Uncategorized

رواية دلدول بيت عمتي الفصل السادس 6 قصص تحرر ودياثة

رواية دلدول بيت عمتي الفصل السادس 6 قصص تحرر ودياثة

 

البارت السادس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

فى الاجزاء السابقة تناولت ازاى علاقتى بدأت مع عمتى من الرضاعة من بزها و انا عيل صغير لحد ما رجعت من الاسكندرية و احنا بنحتفل بعيد جوازنا الاول او بالاصح عيد ارتباطنا و فضلت بعد ما رجعنا ، اعاشرها معاشرة الازواج و مرت فترة وطلع اختراع جديد وهو الموبايل ، تلفون محمول و عمتى اشترى للبيت كله ، بقى كل واحد شايل تلفونه معاه ويقدر اى حد يوصله فى اى وقت عن طريق ، وكان احيانا مزعج لينا يعنى لما يرن حد عليا ، لان احيانا بيرن و انا بنيك فيها و كان بيقطع متعتى وبيسبب قلق كبير ليا على عكس عمتى الا كانت بترد عادى حتى لو انا كنت مدخله فى كسها او حتى بمص بزازها ، كان عندنا ثبات انفعالى كبير و جريئة ، لدرجة انى احيانا لما اتخض لو رن تلفونها ، تمسك بزها و تشاور ان امص عادى و اطمن ، جت الامتحانات و نجحت وكذلك البنات و بقى صعب انفرد بحورية لوحدنا بسهولة لكن كان فيه بعض المتع من القعدة مع حورية وبناتها ، تخيل قاعد فى البيت مع 3 نسوان وكلهم شبه قلعين ملط وخاصة فى الصيف اكيد متعة برضه ، عمتى بتقعد بجلبية على اللحم علشان الحر و كسها عريان و بزازها بترقص قدامى و حلماتها واقفة ، هى كانت بتبرر دا لولادها انها مش بتطيق الكلوت والسنتيان فى الحر و الكلام كان معقول و كمان هناء و مروة كانوا احيانا بيعملوا كده ، بزاز مروة كانت صغيرة

 

فى حجم التفاحة الصغيرة لكن كانت بتهيجنى كتير باسلوب كلامها و نظرتها على عكس هناء كان جسمها مليان بزاز كبيرة و طياز بس متشدكش مش عارف ليه يمكن علشان كانت متجهمة على طول و الضحكة بعيدة عن وشها ، و كانت سمجة كده ، بس برضه مكنش بيضر اتفرج على بزازها لما توطى او طيزها و اشوف كلوتها ، لكن انا كنت بهيج على مروة اكتر ، لانها كانت من حين لاخر تلمس جسمى بطريقة تهيج وكمان نظرتها فيها محن و فى مرة دخلت مروة اوضتى تصحينى و كنت نايم و قالت قوم اقعد معايا انا لوحدى والبيت فاضى ، ولما صحيت كان زبى واقف ودا الطبيعى لما بصحى من النوم ولما مروة شافت دا بدأت تلقح بالكلام ” انت زبك واقف يا واد ” ، فهجت جدا ، كلام مروة ان مفيش حد فى البيت شجعنى و لما اديتنى ظهرها و رفعت ايديها تعدل شعرها ، معرفش ايه اللى خلانى اجى من وراها واقفش بزها ، كان البز فى حجم التفاحة لكن ناشف مش طرى وواقف لفوق مش زى بزى عمتى كبير و طرى و مدلدل ، وهنا فهمت طبيعة الفرق بين بز عمتى بحكم السن وبز بنوتة صغيرة زى مروة والغريب ان مروة متكلمتش نهائى يعنى كانت عادى خالص و كل اللى قالته كان كلمة فى الاول ” ايه دا ” و انتهى الامر ، قعدت اقفش شوية و بعدين نيمتها على السرير و فضلت مكمل حضنها من ورا و ايدى على بزازها بتقفش فيها ، لكن رن الموبايل فقلقت وقمت ارد و كان واحد صحبى وقلتله هكلمك بعدين والغريب انى لما بصيت ورايا لقيت مروة على السرير نايمة زى ما سبتها تماما متحركتش كانها منتظره انى ارجع امسكها واقفشها ودا اللى حصل قعدت ابوس فيها وفى رقبتها و اقفش و اتكلم على جسمها ” ايه البزاز دى ، بزازك تجنن يا مروة ، ريحة جسمك بتهيجنى ، الطيز دى عايز الدق بزبرى ” ، حسيت بخوف من صمتها الكامل فسبتها و قلتها كفاية كده ويالا نخرج و بوستها فى خدها ، فخرجت هى وراحت على اوضتها لكن انا رحت على المطبخ اعمل كوباية شاى وفكرت فى اللى حصل ، ومكنتش عارف يا ترى مروة كانت ساكتة كده لانها عايزة كده و يمكن كمان زعلت انى مكملتش وقلعتها و ركبتها والا هى خافت لأعمل فيها حاجة فطوعتنى و بعدين تقلب عليا الدنيا ،
و على الغداء اتجمعنا كلنا ، وعمتى كانت لسه مجتش كانت اليوم دا فى المحلات ، و طول الغداء كانت مروة مبتسمة ليا لما ابص عليها و بتلعب فى شعرها ففهمت انها مبسوطة و قلت فى نفسى يارتنى كنت قلعتها هدومها و حطيته حتى فى طيزها بس ملحوقة هى هتروح منى فين ، اهو بدل ما انيك كس فى البيت انيك كسين ، وافتكرت كلام عمتى على الزب الشبعان وحسيت فعلا انى بدأت اشبع من كس عمتى و اشتهى كس تانى وجسم تانى ، بس فكرت شوية وقلت بلاش الكس ، لحسن افتحها ودى بنت و هتبقى مصيبة فقلت خلينى على البر احسن تقفيش و حك و ممكن نيك فى الطيز
بعد كام يوم البيت كان فاضى و لا عمتى و لا هناء موجودة و شعبان برا كالعادة فقلت فرصة ، انا و مروة بس واحاول معاها ، الغريب انها هى اللى سبقت و جت من عندها ، دخلت وقالت انها عايزة تاخد علاج و انى لازم اساعدها ، ايه العلاج يا بت ، هاخد لبوسة فى طيزى ، قلت احا فى سرى ، دى ناوية على نيكة قلتها ماشى ، دخلت الحمام و فجاه قلعت لبسها و صدرت ظيزها قدامى فمسكتها وحسست عليها و فعلا اديتنى لبوسة و بدات ادخل صباعى فى طيزها علشان اوسع الخرم و هى كانت بتقول ” اح اح بيوجع يا وائل بيوجع براحة” كلامها هيجنى فبدات ادخل صباعين اوسع شوية ” لا لا يا وائل انت كده هتفشخى ” كلامها هيجنى زيادة و بعدين حطيت اللبوسة فى طيزها و قلتها بالشفا يا روحى فقالت خلاص كفاية انا خدت اللبوسة ، فرحت ماسكها ، ” لبوسة ايه يا بت ، انتى هتعمليهم عليا ، اتعدلى علشان ادخله فى طيزك ” فردت ” تدخله هو ايه دا ”

 

هدخل زبرى متعرفهوش ، فمروة حسست على زبرى وقالت لا عرفاه بس بلاش يا وائل مش المرة دى ، اللبوسة الجية ، فقلتها ماشى لانه حسيت انها فعلا مش ناوية على النيك اليوم دا ، ومر كام يوم وانا زبرى هايج على مروة و عايز انيكها باى تمن ، وحتى وانا بقفش فى بز حورية كنت بفكر فى بزاز مروة يعنى بقيت عايز اطولها و بشتهيها ، و مر اسبوع و جت فرصة و البيت فاضى و لقتها رايحه على الحمام علشان تستحمى ، فدخلت وراها الحمام و مسكتها ، عارضت فى الاول ، لكن قعدت اقفش فى بزازها و ابوس فيها لحد ما لقيت منها استجابة و كانت بتبوسنى برضه فطلعت زبرى و مسكتها و نزلتها على الارض تمص زبرى و هى على طول بدات تلحس زبرى و تمص فيه ، كان مصها برضه اقل خبرة من عمتى اللى كانت بتموتنى لما بتمص زبرى ، عمتى كانت بتبلع زبرى ومصها كان بيخلينى اتنفض من السرير ، و بعدين جبت فازلين كان على مرايا الحمام فوق الحوض و حطيت شوية فى طيزها و دعكتها بيه علشان اطرى طيزها و حاولت ادخله ، كان صعب و يادوب دخل نصه و بدات ادخل واخرج ، كانت طيزها مشعرة و بشكل مكنش عاجبنى قوى و رحت كمان قلعتها من فوق و لقيت باطها مشعر زيادة على عكس عمتى ، انا بحب الباط المشعر لانه بيهيجنى و خاصة باط عمتى لكن مروة باطها مشعر زيادة بشكل مش لذيذ بس قلت اهو تجربة جديدة وقعدت ابوس فى باطها و الحسه واشم باطها بس مكنش فى مستوى ريحة عمتى و مثير زيه يمكن لان عمتى بتربى شعر باطها و بتحافظ على نظافته فيعمل مع عرقها ريحة مثيرة لكن مروة كانت مش مهتمة حسيت ان مروة بنت مش نظيفة ومعفنة فى نفسها ، بس قلت وماله اهو تجربة و النيك بيحب التغيير ، اديت فى طيزها فترة ، ادخل واخرج و هى كانت بتدعك فى كسها وبتقول “نيك جامد افشخنى بحب الدق قوى” حسيت من كلامها انها لبوة زى امها ومش اول مرة تتناك ، فسخنت زيادة ، طيزها كانت صغيرة مقارنة بعمتى ، عمتى طيزها ملبن طرى تدى فيه متشبعش وتحس انها بتشفطك بطيزها و كمان وانت نايم معاها تحس ان معاك اسد فى السرير ووحش بتحاول تروضه بكل قوتك ومش قادر عليه ، لكن مروة طيزها تقدر عليها وجسمها كله ممكن تحطه فى حضنك و تدى فيه بكل بساطة وقعدت ادى فيها وامسك شعرها وابوس فى ظهرها لحد ما نزلت فى طيزها ، وهى كانت بترعش لانها جابتهم برضه ، سبت زبرى فى طيزها لحد ما نام وخرجته و سبتها بعد ما بوستها بوسة طويلة ، خرجت و هى قعدت شوية جوا تقريبا كانت بتعمل حمام علشان تنزل اللبن بتاعى من طيزها و خرجت فحضنتها وبوستها و قلتلها ، ميحرمنيش منك يا مروة يا قلبى ، فضحكت وقالت ولا يحرمنى منك يا وائل ، بس انت كنت بتنيك بشكل كويس زى ما تكون جربت وخت خبرة هو انت نكت نسوان قبل كده فرديت ، لا بس قريت كتير و انت اللى عرفك هو انتى جربتى النيك من كذا حد وبتقارنى ، فبصتلى ومردتش بس الرد كان وصلنى من سكوتها يعنى بتتناك ودار بينا حوار
انا : على فكرة يا مروة ، عايزك تحلقى الشعر الزايد دا فى طيزك و باطك
مروة : مش عاجبك ، غريبة
انا : مش مسألة مش عاجبنى انما هو زيادة قوى ، خلى باطك فيه شعر بسيط لانى بحبه بس لا تحلقيه قوى ولا تسبيه قوى و ليه كمان بتقولى غريبة انتى تعرفى منين انى بحب شعر الباط
مروة : انا تابعتك من فترة ولقتك بتبص على باط امى و كنت مبسوط من منظر شعر باطها اللى باين من الجلبية البيتى اللى لبساها
انا : ازاى بس دى امى

 

مروة : ( بتغمز بلبونة) امك يا عرص ، دا انت عينك بتطلع على جسمها فى الريحة والجية
انا : ( بخوف وقلق رديت) معلش ممكن من شهوة الشباب ” قلبى وقع فى رجليا لتكون مروة عارفة انى بانيك امها لكن لقيت كلامها انى بس ببص عليها وحسيت انى مفضوح لكن قلت قضا اخف من قضا”
مروة : خلاص اهو شهوتك تفضيها معايا بدل ما تبص على امى ، انت تنزل لبنك وانا برضه افضى شهوتى وانزل عسلى معاك بدل ما اروح اتناك برا ، واهو احنا ستر و غطا على بعض
انا : اتفقنا يا رورو ، نفضى مع بعض العسل و اللبن
مروة : نفضى يا روحى العسل واللبن مع بعض
الفترة دى اللى بعد كده كانت مميزة ، يعنى لو لقيت فرصة مع حورية بنكها ولو لقيت فرصة مع مروة بنكها ، كان نوع من التغيير و متعة لزبى فى الحالتين بس فضلت بتفاعل اكتر مع حورية فى الجنس لكنى كنت بحبها فعلا ، يعنى كنت بنيك حورية بكل حواسى و مشاعرى لكن مع مروة كنت بمتع زبى بس ، يعنى ممكن بوسة على شفايف حورية تمتعى لفترة طويلة او لمسة لجسمها على عكس مروة كنت بحس ببرود من اى مداعبة ليها الا فقط لما بدخله و انزل ، و دا لفت نظرى لفكرة الحب فى الجنس وتأثيرة يعنى مشش مجرد دق بس انما تفاعب بين جسمين بيحبوا بعض ، و بعدين بدأت اخرج مع مروة و نروح محلات تجيب لبس ليا وليها و كنا بندفع نص التمن لانها تعرف الشباب اللى هناك ، و كانت ماشية مع بعض منهم ودا انا كنت عرفه لكن كمان هى زودت اكتر لما بقيت معاها وضامنة انى مش هفتح بقى ، فكانت بتدخل مع شباب منهم جوا المحل وانا برا منتظرها و من الصوت فهمت انها بتتقفش و بتتناك جوا وانا واقف برا ، يعنى بقيت معرص رسمى ليها ، و الغريب انى تقبلت الموضوع و بقيت اسمع منها اللى بيحصل معاها من اصحابها و ازاى ناكوها و انا زبرى بيقف على كلامها و هى احيانا تمسك زبرى وتفضل تحكى و تهيجنى لحد ما اجبهم فى ايدها ، و بقيت من الطبيعى انى انقى كلوتات و لبس تروح تتناك بيهم مع اصحابها ، العلاقة مع مروة كانت صحابية ، احكلها و تحكيلى ، و ممكن ننام مع بعض حاجة زى الصداقة بفوايدها اللى بنسمع عنها فى الدولة الغربية ، لكن الغالب انها تمتعنى بحكاياتها مع ازبار اصحابها الشباب ، و هى بتدعك فى زبى ، حبيت الدياثة مع مروة ، وبقيت بوصلها بنفسى لاى صاحب ليها و ترجع معايا بعد النيكة و لما تتاخر اقول انها كانت معايا وهى كانت بتدق من اصحابها ، و هجت مرة وحاولت انام معاها من قدام واستجابت ولقتها مفتوحة فمستغربتش ، اكيد خلت حد يفتحها مش كله نيك طيز و مرة فترة لقيتها منضفة نفسها حالقة كسها وباطها على غير عادتها و شكل كلوتها و سنتيانها اتغير فعرفت انها ماشية مع واحد وعايزتعجبه و ساعدتها انها توقعه وتنام معاه و كنت بعرص عليها ، ومكنتش شايف انى خسران لانى برضه بنام معاها ، و بقيت كمان بحلقلها كسها بنفسى و باطها برضه واتمتع بكده و احيانا احميها بنفسى وهى رايحة تتناك لصاحبها الجديد .
موضوع علاقتى بمروة اتعرف لاختها هناء و بدأت تلمح و فى يوم لقيت مروة جاية و بتطلب منى ان استقبل ابن عمها فتحى و كان اسمه بدر ، فى البيت و انه هيقعد مع هناء شوية لانه بيحبوا بعض و كانوا بيتقابلوا مع بعض عند جدهم لكن الموضوع اتفضح ، اعترضت فى الامر لكن مع ضغط مروة عملت كده ، جى و قعد معايا و كانت مروة فى حضنى و فجاه لقيت هناء خارجة وكانت اول مرة اشوفها سكسى كده ، لابسة طقم مبين صدرها و طالع نصه برا و كانت عروسة فعلا و بدات تتودد لبدر و الكلام جاب بوس و تقفيش و لما بدأت اعترض ، مروة قالت ، ” ادخل الاوضة مع عروستك يا بدر واقعدوا مع بعض براحتكم ” وفسكيت طبعا مع نظرات من مروة انى اسيبهم ، و بدأت الاصوت تعلى من النيك و مروة بدأت تمسك زبى و تقولى بتهيج على الصوت ، زمان بدر مقطع كس هناء على السرير ، و خدتنى فى اوضتى و مصت زبى لحد ما جبتهم ، وبعد ما نظرتهم نمت على السرير ، نادتنى مروة بعد فترة علشان اوصل بدر لاول الشارع كانه كان قاعد معايا و قمت بالعافية اوصله و لمحت هناء نايمة على سريرها ملط و اللبن نازل من كسها ، كان منظرها مثير جدا على غًير نظرتى ليها تماما ، ووصلت بدر و هو قالى فى الطريق انه بيحب بنت عمه وهيتجوزها و انى مظنش فيه حاجة ، طبعا انا خت كلامه على انه هرى و خلاص و بقت العادة انه يجى البيت على فترات علشان ينيك هناء و بقيت رسمى ديوث لبنات عمتى ومعرص عليهم و مكنتش شايفها مشكلة و بقول لنفسى ولا واحدة منهم مراتى او اختى علشان اعتبر نفسى فعلا ديوث او معرص انا يا دوب متربى معاهم و مضطر لانى معنديش بديل غير انى اقبل والا هروح فين و هعيش فين
لما اتخرجت هناء كانت المفروض يجى بدر يخطبها وكنت شاكك انه هيعمل كده لكن فعلا على غير توقعى جى علشان يخطبها وامها اعترضت علشان مشاكل مع ابوه فتحى ، و طبعا شعبان مكنش له راى فى الموضوع الكلمة فى الاخر لحورية عمتى ، و على جانب اخر عمتى كانت عايز تجوز مروة باى تمن لان فضايحها بقت كتير و كانت بتحاول تجوزهالى بالعافية لكن هربت من الموضوع على اساس انها اختى من الرضاعة و هتبقى فضيحة لينا ، و كان الحل انها تشوف اى طرطور تجوزه البيت للسترة و تشيل هى كل المصاريف ، وفعلا اتخطبت من عيل علق كان مجرد ستار ليها و هى فضلت على وضعها مع اصحابها و كانت المشكلة هى جوازة هناء اللى رفضها عمتى
و هناء كان مصصمة على بدر لان شخصيته قوية و هى قالتى بنفسها انها نفسها فى راجل حقيقى مش زى ابوها مجرد خول فى البيت و امى راكباه ، و هنا حسيت انها بتحتقر ابوها و مش راضية على شخصيته مع امها و دا خلاها خاضعة بشكل كبير لبدر و حسيت برضه ان معاها حق
بعد كام شهر عمى حسن توفى و ساب بنت كبيرة و ولدين صغار و مراته و مكنش عنده دخل و عمتى اتكفلت برعاية بيته و خدت البنت الكبيرة عفاف علشان تعيش مع بناتها ، و كانت بنت جسمها مثير و بزازها كبيرة و طيزها متوسطة و رغم انها مثيرة لكن محتشمة فى لبسها و كله مقفل لكن مع وجودها عند عمتى بدأت تقلد بنات عمتها برضه وتلبس مكشوف شوية و شوفت ان جسمها نار و بزها ملبن ابيض يتأكل اكل ، لكن محاولتش اعمل معاها اى حاجة لانها كانت بتبصلى بشكل كويس و محبتش اكون وسخ معاها و مع الوقت بقت فعليا بتخدم فى البيت عند عمتى و بناتها و كانوا بيعاملوا على اساس انها خدامة فى البيت و كانوا احيانا بيهنوها و تيجى تعيط عندى فى الاوضة و انا اطبط عليها واحيانا احضنها لكن عمرى ما حاولت المسها بشكل وسخ لانى كنت متعاطف معاها و كنت بكلم عمتى كتير علشانها ، وفضل الوضع صعب بالنسبة ليها لحد ما زرنا معتز و دا ابن محمود ابن خالة عمتى اللى اتكلمنا عنه قبل كده و كان جى يظبط حريم من المنطقة و كان نفسه فى ست بلدى من المنطقة و عمتى ساعدته انه ينام مع واحدة عندها عيل و محتاجة فلوس لكن فى مرة من المرات جى و شاف عفاف و كانت بتقدمه حاجة يشربها و كان بزها اغلبه برا و باين و انا شفت فى عينه نظرة شهوة كبيرة ليها ، و بعد كده اتغيرت معاملة عمتى ليها ، بقيت ليها اوضة لوحدها كانت للكراكيب قبل كده و بقى فيه لبس كويس و فلوس فى ايدها تصرف زى ما هى عايزه و فهمت انها بتاخد من معتز الفلوس دى و بتدلعها علشان تجهزها لمعتز و لعلاقة معاه ، وفعلا طلبها لسريره وعمتى وافقت وهى جت تشتكى ليا و قالت ان الولد عاجبها لكن هى نفسها فى علاقة رسمية بجواز مش متعة ، طلبت منى اتجوزها و استرها لكن انا بصيت للارض و فهمتها انى انا شخصيا لا املك اى شى و عمتى بتصرف عليا وانى معرص لبناتها مرغم ، و مكنش فى ايدى حاجة فعيطت و مشيت و بعد فترة ، ووديتها بنفسى و معايا عمتى لمعتز و استقبلنا و باسها قدامنا ودخلها تلبس و فعلا لمحتها بقميص نوم فاجر ، و بعدين عمتى قالت احنا هنمشى و نجى الصباحية بقى يا عريس و مشينا و جينا تانى يوم وكانت عفاف عروسة فعلا يوم صباحيتها و كانت مبسوطة و سبناها بعد كده اسبوع لحد ما رجعت للبيت و معتز سافر برا مصر ، و بقى طبيعى لما يرجع من برا تروح عفاف تنام معاه كانه حق شرعى له ، و عفاف مكنتش رافضة بالعكس كان بتحبه و بتشيد بفحولته معاها لكن كانت عايزة جواز رسمى وهو رافض لانها مكنتش متعلمة غير اعدادية و هو تعليمه على اعلى مستوى و عايش برا ، وكان مخيرها انها اما تفضل كده او تتقطع العلاقة تماما ، وظل الحال على كده لحد ما فتحى اخو جوز عمتى قرر يحسم موضوع جواز ابنه من هناء و طلب يقابل عمتى علشان اما الجواز او يفضها سيرة و حددوا ميعاد فعلا و حصل اللى مكنش فى الحسبان

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *