Uncategorized

رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل العشرون 20 قصة سكس محارم عائلية

رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل العشرون 20 قصة سكس محارم عائلية

 

البارت العشرون

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

عادل مات . الخبر كان صدمه لماما و ليا . الراجل كنا لسه معاه امبارح و سلمناه لسليم بنفسنا . اه سلمناه . سلمناه للى قتله . كل ده كان جوايا و انا بقرا الخبر .
ماما ( وهى لسه بتعيط ) : احنا اللى عملنا كده يا محمد
انا : لأ . احنا مكناش نعرف ان هيحصل كده . و كنا مجبرين على اللى عملناه .
ماما : احنا السبب يا محمد
انا : لأ احنا مالناش دعوة . احنا اتضحك علينا و اللى ضحك علينا هو اللى عمل كده .
مقدرتش ماما تتكلم لكن رمت نفسها في حضنى و قعدت تعيط . كنت حاسس بحزن على اللى حصله انا كمان لكن مسكت نفسى علشان اقدر اهديها .
ماما : انا عايزة نروح . مش قادرة اقعد في اسكندرية تانى .
انا : اهدى بس علشان نفكر هنقول لبابا ايه
ماما : مش قادرة افكر

فكرت انا و لقيت ان طول ماحنا هنا هي هتفضل حزينه كده و لازم فعلا نسيب اسكندرية . لكن هنقول لبابا ايه ؟ احنا في العادى بنقعد في اسكندرية على الأقل شهر . مكنتش قادر افكر انا كمان في اى حاجة .
صدفة . كل حاجة بتحصل بتبقى صدفة . مرة نتقابل بسوميه فجأة و من غير اى ترتيب علشان يحصل كل اللى حصل لغايه مانقابل عادل و نكون طرف في اخر احداث حياته . مرة يسكن قدامنا امير علشان يكون هو السبب في تحريك الحياة الجنسية لماما اللى كانت واقفه من سنين . مهما نقعد نرتب في حياتنا بتيجى الصدف و تغير كل الترتيب ده . قطع تفكيرى في الصدف صدفة جديدة . رن موبايل ماما لكن هي ماكنتش في حاله تسمحلها انها ترد . خدت الموبايل لقيت خالتى اللى بتتصل . رديت عليها انا .
انا : الو
خالتى : الو . ازيك يا محمد
انا : كويس .
خالتى : هي ماما مش عندك ولا ايه
انا : لأ هي نايمة دلوقتى . و قالتلى مصحيهاش غير لو في حاجة مهمة و سايبه التليفون معايا
خالتى : طيب كويس ان مش هي اللى ردت علشان ماتتخضش
انا : خير في حاجة ؟
خالتى : خالك تعب شوية امبارح و دخل المستشفى عملوله عمليه الزايدة . و هو دلوقتى في المستشفى و هيخرج النهارده او بكرة . حاول بقى تقولها الخبر بالراحة علشان ماتتخضش عليه .
انا : ماشى يا خالتى
خالتى : سلام . و ابقى خلى ماما تكلمنى لما تصحى و تعرفها الخبر
انا : حاضر . سلام

قفلت مع خالتى و انا بفكر في الصدفة الجديدة . صدفة تخلى عندنا سبب نرجع القاهرة و بسبب مقبول كمان .
ماما : في حاجة ولا ايه ؟ خالتك قالتلك ايه
انا : اهدى بس و هفهمك بالراحة
ماما : في حد مات ولا ايه
كانت خالتى عندها حق . ماما بتقلق بسرعه و لو قالتلها الخبر في التليفون مكنش حد هيعرف يهديها . قولت لماما اللى خالتى قالته في التليفون بالراحة و هديتها و قولتلها ان الموضوع بسيط . كانت لسه متأثره بموت عادل فخبر العمليه ماخضهاش قوى . قولتلها ان ده هيبقى سبب اننا نرجع القاهره و نقول لبابا ان احنا راجعين بسبب كده . هو فين بابا صحيح ؟
ماما : بعد ما قرا الجرنان و فطر نزل . و انا بعديها جيت اقرا الجرنان لقيت الخبر ده .
انا : طيب . جهزى نفسك و هننزل القاهرة زى مانتى عايزة
قامت ماما تجهز نفسها و كلمت انا بابا قولتله ان خالى عمل عمليه الزايدة و لازم نرجع القاهرة علشانه . كان بابا موافقنى على الكلام بس في نفس الوقت صعب انه فجأه يلغى كل مواعيده مع أصحابه هنا و ينزل . لازم يرتب معاهم الأول . قولتله هننزل انا و ماما و هو يخلص الكلام ده و يبقى يحصلنا . وافق بابا و فعلا خدت ماما و نزلنا القاهرة . اول ما رجعنا الشقه كانت ماما تعبانة و حزينة . طلبت منها تهدى و قعدت أحاول افهمها اننا مالناش دعوة و ان السبب هو سليم . ازاى نسيت سليم ده . انا معايا رقم تليفونه . بس ياترى ده رقمه ولا رقم للعمليه و خلاص ؟ و لو رقمه هيرد عليا ولا لأ ؟ سيبت ماما و دخلت اوضتى اتصل بيه و انا مستنى انه ميردش او ميرنش أصلا . لكن المفاجأة انه رد عليا .
انا : الو
سليم : الو . اهلا يا محمد
انا : ايه اللى حصل ده
سليم : انا كنت مستنى انك تكلمنى لما تعرف الخبر . بص انا زى ماقولتلك انا شغلى انى انبهه او اعاقبه . لكن القتل اكيد مش مسموح بيه .
انا : يعنى اللى حصل ده حصل ازاى .
سليم : بعد مانتوا خرجتوا انا اتكلمت معاه شوية و اتهدد باللى حصل ده . و وافق على كلامى و انتهينا على كده . سيبناه يلبس و مشينا احنا . بعد عشر دقايق كان واحد من البوديجاردات اللى معاه بيكلمنا و يقولنا ان عادل اتقتل . لما روحنا تانى عرفنا انه اتعصب على البودى جاردات اللى كانوا معاه و انهم كانوا المفروض يمنعونا نوصله . و في وسط عصبيته دى بدأ يهددهم و سحب المسدس من واحد منهم و ضربه بالنار و بدأ يلف علشان يضرب التانيين . فواحد منهم طلع المسدس و ضربه قبل مايضربهم .
انا : بس الخبر بيقول انه كان لوحده .
سليم : التفاصيل دى لو اتنشرت الناس هتقعد تتكلم . البودى جارد اللى عادل ضربه بالنار هيتصرف لأهله فلوس و هما عارفين ان شغلته معرض انه يموت في اى وقت . المهم انا عايزك تعرف انى ماخلفتش اتفاقى معاك . انا دايما عند كلمتى و لو احتجت اى حاجة كلمنى .
انا : شكرا
سليم : طيب مش محتاجين اى حاجة ؟
انا : لا يا فندم شكرا

انتهت المكالمه مع سليم و انا جوايا فرحة اننا ماسلمناش عادل للى قتله زى ما قالت ماما . روحت بلغت ماما بالتفاصيل كلها . حسيت انها هديت شوية لكن لسه بتعيط و بتقول اننا السبب برضه و لو مكناش وديناه هناك مكنش حصل كل ده . حاولت اهديها بكل الطرق و افهمها ان اللى حصل ده كان هيحصل بأى طريقه لأن عمره كده . هديت ماما شوية و روحنا المستشفى لخالى و قابلنا خالاتى التلاته هناك . امى كانت تالت خالاتى سننا . الكبيرة كانت نبيلة و التانية امل و بعدين امى و دينا و بعدين الولد الوحيد كان خالى احمد . قابلتنا خالتى نبيلة و هي اللى كانت كلمتنى في التليفون . طبعا كلهم لاحظوا الحزن على ماما و فسروه انه علشان خالى في المستشفى و هي بتقلق من اى حاجة . لكن انا بس اللى كنت عارف هي شكلها كده ليه . رجعنا البيت و تانى يوم وصل بابا . عدى شهر كامل و حاولت ماتكلمش مع ماما في الموضوع علشان مافكرهاش بيه . وهى كمان مافتحتش الموضوع و لا اتكلمت فيه . طول الوقت ده كان امير بيحاول يكلمها علشان ينيكها تانى و هي مبتتكلمش معاه خالص . كلمنى امير علشان يعرف في ايه و قولتله ان موضوع خالى ده مضايقها شوية فسيبها براحتها . لكن لما الوقت طول موضوع خالى ده مبقاش مقنع . فحاولت أكلم ماما علشان اشوف هتعمل ايه بعد كده .
انا : انتى لسه زعلانه يا ماما على اللى حصل
ماما : لأ خلاص . بحاول انسى بس
انا : امير كلمنى كتير
ماما : و كلمنى انا كمان كتير
انا : و هتعملى ايه معاه ؟
ماما : انا ماليش نفس اعمل حاجة
انا : يا ماما لازم تخرجى من الحالة دى بقى
ماما : انا مش زعلانه يا محمد لكن ماليش نفس
انا : خلاص يبقى قولى كده لأمير بدل ماهو مصدعنى انا
اتصلت ماما بأمير و قالتله انها مالهاش نفس و يبطل يحاول معاها لغايه ماتقوله . بعد يومين كان يوم الجمعه . نزل بابا بدرى كالعادة . و بعد شوية دخلت ماما عليا الاوضه .
ماما : ازيك يا ميدو
انا : كويس . خير في حاجة ؟
ماما : ليه بتقول كده
انا : اصل ميدو دى مبتطلعش غير لما يكون في حاجة
ماما : مانا بدلعك على طول . انت اللى زى القطط تاكل و تنكر
انا : ههههه . باين انك رايقه النهاردة
ماما : احنا بقالنا كام يوم اهه بعيد عن الناس كلها . و بصراحة انا عايزة ….
انا : عايزة امير
ماما : اه
انا : عايزاه ليه
ماما : يعنى انت مش عارف
انا : لأ
ماما : خلاص مش عايزاه
انا : خلاص استنى بهزر معاكى
ماما : يعنى انت عايزه
انا : اه
ماما : عايزه ليه
انا : علشان ينيكك
ماما : يا قليل الادب حد يقول لمامته كده
انا : اه عادى . مانا قولتلك كده
ماما : خلاص كلمه طيب
كلمت امير . و اتفاجئت انه خرج مع اهله يزوروا قرايب ليهم و هيرجعوا بالليل . و قولت لماما .
ماما : و بعدين
انا : استنى بقى يوم تانى
ماما : لأ مش قادرة
انا : كلمى سعيد طيب
ماما : لأ . اللى زى سعيد ده مينفعش يحس انى انا اللى عايزاه والا هيتحكم فيا . يعنى هي حبكت يخرجوا النهاردة
انا : ماهو بقاله كام يوم بيتحايل عليكى و انتى اللى رافضه
ماما : طب و العمل . انا مش قادرة اتحمل دلوقتى
انا : معرفش بقى . حاولى تريحى نفسك بايدك
ماما : مممم . خلاص ماشى . انا هادخل الاوضه أحاول و انت خد بالك علشان لو الباب خبط و لا حاجة
انا : ماشى
راحت ماما اوضتها و انا فتحت الكومبيوتر و قعدت اتسلى شوية . بعد شوية لقيتها بتندها عليا . روحت الاوضه . كان الباب مقفول .
انا : افتحى يا ماما
ماما : الباب مفتوح زقه بس
فتحت الباب و دخلت . كانت نايمه على السرير عريانة و ماسكة بزها بأيد و الايد التانية على كسها

انا : عايزه حاجة
ماما : مش قادرة اريح نفسى
انا : طيب عايزه ايه
ماما : ممكن تريحنى بأيدك انت
فتحت ماما رجليها الاتنين بايديها قدامى .

انا : طبعا يا ماما
روحت على السرير و انا بفكر هاعمل ايه . انا لحست كسها قبل كده و فيه لبن حد . لكن دى اول مرة المسه بأيدى . قربت ناحيه كسها و بدأت الحسه بلسانى زى قبل كده . كانت بتتأوه اهات مكتومه . شوية و لقيتها بتمسك ايدى و بتقربها من كسها . بدأت احرك ايدى على كسها من بره . و بعدين دخلت صباعى . كان إحساس جديد . كسها كان مولع و انا حسيت كأنى مدخل صباعى في فرن من كتر الحرارة . بقيت بحرك صباعى جوه كسها . شوية و بقيت بطلعه و ادخله . و هي بدأت تتأوه بصوت عالى . دخلت صباع تانى . مسكت دراعى بأيديها الاتنين كأنها بقت متعلقه فيه . بقيت مدخل صوباعين جوه كسها و بحركهم و هي بدأت تترعش من حركاتى و صوتها بيعلى اكتر .
ماما : هاجيب يا ميدو خلاص
حركت ايدى اسرع و بقيت بدخلها اكتر جوه كسها . جابت ماما شهوتها و غرقت ايدى .

رجعت راسها لورا و نامت على السرير و هي بتنهج . كنت بقيت على أخرى . حست ماما بيا فقعدت على السرير و قلعتنى البنطلون . كان زبرى واقف على اخره . مدت ايديها و حركتها عليه . و الايد التانيه بتحركها على جسمى . كنت هايج جدا و على أخرى و مش مستحمل اللى بتعمل . في دقايق كنت هاجيب . نزلت من فوق السرير و بقت قاعده على الأرض قدام زبرى بالظبط . منظرها كده كان كفايه انى اجيب أصلا . نزلت لبنى على وشها و بزازها .

و نزلت قعدت جنبها على الأرض .
ماما : دى اكتر مرة استمتعت و انا باجيب فيها
انا : اكتر من مع كريم و امير و …
ماما : اكتر من مع اى حد . مفيش حد فيهم كان ابنى .
انا : و انا كمان يا ماما
بوستها و لبنى لسه على وشها و بزازها . قومت استحمى و بعد ماطلعت دخلت هي كمان تستحمى . أخيرا خرجت من الصدمه اللى كانت فيها . بس ياترى هاترجع زى ماكانت و لا هتعمل ايه تانى
نكمل الجزء الجاى و معلش على التأخير لظروف خاصه

بوستها و لبنى لسه على وشها و بزازها . قومت استحمى و بعد ماطلعت دخلت هي كمان تستحمى . أخيرا خرجت من الصدمه اللى كانت فيها . بس ياترى هاترجع زى ماكانت و لا هتعمل ايه تانى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *