رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل العاشر 10 قصة سكس محارم عائلية
رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل العاشر 10 قصة سكس محارم عائلية
البارت العاشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
صحيت من النوم ، الشمس شكلها طلعت . أمير لسه نايم على السرير اللى جنبى . افتكرته هيقوم ينيك ماما مرة قبل مانمشى بس مش مهم . دخلت الحمام . شريط احداث بيتعاد قدامى من اول ما أمير و اهله سكنوا قدامنا لغايه امبارح بالليل : ماما بتتناك من امير ، بتبصلى و بتكمل عادى ، بتقولى استمتع باللى بيحصل ، امير بينيكها تانى قدامى لكن المرة دى و انا شايفها و هى عارفه انى شايفها ، ماما بتكلمنى و هى بتتناك منه . كل ده هيخلص النهارده لما نروح .
بكلم نفسى فى الحمام : هو انا استمتعت بجد باللى حصل
– اه
= طيب انا عايز ده ينتهى النهارده ؟
– لأ ، بس فى نفس الوقت مش قادر اقولهم كده علشان صورتى قدام نفسى
– كلامى ده بجد و لا شهوه بس
– لأ انا مش هايج دلوقتى و فعلا عايز الموضوع يستمر
= امال ليه امبارح مكنتش عايز كده و كنت عايز نروح
– جايز علشان شاركتهم و استمتعت زى ما ماما قالتلى ؟
باتنفس بسرعه . مش قادر اخد قرار . قرار هيغير شكل حياتنا بالكامل . نرجع لحياتنا الروتينيه العاديه ؟ و لا نكمل مغامره معرفش هتروح بينا لفين و لا هيحصل فيها ايه بس كل اللى انا عارفه انه مستمتع بيها و ان ماما لأول مره من سنين اشوفها فرحانه كده ؟
وصلت لأهم سؤال فى حياتى كلها . انا ليه كنت رافض من الاول ان ماما تعمل كده مع امير ؟ لو هنتكلم عن الموضوع دينيا فأنا مفكرتش فيه و مرفضتش علشان كده . اجتماعيا محدش عارف عننا حاجة و وجود امير فى بيتنا طبيعى لأننا جيران و صحاب . يبقى مفيش غير الغيره ؟
غيران على امك و لا عايزها ؟
– عمرى مافكرت فيها من ناحيه السكس مع ان جسمها يحلم بيها اى واحد لكن فى النهايه لغايه دلوقتى حتى بعد ماشوفتها عريانه و بتتناك مش قادر افكر انى انيكها .
= امال غيران ازاى ؟
– انا غيران انها تحب حد اكتر منى ، انا عمرى ماحبيت حد قدها علشان كده كنت بتعذب بين انى عايزها تكون سعيده و بين انى غيران انها تحبه اكتر منى
– و دلوقتى ؟
= دلوقتى انا شايف انها مستعده تضحى بسعادتها دى علشانى و ده معناه انها بتحبنى وحتى فى وسط الحاجة اللى بتسعدها كانت بتفكر فيا . و عايزانى استمتع معاها . يبقى طالما انها مش هتحب حد اكتر منى ليه احرمها من حاجه بتسعدها ؟
– متأكد ؟
انا فعلا متأكد ولا لأ مش عارف . وصلت لوقت انى اخد قرار مهما اجلته لازم احسمه . نكمل ولا نرجع ؟
قررت اروح اكلمها و على اساس كلامها هيكون قرارى .
روحت اوضتها اللى طبعا كانت مفتوحه . هتقفلها ليه ولا هتخبى ايه اكتر من اللى بان .
دخلت الاوضه . ماما نايمه بنفس جلابيه امبارح . صحيتها
انا : اصحى يا ماما
ماما : ايه يا محمد هى الساعه كام
انا : الساعه اربعه
ماما : لسه بدرى مصحينى ليه عايز حاجة
انا : عايز اتكلم معاكى
ماما قعدت : ايه قلقتنى فى حاجة يا حبيبى
انا : انتى عارفه اننا هنمشى كمان كام ساعه
ماما بحزن : اه
انا : طيب لو قولتلك تكملى مع امير و تعملى كل اللى انتى عايزاه بس بشرط
ماما بسرعه : ايه
انا : تنسينى خالص و انا هعيش لوحدى
ماما : لا طبعا انا انسى امير علشانك لكن العكس لأ
انا : يعنى بتحبينى اكتر منه
ماما : انت اتجننت يا واد ولا ايه ، انا محبش حد فى الدنيا قدك
انا : بس انتى مبسوطه معاه
ماما : و ايه يعنى
انا : يعنى تسيبيه علشانى
ماما : انا مانكرش انى سعيده و انا معاه بس عمرى ماهبقى سعيده بعيد عنك
بدأت اعيط . للدرجه دى انا كنت انانى و هى مستعده تضحى علشانى بسعادتها ؟ من النهارده انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان اسعدها مهما كان اللى هيحصل .
ماما حضنتنى : بتعيط ليه بس
انا : خلينا هنا يوم و لا اتنين كمان
ماما : بجد
انا : بصراحه انا كنت خايف تكونى بتحبيه اكتر منى بس خلاص خلينا هنا و لما نرجع مش هامنعك عن امير علشان سعادتك
ماما : انا بحبك قوى يا ميدو انت ابنى حبيبى و لو ده يضايقك انا مستعده نرجع دلوقتى
انا : انا كمان بحبك و من دلوقتى ده مش هيضايقنى انا هافرح انك مبسوطة
غيبت انا و ماما فى حضن معرفش قعد قد ايه . اللى اعرفه اننا من دلوقتى بقينا جزء واحد فعلا . انا هاعمل كل اللى اقدر عليه علشان تبقى مبسوطة و متأكد انها بتحبنى و مش هتحب حد اكتر منى .
انا ليه حاسس انى بردان ؟ هههههههه ملايات السرير لسه مبلوله من امبارح . ده عرق ماما و لا عرق امير و لا مايه ماما و لبن امير ؟ لاحظت ماما انى باصص على البلل اللى فى الملايه .
ماما : انا كنت تعبانه امبارح و مقدرتش اغير الملايات .
انا : ولا يهمك لو عايزانا نغيرها دلوقتى يلا
قامت ماما من على السرير : طيب استنى ادخل الحمام و اغير هدومى و نغيرها
انا : ماشى
راحت ماما للدولاب و بدأت تشوف هتلبس ايه . طبعا مكنتش جايبه لبس كتير . طقمين خروج و 3 جلبيات بيتى و 3 قمصان نوم . روحت وقفت جنبها .
انا : ماتسيبيلى اختارلك انا .
ماما : هههههه ماشى .
اخترتلها قميص نوم انا مش عارف هو ايه اصلا . اندر فتله و حته مغطيه البزاز و بينهم شراشيب
زى الصورة كده
انا : البسى ده
ماما : يا مجنون البس ايه هو فى حاجة تتلبس
انا : ماله ده شكله محترم اهه
ماما : ههههههه
خدت ماما قميص النوم و راحت على الحمام و بعد شويه لقيتها جايه و هى لابساه . كان شكلها يجنن فعلا
ماما : ها ايه رأيك
انا : صاروخ يا ماما ، ده الواد امير لو شافك دلوقتى قلبه هيقف
ماما : قلبه برضه اللى هيقف
انا : ههههههههه
خلصنا تغيير الملايه وخرجت ماما حضرت الفطار و بعدها روحنا الاوضه التانيه كان امير لسه نايم . ماما بالراحه دخلت و نزلت الشورت بتاعه و بدأت تلعب فى زبره بأيديها لغايه ما أمير صحى و لسه بيفتح عينه كانت ماما بترمى جسمها فوقه و لسانها جوه بقه و بتبوسه و أمير مش مستوعب ايه اللى بيحصل اصلا لغايه ما ماما سابته اخير و قام امير من على السرير علشان يتفاجئ بقميص النوم اللى ماما لبساه و طبعا زبره اللى وقف من اللعب فيه . مفاتش ثوانى و كان امير خد باله انى واقف انا كمان و وقتها وجهلى الكلام
امير : ايه يا محمد فى ايه
انا : فى ايه ؟
امير : مش احنا المفروض هنمشى دلوقتى و لا دى مرة قبل مانمشى و لا ايه
انا : لأ انا اتكلمت مع ماما و قررنا نقعد يوم و لا اتنين كمان
امير : ايه اللى حصل بينكوا مش كنتوا متفقين على حاجة تانيه
ماما : بص يا امير اللى بينى و بين ابنى دى حاجة خاصه مالكش دعوه بيها نهائى و لازم تعرف ان مهما حصل بيننا عمرى ماهاحب اى حد اكتر من ابنى
حسيت بفرحه كبيره و انا سامع كلامها
امير : يا دودو انا اكيد عارف انكوا ام و ابنها و الحب بينكوا اكيد اكبر من اى حاجة فى الدنيا
مد امير ايده و قفش فى بز ماما
امير : بس انا بموت فى البزاز دى
ماما : اااااه
امير مد ايده التانيه و مسك فى كسها من فوق الاندر
امير : و بعشق الكس الجميل ده
ماما : احححححححح
امير بصلى : مش انت نزلت من هنا برضه يا محمد
ماما : احححححححح
انا بضحك : نزلت منين مش واخد بالى
امير : من الكس الجميل ده
ماما : قوله يا ميدو بقى لاحسن هاقع من طولى
انا : هههههههه اه نزلت منه
اتحرك امير علشان يحضنها لكن ماما وقفته
ماما : لأ استنى نفطر الاول
امير : ماشى يا حبيبتى
لفت ماما علشان تخرج من الاوضه لكن امير وقفها
ماما : ايه
امير : هاتخرجى عادى كده
ماما : امال اخرج ازاى
امير : كده
شالها امير بين ايديه و خرج بيها من الاوضه و انا وراهم لغايه ماوصلنا للسفره اتحركت انا قدامهم و حركت الكرسى علشان امير ينزلها عليه و بعدها قعدنا على السفره فطرنا .
بعد الفطار كلمنا بابا و اهل امير و بلغناهم اننا هنقعد يوم كمان قبل مانرجع القاهره و مكنش فى اعتراض عندهم .
دخل امير الحمام و خرج قالع ملط .
ماما : عيب كده يا امير البس حاجة
امير : ليه هو انتى او محمد اول مرة تشوفوا زبرى
ماما : برضه مينفعش تقعد بيه كده قدامنا
امير : خلاص خبيه جوه بقك
قرب امير من ماما اللى فهمت هو عايز ايه و خدت زبره فى بقها
ماما : اممممممممم
امير : يخربيت لسانك ده هيخلينى اجيب من اول لمسه
انا : ههههههههههه
امير : بتضحك على انى هاجيب من اول لمسه ؟ لأ ده انا ممكن مجيبش و اخليها مش قادره تقفل رجلها منى
ماما : ههههههههه
امير : انتى كمان بتضحكى طيب هاوريكى
مسكها امير من بزها و بقى يشدها منه لغايه مادخلنا الاوضه بتاعتها و رماها على السرير
نزل امير على كسها بلسانه و بايديها و ماما من لمساته ليها مبقتش قادره .
بتشد فى الملايات . بتعض فى المخده . بتعرق جامد . صوت نفسها بقى مسموع و جسمها بدأ يترعش
و اخيرا نطقت : اااااااااااااه . يخربيتك هتموتنى
امير بصلى : شوفت بقى
انا : لا مش شايف كويس
ماما : لا يا محمد حرام عليك مش قادره لسانه هيموتنى
امير : لسانى بس . طيب خدى ايدى .
بدأ امير يدخل صوابعه جوه كسها و ماما بتزوم و بتتأوه و مبقتش قادره لغايه مانطرت تانى من كسها و المرة دى النطر ده جه معظمه عليا انا . لثوانى اترددت لكن من غير تفكير كتير بدأت اشيل اللى على وشى بأيدى و الحسه . طعم غريب قوى ؟ طعم الشهوه ؟ الحقيقه انى مكنتش مركز فى الطعم قوى اكتر ماكنت مركز فى ان المايه دى طالعه من كس ماما .
ماما شافتنى بعمل كده و هاجت اكتر و زقت امير برجلها وقع على الارض . نطت ماما فوقيه و وجهت زبه علشان يخترق كسها و تبدأ تتأوه تانى
ماما : زبره فى كسى يا ميدو .. زبره سخن قوى مش قادره
امير : مامتك مابتشبعش يا ميدو . كسها عايز زبر جواه طول اليوم
كنت بقيت على اخرى و زبرى فى الشورت هينفجر من الهيجان اللى انا فيه فقررت اروح الحمام اضرب عشره وفعلا لقيت و خرجت من الاوضه .
لكن المفاجأه انى لقيت ماما سابت امير و جايه ورايا
ماما : محمد رايح فين
انا : رايح الحمام
ماما : انت عايز تضرب عشره صح ؟
كنت خلاص اتشالت كل الحواجز اللى بينى و بين ماما فقولتلها اه
ماما : انت هيجان من منظرى مع امير يبقى تضرب على منظرى مع امير مش تضرب فى الحمام
انا : بس اتكسف اطلعه و اضرب قدامك
ماما : يعنى بعد كل اللى حصل بينا فى حاجة اسمها كسوف
فكرت و لقيت فعلا ان كسوفى منها من غير سبب لأنى شايفها بتتناك و خلاص مابقاش فى بيننا اى حاجة زى دى
انا : خلاص ماشى ارجعى على زبر امير يلا
ماما :ههههههههههه تصدق كسى برد لما قومت من عليه
رجعنا الاوضه لقيت امير نام على السرير بدل الارض و بيلعب فى زبره و ماما اول ماشافته نطت عليه و دخلت زبره فى كسها تانى .
قلعت الشورت و بقينا احنا التلاته دلوقتى ملط و ماما بتتنطط فوق زبر امير و انا قاعد جنبهم على السرير بلعب فى زبرى
كانت حركة بزاز ماما مثيره فعلا لأن مع تنطيطها كانت بزازها بتترج فى مكانها و فى نفس الوقت بتنط لفوق و لتحت و انا و امير قاعدين مركزين معاهم لغايه ما ماما نزلت بجسمها على امير و خلت بزازها قدام وشه و بقى امير ماسك واحد و حاطط التانى فى بقه و بيبدل بينهم
ماما : ااااااااااااه عض بزى جامد ياولا
امير : امممممممم
ماما : اااااااااه بزى هيتقطع فى بقه يا ميدو
انا : عنده حق يا ماما
اترعشت ماما اكتر و اكتر و حسيت انها هاتجيب و امير طلع زبره من كسها و بدأ يلعب بأيديه تانى علشان يخليها تنطر تانى و وقفت انا قدامهم وانا حاسس انى هاجيب و ماما كمان هتجيب .
نفسى بيتسارع اكتر . ماما بقت بتنهج و كسها بيفتح و يقفل . امير زود من سرعه ايده . ماما بدأت تنطر مايتها . انا كمان بدأت انطر لبنى . دقيقه كنت انا و ماما جبنا . مايه ماما على وشى و لبنى على وشها . بنبض لبعض مش مصدقين . امير بيقطع اللحظه دى و بيدخل زبره تانى فى كسها . امير بيسرع حركته و واضح انه قرب يجيب . ماما لسه باصالى و مستنيه رد فعلى . من غير تفكير بمسح مايتها بايدى و بلحسها تانى و بضحكلها . ماما بتضحك و بتتأوه من زبر امير فى كسها . بتمسح لبنى من على وشها و بتلحسه . بنضحك انا و هى . امير بيزود سرعته و بيجيب جواها
ماما : اححححححححححححححححححح
كانت نهايه المارثون بنزول لبن امير جوه كسها . يوم كامل من النيك و اللبن و المايه فى كل مكان .
بقينا بالليل و قاعدين بنتكلم لكن الفرق عن امبارح ان احنا التلاته على نفس الكنبه
امير : تصوروا احنا جينا اسكندريه و ماخرجناش فى اى حته
انا : هههههههه . الجيران ممكن يفتكرونا متنا هنا
ماما : ههههههههههه
امير : ايه رأيكوا نقعد يوم كمان
ماما : لأ كفايه كده انتوا داخلين على امتحانات .
امير : يوم واحد بس
ماما : لأ هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا .
امير و انا : حاضر
دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه . طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟
نكمل الجزء اللى جاى
دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه . طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة)