربا وعندما وجدونا أنا وماما لوحدنا أصروا على أن نسافر معهم لقضاء عدة أيام في أوربا وقال خالي سعد لماما بانه تزوج هو وسعيد ويجب أن ترى زوجتيهما وفعلا سافرنا معهم وتعرفنا على زوجتيهما وكانتا في غاية الجمال ولكن مش اجمل من ماما بصراحة حتى أن ماما تظهر أصغر منهم بالعمر وكان حظي جميلا لانهما تتكلمان الإنكليزية أيضا وعرفت ذلك منهما حين سألتهم إن كانتا تتكلمان غير الفرنسية فقالتا والإنكليزية فسررت كانا يسكنان معا في بيت واحد وبعد وصولنا بيوم اضطر خالي سعيد وسعد للسفر لدولة أخرى ولكن ليومين لقضاء عمل ثم يعودان لقضاء العطلة معنا وفعلا ذهبا متطمنين لانني أتكلم مع زوجاتهم كانت ماما خجلانة قليلا ولكن أنا تعرفة عليهما جيدا وأصبحتا صديقتين لي وتناولنا الطعام معا ثم دخلتا لتغيران ملابسهن وخرجتا شبه عاريتين تقريبا طبعا هذه الأمور عادية جدا لديهم لذلك لم أفكر رغم أن أجسادهن تغري بشكل لايوصف كانتا ترتديان تيشيرت قصير جدا وضيق وستيانة فقط حتى ان أكثر من نصف بزازهن ظاهرين ثم قالتا لي قل لأمك أن تغير ملابسها فقلت لماما ماما يطلبون منك أن ترتاحي وتغيري ملابسك روحي وأرتدي شورتك الرقيق من غير كلسون وستيانة فقط بدي تظهري شرموطة وممحونة أكثر منهم فقالت ماما مايفهمو عليك فضحكت وقلت لها لا تخافي يا حبيبتي مايفهمو ولبست ماما ماطلبت وخرجت وكان كسها الكبير محط نظر زوجات خالي وبإعجاب ولكن كانتاخجيلتين قليلا لانهن لاتعرفن عاداتنا وفعلا كانتا مستغربتين .. وبعد أن جلسنا نتحدث أحضرت زوجت خالي سعيد البوم الصور وبدأت ترينا صورهم وبينما هي تقلب بالصور شاهدت صور على البحر لاشخاص عاريين وكانت زوجت خالي وخالي بينهم فسألتها هل يوجد شاطئ للعرات هنا فقالت نعم وبدأت ترينا الصور وكانت رائعة وكس زوجت خالي وخالي رائعين وبزازهم رائعين وشاهدنا صور خالي وخالي عاريين . ثم قالت لنا إذا أحببتم نذهب وقت ماتريدون فقلت لها طبعا فقالت وأمك تحب أن تذهب فقلت لها طبعا وأخبرت ماما بأننا ننوي الذهاب إلى الشاطئ وقلت لها أن تأشر بالموافقة وتضحك كي تظن هاتين المتناكتين أنها متشوقة وفعلا فعلت ففرحتا وهنا تأكدتا أننا متحررين جدا وقالتا لي أنهن كانتا تظننا أننا غير متحررين فقلت لها لا على العكس . فقالت لي اسأل مامتك هل عاملة عملية نفخ لبزازها فقلت لها لا فقالت اسألها أنت قد لاتعرف فقلت لماما القحبة تسألك إن كنتي عاملة عملية نفخ لبزازك فقلت قولي لها لا فقالت ماما لا ثم سألتني وهل عاملة لأي منطقة أخرى طبعا وتقصد على كسها لكن كانت تخجل من أن تسأل فقلت لها لحظة أسألها وقلت لماما قولي نعم فقالت ماما نعم فقالت زوجة خالي وأين فقلت لها تقول لك في كسها فقالت وووااااااااااااو جميل جدا ويبدو جميل أنا اتمنى أن يكون لدي مثله فقلت لها لكن تملكين واحدا جميلا فخجلت وقالت شكرا فقالت زوجة خالي سعد ممكن أن أشوف كس أمك يا زيد فقلت لها طبعا فقلت لماما فخلعت ماما شورتها وظهر كسها وبدأتا التمعن بكس ماما ولمسه وأنتفخ أكثر كس ماما وظهرت ماء شهوتها فعرفتا أنها ممحونة وهما أتمحنتا وخلعتا ملابسهن بحجة مقارنت كسيهما بكس ماما وبدأتا مسك كسيهما وكس ماما ومقارنت الحجم والتمتع بالشهوة بحجة ذلك فقلت لهما أنا أقارن لكما فوافقتا وبدأت أمسك كسيهما ثم مسكت كس ماما فتفاجئتا فقلت بصيغة الضحك كس ماما أجمل وأمتع فقالت زوجة خالي سعد وما قصدك بأمتع فقلت لها الزب يغوص بين الأشفار ويمتعها ويتمتع وأنا يدي لازالت على كس ماما وقلت لهما أنظرا إلى يدي ..فمسكت زوجة خالي سعيد كسها وفتحته وقالت وكسي لابأس به يا زيد وضحكنا وقالت من سينيكني سيتمتع كثيرا فقلت لها ومن سينيكك غير خالي وضحكت فقالت وهي خجلة لاتعرف من قبل زواجي مارست الجنس كثيرا فقلت لها ومن فض بكارتك فقالت لي أخي فطار عقلي من الشهوة وانتصب زبي بشكل جنوني وظهر أنه منتصب فقلت لها وهل كنت مستمتعة فقالت طبعا فقلت لها وهل تتمنين أن ينيكك إلى الآن فقالت نعم فقلت لها وهل يوافق زوجك فقالت طبعا وسألت زوجة خالي سعد عن تجاربها فقالت أن من فتحها كان صديقا وكانت تمارس معه كثيرا وحملت منه لكنها أسقطته وبعد زواجها من خالي مارست 9 مرات فقط فسألتها مع من فقالت مع أصحابي وأصحاب زوجي فقلت لها وكان يوافق زوجك فقالت طبعا فقلت لها وهو يشوفك فقالت نعم ويكون ينيك زوجة صاحبه الذي ينيكني …. حفلات النيك تكون ممتعة وتنويع النيك أمتع .وخصوصا مع النساء فقلت لها وأنت سحاقيه أيضا فقالت طبعا وبصراحة أتمنى لو توافق أمك على أن تمارس معي السحاق فقلت لها وطبعا توافق فقالت وليه أنت متأكد فقلت لها لانها سحاقية فقالت وكيف عرفت فقلت لها كانت تمارس السحاق مع أختي الكبيرة والصغيرة فقالت وأنت كنت تراهم فقلت لها وأنا هائج نعم فقالت وماذا تفعل لم تكن تهيج وابتسمت فقلت لها بوقاحة نعم وبعدها أنيكهم فقالت أخواتك فقلت لها وماما فطار عقلها من الشهوة وبدأت تدعك كس وأنا هجت اكثر فقالت لي زيد قل لامك أننا نريد أن نساحقها فقلت لماما وأخبرتها أن تشير برأسها نهم وابتسمت وقالت نعم فهجمت زوجتا عمي على كسها وبدأتا المص والرضع وأنا بدأت أنيكهما من الخلف وهن تتآوهان وتقولان لي وزبك رائع يا زيد ثم طلبتا أن أنيك ماما أمامهما فبدأت تفرش زبي بين أشفار كس ماما وهن تتمحنان وتدلكان كسيهما وتمصان بزاز ماما وفمها وغرست زبي في كس ماما وبدأت أنيكها وهي تتآوه وتتمحن على زبي وتقول لي نيكني يا حبيبي آآآآه نيك ماما وأترجم لزوجتا خالي وهن تهيجان أكثر وعندما بدأت أقذف قذفت في فمهما ورضعن زبي بشكل جنوني ثم استحمينا وجلسنا نتحدث وقالت لي زوجة خالي سعيد اليوم مامتك حتنام معنا في الغرفة كي نتمتع بكسها وتمتعنا هي فقلت لهن كما تريدان ماما وكسها لكما وكانت ماما بينهما وهن يداعبن كسها بهدوء وماما تقول لي تعرف يا حبيبي كسي نار وفرحانة جدا وشهوتي مش طبيعية فقلت لها يا ممحونة تحبيهن أكثر مني فقالت لا ياحبيبي وضحكنا .وفي المساء ذهبن إلى الغرفة ليمارسو السحاق وأنا كنت أتمتع باصواتهن فدخلت عليهن وكانو ينيكون ماما بزب صناعي وماما ممحونة وتهيج بشكل جنوني وخصوصا عندما يرضعون كسها الكبير فقالو لي هل تحب أن تتناك يا زيد وضحكو فقلت لهن أنا كنت أمارس من قبل فقالت زوجة خالي ومع من فقلت لها أخي ففرحت وقالت إذن تعال كي ننيكك نحن اليوم وفعلا دخلت وبدأو ينيكوني ثم البسو ماما الزب وبدأت تنيكني ومارسنا كل أنواع النياكة في تلك الليلة ونكت ماما من طيزها وناكةني كلهم أيضا ورضعوا زبي وكس ماما وأكساس بعض . ثم نمنا عرات وفي الصباح استحمينا وذهبنا إلى شاطئ العرات . وخلعنا ملابسنا وتسبحنا وتمتعنا وكنت شديد الهيجان من الأشخاص الذين يتابعون ماما ويالحقونها بسبب كبر كسها وجمالها ولكي نتجنب المشاكل ارتدت ماما نيشيرتها ولكن كان المنظر أفظع وأجمل كسها كان يغري بشكل كبير جدا فخلعت الشورت وتابعنا المتعة وبينما كنت أدلكهن بواقي الشمس شاهدت رجلا كانت يلاحقنا منذ وصولنا كان ممحون جدا جدا فطلبت منه أن يدلك ماما فطار عقله من الفرح وبدا بماما وهو ينظر لي وأنا أبتسم له لكي تفعل مايريد وبدا اللعب بكسها والمحن والشهوة وبزازها فقال لي ممكن أن أنيكها فقلت له أن وافق لكن أخاف أن يراك أحد أنظر إلى الناس هنا فقال لي لاتخاف أنيكها بالماء وأخذ ماما ونحن نشاهده وهو ينيكها بالماء ثم أعادها لي وكان كسها أحمرا من شدة النيك تمتعنا كثيرا على الشاطئ ثم عدنا إلى البيت وفي المساء أتى خالي سعد وسعيد وكنا قررنا جميعا أن نجعلهم يهيجان على أختهم يعني ماما .. وأخبرنا أن صديقين لهما وزوجاتهم قادمون غدا لقضاء يوم عندهم وفي الصباح أتو الضيوف وتعرفنا عليهم وجلسنا نتحدث ونضحك ثم طلب منهم خالي سعد أن يدخلو ويغيرو ملابسهم كي لايبقو بالملابس الرسمية فقال له صديقة جورج حسننا يا سعد وقال جوي صديقه الأخر تعالي يا زوجتي نغير ملابسنا ثم تكلمو بلألمانية وأنا لا أعرفها لايعرفها بيننا إلا خالي سعد وسعيد ودخلو ثم خرجوا وكانت قمة الشهوة عندما خرجت زوجتيهما بشورتات قصيرة وشفافة ولايرتدون تحتها أي شيء وستيانات لاتغطي سوى قسم صغير من البز فقال خالي سعد لماما بلغتنا لاتخجلي يا حبيبتي العادات هنا تختلف جدا عن عاداتنا لديكم فقالت ماما لا يا حبيبي أنا لا أخجل ودع زوجات يرتدون أيضا وأنا أرتدي لو عاوز ماعندي مشكلة المهم ماتتحرج قدام صحابك ويقولو عنك متشدد فقال خالي سعيد أحسنتي يا أختي إذهبي والبسي وذهبت ماما وزوجتا خالي وخالي ولبسو وخرجو زوجتا خال لبستا ملابس شفافة أيضا وقصيرة وممحونة زي الضيوف وماما شورت قصير وشفاف لكن ضيق وكان نصف الشورت يمر من منتصف كس ماما وأشفار كسها منتفخة للخارج فظرهت كأنها مش لابسة شي وكسها مغري لدرجة أنني كنت على وشك أن أنيكها أمام الجميع من شدة جمال كسها وبزازها واضحة جدا فظهرت متعراية أكثر من الجميع وكان الجميع حتى خالي سعد وسعيد ينظرون إلى جمال ماما وجسدها وخصوصا كسها الكبير . وجلسو وتكلم جورج وجو الضيوف مع خالي سعيد قليلا بالألمانية ثم ضحكو .وكان خالي سعد وسعيد كل قليل ينظران لماما بشهوة غريبة إلى كسها الكبير والضيوف أيضا . ثم قررو أن ينزلو إلى المسبح في الحديقة وقبل السباحة خلعو ملابسهم وأنا وماما كنا على الطاولة نجلس وخال سعد وسعيد يحضران الطعام وزوجتيهما مع الضيوف في المسبح فاقترب خال منا أنا وماما وقال لاتخجلا هذه هي العادات هنا يا أختي فقالت له أعرف أمر طبيعي وحابة أشاركهم فقال لها إذا كنت تحبين إذهبي ولكن لاتخجلين من السباحة عارية فقالت له لا يا حبيبي فقال مستغربا إذا إذهبي وذهبت أنا وماما وتعرينا وكان كل من في المسبح ينظر إلى كس ماما ولايتسبحون وقبل أن ننزل إلى المسبح بدأت أدلك جسمم ماما بواقي الشمس وأهيج الجميع حتى خالي سعد وسعيد ينظرون إلينا وخصوصا عندما وصلت إلى كس ماما الكبير المنتفخ الهائج وبدأ التدليك به . ثم نزلنا إلى المسبح وتسبحنا ثم خرج الجميع وجلسنا على الطاولة نتحدث ولاحظت انتصاب أزباب الجميع وخصوصا عندما تتحرك ماما وهي شرموطة وممحونة تعرف كيف تهيجهم وبعد تناول الطعام .أتت زوجات جورج وجو وجلستا مع ماما وزوجات خالي سعد وسعيد وكان الجميع عرات وصرخت لي زوجت خالي سعيد كي أترجم كلام ماما لانهم يريدون التكلم معها وبدأن الحديث وكان خاليا وضيفهما يتمشون وأنا والنساء نتكلم فسألوها فورا عن سبب ضخامة كسها فقلت لهم إنها عملت عملية نفخ لكسها ففرحتا ثم قالت إحداهما وهل يعيقها بالممارسة فقالت ماما لا فقالت وهل تتمتع أثناء الحنس فقالت ماما طبعا وتكون الشهوة أكبر فقال لي ممكن أن المسه فقالت ماما طبعا بعد أن أخبرتها بلغتنا طلبها فقالت نعم وبدأتا تمسكان كس ماما وهاجتا بشكل جنوني ومصتاه ثم صرختا لزوجهما واتو ومعهم خالي سعد وسعيد فقالت إحداهما لزوجها أنظر إلى كس أخت سعد أريد أن أعمل كسي مثلها لانها نافخته والعملية سهلة جدا وغير ثمينة على الإطلاق فقال زوجها لكن أن سعيد بكسك يا حبيبتي فقالت لا أريد وكذلك طلبت الأخرى وزوجات خالي وخالي ووافقو ثم قالت إحداهما تعاولو والمسوه وتمعنو به وكان الجميع خجل لان أزبابهم منتصبة حتى خالي وخالي وأنا واقتربو من ماما التي أححمر وجهها ففتحت زوجت خالي أرجلها وبدأو يلمسون كسها ويتمعنون به ويضغطون عليه حتى أحس الجميع بماء كسها وعرفو أنها هاجت حتى خالي سعد عندما مسك كس أخته نيرمين يعني ماما قال لها يا حبيبتي ويفيد بإيه فلم تتكلم من خجلها فاشرت لزوجة خالي سعد أن تطلب منهم أن يجربوه قليلا فقالت زوجة خالي جربوه وتعرفون فقال جورج لكن قد لاترغب فقالت لي زوجة خالي أن أسأل ماما فسألتها فإدعت ماما الخجل فتدخل خالي وقال لها يا أختي أمر عادي هنا لابأس فقالت كما يريدون فقلت لهم ماما موافقه وخالي سعد وسعيد مستغربان ذلك لكن هائجين فاقترب جورج بزبه المنتصب الكبير وبدأ يدعك كس ماما من الأسفل للأعلى وماما تنتفض من الشهوة والخجل لانهم عرفوا أنها منثارة ولكن هي تعرف أن الجميع حتى أخويها هائجين على كسها ثم غرس زبه بكس ماما وناكها قليلا ثم عاد يدلكه بين أشفار كسها وزبه غائص بين الأشفار وفجأة قذف حليبه على كس ماما وإعتزر وقال بأنه لم يقصد لانه لم يتحمل جماله ومتعته فقال خالي سعيد لهذه الدرجة ثم تقدم جو وبدأ التفريش بكس ماما ونظرت لخالي سعد فكان وراء زوجته وزبه بين فلقتي طيزها ويده تلاعب كس زوجة جورج وهو يعتقد أنني أنا لاأراه لكن ماما لا تراه وبينما كان جو يدلك زبه بأشفار كس ماما ماهي إلا ثوانني قليلة حتى قذف حليبه على كس ماما وبطنها وخجل جدا من فعلته وإعتزر من ي وقال لي أن أترجم لماما إعتزاره وقال أنه لم يقدر أن يستحمل ذلك لشدة المتعة وهذا الكلام ما أزاد من هيجان ومحن خالي سعد وسعيد . ثم قال جو أنا لن أنتظر ساجري العملية لزوجتي غدا وقال جورج وأنا أيضا فقال خالي سعد لهذه الدرجة تكبير الكس ممتع فقال جورج نعم فقال زوجة خالي سعيد وأنا أريد أن أكبر كسي يا حبيبي فقال لها لكن أن لا أعرف إن كان يمتعني أم لا فقالت جربه هو أمامك فقال لها مايصير هي أختي فقال له زوجة سعد وفيها إيه وإذا كانت إختك فيها إيه هو لقصد أخر مش لقصد الجنس فقال لكن أخجل من أختي فقلت لها يا خالي أنا أخبرها فقلت لماما ذلك فاحمرت جدا جدا وقالت لو عايز يجرب وبدأ الجميع يشجعه وإقترب من أخته ماما وبدأ يدلك زبه بكسها وبين أشفاره ويغرسه في أحشائه ويخرجه وماما ظهر عليها أنها تنتفض وعلى وشك القذف وخالي سعيد ينيكها بسرعة بحجة أنه يجرب كسها وهما يخجلان النظر لبعض وفجآه تقذف ماما شهوتها ويتبعها خالي الذي لم يتمالك نفسك وقذف على بطنها وكسها وماما وخالي خجلا خجلا لايمكن تصوره من إحمرار وجهيهما ولم يبقى سوى خالي سعد الذي قال إنه سيجري العملية فقالو له جرب كس أختك أول فخجل ولم يرضى بذلك وهم مصرين فوعدهم أنه سيجربه في الليل فقال له جو هل تريد أن تتمتع بنيك أختك يا سعد وضحك الجميع بشكل كبير وخالي سعد خجل خجلا كبيرا ..ثم قال جو أسف لكن ممكن أن أجرب أن أرضعه فقال له خالي سعيد طبعا لكن أولا سنتركها تستحم وأخبرت ماما بذلك وطلب خالي سعيد من سعد أن يأخذ ماما إلى الحمام ويجرب هو أيضا وضحكنا وفعلا أخذها وانا تبعتهما إلى الحمام عندما دخلا ومن غير أن يتكلما مسك خالي سعد ماما ووضعها على الأرض وبدا يرضع كسها الممتلئ بالحليب ثم بدا يدلك زبه فيه ويغرسه وهو خجل جدا جدا من ماما وهي أيضا لانهما لم يتكلما وخالي كان ينيك ماما وكأنها زوجه واو شرموطة ثم قال لها يا ممحونة أنا عارف أنك مشتهية النيك ومتناكة وقحبة وشرموطة فهجت أنا جدا وتابع قائلا وأنا أعرف أنك مش عامل ولاعملية لكسك وماما وجهها أحمر جدا جدا وخجلانة ولاتتكلم فقال لها تكلمي وبلاش شرمطة حتى أنه أكيد زيد ينيكك لانه مستحيل تقبل أم أن تتناك أمام إبنها إذا لم يكن يعرف وينيكها وزاد خجل ماما فقال لها لكن أنا سعيد بذلك يا حبيبتي ومتمتع بكسك وأنا أعرف أنهكبير من قبل زواجك فقالت له ماما كيف فقال لها من الأول تكلمي يا عمري فقالت كيف فقال وأنت نائمة كنت أروح والمسه وأشوفه والعب به وأذهب ومرة صحيتي علي وكنت على وشك معرفتي .. وضحك ثم ابتسمت ماما فقال لها يا حياتي أنتي فرحة فقالت جدا وأخرج زبه من كسها ووضعه بين بزازها وبدا يدعكه ثم دخلت أنا فقال خالي ماذا تريد فقلت له أن أشاركك فضحك هو وماما وقال أن اأعرف انك تنيكها ومتأكد فقلت له وأنا أتناك إذا أحببت وضحكنا ونكنا ماما معا ونزلنا وإتفقنا أن نهيج خالي سعيد كثير ونمحنه .. واقترب جورج لكي يرضع ويلحس كس ماما وبدا به ومص قليلا ثم قال يحنن وكذلك جو ثم قال جورج وأنت يا سعيد فخجل وقال في الليل أجربه لابأس وخجل وذهب الضيوف وصعدنا إلى البيت .وفي المساء أخبرت زوجتا خالي وخالي بما حدث وطلبت منهما أن تطلبان من خالي سعيد أن يجرب كس ماما أكثر ويمصه .فطلبت زوجته فخجل جدا جدا ثم قال لماما أنا خجلان منك يا أختي لكن بصراحة حابب أجربه أخر مرة فقالت هو لك يا حبيبي فهاج أكثر ووضع وجهه بين أفخاذ ماما وبدأالمص بكسها وهندما هاجت ماما مسكت رأس أخيها وضغطت به على كسها وهو لم يصدق ما يحدث ونظرنا لزبه كان منتصب بشكل كبير وتابعنا الخطة وقبل أن يرفع رأسه كنت أنا أنيك زوجته وخالي سعد ينيكني وزوجته تدلك كسها لوحدها وتلحس لنا .. وعندما رفع خالي سعيد رأسه من بين أفخاذ ماما وكسها وشاهدنا عرف أننا كنا نعمل فيه هذه الفكاهة ففرح وحضن ماماوبدأ ينيكها بشده ثم ناكها معه خالي سعد وظلو ينكون ماما أختهم وأنا زوجاتهو وهو يمحنوننا ويمحنون ماما لساعات وماما تتتآوه آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآأخواتي آآآآآآآآآه يا أبني آآآآآآآآآآآآآآآنيكوني آآآم كسي نار آآآآآو آآآآآآآآآآآو آآي آآآآآآم ما أمتع النيك يا حبيبي .وخالي وخالي مش مصدقين متعة النيك مع ماما وهم ينيكونها يقولون يا حبيبتي ما أجمل كسك مش طبيعي رائع …ونكت ماما أمامهم وهم هايجين وقضينا اجمل الليالي بالنيك ..‏ واتصلت أختي سهى وأختي نور وقالتا أنهن ستأتيان معا لقضاء أسبوع وفعلا أتت سهى ونور واتصل بابا وقال أنه سيأتي لعدة أيام أيضا بعد يومين رحبنا بسهى ونور أنا وياسر وماما عندما وصلو وذهبنا إلى البيت ولم تكن سهى ونور تعرفان أننا ننيك ماما أنا وياسر وعندما ذهبوا لتغيير الملابس أعطتهم ماما ملابس مغرية وجميلة واستغربتا لكن لبستاها وخرجوا وكانو ملكات جمال وخرجت ماما قليلا فقلت لسهى ونور من زمان ما مارسنا يا حياتي فقالت سهى يا حبيبي بعد زبك مافي زب وقبلتها مصه عنيفة وقبلت نور ومسكت كسها قليلا هي وسهى فقالت سهى أنت مستعجل جدا ماما إذيها ماحاولتو معها فقال ياسر لا لا وضحكنا وعندما أتت ماما كانت مرتدية ملابسها المغرية كما هي العادة فقلت لهن جميعا وانا أخلع ملابس مش طايق أنتظر ونور وسهى مستغربتان وخجلانتان من ماما فمسكت ماما من شعرها وسحبتها إلى زبي لترضعه وقلت لنور وسهى أخلعا بسرعة مشتاق لكما فخلعتا بسرعة وبدأت النيك بنور حبيبتي وكانت سهى تنظر إلى ماما وخجلانه منها فقالت لها ماما زيد حكالي يا ممحونة كل شي فحضنت سهى ماما وبدأ التقبيل والمص بها ثم مسكت كسها من فوق الملابس وقالت ماكنت أتوعه كبير كده ممكن أشوفه على الطبيعة فخلعت ماما وبدأتا المص واللحس وياسر ينيك سهى من كسها من الخلف وهكذا بدأنا النيك لساعات طويلة ثم بدأت نور وماما المساحقة وأحبت نور كس ماما الكبير وكانت تظل ماسكته بيدها التي لاتقدر على إحاطته كله فكانت تكتفي بوضع أصبع فيه ومسكه من ا لخارج والضغط عليه وتقبيله أحياننا ثم قالت سهى ماما كسك رائع مش طبيعي رغم أن كسي كبير لكن مش مثل كسك أنا وقت كنت حاول كبر أيضا وأنت لو كنت حاول راح يصير قد هيك ثلاث مرات فقالت ماما نعم يا حبيبتي وقت كنت أحبل كان يكبر بشل مش طبيعي حتى أنني لاأقدر أن أرتدي بنطال كان والدك ينام عليه ويبقى يلحس فيه ويقلي أنا محظوظ فيكي يا حبيبتي لان لديكي هذ الكس …وفي اليوم التالي تابعنا متعة وتحدثنا كثير ونكنا بعض أكثر إلى المساء حين أتى بابا وتعانقنا وتحدثنا وتكلمنا كثير إلى المساء حيث ذهب بابا وماما إلى غرفتهم طبعا لانه ممحون على نيك ماما وأنا وياسر ونور وسهى خرجنا إلى حديقة المنزل ونور وياسر جلسا لوحدهما وأنا وسهى جلسنا لوحدنا نتحدث ونقبل بعض ويدي تلاعب كسها تحت الملابس ثم قلت لها تعالي نشوف بابا وماما من النافذة أكيد تكون مفتوحة وذهبنا وكانت مفتوحة كانت أصوات محن وشهوت ماما إلى الخارج مسموعة فنظرت من النافذة أنا وسهى كان بابا فوق ماما وقاعد نيك فيها مايرحماها وماما متمتعه جدا وبعد مده سافر بابا وبعده بإسبوع كانت سهى ونور تريدان السفر لذلك قررت ان أمتعهم بالنيك أنا وياسر فطلبت من ماما أن تكلم وليد وتطلب منه القدوم ليبقى يوما عندنا بالبيت فتقول له أن ياسر وزيد لديهم عمل وفعلا أتى وليد وأنا وياسر كنا خارج المنزل .وحدث التالي في البيت رحبت ماما بوليد وعرفته على ابنتيها الجميلتين وجلسو ثم قالت لوليد سهى ونور حابين يتعلمو السباحة وطلبت منهن أن يحضرن المايهوات التي أشترتها لهن واتفقت مع وليد على خطة لكي ينيك به ابنتيها مع ان سهى ونور تعرفان ولكنهن مع ماما يردن الإثارة والمتعة ..واتت سهى ونور بالمايهوات وفتحنهن وكانو شديدين الإثارة فقالت سهى ونور يا ماما لكن نخجل فقالت ماما لا ياحبيبتي وليد ذي أخوكم زيد وياسر عادي ولكن الأول لازم يدلك جسمكن بالزيت كي تقدرو على ارتداء المايوه وفعلا ذهبو وتعروا وماما كانت ترتدي مايو باين كسها وطيزها وبزازها منه لانه عبارة عن خيط رفيع جدا جدا فقط وكان وليد ينظر إلى أكساس أخواتي بشهوة ووضع الزيت وبدأ التدليك فورا بكس نور وطيزها إلى أن هاجت جدا ثم بكس سهى وهكذا ثم قالت ماما وهي تخلع المايوه بلاش مقدمات ابدأ النيك يا حبيبي وليد وبدأ وليد ينيك نور ثم سهى وهن لاتتكلمن ولا كلمة فقط تمتحن وتهجن .. وتابعنا بقيت الأسبوع نيك ومحن وشهوة مع أخواتي وماما إلى أن سافرتا وبعد مده طلب بابا ياسرليذهب إليه فحزن ياسر لانه لن ينيك ماما لمده طويلة وقبل السفر بيوم قررنا أن نمتعه فاستحمينا جميعا وأخذنا ياسر إلى الغرفة ووضعناه على السرير وبدأنا المص والرضع بزبه أنا وماما الممحونة ثم ناك ماما بكسها طويلا وناكني …..وهكذا وفي اليوم التالي سافر ياسر ….بقيت أنا وماما لوحدنا ..وكنت أنيكها كل يوم وبدأت أنا وماما نخطط للمتعة والمرح بالسكس وبدأت الأحداث الممتعة تحدث لوحدها أحياننا ومنها … أن أتصل عمها بها وأخبرها بأنه حابب يقضي عده أيام معنا في المزرعة فرحبت به وقالت له نحن بأنتظارك ونظرت بي وقالت آآآآآآآآه يا ماما راح يكون أجمل أيام النيك فقلت لها لكن ده عمك فقالت ماما أنت لاتعرفه يا حلبيبي لانه دايما ممحون ويحب النيك فقلت له ماما ومنين تعرفين كل هذا فقالت ماما يا حبيبي هو طلق مرته القديمة لانها لم تستحمل زبه الكبير لانها غبية وتزوج فتاة عمرها 22 سنه منذ سته أشهر وأنا أعرفه منذ كنت صغيرة فقلت لها إذاي فقالت ماما كان يجعلني أمسك له زبه وأنا لا أفهم شيئ ويدلكه بطيزي وكسي ويجعلني أرضعه إلى أن شاهده بابا في أحد المرات فضربه وطرده وأدخله السجن ولم يعد أحد يذكر القصة سوى أنا وهو لان جميع من كان يعرفها الأن أموات فقلت لها وليه الأن يتكلم معاكي يا ماما فقالت كان يزورنا أنا وأبوك وحاول معي عدة مرات ولكن أن كنت أصده وأمنعه وأخاف من الفضيحة لذلك لم أكن أخبر والدك وكان يقول لي يا حبيبتي لو تدعيني ألعب بكسك الكبير ولو لمرة وأعطيكي حياتي فأصده أنا … وأتى عم ماما في اليوم التالي ومعه زوجته التي سحرتني بجمالها وخجلها وتعرفنا على بعض اكثر وكان اسم زوجته لينا وكان عم ماما كثير المزاح والضحك تناولنا الطعام وقالت ماما لهم مش أريح لكم أن تغيرو ملابسكم فقال عمها أحسنتي يا نيرمين( يعني أمي ) ودخلو إلى غرفة كنا أنا وماما قد أعديناها لهم ثم خرجو وصدمت أنا وماما من ملابس زوجت عمها لينا كانت مرتدية بجامة ضيقة جدا جدا جداوكسها ظاهر منها بشكل كبير وكأنه كس ماما يال روعة وجمال جسمها ما هذا رائع جدا وهي كانت خجلانه لدرجة كبيرة جدا جدا جدا وكأنها مجبرة على إرتداء هذه الملابس فطلبت من ماما أن ترتدي ملابس مغرية أيضا وأشد عهرا لكي لاتخجل لينا منا وفعلا خرجت ماما مرتدية ثوب قصيرجدا وشفاف وكلسونها باين تحته نظرت إلى أعين عم أمي حين شاهد ماما فكان لايصدق ما يشاهد ومتمتع وبينما نحن جالسين ونتحدث طلب مني عم ماما أن أعرف زوجته على المزرعة وقمنا أنا ولينا نتمشى وبعد قليل شاهدت عمي يسحب ماما إلى داخل البيت فقلت للينا أنا ساعود لحظات فقالت على راحتك فقلت لها اجلسي هنا وأنا مش راح أطول وتبعت ماما وعمها إلى البيت أتجسس عليهم وكان يحضن ماما من الخلف ويلصق زبه على طيزها ويقلها ماراح تعطفي علي يا نيرمين فتقول له يا عمي أرجوك عيب عليك عمرك صار خمسين سنة فقال لها ولو صار مئة سنة راح أبقى ورائك وهو يمد يده إلى كسها ويمسكه وماما تتدلع وتقول له أرجوك يا عمي آآآآآآآو بلاش الحركات دي آآآآآآآآوف منك فقال لها وهو يمسك كسها أرحميني يا نيرمين أرحمي عمك وسيبيني أتمتع بيكي ولو مرة وقال تعرفين أن كس لينا بحجم كسك يا حبيبتي ثم قال الديوث جوزك من كام ماناكك يا ممحونة مش مشتهية النيك .وبدأ الضغط على كسها وطيزها والتحرك بسرعة من ورائها فتخلصت ماما منه وابتعدت وقالت عيب عليك يكفي فقال لها بدي أنيكك مافي مفر مني ثم قالت ماما وليه سايب زوجتك ترتدي الملابس تلك مش شايفها خجلانة فقال وأنت يا ممحونة ليه لابسه كده فقالت ماما كي لاتبقى زوجتك خجلانه ..وذهبت أنا وفي اليوم التالي كنا نجلس تحت إحدى الأشجار أنا وعم ماما وكانت الحرارة مرتفعة فقلت له تحب السباحة يا عم فقال طبعا فقلت له مارأيك بأن نسبح فقال فكرة رائعة لكن تعال ننده لمامتك و للينا ليسبحو أيضا فذهبنا وأخبرناهم فوافقوا فقالت ماما للينا فورا هل لديك مايوه فقال عنها زوجها فورا نعم لكن تعالي وريني المايوهات التي عندك وانت يا لينا أحضري المايو بتاعك وأدخلي فقلت لهم أنا أنا أنتظركم بالمسبح فقال عم ماما إذهب يا زيد أوكي نحن قادمون وإختبأت أشاهد ماسيحصل وعندما أخرجت ماما المايوهات التي عندها قال لها إختار المايوه الخيط الذي لا يستر أي شيئ وقال زوجتي لديها مثل هذا ولكن أرفع فقالت ماما وتدعها ترتديه فقال لها طبعا فقالت ماما أنت حاصلك إيه يا عمي فقال أنا اتمتع بمن يشاهدها به وأنت البسي ذيه أوكي فقالت وهي تضحك كما تريد فضحك ومسك لها كسها فضربته على يده وهي تضحك وقالت ابتعد يا ممحون فقال لها وهو يضحك راح أنيكك لو بقي بعمري يوم وضحكوثم قال أرتدي المايوه طيب فقالت له أمامك فقال لها نعم فقالت بأحلامك أخرج أولا فضحك وقال لها مش على كيفك يا نيرمين فقالت له آآآآآآآوف كفايه يا عمي أرجوك فقال لها أتت لينا أسكتي ودخلت لينا كانت لينا مرتدية المايوه وكان أجمل من مايوه ماما يا الهول مش مغطي غير خط صغير من كسها ومارر بين أشفار كسها يعني وكانها لاترتدي شيئ لان كسها كبير آآآآآآآآآه ما أجملها وذهلت ماما بكس لينا الذي يشبه كسها ثم قالت لينا أنا راح أجيب المنشفة من غرفتي وذهبت فقال عم ماما ما رأيك بكس لينا ي حبيبتي فقالت آآه يا عمي عيب عليك تخليها بهذا المايوه لاتنسى زيد معنا فقال وليكن أنا أريده أن يتمتع بكسها ثم قال والمايو بتاعك يعني راح يكون أستر من مايو زوجتي فقالت ماما لا لكن فقال إذا البسيه وبلاش كلام فقالت أرجوك يا عمي لاتحرجني أخرج فقال لا مش راح أخرج وضحك ليه هو أنا غريب فضحكت ماما وقال يا عمي لاتتعبني فقال كنت أدع لينا تغير المايوه ده على شاطئ البحر فقالت ماما وهي كانت تلبسه على البحر فقال نعم فقال له أنتجنيت يا عمي معقول ده للتعريص والشرمطة فقال لها يعني أنت تحبين الشرمطة يا حبيبتي وحضنها ومسك كسها وأخذ يقبلها وهي تقول بصعوبة آآآآآآآآآآم إبتعد راح تدخل زوجتك كفاية ووضع يده على كس ماما من تحت الملابس وقال لها أنت وحده ممحونة وشرموطة وحابة تعزبيني فقط وخلع لها ملابسها فظهرت عارية ماما وأعطاها المايوة لترتديه ولبسته بسرعة وهي توبخ عمها وتقول له مجنون وبدا يتمحن على منظره عليها وكسها الظاهر منه وذهبت أنا إلى المسبح وبعد قليل أتو جميعا .و عندما إقتربت مني لينا وشاهتها بهذا الشكل وكسها واضح هجت جدا جدا فقال عم ماما زيد علم لينا السباحة فقلت له كماتريد يا عم فقال وأنا أعلم أمك وفورا أنا مسكت لينا وضعتها بين يدي وكسها على يدي وبزازها على يدي وبدأت المحن والمتعة واحسست أنها ممحونة وبدأت اللعب بكسها ثم قلت لها تعالي نروح للمسبح الأخر فقالت حسننا وخرجنا فقلت لماما نحن في المسبح الأخر لان الماء هنا غميقة وكانت ماما وعمها يضحكان ولا أعرف أن كان ينيكها بالماء أم لا وذهبت أنا ولينا إلى المسبح الأخر وبدأت اللعب بكسها بالماء وهي خجلانه ثم أدخلتها إلى البيت وجلسنا نشاهد ماما وعمها من النافذة وأنا أداعب لها كسها ثم خلعت لها المايو وبان حجم كسها الطبيعي لم أكن أتخيل أنها من الممكن أن تسمح لي بهذا فقلت لها أنت ليه موافقه على كده فقال لان زوجي يحب ذلك وأنت تحب ذلك لامك فقلت لها ومن قال لك فقالت مش ملاحظ عمها باين يعني هو هايج عليها وحابب ينيكها ذي ما يحب أن يرى أحد ينيكني وأنت كذلك لانك متمتع فقلت لها فعلا وبدأت المص والرضع بكسها ثم نكتها كانت ممحونة جدا جدا وتحب العهروالشرمطة نظرنا إلى ماما وعمها فكان ينيكها وهي تصرخ من المحن والشهوة وهو يقول واخيرا يا نيرمين وهي تقول آآآه على مهلك شوي شوي أأأأأأم آآآآآآآآآآآآه كسي فخرجت أنا ولينا وأنا أحملها وزبي في كسها وعندما شاهدنا عم ماما طار عقله من الفرح وناك ماما بقوة وقال أنا متأكد أنك تنيك أمك يا زيد فقلت له طبعا يا عما فقال تعال ونيكها قدامي ونكتها أمامه وهو يرضع بزازها وفمها وينيك زوجته . قضينا عده أيام ممتعة مع بعض كنت أنام مع زوجة عم ماما وعم ماما مع أبنت أخيه أمي حتى ذهبوا ….. وفي احد المرات أتى خالي سعد وخالي سعيد وهما توأم من أوربا وعندما وجدونا أنا وماما لوحدنا أصروا على أن نسافر معهم لقضاء عدة أيام في أوربا وقال خالي سعد لماما بانه تزوج هو وسعيد ويجب أن ترى زوجتيهما وفعلا سافرنا معهم وتعرفنا على زوجتيهما وكانتا في غاية الجمال ولكن مش اجمل من ماما بصراحة حتى أن ماما تظهر أصغر منهم بالعمر وكان حظي جميلا لانهما تتكلمان الإنكليزية أيضا وعرفت ذلك منهما حين سألتهم إن كانتا تتكلمان غير الفرنسية فقالتا والإنكليزية فسررت كانا يسكنان معا في بيت واحد وبعد وصولنا بيوم اضطر خالي سعيد وسعد للسفر لدولة أخرى ولكن ليومين لقضاء عمل ثم يعودان لقضاء العطلة معنا وفعلا ذهبا متطمنين لانني أتكلم مع زوجاتهم كانت ماما خجلانة قليلا ولكن أنا تعرفة عليهما جيدا وأصبحتا صديقتين لي وتناولنا الطعام معا ثم دخلتا لتغيران ملابسهن وخرجتا شبه عاريتين تقريبا طبعا هذه الأمور عادية جدا لديهم لذلك لم أفكر رغم أن أجسادهن تغري بشكل لايوصف كانتا ترتديان تيشيرت قصير جدا وضيق وستيانة فقط حتى ان أكثر من نصف بزازهن ظاهرين ثم قالتا لي قل لأمك أن تغير ملابسها فقلت لماما ماما يطلبون منك أن ترتاحي وتغيري ملابسك روحي وأرتدي شورتك الرقيق من غير كلسون وستيانة فقط بدي تظهري شرموطة وممحونة أكثر منهم فقالت ماما مايفهمو عليك فضحكت وقلت لها لا تخافي يا حبيبتي مايفهمو ولبست ماما ماطلبت وخرجت وكان كسها الكبير محط نظر زوجات خالي وبإعجاب ولكن كانتاخجيلتين قليلا لانهن لاتعرفن عاداتنا وفعلا كانتا مستغربتين .. وبعد أن جلسنا نتحدث أحضرت زوجت خالي سعيد البوم الصور وبدأت ترينا صورهم وبينما هي تقلب بالصور شاهدت صور على البحر لاشخاص عاريين وكانت زوجت خالي وخالي بينهم فسألتها هل يوجد شاطئ للعرات هنا فقالت نعم وبدأت ترينا الصور وكانت رائعة وكس زوجت خالي وخالي رائعين وبزازهم رائعين وشاهدنا صور خالي وخالي عاريين . ثم قالت لنا إذا أحببتم نذهب وقت ماتريدون فقلت لها طبعا فقالت وأمك تحب أن تذهب فقلت لها طبعا وأخبرت ماما بأننا ننوي الذهاب إلى الشاطئ وقلت لها أن تأشر بالموافقة وتضحك كي تظن هاتين المتناكتين أنها متشوقة وفعلا فعلت ففرحتا وهنا تأكدتا أننا متحررين جدا وقالتا لي أنهن كانتا تظننا أننا غير متحررين فقلت لها لا على العكس . فقالت لي اسأل مامتك هل عاملة عملية نفخ لبزازها فقلت لها لا فقالت اسألها أنت قد لاتعرف فقلت لماما القحبة تسألك إن كنتي عاملة عملية نفخ لبزازك فقلت قولي لها لا فقالت ماما لا ثم سألتني وهل عاملة لأي منطقة أخرى طبعا وتقصد على كسها لكن كانت تخجل من أن تسأل فقلت لها لحظة أسألها وقلت لماما قولي نعم فقالت ماما نعم فقالت زوجة خالي وأين فقلت لها تقول لك في كسها فقالت وووااااااااااااو جميل جدا ويبدو جميل أنا اتمنى أن يكون لدي مثله فقلت لها لكن تملكين واحدا جميلا فخجلت وقالت شكرا فقالت زوجة خالي سعد ممكن أن أشوف كس أمك يا زيد فقلت لها طبعا فقلت لماما فخلعت ماما شورتها وظهر كسها وبدأتا التمعن بكس ماما ولمسه وأنتفخ أكثر كس ماما وظهرت ماء شهوتها فعرفتا أنها ممحونة وهما أتمحنتا وخلعتا ملابسهن بحجة مقارنت كسيهما بكس ماما وبدأتا مسك كسيهما وكس ماما ومقارنت الحجم والتمتع بالشهوة بحجة ذلك فقلت لهما أنا أقارن لكما فوافقتا وبدأت أمسك كسيهما ثم مسكت كس ماما فتفاجئتا فقلت بصيغة الضحك كس ماما أجمل وأمتع فقالت زوجة خالي سعد وما قصدك بأمتع فقلت لها الزب يغوص بين الأشفار ويمتعها ويتمتع وأنا يدي لازالت على كس ماما وقلت لهما أنظرا إلى يدي ..فمسكت زوجة خالي سعيد كسها وفتحته وقالت وكسي لابأس به يا زيد وضحكنا وقالت من سينيكني سيتمتع كثيرا فقلت لها ومن سينيكك غير خالي وضحكت فقالت وهي خجلة لاتعرف من قبل زواجي مارست الجنس كثيرا فقلت لها ومن فض بكارتك فقالت لي أخي فطار عقلي من الشهوة وانتصب زبي بشكل جنوني وظهر أنه منتصب فقلت لها وهل كنت مستمتعة فقالت طبعا فقلت لها وهل تتمنين أن ينيكك إلى الآن فقالت نعم فقلت لها وهل يوافق زوجك فقالت طبعا وسألت زوجة خالي سعد عن تجاربها فقالت أن من فتحها كان صديقا وكانت تمارس معه كثيرا وحملت منه لكنها أسقطته وبعد زواجها من خالي مارست 9 مرات فقط فسألتها مع من فقالت مع أصحابي وأصحاب زوجي فقلت لها وكان يوافق زوجك فقالت طبعا فقلت لها وهو يشوفك فقالت نعم ويكون ينيك زوجة صاحبه الذي ينيكني …. حفلات النيك تكون ممتعة وتنويع النيك أمتع .وخصوصا مع النساء فقلت لها وأنت سحاقيه أيضا فقالت طبعا وبصراحة أتمنى لو توافق أمك على أن تمارس معي السحاق فقلت لها وطبعا توافق فقالت وليه أنت متأكد فقلت لها لانها سحاقية فقالت وكيف عرفت فقلت لها كانت تمارس السحاق مع أختي الكبيرة والصغيرة فقالت وأنت كنت تراهم فقلت لها وأنا هائج نعم فقالت وماذا تفعل لم تكن تهيج وابتسمت فقلت لها بوقاحة نعم وبعدها أنيكهم فقالت أخواتك فقلت لها وماما فطار عقلها من الشهوة وبدأت تدعك كس وأنا هجت اكثر فقالت لي زيد قل لامك أننا نريد أن نساحقها فقلت لماما وأخبرتها أن تشير برأسها نهم وابتسمت وقالت نعم فهجمت زوجتا عمي على كسها وبدأتا المص والرضع وأنا بدأت أنيكهما من الخلف وهن تتآوهان وتقولان لي وزبك رائع يا زيد ثم طلبتا أن أنيك ماما أمامهما فبدأت تفرش زبي بين أشفار كس ماما وهن تتمحنان وتدلكان كسيهما وتمصان بزاز ماما وفمها وغرست زبي في كس ماما وبدأت أنيكها وهي تتآوه وتتمحن على زبي وتقول لي نيكني يا حبيبي آآآآه نيك ماما وأترجم لزوجتا خالي وهن تهيجان أكثر وعندما بدأت أقذف قذفت في فمهما ورضعن زبي بشكل جنوني ثم استحمينا وجلسنا نتحدث وقالت لي زوجة خالي سعيد اليوم مامتك حتنام معنا في الغرفة كي نتمتع بكسها وتمتعنا هي فقلت لهن كما تريدان ماما وكسها لكما وكانت ماما بينهما وهن يداعبن كسها بهدوء وماما تقول لي تعرف يا حبيبي كسي نار وفرحانة جدا وشهوتي مش طبيعية فقلت لها يا ممحونة تحبيهن أكثر مني فقالت لا ياحبيبي وضحكنا .وفي المساء ذهبن إلى الغرفة ليمارسو السحاق وأنا كنت أتمتع باصواتهن فدخلت عليهن وكانو ينيكون ماما بزب صناعي وماما ممحونة وتهيج بشكل جنوني وخصوصا عندما يرضعون كسها الكبير فقالو لي هل تحب أن تتناك يا زيد وضحكو فقلت لهن أنا كنت أمارس من قبل فقالت زوجة خالي ومع من فقلت لها أخي ففرحت وقالت إذن تعال كي ننيكك نحن اليوم وفعلا دخلت وبدأو ينيكوني ثم البسو ماما الزب وبدأت تنيكني ومارسنا كل أنواع النياكة في تلك الليلة ونكت ماما من طيزها وناكةني كلهم أيضا ورضعوا زبي وكس ماما وأكساس بعض . ثم نمنا عرات وفي الصباح استحمينا وذهبنا إلى شاطئ العرات . وخلعنا ملابسنا وتسبحنا وتمتعنا وكنت شديد الهيجان من الأشخاص الذين يتابعون ماما ويالحقونها بسبب كبر كسها وجمالها ولكي نتجنب المشاكل ارتدت ماما نيشيرتها ولكن كان المنظر أفظع وأجمل كسها كان يغري بشكل كبير جدا فخلعت الشورت وتابعنا المتعة وبينما كنت أدلكهن بواقي الشمس شاهدت رجلا كانت يلاحقنا منذ وصولنا كان ممحون جدا جدا فطلبت منه أن يدلك ماما فطار عقله من الفرح وبدا بماما وهو ينظر لي وأنا أبتسم له لكي تفعل مايريد وبدا اللعب بكسها والمحن والشهوة وبزازها فقال لي ممكن أن أنيكها فقلت له أن وافق لكن أخاف أن يراك أحد أنظر إلى الناس هنا فقال لي لاتخاف أنيكها بالماء وأخذ ماما ونحن نشاهده وهو ينيكها بالماء ثم أعادها لي وكان كسها أحمرا من شدة النيك تمتعنا كثيرا على الشاطئ ثم عدنا إلى البيت وفي المساء أتى خالي سعد وسعيد وكنا قررنا جميعا أن نجعلهم يهيجان على أختهم يعني ماما .. وأخبرنا أن صديقين لهما وزوجاتهم قادمون غدا لقضاء يوم عندهم وفي الصباح أتو الضيوف وتعرفنا عليهم وجلسنا نتحدث ونضحك ثم طلب منهم خالي سعد أن يدخلو ويغيرو ملابسهم كي لايبقو بالملابس الرسمية فقال له صديقة جورج حسننا يا سعد وقال جوي صديقه الأخر تعالي يا زوجتي نغير ملابسنا ثم تكلمو بلألمانية وأنا لا أعرفها لايعرفها بيننا إلا خالي سعد وسعيد ودخلو ثم خرجوا وكانت قمة الشهوة عندما خرجت زوجتيهما بشورتات قصيرة وشفافة ولايرتدون تحتها أي شيء وستيانات لاتغطي سوى قسم صغير من البز فقال خالي سعد لماما بلغتنا لاتخجلي يا حبيبتي العادات هنا تختلف جدا عن عاداتنا لديكم فقالت ماما لا يا حبيبي أنا لا أخجل ودع زوجات يرتدون أيضا وأنا أرتدي لو عاوز ماعندي مشكلة المهم ماتتحرج قدام صحابك ويقولو عنك متشدد فقال خالي سعيد أحسنتي يا أختي إذهبي والبسي وذهبت ماما وزوجتا خالي وخالي ولبسو وخرجو زوجتا خال لبستا ملابس شفافة أيضا وقصيرة وممحونة زي الضيوف وماما شورت قصير وشفاف لكن ضيق وكان نصف الشورت يمر من منتصف كس ماما وأشفار كسها منتفخة للخارج فظرهت كأنها مش لابسة شي وكسها مغري لدرجة أنني كنت على وشك أن أنيكها أمام الجميع من شدة جمال كسها وبزازها واضحة جدا فظهرت متعراية أكثر من الجميع وكان الجميع حتى خالي سعد وسعيد ينظرون إلى جمال ماما وجسدها وخصوصا كسها الكبير . وجلسو وتكلم جورج وجو الضيوف مع خالي سعيد قليلا بالألمانية ثم ضحكو .وكان خالي سعد وسعيد كل قليل ينظران لماما بشهوة غريبة إلى كسها الكبير والضيوف أيضا . ثم قررو أن ينزلو إلى المسبح في الحديقة وقبل السباحة خلعو ملابسهم وأنا وماما كنا على الطاولة نجلس وخال سعد وسعيد يحضران الطعام وزوجتيهما مع الضيوف في المسبح فاقترب خال منا أنا وماما وقال لاتخجلا هذه هي العادات هنا يا أختي فقالت له أعرف أمر طبيعي وحابة أشاركهم فقال لها إذا كنت تحبين إذهبي ولكن لاتخجلين من السباحة عارية فقالت له لا يا حبيبي فقال مستغربا إذا إذهبي وذهبت أنا وماما وتعرينا وكان كل من في المسبح ينظر إلى كس ماما ولايتسبحون وقبل أن ننزل إلى المسبح بدأت أدلك جسمم ماما بواقي الشمس وأهيج الجميع حتى خالي سعد وسعيد ينظرون إلينا وخصوصا عندما وصلت إلى كس ماما الكبير المنتفخ الهائج وبدأ التدليك به . ثم نزلنا إلى المسبح وتسبحنا ثم خرج الجميع وجلسنا على الطاولة نتحدث ولاحظت انتصاب أزباب الجميع وخصوصا عندما تتحرك ماما وهي شرموطة وممحونة تعرف كيف تهيجهم وبعد تناول الطعام .أتت زوجات جورج وجو وجلستا مع ماما وزوجات خالي سعد وسعيد وكان الجميع عرات وصرخت لي زوجت خالي سعيد كي أترجم كلام ماما لانهم يريدون التكلم معها وبدأن الحديث وكان خاليا وضيفهما يتمشون وأنا والنساء نتكلم فسألوها فورا عن سبب ضخامة كسها فقلت لهم إنها عملت عملية نفخ لكسها ففرحتا ثم قالت إحداهما وهل يعيقها بالممارسة فقالت ماما لا فقالت وهل تتمتع أثناء الحنس فقالت ماما طبعا وتكون الشهوة أكبر فقال لي ممكن أن المسه فقالت ماما طبعا بعد أن أخبرتها بلغتنا طلبها فقالت نعم وبدأتا تمسكان كس ماما وهاجتا بشكل جنوني ومصتاه ثم صرختا لزوجهما واتو ومعهم خالي سعد وسعيد فقالت إحداهما لزوجها أنظر إلى كس أخت سعد أريد أن أعمل كسي مثلها لانها نافخته والعملية سهلة جدا وغير ثمينة على الإطلاق فقال زوجها لكن أن سعيد بكسك يا حبيبتي فقالت لا أريد وكذلك طلبت الأخرى وزوجات خالي وخالي ووافقو ثم قالت إحداهما تعاولو والمسوه وتمعنو به وكان الجميع خجل لان أزبابهم منتصبة حتى خالي وخالي وأنا واقتربو من ماما التي أححمر وجهها ففتحت زوجت خالي أرجلها وبدأو يلمسون كسها ويتمعنون به ويضغطون عليه حتى أحس الجميع بماء كسها وعرفو أنها هاجت حتى خالي سعد عندما مسك كس أخته نيرمين يعني ماما قال لها يا حبيبتي ويفيد بإيه فلم تتكلم من خجلها فاشرت لزوجة خالي سعد أن تطلب منهم أن يجربوه قليلا فقالت زوجة خالي جربوه وتعرفون فقال جورج لكن قد لاترغب فقالت لي زوجة خالي أن أسأل ماما فسألتها فإدعت ماما الخجل فتدخل خالي وقال لها يا أختي أمر عادي هنا لابأس فقالت كما يريدون فقلت لهم ماما موافقه وخالي سعد وسعيد مستغربان ذلك لكن هائجين فاقترب جورج بزبه المنتصب الكبير وبدأ يدعك كس ماما من الأسفل للأعلى وماما تنتفض من الشهوة والخجل لانهم عرفوا أنها منثارة ولكن هي تعرف أن الجميع حتى أخويها هائجين على كسها ثم غرس زبه بكس ماما وناكها قليلا ثم عاد يدلكه بين أشفار كسها وزبه غائص بين الأشفار وفجأة قذف حليبه على كس ماما وإعتزر وقال بأنه لم يقصد لانه لم يتحمل جماله ومتعته فقال خالي سعيد لهذه الدرجة ثم تقدم جو وبدأ التفريش بكس ماما ونظرت لخالي سعد فكان وراء زوجته وزبه بين فلقتي طيزها ويده تلاعب كس زوجة جورج وهو يعتقد أنني أنا لاأراه لكن ماما لا تراه وبينما كان جو يدلك زبه بأشفار كس ماما ماهي إلا ثوانني قليلة حتى قذف حليبه على كس ماما وبطنها وخجل جدا من فعلته وإعتزر من ي وقال لي أن أترجم لماما إعتزاره وقال أنه لم يقدر أن يستحمل ذلك لشدة المتعة وهذا الكلام ما أزاد من هيجان ومحن خالي سعد وسعيد . ثم قال جو أنا لن أنتظر ساجري العملية لزوجتي غدا وقال جورج وأنا أيضا فقال خالي سعد لهذه الدرجة تكبير الكس ممتع فقال جورج نعم فقال زوجة خالي سعيد وأنا أريد أن أكبر كسي يا حبيبي فقال لها لكن أن لا أعرف إن كان يمتعني أم لا فقالت جربه هو أمامك فقال لها مايصير هي أختي فقال له زوجة سعد وفيها إيه وإذا كانت إختك فيها إيه هو لقصد أخر مش لقصد الجنس فقال لكن أخجل من أختي فقلت لها يا خالي أنا أخبرها فقلت لماما ذلك فاحمرت جدا جدا وقالت لو عايز يجرب وبدأ الجميع يشجعه وإقترب من أخته ماما وبدأ يدلك زبه بكسها وبين أشفاره ويغرسه في أحشائه ويخرجه وماما ظهر عليها أنها تنتفض وعلى وشك القذف وخالي سعيد ينيكها بسرعة بحجة أنه يجرب كسها وهما يخجلان النظر لبعض وفجآه تقذف ماما شهوتها ويتبعها خالي الذي لم يتمالك نفسك وقذف على بطنها وكسها وماما وخالي خجلا خجلا لايمكن تصوره من إحمرار وجهيهما ولم يبقى سوى خالي سعد الذي قال إنه سيجري العملية فقالو له جرب كس أختك أول فخجل ولم يرضى بذلك وهم مصرين فوعدهم أنه سيجربه في الليل فقال له جو هل تريد أن تتمتع بنيك أختك يا سعد وضحك الجميع بشكل كبير وخالي سعد خجل خجلا كبيرا ..ثم قال جو أسف لكن ممكن أن أجرب أن أرضعه فقال له خالي سعيد طبعا لكن أولا سنتركها تستحم وأخبرت ماما بذلك وطلب خالي سعيد من سعد أن يأخذ ماما إلى الحمام ويجرب هو أيضا وضحكنا وفعلا أخذها وانا تبعتهما إلى الحمام عندما دخلا ومن غير أن يتكلما مسك خالي سعد ماما ووضعها على الأرض وبدا يرضع كسها الممتلئ بالحليب ثم بدا يدلك زبه فيه ويغرسه وهو خجل جدا جدا من ماما وهي أيضا لانهما لم يتكلما وخالي كان ينيك ماما وكأنها زوجه واو شرموطة ثم قال لها يا ممحونة أنا عارف أنك مشتهية النيك ومتناكة وقحبة وشرموطة فهجت أنا جدا وتابع قائلا وأنا أعرف أنك مش عامل ولاعملية لكسك وماما وجهها أحمر جدا جدا وخجلانة ولاتتكلم فقال لها تكلمي وبلاش شرمطة حتى أنه أكيد زيد ينيكك لانه مستحيل تقبل أم أن تتناك أمام إبنها إذا لم يكن يعرف وينيكها وزاد خجل ماما فقال لها لكن أنا سعيد بذلك يا حبيبتي ومتمتع بكسك وأنا أعرف أنهكبير من قبل زواجك فقالت له ماما كيف فقال لها من الأول تكلمي يا عمري فقالت كيف فقال وأنت نائمة كنت أروح والمسه وأشوفه والعب به وأذهب ومرة صحيتي علي وكنت على وشك معرفتي .. وضحك ثم ابتسمت ماما فقال لها يا حياتي أنتي فرحة فقالت جدا وأخرج زبه من كسها ووضعه بين بزازها وبدا يدعكه ثم دخلت أنا فقال خالي ماذا تريد فقلت له أن أشاركك فضحك هو وماما وقال أن اأعرف انك تنيكها ومتأكد فقلت له وأنا أتناك إذا أحببت وضحكنا ونكنا ماما معا ونزلنا وإتفقنا أن نهيج خالي سعيد كثير ونمحنه .. واقترب جورج لكي يرضع ويلحس كس ماما وبدا به ومص قليلا ثم قال يحنن وكذلك جو ثم قال جورج وأنت يا سعيد فخجل وقال في الليل أجربه لابأس وخجل وذهب الضيوف وصعدنا إلى البيت .وفي المساء أخبرت زوجتا خالي وخالي بما حدث وطلبت منهما أن تطلبان من خالي سعيد أن يجرب كس ماما أكثر ويمصه .فطلبت زوجته فخجل جدا جدا ثم قال لماما أنا خجلان منك يا أختي لكن بصراحة حابب أجربه أخر مرة فقالت هو لك يا حبيبي فهاج أكثر ووضع وجهه بين أفخاذ ماما وبدأالمص بكسها وهندما هاجت ماما مسكت رأس أخيها وضغطت به على كسها وهو لم يصدق ما يحدث ونظرنا لزبه كان منتصب بشكل كبير وتابعنا الخطة وقبل أن يرفع رأسه كنت أنا أنيك زوجته وخالي سعد ينيكني وزوجته تدلك كسها لوحدها وتلحس لنا .. وعندما رفع خالي سعيد رأسه من بين أفخاذ ماما وكسها وشاهدنا عرف أننا كنا نعمل فيه هذه الفكاهة ففرح وحضن ماماوبدأ ينيكها بشده ثم ناكها معه خالي سعد وظلو ينكون ماما أختهم وأنا زوجاتهو وهو يمحنوننا ويمحنون ماما لساعات وماما تتتآوه آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآأخواتي آآآآآآآآآه يا أبني آآآآآآآآآآآآآآآنيكوني آآآم كسي نار آآآآآو آآآآآآآآآآآو آآي آآآآآآم ما أمتع النيك يا حبيبي .وخالي وخالي مش مصدقين متعة النيك مع ماما وهم ينيكونها يقولون يا حبيبتي ما أجمل كسك مش طبيعي رائع …ونكت ماما أمامهم وهم هايجين وقضينا اجمل الليالي بالنيك ..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *