Uncategorized

رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل السادس 6 قصة سكس محارم عائلية

رواية رحلة أمي من الإحترام لشرموطة المنطقة الفصل السادس 6 قصة سكس محارم عائلية

 

البارت السادس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

صحيت من النوم و اتفاجئت اننا بقينا بالليل و فاتنى الغدا و لقيت ماما قاعده مع بابا قدام التلفزيون
ماما : انت صحيت يا حبيبى
انا : اه بس مصحتينيش ليه على الغدا
ماما : احنا حاولنا نصحيك كتير بس شكلك كنت مرهق ولا حاجة و كنت جعان نوم اكتر من الاكل
انا : بس دلوقتى انا جعان
ماما : حاضر يا حبيبى هاعملك تاكل
قامت ماما فعلا و حضرتلى الاكل و بعدها قعدنا شوية قدام التلفزيون و كان لازم انام بقى علشان الكليه
دخلت انا م و كان طبيعى انى مش هيجيلى نوم بسهوله بعد نوم الضهر ده و مددت على السرير و قعدت افكر فى كل اللى فات و ازاى ماما سلمت نفسها بكل سهوله كده لأمير ؟ طب هل هى اصلا كده ؟ و لا هى كانت محترمة زى ماكنت شايف فعلا و امير اللى خلاها كده ؟ افكار كتير فى دماغى خلتنى مش عارف انام زياده عن انى اصلا مكنش جايلى نوم . طب هل هى عملت كده علشان امير و لا اى حد تانى هتعمل معاه كده برضه ؟ و فى الحالتين ليه ؟ و هى ممكن توصل لحد فين مع امير ؟

اتفاجأت ان ماما داخله عليا علشان تصحينى للكليه و انا اصلا مكنتش نمت الا مجرد دقايق غمضت فيها فى وسط كل الافكار دى . قولتلها انا مش هاقدر اروح النهارده
ماما : مالك بس من امبارح مش مظبوط
انا : مفيش بس شكلى لسه مرهق شوية
ماما : خلاص كمل نوم و انا مش هاقلقك
فضلت زى مانا و الافكار بتروح و تيجى فى راسى لغايه مالنوم غلبنى و نمت و صحيت لقيت الساعه بقت 12
خرجت من الاوضه لقيت ماما فى المطبخ و مالقتش بابا
انا : امال بابا فين
ماما : بابا راح يزور واحد صاحبه تعبان شوية و كان عايز ياخدك معاه بس انا قولتله يسيبك تنام
انا : شكرا يا ماما
ماما : انما انت مقولتليش مالك برضه مرهق كده من امبارح .. لو فى حاجة يا حبيبى احكيلى
انا : مفيش حاجة
ماما : يا واد قول انا امك
انا : مفيش يا ماما
ماما : على العموم انا عارفه ان فى حاجة بس مش هاضغط عليك لما تبقى عايز تتكلم قولى
سيبتها و روحت اتفرج على التلفزيون و عينى مش قادره تشيل صورها هى و امير مع بعض و هى بترقصله .. و هى بتبوسه .. و هو بينيكها .. و هما تحت الدش
مش قادر اشيل صورتها من خيالى و فى الاخر مبقتش قادر و قررت اواجها
انا : ماما
ماما : نعم عايز حاجة يا حبيبى
انا : انا عارف
ماما : عارف ايه
انا : اللى بيحصل مع امير و ماتخلينيش اوضح اكتر من كده
حسيت انها داخت و هتقع على الارض لكنها مسكت فى الطرابيزة و بعدين قعدت على الكرسى و نزلت راسها بين ايديها
ماما : خلاص فهمتك .. عايز ايه دلوقتى
انا : انا مش عارف افكر فى اى حاجة و بس عايز افهم علشان ارتاح
ماما رفعت راسها و الدموع باينه فى عينيها
ماما : تفهم ايه
انا : افهم ليه و ازاى حصل كده
ماما : اللى حصل حصل خلاص و اى كلام هاقوله مش هيبرئنى قدامك .. انا هامشى و انت قول لبابا اى حاجة و مش هتشوفونى تانى و اعتبرنى مت و ريحتك
انا : انا مش باتهمك بحاجه و لا بقولك انك مذنبه بحاجة .. انا مخى وقف و الارهاق اللى كان عندى كان من كتر التفكير و لازم افهم علشان ارتاح .. مش عايزك تمشى ولا هيرضينى ده
ماما : عايز تفهم ايه يعنى ؟
انا : افهم كل اللى حصل حصل ازاى .. عايزك تحكيلىكل اللى حصل
ماما : كل اللى حصل ؟
انا : مش اللى عملتوه مع بعض .. انا عايز اللى خلاكى تعملى كده و ازاى توافقى على كده و ليه عملتيه
ماما : حاضر انا هاحكيلك اللى انت عايزه بس عايزاك تفكر فى الموضوع بعيد عن انى امك خالص
انا : ….
ماما : انا عارفه ان اللى هاقولهولك ده مش كلام ام لأبنها بس اللى احنا فيه كله مش موقف ام و ابنها
اعذرنى على الفاظى معاك بس انا مش شرموطة يابنى . انا ست زى اى ست ليا مشاعر و ليا رغبات و رغم ان ابوك اكبر منى بكتير و انت عارف كده و رغم انه جنسيا ضعيف علشان كده مخلفناش غيرك و رغم انه مبيلمسنيش فى السرير من سنين عمرى مافكرت اخون و كتمت رغباتى كلها جوايا علشانك .
انت ماتتخيلش قد ايه ناس حاولوا معايا و قد ايه ناس اتحرشوا بيه فى الشارع و فى الشغل لحد ماسيبته علشان مبقتش مستحمله اللى بيحصل . لكن امير كان مختلف . امير اول واحد يحسسنى بالحب فعلا …
انا : بس ..
ماما : سيبنى اكمل كلامى للاخر .. امير اول واحد احس انى انا عايزاه مش هو بس اللى عايزنى . و علشان كده انا سلمت نفسى ليه ماتفتكرش انى ممكن اسلم نفسى لأى حد .
انا : و ازاى عرفتى انه بيحبك اصلا
ماما : فى يوم كان عندك فى الاوضه و جه المطبخ و انا واقفه و وقف ورايا و وشوشنى فى ودنى و قالى بحبك و انا اتخضيت منه
انا طبعا افتكرت الموقف ده لأنى كنت واقف براقبهم بس معرفش اللى اتقال طبعا ( راجع الجزء التانى )
ماما : انا اتخضيت و رجعت لورا و ساعتها حسيت بزبره
انا : يا ماما
ماما : انا قولتلك هاحكى بكل صراحه و اسمع بعيد عن انى امك خالص
لما رجعت لورا و حسيت بزبره كانت اول مره حد يتحرش بيا و احس بالهياج قبل كده كنت دايما بحس بالقرف منهم لكن لأول مره اهيج لما حد يتحرش بيا كانت معاه.. فى اليوم ده كانت اول مره من سنين العب فى كسى علشان اريح نفسى و تانى يوم و انت فى الكليه جه البيت و جابلى ورد و برضه قالى بحبك و قعدت اصده كام يوم على الحال ده . كل اللى حاولوا معايا لما كنت بصدهم كام يوم كانوا بينسوا الموضوع لكن امير كان بيحبنى علشان كده فضل يحاول لغايه ماجه يوم معاش ابوك و انا كنت خلاص على اخرى و قولت لو حاول يعمل اى حاجة انا هاستسلم و يومها برضه قالى بحبك و وقتها انا كنت خدت قرارى خلاص و قولتلك انزل و انا كل اللى فى دماغى وقتها هو و فعلا يومها حصل اللى فى دماغك .
يابنى انا زى ماقولتلك مش شرموطة و لو انت شايفنى شرموطة انا هامشى و اسيب البيت و مش هتعرف عنى اى حاجة تانيه .
جوايا كانت مشاعر مختلطه مابين حبى ليها و غيرتى عليها من امير و اثارتى من اللى حصل و رفضى الطبيعى للى بيحصل
ماحسيتش بنفسى غير و انا باحضنها و بنعيط احنا الاتنين
دقايق عدت عليا سنين فى الوضع ده لغايه ماسيبنا بعض و قولتلها انا بحبك يا ماما بس مقدرش اوافق على اللى بتقوليه ده
ماما : ….
فى الوقت ده جرس الباب رن و ماما قالتلى هنتكلم فى الموضوع ده بعدين و انا مش هاعمل اى حاجة الا لما نتكلم الاول و راحت تفتح كان بابا على الباب
اتغدينا و انا و ماما بنبص لبعض و مش قادرين نتكلم و بعد الغدا راحت المطبخ و انا روحت معاها كأنى بساعدها
ماما : انا فكرت و هاقولك على قرارى و اللى انت عايزه اعمله بعدها
انا : ايه
ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى )
انا : ماشى يا ماما
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى
انا : ايه الشرط بقى ؟

الشرط هنعرفه فى الجزء اللى جاى و هاحاول يكون قريب انا الفتره اللى فاتت بس كنت مشعول
اتمنى اعرف ارائكوا و لو فى اى تعديلات و تتخيلوا ايه ممكن يكون الشرط ؟

ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى )
انا : ماشى يا ماما
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى
انا : ايه الشرط بقى ؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *