رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل الثامن عشر 18 قصة سكس محارم عائلية
رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل الثامن عشر 18 قصة سكس محارم عائلية
البارت الثامن عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
دخلنا سوميه جوه و قفلنا الباب و ماما راحت تشوف اى حاجة تفوقها و جابت برفيوم تشممه لسوميه . فاقت سوميه و قبل ماتعيط تانى ماما هدتها و قالتلها تتكلم علشان نفهم .
سوميه : كريم غلط مع واحد من اللى بنشتغل معاهم و الراجل هدده بالحبس .
ماما : وكريم فين دلوقتى
سوميه : راح لحد تانى علشان يحاول يحل المشكله قبل ماتكبر
ماما : طيب اهدى شويه و كريم هيلاقى حل
سوميه : انا خايفه ميعرفش يحل حاجة
ماما : خوفك مش هيحل حاجة برضه . اهدى بس و تعالى نخرج من الفيلا نتمشى او نروح اى مكان علشان تغيرى الجو ده
دخلت سوميه لبست و خرجنا و روحنا مطعم على البحر قعدنا نتغدى . اتصل كريم بسوميه و قالها انه وصل الفيلا و ملقهاش . قالتله احنا فين و بعد عشر دقايق كان كريم وصل عندنا . قعد كريم و هو باين عليه التوتر و ملحقش يقعد و كانت سوميه بتسأله
سوميه : عملت ايه
كريم : لسه مفيش حاجة
سوميه : يعنى ايه ؟
كريم : الراجل اكدلى انه يقدر يحل المشكله بس مش هيتكلم او يعمل حاجة الا لما يحصل مشكله الاول
سوميه : مش فاهمه . ازاى يحصل مشكله ؟ امال ايه اللى حصل ؟
كريم : بشويه اتصالات قدر يعرف ان اللى اتخانقت معاه لسه معملش اى حاجة . فهو مش عايز يتدخل علشان ميكبرش الموضوع يمكن التانى يحاول يحلها ودى و لا حاجة
سوميه : بس هو قالك انه يقدر يحلها لو حصل اى حاجة
كريم : اه
سوميه : انا كده اتطمنت
ماما : مش قولتلك اهدى و كل حاجة هتتحل . يلا بقى نتغدى
كان الغدا جه و بدأنا ناكل فعلا . فى وسط الاكل رن تليفون كريم و قام يرد بعيد بس كان واضح عليه ان المكالمه فيها حاجة . قفل كريم و جه قعد تانى
ماما : خير
كريم : الراجل اللى اتخانقت معاه عايز يحلها ودى .
سوميه : حلو
كريم : بس ليه شروط .
سوميه : ايه
كريم : عايزك
قامت سوميه و كريم و راحوا بعيد اتكلموا شويه و كان باين على سوميه العصبيه و هى معاه و بعدين رجعوا تانى
ماما : خير يا جماعه قلقتونا
كريم : بصراحه كده هو عايزك يا داليا
ماما : ايه ؟ و هو يعرفنى منين ؟
كريم : هو قريب من هنا و شايفنا دلوقتى و اول ماشافك اتجنن عليكى
ماما : لأ طبعا
سوميه : انا اتكلمت معاه يا داليا انى اروحله انا بس الراجل قالها لكريم صريحه يأنتى يأما هيكبر الموضوع و مش هيحلها ودى
انا : انت مش قولت الراجل اللى روحتله قالك يقدر يحلها . ماتقوله يحلها و تخرجنا احنا بره الموضوع
كريم : الراجل ده لو عرف ان الموضوع فى واحده برضه هيتدخل و يحلها مع التانى بس هيطلب برضه نفس اللى هو طلبه خصوصا لما يعرف منه انه كان مستعد يحلها بمقابل .
ماما بعصبيه : و انا المقابل ده
كريم : اهدى بس . انا مفيش فى ايديا حاجة دلوقتى و الموضوع فى ايديكى انتى . ياتوافقى يأما هتحبس و انا مقدرش اجبرك على حاجة .
سومية : ابوس ايدك يا داليا . احنا هنضيع لو رفضتى .
حسيت ان ماما ابتدت تلين و تحس ان صاحبتها و صاحبها فى ورطه و هى فى ايديها تساعدهم ( مش فى ايديها بس فى حته تانيه )
خدت ماما و روحنا نتكلم لوحدنا و سيبناهم على الترابيزه مستنين مننا الرد
انا : انتى بتفكرى توافقى !
ماما : يعنى انت هترضى اننا نبقى السبب ان يجرالهم حاجة
انا : اكيد فى حل تانى
ماما : مانت شايف اهه قالك مفيش حل تانى . وبعدين دى كلها مرة و مش هيجرى حاجة
دار فى دماغى حوار كبير . مرة و خلاص كان بدايه اننا نيجى اسكندريه مع امير . مرة و خلاص قولتها فى نفسى قبل مانيك سومية و قولتها فى نفسى و انا شايف ماما مع كريم . مرة و خلاص عمرها مابتبقى مرة و خلاص .
كنت هاقولها كل ده لكن حاجة جوايا وقفتنى . يمكن اكون عايز نجرب التجربه الجديده دى . المهم انى فى الاخر قررت اوافقها على كلامها . رجعنا للترابيزه تانى .
ماما : احنا موافقين
انا : بس فى شروط
كريم : ايه
انا : انا مش هاسيبها لوحدها . و كمان مش هنروح مكان منعرفوش
كريم : دول سهلين مفيش فيهم مشاكل
ماما : ولازم نخلص بدرى علشان نلحق نرجع الشقه .
كان اتفاقنا مع بابا اننا نرجع قبله الشقه . يعنى المفروض نكون فى الشقه قبل 7 بالكتير .
انا : يعنى لازم نخلص كل حاجة قبل 6 .
بصيت فى الساعه كانت داخله على اتنين . قام كريم و كلم الراجل و رجعلنا .
كريم : هو معندوش مشكله انك تكون موجود. انا قولتله انك بتشتغل معاها و مش هتتدخل فى اى حاجة
انا : قواد يعنى
كريم : احسبها زى ماتحسبها بس مكنش ينفع اقوله انك ابنها . ولا انت عايزنى اقوله كده
فكرت فيها لقيت ان كلامه صح و ان فعلا مينفعش يعرفه انى ابنها .
انا : لا خلاص . كمل
كريم : هو عنده سويت فى فندق جنبنا هنا و هيستناكوا هناك . و بلغته انكوا لازم تمشوا قبل سته و معندوش مشكله برضه .
انا : انا قولتلك مش هنروح مكان منعرفوش
كريم : هو مش موافق ييجى عندنا لأنه خايف نكون بنسجله او بنصوره . و كمان انا موافقتش يكون فى مكان عنده علشانكوا . ده فندق كبير و احنا هنكون فى الفندق تحت مستنينكوا . ماتقلقوش
وصلنا الفندق اللى الراجل فيه . لحد دلوقتى منعرفش عنه اى حاجة غير انه عنده سويت باسمه هنا محجوز ليه طول السنه . طبعا مكناش هندخل الريسيبشن نسأل عليه و نطلعله مثلا . كلمه كريم و احنا تحت و فى دقايق كان قدامنا واحد بودى جارد شبه اللى بيطلعوا فى الافلام المنفوخين دول . دخلنا معاه انا و ماما و طلعنا للسويت فوق . تقريبا هو واخد الدور كله . البودى جاردات بتوعه ماليين الدور . فتحلنا البودى جارد باب و قالنا ندخل و فضل هو بره . دخلنا السويت و لقينا الراجل . عادل الجندى : رجل اعمال فى التلاتينات من عمره مشهور فى مصر كلها بأنه من اكبر الحراميه و المحتكرين بفضل علاقاته بالحكومه . قولت فى نفسى لما ده اللى اتخانقت معاه يا كريم و تعرف الاكبر منه اللى يقدر يحللك المشكله ، الاكبر منه ده هيبقى مين ؟ . دخلنا كان عادل قاعد و قدامه مكتب و قعدنا احنا قدامه .
عادل : اهلا و سهلا
انا : اهلا بيك
عادل : طبعا انتوا عارفيننى . احب اتعرف بيكوا
انا : هى الاسامى مهمه فى حاجة ؟
عادل : ههههههه . واضح انك قلقان منى . ماتقلقش لأنى مش خطير زى مانت متخيل
انا : لا مش قلقان بس الاسامى ملهاش لازمه
عادل : انا مش هاضغط عليكوا . بس انا لازم اقولك يا مدام انك جميله جدا . اول ماشوفتك مع سوميه و كريم قولت لازم اقابلك .
فى سرى : تقابلها بس
عادل : طبعا كريم مفهمكوا انى خطير و ممكن اتسببله فى مشاكل و حاجات كتير كده . الحقيقه ان كريم حمار فى الشغل و ناجح بس علشان سوميه معاه . لكن لما الاقيه هيبوظ الشغل لازم اهزقه و اشد ودنه شويه . بس فى النهايه مكنتش هأذيه برضه . و حظى كان حلو انى لاقيتك معاه فقولت استغل الفرصه و نتقابل .
الحقيقه طريقه كلامه تقول انه ابن عز زى مابيقولوا .
عادل : واضح انك مش عايزه تتكلمى معايا يا مدام . على العموم فى اى وقت تحبوا تمشوا فيه انا مش هامنعكوا .
ماما : لأ انا بسمع كلامك بس
عادل : طيب ماتيجوا نكمل كلام و احنا بناكل . انا لسه ماتغديتش و عارف انكوا مكملتوش اكل فى المطعم
قومنا معاه و قعد على السفره اللى كانت مليانه اكل يمكن اكتر من اللى فى المطعم كله .
ماما : ايه ده . مين هياكل كل ده
عادل : ماتقلقيش يا مدام . هناكل اللى ناكله و الباقى التيران اللى بره هيقوموا بالواجب . ههههههه
بدأنا ناكل و كان عادل فعلا زى مابيتقال عنه . راجل ارستقراطى بمعنى الكلمه . بعد شويه كنت ارتحتله و حسيت انه فعلا مش ممكن يأذينا او يعمل حاجة معانا بالعافيه و كان واضح ان ماما كمان حست بكده . قعد عادل يكلمنا شويه عن نفسه و بداياته و حاجات كده و بدأت ماما تتجاوب معاه .
ماما : طيب و انت هنا فى اسكندرية ليه
عادل : تقريبا انا بقضى اربع او خمس شهور فى السنه فى اسكندريه بحكم الشغل بس متفرقين طبعا . انتوا بقى ساكنين هنا ولا بتصيفوا
ماما : لأ بنصيف
عادل : اتشرفت بيكوا قوى يا مدام
ماما : ممكن تقولى دودو و بلاش مدام دى
عادل : ماشى يا دودو
بصلى عادل : و انت بتشتغل فى الحكايه دى من زمان بقى
انا : لأ احنا اصلا مبنشتغلش فى الحكايه دى . بس لأننا نعرف كريم و سوميه اتورطنا فى اننا نساعدهم .
عادل : هههههههههه . انا قولتلك لو عايزين تمشوا انا مش هاجبركوا على حاجة
قومنا من على السفرة و روحنا قعدنا فى المكتب . شغل عادل موسيقى و قعد. كان شخصيه غريبه . اول واحد اشوفه من اول مابدأنا حكايتنا انا و ماما يشوفها و ميريلش عليها . ده بيتعامل معانا بمنتهى الرقى . قام عادل و طلب من ماما ترقص معاه . قامت ماما و بدأ يرقص معاها سلو . كان منظرها غريب و هى بترقص سلو بالحجاب و لبسها العادى . خلصوا الرقص و شالها عادل بين ايديه و لف بصلى و قالى : تسمحلى
انا : اسألها هى .
عادل : تسمحيلى يا دودو
سكتت ماما و مردتش عليه
عادل : السكوت علامه الرضا
راحوا ناحيه اوضه النوم و انا روحت وراهم . اتفاجئ عادل لما لقانى دخلت الاوضه معاهم .
عادل : اكمل عادى
انا : اه
عادل : و انت هنا ؟
انا : انا مضايقك فى حاجة
عادل : لأ
انا : يبقى كمل
نزلها عادل على السرير و بدأ يقلع لغايه مابقى ملط و ماما قاعده على السرير بتتفرج عليه . قعد عادل على السرير و قالها دورك . بدات ماما تقلع واحده واحده لغايه ما بقت باللانجيرى .
اللانجيرى اللى كانت لابساه لكريم بقى من نصيب حد غيره . اول ماشافها عادل باللانجيرى ده ماستحملش و قام يبوسها و يحضنها . زقها عادل على السرير و كان مستعد للافتراس .
ماما : استنى اقلع اللانجيرى الاول .
مرة تانيه بيثبت عادل انه مختلف و سابها فعلا تقلعه مش زى اى حد تانى كان هيهجم عليها و يقطعه . قلعته ماما و مشيت ناحيته . كان قاعد على السرير و ماسك زبره بايديه . كان عادى مقدرش اقول انه ضخم . نزلت ماما بين رجليه و مسكت زبره و بدأت تحرك ايديها عليه . ثوانى و كان واقف على اخره . دخلته فى بقها . عادل بقى بيزوم من حركاتها . قومها عادل و خلاها تبقى واقفه و هو بيلحس كسها . كانت حركه جديده بالنسبالى . دايما اللى بيلحس كسها بينيمها على السرير . لكن عادل خلاها تفضل واقفه و هو بيلحسلها .
/ /> ثوانى و حسيت انها هتقع .طبعا من اللى هو بيعمله لازم تهيج و لأنها اول مره تجرب احساس الهيجان ده و هى واقفه بقت زى ماتكون دايخه و هتقع . حس عادل بكده و كمل لحس فى كسها و هى بدأت تتأوه و تتمحن عليه . نيمها عادل على السرير . و بدأت يلحسلها تانى . المره دى عرفت هى ليه كانت دايخه منه . بصراحه عادل مهاراته اعلى من الباقيين فى لحس الكس . و كمان بيستعمل صوابعه علشان يهيجها اكتر . دقايق و كانت بتجيب شهوتها و مايتها بتخرج . قام عادل و نام على ضهره و نيمها فوقه فى وضع 69 . دقايق و كانت ماما بتجيب تانى . قلعت انا كمان . اعتقد عادل انى هاشاركهم و كان هيقوم علشان يعترض . لكنه لقانى بعد ماقلعت قعدت تانى و بلعب فى زبرى فسكت و كمل لحس . دقايق و كانت ماما تعبت منه فقالتله : يلا بقى
قومها عادل فوقه و عدلها بحيث انها تبقى راكبه عليه و بدأت ماما تقعد على زبره واحده واحده لغايه ماستقرت عليه. بدأت تنط عليه و هو بيساعدها و يحرك جسمه يمين وشمال لغايه ماتعبت ماما من كده و نامت عليه . قام عادل من على السرير و هى فوقيه . بقى شايلها و زبره فى كسها و ماشى بيها لغايه ماوصل قدامى بالظبط . بقيت انا قاعد و هو واقف قدامى و شايلها و زبره فى كسها و بينططها عليه . لثوانى كنت عايز اقاوم رغبتى لكن رغبتى كسبت فى النهايه و لقيت لسانى بيلحس فى طيز ماما . بمجرد مالسانى لمسها كانت هى بتجيب تانى . المره دى بطلت تتحرك خالص و بقى عادل هو اللى بيتحرك و بينططها على زبره . وقفت و بدأت ادعك فى زبرى وثوانى و كنت جيبتهم على طيز ماما . اول ماحست باللبن على طيزها كأنها رجعلتلها الحياه تانى فمدت ايدها و خدت من لبنى و بقت بتلحسه بلسانها . هاج عادل اكتر لما شاف المنظر ده و سرع فى نيكه . لقيت ماما بتتأوه جامد عرفت انه بيجيب هو كمان . بعد ماخلص لقيته بيبوسها و نزلها على السرير تانى و دخل الحمام ياخد شاور . روحتلها على السرير .
انا : ايه رأيك فيه
ماما : غريب . مختلف عن اى حد تانى
انا : حسيت بكده . كنت خايف منه فى الاول
ماما : لأ ده شكله طيب . انا قولت هيطلع ضعيف لما لقيته طيب كده
انا : وطلع ضعيف
ماما : لأ طلع جامد . ههههههههههههه
خرج هشام من الحمام و بدأ يلبس هدومه و دخلت ماما تستحمى . و بعدها دخلت انا استحمى . خرجت كانت ماما لبست و بدأت البس انا .
عادل : هتمشوا بسرعه كده
بصيت فى الساعه كانت قربت على 5 و مكنش فى وقت لجوله تانيه معاه .
انا : معلش ظروفنا كده .
عادل : ماشى . ده الكارت بتاعى لو احتجتوا اى حاجة فى القاهره او فى اسكندريه كلمونى على طول .
ادانى كرت و ادى لماما كرت .
ماما : شكرا يا عادل بيه
عادل : لأ بيه ايه بقى . انتوا مسمحوح ليكوا تقولوا يا عادل بس .
انا : ده شرف لينا
عادل : و ياريت ماتعتبروش اللى حصل ده مرة وخلاص . انا عايز علاقتى بيكوا تستمر . عارف انا متجوز و مراتى حلوة كمان . بس بحب امتع نفسى كل فتره و التانيه . بس دودو بصراحه مختلفه. حبيتها و عايزها تانى و تالت كمان .
انا : لو الظروف سمحت اكيد هنتقابل تانى .
ودعنا عادل و خرجنا من السويت بتاعه و استلمنا البودى جارد لغايه ماوصلنا تحت عند كريم وسوميه .
كريم : عملتوا ايه
انا : الموضوع خلص
كريم : طيب يلا اوصلكوا فى طريقى
انا : لأ . احنا هنتمشى شويه
خرجت انا و ماما و اتمشينا شويه .
ماما : انت موافقتش يوصلنا ليه
انا : علشان لو عادل هيراقبنا ميعرفش احنا ساكنين فين
ماما : يا واد يا خطير . بقيت بتخطط و تنفذ كمان
انا : ههههههه
ماما : انا افتكرت علشان نحسس كريم اننا متضايقين و ميفتكرش ان الموضوع عجبنا و ممكن نكرره
انا : حلوة الفكره دى . الظاهر انى طالعلك يا ماما
ماما : ههههههههه
ركبنا الترام و قعدنا نلف بيه شويه و نزلنا فجأه و بعدها ركبنا تاكسى علشان نوصل البيت . كل ده علشان لو حد بيراقبنا ميعرفش عننا حاجة . وصلنا البيت و ماما دخلت تحضر الاكل لبابا قبل مايوصل . شوية و وصل بابا و قعدنا اتعشينا . كانت ماما مرهقه جدا و بابا سألها عن كده فقالتله انها تعبت من اللف الصبح معايا . دخلنا ننام و انا بفكر فى عادل ده كمان . ياترى هتكون مرة و خلاص و لا حكايته ايه ده كمان
نكمل الجزء اللى جاى
دخلنا ننام و انا بفكر فى عادل ده كمان . ياترى هتكون مرة و خلاص و لا حكايته ايه ده كمان
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة)