رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل التاسع عشر 19 قصة سكس محارم عائلية
رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل التاسع عشر 19 قصة سكس محارم عائلية
البارت التاسع عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
صحينا تانى يوم بدرى . يوم ممل جدا في المصيف او جايز ان اللى حصل معانا قبل كده خلانى احس ان اليوم العادى يوم ممل . خلص اليوم من غير جديد . اليوم اللى بعده كلمنا سوميه علشان نقابلهم في وقت خروج بابا لكنها اعتذرت علشان عندهم شغل مهم مش هيقدروا يسيبوه . اليوم اللى بعده كنت هايج جدا . يومين من غير اى جنس بعد فتره مليانه بالجنس كانوا كفايه علشان احس انى هاتجنن . لاحظت ماما عصبيتى و سألتنى .
ماما : مالك في ايه ؟
انا : يعنى انتى مش عارفه ؟
ماما : لأ
انا : بقالنا يومين اهه عادى
ماما : انت هايج ؟ ههههههه
انا : ايوه
ماما : من يومين و بقيت عامل كده . ده انا يتعملى تمثال بقى انى صبرت السنين اللى فاتت دى كلها .
انا : يعنى انتى مش تعبانة زيى دلوقتى ؟
ماما : اكيد تعبانه بس لازم تتعود ان مش كل يوم هيبقى فيه جنس .
انا : …..
ماما : لازم تاخد بالك ان لو مشينا ورا شهوتنا و خلاص أولا ممكن نتفضح و ثانيا هنبقى حيوانات بتهيج وخلاص .
انا : فاهم يا ماما
ماما : يعنى مش اى واحدة تقابلها تفكر فيها تفكير جنسى و لا تخلى زبرك هو اللى ممشيك
مارديتش ارد لأنى عارف انها بتفكر كويس و اختياراتها للى كانوا معانا قبل كده كانت مفكره فيهم كويس و مخططه كويس كمان . فاكتفيت انى اهز راسى بمعنى انى موافقها على كلامها .
ماما : حاول تهدى نفسك بقى شوية او اضرب عشرة
انا : ماشى هاحاول
دخلت الاوضه و قفلت عليا علشان لو بابا جه بدرى ابقى في الأمان . افتكرت الاوضه دى لما نمت انا و امير هنا . قبل مانا و ماما نتفق ويحصل كل اللى حصل ده . بدأت اهيج نفسى و العب في زبرى . لكن مقدرتش . يمكن علشان الاثاره اللى كنت بحس بيها مش موجودة دلوقتى . في النهايه قررت اخرج شوية جايز لما اشم هوا افك عن نفسى شوية . لبست و قولت لماما انى هاخرج و نزلت الشارع . قولت اتمشى جنب البحر شوية . اتمشيت شويه و تعبت من المشى فوقفت في مكانى اراقب الناس . الناس بيبان عليهم مين بيصيف و مين ساكن هنا . في اللى باصص للبحر و في اللى مستعجلين يروحوا و ماشيين بسرعه . و في الحبيبه اللى ماسكين في ايدين بعض و في كتير . و في عربيات كمان ماشيه بسرعه و في عربيات ماشيه على اقل من مهلها علشان يتفرجوا على البحر . في عربيه ماشيه بسرعه قوى . لمحتها من اول الشارع كأن اللى فيها هربان من حاجة . العجيب ان مع سرعتها دى كلها وقفت قدامى . نزل منها واحد لابس بدله .
هو : أستاذ محمد ياريت تيجى معايا
انا : انت مين . و اجى معاك ليه ؟
هو : انا معرفش اى معلومات اقدر اقولهالك غير انك مطلوب من شخص مهم و لازم تيجى علشان تقابله
انا : و اذا رفضت
هو : انا هامشى , و هاييجى بعديا عربيه تانيه فيها اكتر من شخص . مش هيكلموك . هتقف العربيه وهيسحبوك جواها و هتمشى تانى .
فهمت انه من مكان مهم و بيتكلم بثقه قوى علشان كده قومت معاه . ركبنا العربيه و مشيت . وصلنا فيلا مقدرتش اعرف مكانها من السرعه اللى بيسوق بيها . نزلنا من العربيه و طلب منى ادخل الفيلا . دخلت معاه و وصلنا لأوضه مكتب و وقف و قالى ادخل .
انا : و انت مش هتدخل .
هو : لأ . مش مسموحلى
دخلت الاوضه . مكتبه كبيره جدا مغطيه 3 حيطان و الرابع هو اللى فيه الباب اللى دخلت منه . مكتب كبير و قدامه كرسيين و وراه كرسى عليه شخص قاعد . شخص في الاربيعينيات واضح على جسمه انه رياضى و عضلات . اول حاجة في دماغى كانت انه داخليه او جيش .بدأ بأنه عرفنى بنفسه . أنا اسمى سليم .
انا : ممكن اعرف انا هنا ليه ؟
سليم : اتفضل اقعد يا محمد
انا : انا عايز اعرف انا هنا ليه . انا معملتش حاجة
سليم : انا ماقولتش انك عملت اى حاجة و ياريت متقلقش من اى حاجة . تشرب ايه
أنا : ……
سليم : اقعد بقى . انا عايز أتكلم معاك شويه و بعدها هنوصلك البيت
قعدت .
سليم : تشرب لمون علشان يهديك شوية ولا شاى او قهوه علشان تركز معايا
انا : مش عايز اشرب حاجة
سليم : لأ لازم تشرب حاجة . انا هاشرب قهوه . نخليهم اتنين ؟
انا : ماشى
رن جرس و جه واحد من بره و طلب منه سليم اتنين قهوه مظبوط .
سليم : معلش على الطريقه اللى جيت بيها بس انا فهمت اللى راح يجيبك انه يتعامل معاك بأحسن طريقه
انا : هو عمل كده فعلا
سليم : عظيم . اعتقد انك عايز تعرف انا مين و لازم تعرف شويه معلومات قبل مانتكلم
انا : ايه
سليم : انا باشتغل في جهاز انت عمرك ماسمعت عنه قبل كده . الجهاز ده مش تابع للداخليه . انا كنت في الداخلية زمان بالمناسبه . الجهاز ده بقى تابع مباشرة لرئيس المخابرات . احنا مالناش ميول سياسية و لا بنهتم بالسياسة خالص . احنا اللى يهمنا التوازن الداخلى . عارف يعنى ايه توازن داخلى ؟
انا : …..
مكنتش قادر استوعب اللى بيقوله و لا افكر في اجابه لسؤاله .
سليم : التوازن الداخلى معناه ببساطة ان ميكونش في حد اعلى من اللى في مجاله بكتير سواء سياسه او تجارة او اى عمل مهم . يعنى احنا ببساطة مهمتنا نحط حدود للناس كلها . علشان ماتلاقيش تاجر مثلا محتكر حاجة و بيشتغل فيها لوحده و يلوى دراع البلد . يرضيك البلد دراعها يتلوى ؟
كان لازم ارد على السؤال طبعا
انا : لأ
سليم : علشان كده احنا بنحط الحدود دى . بس ساعات يطلع واحد يرفض الحدود دى و يبقى عايز يشتغل من غير حدود . ساعتها لازم نتدخل علشان يوافق
انا : و انا دخلى ايه بكل ده . انا طالب و ماليش في السياسه و لا التجارة و لا اى حاجة من دى .
سليم : انا عارف . انا بقولك بس علشان تبقى عارف انا مين و بشتغل ايه .
انا : …..
دخل واحد معاه القهوه و حطها و خرج .قام سليم و قعد على الكرسى اللى قدامى .
سليم : انا عايزك تحط نفسك مكانى . كل واحد مننا في الجهاز بيبقى مسئول عن كام شخص . مسئول انه يحطلهم الحدود و ينبههم لو عدوها و يعاقبهم لو الموضوع مستاهل . افرض بقى انك مكانى و مسئول عن ناس و حد فيهم عدى الحدود . و لما روحت تنبهه قالك انا ميمشيش معايا الكلام ده . مش بس كده لأ ده كمان بقى بيشتغل بشكل اكبر و اكبر . تعمل معاه ايه
انا : معرفش
سليم : اقولك انا . اللى زى ده بنهدده بحاجة . كل واحد ليه حاجة ممكن يتهدد بيها .
انا : ….
سليم : و انت تقدر تساعدنا في الموضوع ده .
انا : ازاى
سليم : الشخص اللى بكلمك عنه ده هو عادل الجندى . اكيد انت عارفه . كنت عنده انت و ماما من كام يوم .
مكنتش محتاج اسأله عرف ازاى او وصلنا ازاى بعد ماعرفت هو بيشتغل في ايه
انا : و مطلوب منى ايه .
سليم : مش مطلوب منك اى حاجة غير انكوا تخلوه ييجيلكوا في مكان هاقولك عليه . و طبعا بعد ما يخلصوا احنا هنكون هناك و هنهدده بأننا عارفين مغامراته الجنسيه و بكده يرجع يتشغل ضمن الحدود تانى .
انا : انت قولت اننا نخليه ؟ تقصد ان ماما هتتدخل في الموضوع ده
سليم : اه طبعا . هي اللى هتعمل كل حاجة بس انا فضلت أتكلم معاك انت و انت توصلها الكلام احسن ماهى اللى تيجى هنا .
انا : انا مستعد اعمل اى حاجة بس ماما ماتتدخلش في الموضوع ده .
سليم : مينفعش للأسف . بص الموضوع ده هيحصل يعنى هيحصل فالاحسن يحصل بموافقتكوا و تبقوا كسبتوا شخص يقدر يساعدكوا بعد كده عن انه يحصل غصب عنكوا .
انا : طيب ادينى فرصه افكر أقول لماما الكلام ده ازاى .
سليم : بكره لازم تكونوا متصلين بيه . هو هيمشى من اسكندريه بعد بكره
ادانى كرت صغير
سليم : الكرت ده عليه رقم تليفونه و الناحيه التانيه هتلاقى عنوان فيلا . هتقولوله ان الفيلا دى بتاعت حد انتوا تعرفوه و مديكوا مفتاحها . بأى طريقه بقى تخلوه يجيلكوا هناك .
خدت الكرت منه . قام سليم و وصلنى لغايه باب العربيه اللى جابتنى هنا . وصلنى السواق لحد باب البيت . طلعت و دخلت الشقه . كان بابا جه من بره .
ماما : كويس انك جيت . كنت لسه هاكلمك علشان الغدا
انا : لأ انا مش عايز اتغدى . بعد ماتحطى الاكل لبابا تعاليلى الاوضه عايز أتكلم معاكى
ماما : في حاجة ولا ايه
انا : لما تيجى علشان نعرف نتكلم .
دخلت الاوضه و استنيت ماما و شويه و جاتلى .
ماما : ايه في ايه
انا : حكايه اغرب من الخيال
حكيتلها كل اللى حصل من ساعه ماخرجت الصبح . بعد ماخلصت لقيتها ساكته .
انا : ساكته ليه
ماما : أقول ايه . دى مصيبه .
انا : و هانعمل ايه .
ماما : مفيش قدامنا حل غير تنفيذ اللى بيقوله .
انا : و عادل هيعمل فينا ايه لما نعمل كده .
ماما : عادل في الأعلى منه زى ماكريم قال و اللى هما بيقوله معناه كده برضه . انا : يعنى ننفذ الكلام ده
ماما : مفيش حل تانى
اديتلها تليفونى و كلمت عادل . و بعد شويه محن و كلام علشان تهيجه قالها تيجيله الفندق لأنه ماشى بعد بكره . رفضت ماما طبعا زى ماحنا متفقين و قالتله مش هتجيله علشان لو حد شافها يبقى منظرها ايه و كمان منظرها قدام اللى شغالين في الفندق . اديته عنوان الفيلا و قالتله انها فيلا بتاعت جيراننا من القاهره و مديينا المفتاح علشان نخلى حد ييجى ينضفها قبل ماهم ييجوا . اقتنع عادل و قالها انه بكره هييجى . اتفقت ماما مع بابا ان بكره بعد خروجه هنخرج انا و هي نشترى شويه حاجات للبيت و نتفسح شويه .وافق بابا و كده بقت كل حاجة جاهزة .
تانى يوم اول ما نزل بابا نزلنا احنا كمان و روحنا الفيلا . فتحلنا سليم نفسه . كان ناقص على معاد عادل ساعه . سلم علينا سليم و قالنا نطمن ان مفيش تسجيل و لا اى حاجة وخلانا نشوف الفيلا بالكامل علشان نتأكد ان مفيش كاميرات و لا حاجة .
ماما : طيب ما من قبل مانعمل اى حاجة تهددوه وخلاص
سليم : مينفعش .هيقول اى حجة تخليه يبرر وجوده هنا و خلاص . لكن بعد ماتكونوا مارستوا مش هيقدر يعمل حاجة
انا : انا عايز اسألك عن حاجة
سليم : اتفضل
انا : يعنى انا محستش انك متفاجئ باللى بينا انا و ماما خالص
سليم : شغلى خلانى اشوف حاجات اغرب من دى بكتير . في سياسيين عندهم ميول اغرب من دى و مهما بعدت بخيالك مش هتوصلها برضه .
مشى سليم و كان فاضل على معاد عادل نص ساعه جهزت ماما نفسها و لبست روب على اللحم و رشت بيرفيوم . وصل عادل و فتحتله الباب . سلم عليا و دخل . سلم على ماما و حضنها . بمجرد ماحضنها حس بانها على اللحم طبعا فأول حاجة عملها انه قلعها الروب فورا . بقت واقفه عريانه . طلب منها تقلعه هي و قلعته و بقى ملط هو كمان .
عادل : ممكن طلب يا دودو
ماما : ايه ؟
عادل : عايز طيزك .
ماما : هيهيهيهى . ماشى تعالى الاوضه بقى مش هنفضل هنا كده .
عادل : طيب و احنا رايحين للأوضه عايز زبرى يبقى بين فخادك اللبن دى
ماما : انا قولت انك هتشيلنى لغايه الاوضه
عادل : مانا معرفش الاوضه فين يا روحى . امشى قدامى عرفينى الطريق .
مشيت ماما قدامه و هو لزق فيها من ورا و بقى زبره بين فخادها فعلا . وصلوا الاوضه و نامت ماما على السرير . نام فوقها عادل و بقوا في وضع 69 . كان عادل متمكن من اللحس لدرجه خلت اهات ماما تطلع . كنت فاكر انها هتبقى مشدوده من الموقف اللى احنا فيه . كنت انا المشدود لدرجه انى لسه ماقلعتش . بعد شويه قام عادل و طلب منها تبقى على ايديها و رجليها . بدأ يلحس في طيزها و يغرقها لغايه ماحس انها جاهزة . ضربها على فلقتها و قام بقى وراها بالظبط و بدأ يدخل زبره . واحده واحده لغايه مادخل زبره في طيزها و بقى بيتحرك بسرعة وراها . مع كل دخول و خروج لزبره جسمه بيخبط في فلقاتها فتعمل صوت عالى . حركت ماما ايدها علشان تبقى بتلعب في كسها و هي بينيك طيزها . تعب عادل من الحركة فنام على ضهره و طلعت ماما فوقه . دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . شوية و خرج زبره من كسها و دخله في طيزها . معرفش ليه كان مهتم قوى بطيزها كده .
شوية و كان هيجيب . خرج زبره و وقف قدامها و جاب على بزازها .
عادل : انتى جامده قوى يا دودو
ماما : و انت كمان
عادل : انتى تعبتينى قوى . اول مرة واحده تعمل فيا كده .
ماما : ميرسى
كنت رنيت على سليم اول ماحسيت ان عادل خلاص هيجيبهم . نسيت أقول ان سليم ادانى نمرته علشان قبل مايخلصوا انبهه . دخلت ماما استحمت و لبست طبعا من غير ماتقول لعادل انها هتلبس . دخل سليم من غير مانحس و لقيته قدامنا في الاوضه و عادل عريان . اتفاجئ عادل اول ماشافه لكن كان واضح انه يعرفه . خرجت ماما و هي لابسه
سليم : اتفضلوا انتوا و سيبونى أتكلم شويه مع عادل بيه .
خرجنا و نظرات عادل لينا كأنها رصاص . خرجنا من الفيلا و كان في انتظارنا عربيه . لمحت بودي جاردات عادل واقفين بعيد و معاهم ناس واضح انهم تبع سليم .وصلتنا العربية البيت . طلعنا الشقه .
انا : تفتكرى هيعملوا معاه ايه
ماما : هيهددوه باللى حصل و هيضطر يوافقهم على الحدود اللى كان بيتكلم عليها سليم
انا : اه
عدى اليوم عادى جدا . صحيتنى ماما تانى يوم و هي بتعيط .
ماما : اصحى يا محمد في مصيبه
صحيت على عياطها : في ايه
مكانتش قادرة تتكلم فاديتنى جرنان النهاردة . الخبر الرئيسى كان : العثور على رجل الأعمال عادل الجندى مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية .
نكمل الجزء اللى جاى
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة)