رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل الثالث والعشرون 23 قصة سكس محارم عائلية
رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل الثالث والعشرون 23 قصة سكس محارم عائلية
البارت الثالث والعشرون
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
انا : ننتقم من مين يابنى .
امير : انا لازم انتقم من امى و من سعيد و انت من امك و من سعيد
انا : ازاى بقى يا فالح
امير : ماتتريقش عليا . انا بفكر اقتلهم
انا : اهدى بس كده . تقتلهم ليه . علشان عملوا نفس اللى انت عملته . يبقى انا كمان لازم اقتلك بقى .
امير : بس ..
انا : من غير بس . اللى حصل ده حاجة طبيعيه انت نفسك عملتها قبلهم . خليك هادى بقى و ماتفكرش بالطريقه الهبله دى علشان ماتأذيش نفسك و امك .
امير : انا كنت فاكره محترمة و محدش لمسها غير بابا .
انا : واضح ان الستات كلهم بيحبوا كده . مفيش واحده محترمة مية في المية . كل واحدة و ليها مدخل يخليها تقبل تتناك . انا صحيح مش عارف ليه امك عملت كده بس اكيد في سبب .
امير : يبقى لازم اعرف السبب ده .
انا : يابنى اهدى شوية . لو عايز تعرف فعلا يبقى لازم تواجهها باللى شوفته . هتقدر ؟
امير : مش عارف .
انا : يبقى تهدى شوية و تسيب كل حاجة طبيعيه كأنك متعرفش بالظبط .
امير : انت وريتنى اللى حصل ليه . كنت سيبتنى اعمى احسن .
انا : انا وريتك علشان تبقى عارف اللى بيحصل و مكنتش فاكرك هاتتعصب قوى كده .
امير : انا مش ..
انا : مش زيى . قولها . على العموم براحتك اعمل اللى انت عايزه حتى لو عايز تقتل امك .
امير : استنى بس يا ميدو . انا اسف . مكنش قصدى اضايقك بس انا مش قادر افكر كويس في اللى انا فيه ده .
انا : يبقى تهدى كده و ماتاخدش قرار و انت مش قادر تفكر . قوم روح بيتك و لما تقدر تفكر كويس ابقى كلمنى .
امير : ماشى . و ماتزعلش منى برضه
انا : خلاص ماشى
قام امير مشى و كلامه نبهنى لحاجة مكنتش واخد بالى منها . زى ماقولتله اكيد امه كان ليها سبب لما عملت كده مع سعيد . لكن ليه معايا انا ؟ قارنت موقفها بموقف سوميه في دماغى و لقيت ان سوميه كانت مختلفه . سومية أصلا هي اللى جاتلى علشان انيكها . و كمان سوميه دى بتتناك من ناس كتير . لكن هناء مختلفه . روحت البيت انا كمان . كانوا اتعشوا خلاص .
ماما : اعملك تتعشى يا ميدو
انا : لأ . هو بابا فين
ماما : دخل ينام
انا : طيب تعالى الاوضه نتكلم
دخلت انا و ماما الاوضه و اتكلمنا عن اللى عملوه النهارده كأنى معرفش حاجة طبعا لأنى المفروض كنت اخد امير و ننزل . و هي حكيتلى كل اللى شوفته بصراحه و مخبيتش عنى اى حاجة . سمعت منها الكلام و انا بمثل انى مهتم و بسمعه لأول مرة . بعدها نمت و انا لسه بفكر في ام امير . تانى يوم صحيت على الضهر كده و قعدت فطرت و شوية و لقيت امير بيكلمنى علشان نتقابل . نزلت قابلته و روحنا قعدنا على قهوه .
امير : انا مش قادر أوصل لقرار من امبارح
انا : و بعدين
امير : ساعدنى يا ميدو . انا حاسس ان دماغى هتنفجر
انا : يا امير لازم متعقدش المواضيع كده . هل امك مأثره معاك في حاجة ؟ او حاطه مصلحتها قبلك مثلا ؟
امير : لأ
انا : يبقى خلاص سيبها تعمل اللى هي عايزاه طالما مش مأثر عليك في حاجة
امير : اسيبها تت..
قاطعته قبل مايكمل : اهدى كده هاتقول ايه . احنا في قهوه مش لوحدينا .
امير : معلش نسيت نفسى .
انا : اهدى يا امير . لازم تفكر كويس قبل ماتاخد اى قرار
امير : انا محتاجلك تساعدنى يا ميدو . مش قادر اخد قرار لوحدى .
انا : انا قولتلك رأيى . اعتبر كل ده ماحصلش و انك معرفتش اى حاجة و عيش حياتك
امير : انا مفيش قدامى حاجة تانيه أصلا
انا : يعنى خلاص شيلت كلام الانتقام و الكلام ده كله من دماغك
امير : اه
انا : كده تعجبنى . هاتعمل ايه دلوقتى
امير : انا المفروض اقابل اصحابى من الكليه كمان ساعه . نزلت بدرى بس علشان أتكلم معاك . هاروحلهم بقى و اكلمهم ينزلوا بدرى .
انا : ماشى .
امير : و انت هاتعمل ايه
انا : مفيش هاروح البيت تانى . انا أصلا ماورييش حاجة النهاردة .
امير : طيب ماتيجى تخرج معايا و خلاص
انا : لأ انا مش عايز اخرج دلوقتى أصلا
امير : براحتك
روحت و طلعت على السلم و قبل ماطلع المفتاح سمعت صوت بسبسه . لقيت علشان ابص لقيت ام امير مطلعه راسها من الباب و بتشاورلى . روحتلها و انا مبفكرش انى انيكها قد مابفكر انى لازم افهم هي وافقت ليه انى انيكها قبل كده . دخلت عندها الشقه علشان اتفاجئ باللى هي لابساه . قصدى اللى هي مش لابساه . كانت لابسه برا تقريبا مغطيه حلماتها بس و تقريبا مفيش اندر أصلا .مع كعب عالى و شراب شفاف شكلها خلى زبرى يقف و انا أساسا مبفكرش انى انيكها في الوقت ده .
قربت منى و ايدها راحت على زبرى من فوق البنطلون فشديت ايدها .
انا : انا عايز أتكلم معاكى الأول .
هناء : مش وقت كلام ده .
انا : لأ لازم نتكلم
هناء : ماشى . ضيعلنا الوقت في الكلام بقى
انا : انتى عملتى معايا كده ليه
هناء : ايه . مش فاهمه ؟
انا : عملتى معايا كده ليه . ايه اللى مش مفهوم
هناء : انت اللى بتسألنى عن كده . تصدق انى غلطت فعلا . امشى يا محمد لو سمحت
انا : لأ . مش هامشى الا لما افهم .
هناء : امشى يا محمد بقى
قامت من جنبى فمسكت ايدها و قومت بقينا احنا الاتنين واقفين و انا ماسكها
انا : قوليلى ليه و بعد كده هامشى
هناء : انا مش هاقولك انى محرومه من الجنس مع ان دى حقيقه لأن جوزى عنده السكر . لكن انا محرومه اكتر من الكلام الحلو . و لما انت جيت و قولتلى انك بتحبنى حب راجل لست كنت فاكره انك بتتكلم بجد و انى لقيت اللى يعوض حرمانى ده . لكن للأسف شكلك مكنتش جد . من فضلك امشى بقى .
انا : انا اسف يا حبيبتى . انا بس كنت عايز افهم
هناء : مش خلاص فهمت . امشى بقى
انا : معلش يا حبيبتى ماتزعليش
قبل ماترد كنت ببوسها علشان اخلص الكلام ده خالص . حاولت انها تفك منى بس معرفتش و ماسيبتهاش الا لما حسيت انها مبقتش زعلانه و بقت متجاوبه معايا . شيلتها بعد كده و دخلنا اوضه نومها . كانت اول مرة ادخلها . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها لحد ماترعشت . قامت و نيمتنى هي و نزلت تمص زبرى بعد ماقلعتنى البنطلون . كانت حركات ايديها مع لسانها على زبرى كفايه انها توقف زبرى مرة تانيه . قومتها من على الأرض و بدأت احرك زبرى على كسها من بره لغايه ما بقيت بتترجانى علشان ادخله . فعلا دخلت زبرى و بقيت عماله تتأوه تحتى و هي حاضنه بزازها اللى بتترج مع دخول و خروج زبرى و انا بهيج من منظرهم اكتر و بأسرع اكتر علشان بزازها تترج اكتر .
بعد شوية حسيت انى هاجيب فطلعت زبرى و نزلت الحسلها كسها علشان أأخر نفسى شوية . و انا بالحس قررت انيك طيزها فبعبصتها في طيزها لقيتها بتتأوه جامد .
أنا : انا هانيك الطيز الحلوة دى
هناء : بس بالراحه
انا : هاتشوفى
بعد شوية لحس و بعبصه في طيزها بدأت أحاول ادخل زبرى في طيزها لقيتها بتصوت .
هناء : لأ كده مش هينفع . استنى هاطلع انا فوقيك علشان اتحكم
انا : ماشى
نمت على ضهرى و طلعت هناء فوقي و نزلت بطيزها على زبرى بالراحه . واحده واحده لغايه مادخل كله في طيزها . و بدأت تتنطط فوق زبرى بالراحه و بعدين سرعت نفسها جامد .
كانت تعبت من التنطيط على زبرى فنزلتها و نيمتها تانى و بقيت انا اللى فوقيها و دخلت زبرى في طيزها . لما حسيت انى هاجيب دخلت زبرى في كسها تانى و نزلت لبنى .
بوستها و قومت لبست و وصلتنى للباب . طلعت مفتاحى و روحت فتحت الباب علشان اتفاجئ بماما بتتنطط فوق زبر امير .
انا : يخربيتكوا . فين بابا
ماما : بابا لسه نازل من شوية بعد ما امير جه .
انا : و افرضى هو اللى كان فتح .
ماما : انت عارف انه بيتصل دايما قبل ماييجى يا ميدو . سيبنى بقى
فضلت تتنطط فوق زبر امير اللى كان واضح انه هايج زياده عن الطبيعى كمان . بعد شوية كان امير قرب يجيب لبنه و كان واضح انهم بادئين قبل ماجى بكتير . نزلت ماما من فوق زبره و دخلته في بقها تمصه و هي بتبصلى انا .
حسيت ان زبرى هيقف تانى بس قولت بلاش علشان صحتى . بعد شوية مص نزل امير لبنه جوه بوق ماما و كان واضح انه كتير لدرجه ان شوية منه طلعوا بره بوقها و هى لسه بتبصلى .
قام امير علشان يلبس .
امير : انت كنت فين مش قولتلى هاتروح على طول
ماما : ماهو جه فعلا و اصحابوا كلموه و نزلهم .
انا : اه
فهمت ان ماما عرفت انى كنت عند ام امير و بتخبى عن امير .خلص امير لبس و قالى هابقى اكلمك علشان في كلام كتير عايزين نقوله بس بعدين بقى . خرج امير و روحت بوست ماما و لبن امير لسه على وشها . قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها .
ماما : عندى ليك مفاجأة
ياترى ايه مفاجأة ماما ؟
مستنى تعليقاتكم كالعادة
قامت ماما تستحمى و انا قعدت في الصاله . خرجت ماما و هي لافه فوطه على جسمها .
ماما : عندى ليك مفاجأة
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة)