رواية دلدول بيت عمتي الفصل الرابع 4 قصص تحرر ودياثة
رواية دلدول بيت عمتي الفصل الرابع 4 قصص تحرر ودياثة
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
صحيت من النوم مدروخ ، على صوت برا الاوضة ، كنت فاكر انى اكيد كنت بحلم و انى نيك عمتى دا كله كان حلم ، لكن لما بصيت على هدومى اللى لابسها و بقيتها اللى كنت راميها على الكرسى جنبى و رحت شمتها و لقيت ريحة جسم عمتى و عرقها مغرقها ، و حتى جسمى به فيه ريحة من جسمها على جلدى ، عرفت انه مكنش حلم وانى فعلا نكتها و نزلت فيها ، حسيت بنشوة كبيرة وسعادة ، و لقيت انى منمتش كتير ، تقريبا ساعتين من الارهاق وقلقت تانى ، و قعدت فترة اشم فى ايدى ، اللى كانوا مليانين من عسل عمتى و ريحة كسها و عرقها ، مكنتش عارف يا ترى اقوم استحمى و الا افضل بالريحة دى شوية ، قررت انى اغير هدومى بس و كفاية ريحة عمتى اللى على جسمى و ايدى ، اتمتع بيهم شوية واستحمى بعدين محدش عارف امتى ممكن انام معاها تانى ، خلينى قاعد شوية بريحتها اتمتع بيها لبكرا و خرجت لقيت الدوشة هى كلام بين عمتى و جوزها ، كان على الماتش و المسلسلات
ودار الحوار بينا انا وعمتى وشعبان
عمتى : ( بصتلى بابتسامة ) صحيت يا لولو ، تعالا اقعد جنب عمتك ، وحشتنى الشوية دول ، مقدرش على بعدك يا واد
شبعان : ( بيضحك و بصلى )فيه حد ينام و البلد كلها فرحانة بالكاس
انا : انت عارف يا عمى انى مليش فى الكورة و المهم مصر كسبت وخلاص
عمتى : ( بتكلم شعبان) وانا كمان يا شعبان نمت شوية حسيت بهدة فى جسمى (عمتى بتحسس على جسمها وبصتلى و هى بتغمز) وايه بقى قايمة و حاسة انى جسمى بياكلنى و ريحتى معفنة وعرقانة و عايزه اقوم استحمى بس مكسلة ، تعالا يا لولو شم جسمى كده و شوف ريحته حلوة والا اقوم استحمى احسن، عمتى فتحت جلبيتها و بزازها بانت وكانت عايزنى اشم صدرها
انا : ازاى يعنى يا عمتى ، انتى ادرى ، اشم ايه بس ( بصيت على رد فعل شعبان وكان عادى)
عمتى : تعالا يا واد شمى ريحتى و شوف اذا كنت معفنة والا لا والا قرفان منى
انا : لبونة عمتى شجعتنى فقمت و مسكت طرف الجلبية منها و حطيت راسى قرب صدرها و قعد اشم فيه و انا مدرى ظهرى لشعبان و كان كمان مشغول بالفرجة على التلفزيون ، رحت بوست صدرها و عمتى بصتلى وعضت على شفايفها ودا هيجنى اكتر و رحت قايل الريحة تجنن ياعمتى
عمتى : بصتلى بلبونة و قالت بكاش يا واد يا لولو و بتضحك على امك بالكلام ، انا لازم استحمى بقى
انا : براحتك يا عمتى انا كمان عايز استحمى ( حسست على زبرى وانا بكلمها وكان شعبان باصص برضه على التلفزيون و مش واخد باله ) و اكيد هدخل بعديكى
عمتى : (بترد وهى بتهز بزازها )طب ما تدخل معايا و احميك معايا زى زمان
شعبان: فجاه صحى من التتنيح فى التلفزيون ودخل فى الكلام بيضحك كالابله ، و قال ازاى يا حورية الواد كبر على الكلام دا ، قال تحميه معاكى قال
عمتى : هو لولو خلاص كبر على امه علشان بقى فى الثانوية
شعبان : لولو خلاص بقى راجل و قرب يخلص دراسته و بكرا تاخده منك عروسته بقى
عمتى : يا لهوى تاخده منى دا ايه دا لولو بتاعى انا محدش ياخده من حضنى
تعالا يا واد قعد فى حجر عمتك وغيظ شعبان ، قال تاخده منى قال
قوم يا واد فز و تعالا على حجرى ، عمتى مسكتنى من ايدي وقعدتنى فى حجرها و ضمتنى لصدرها
عمتى 🙁 دخلت ايدها فى صدرها )اطلعلك البزة تمصها يا لولو
شعبان : يا ولية بطلى هزاز بقى و سيبى الواد و روحى استحمى ،-شعبان بصلى- معلش يا لولو مش عارف امك دى لما تتجوز هتعمل ايه مع مراتك هتبقى حما صعبة قوي وهتطلع عنيها
شعبان مكنش فاهم طبيعة الكلام بينى و بين عمتى و التلميحات الجنسية اللى كانت بينا ، او فاهم وساكت مش عارف و ممكن يكون فاكر انه مجرد هزار بين ام و ابنها على اساس ان عمتى مربيانى ودا كمان قام سبنا و دخل الاوضة
عمتى : ( رفعت حاجب و حطتت ايدها اليمين على خدها ) هاااا يا لولو هتقوم تستحمى معايا والا لا
انا : بلاش يا عمتى خلينا واحنا لوحدنا و ندخل نستحى سوا ، وهشطفك بايدى ، ورحت قرصتها فى بزها وقلتلها حلمتك لسه واقفة بعد كل دا
عمتى : اح اح يا لولو بلاش قرص فى الحلمة بتوجعنى و كمان هى على طول واقفة مش بتهدى الا كل فين وفين ، تعالا هوريك يا واد ، شوف كلوتى كده ( عمتى رفعت جلبيتها ووريتنى كلوتها وهو غرقان من لبنى اللى بيزل من كسها لسه
انا : جميل قوى منظر لبنى فيكى ، عايز املاه كل يوم ورحت مادد ايدى جوا كسها وبعبصتها فيه
عمتى : يا مسهل يا دكرى و تملاه كل يوم بلبنك
انا داخلة استحمى و لما اخرج ادخل انت و هسيبلك غيارتى الوسخة جوا اتمتع بيها شوية لحد ما افضي زبك تانى يا فحلى ( عمتى مسكت زبى و ضغطت عليه )
انا : قلتها حاضر يا ريرى ورحت بوستها فى خدها
عمتى : اول مرة تقولى يا ريرى بقيت بتدلعى يا واد امال فين امى او عمتى
انا : مبقتش قادر اقولك يا امى ، ممكن عمتى بس الافضل اقولك يا ريرى ، انت دولقتى حبيبتى
عمتى : لو قلت ريرى محدش هيتكلم ، الكل عارف انك دلوعى و واخد عليا بس انا بحب تقولى يا عمتى حتى لو مش كتير بتهيجى قوى والا انتى مش عايزنى اهيج ( بصتلى بصة كلها هيجان )
انا : رحت قافش برزها و قلتها ، لا طبعا انا عايزك هايجة على طول يا عمتى
عمتى : (عمتى عضت شفايفها) عيون عمتك يا زبرى
عمتى دخلت الحمام وزى الاتفاق دخلت بعدها و لقيت هدومها وقعدت اشم فيها و كان لبنى مالى كلوتها و استحميت وخرجت
تانى يوم صحيت مكنش ليا مزاج اروح المدرسة و كده كده كان الغياب هيترفع فقلت مش هتفرق من يوم ، و رحت على ملف الصور و سجلت يوم 28 فبراير و دا كان امبارح و اعتبرته يوم دخلتى على حورية وعيد جوزنا و قررت انى هحتفل بيه كل سنة معاها زى اى راجل مع مراته
شعبان كان نزل و مروة كانت بايتة برا فدخلت على حورية لكن لقتها نايمة وحاولت اصحيها لكن كانت فى سابع نومة ، نزلت جبت فطار و عديت جبت عسل و فطير من الفرن و لما طلعت حضرت الفطار دا كانه فطار عرايس ، و صحيتها ، وانا ببوس فيها و بقولها “صباحية مباركة يا عروسة” ، معقول عريسك يصحى قبلك و يحضر الفطار وانت لسه نايمة ، فردت و هى بتضحك ” صباحية مباركة يا زبى و دكرى متحرمش من حضنك وطعم شفايفك ”
فقمنا و فطرتنا سوا وكنت باكلها وهى تأكلنى و قضينا اليوم سوا
الفترة اللى بعدها علاقتى بعمتى بقت قوية جدا و بقيت امارس معاها كل فترة على حسب الظروف ما تسمح لان مروة كانت بتبات كتير فى البيت مش زى هناء موجودة بشكل دايم عند جدها ، بس كان فيه علاقة جنسية على خفيف ، ببوسها و احضنها والامر كان ماشى لان مروة وشعبان كان عارفين طبيعة ارتباطى بعمتى و المغازلات التى كانت بتتم بينا مكانوش بيلاحظوا فيها حاجة او حتى متخيلين انها اكتر من دلع ام على ابنها دلوعها
العلاقة من ناحيتى اتطورت مش رغبة بس انما غيرة و حب كمان ، بقيت بغير على عمتى و بقى ليا تعليقات على لبسها وكلامها مع الرجالة في الشغل و ازعق فيها لما نرجع البيت لو شفتها في المحلات ، صدرها مكشوف قدام التجار او العمال او بترد بمرقعة معاهم ، و دخلت مرة المطبخ وكانت بالسنتيان واللباس بتطبخ ، الشباك مفتوح ، فزعقتلها وقلتها لازم تلبس حاجة و متبقاش كده ، فلما اتحججت بالحر و سخونة الجو في المطبخ ، اتفقت مع شعبان اننا نركب تندة تغطى مناطق الشبابيك علشان لو اتفتحت محدش يشوفها ووافق و امبسط كمان انى غيران على حورية ، بس كان خايف من حورية لترفض وخاف حتى يكلمها لان طبيعة شخصيته كده ، بيخاف من عمتى ويشخ على نفسه لو بصتله لكن انا قلتله ، هركب التندة غصب عنها والا مفيش شباك هيتفتح في المطبخ ، شبعان انشكح في نفسه وكان فرحان انى حاكم عمتى يمكن زى ما كان يتمنى ومش قادر و بقى قريب منى و بيحكلى على حاجات كتير و فهمت منه انى عمتى بتنزل الشغل فى العصر لحد العشاء في بعض الأيام لمجرد تعاملات التجار و تراجع الفلوس وانه من الفجر بيكون في الشغل لحد الليل لان دى أوامر عمتى علشان يتابع كل حاجة بنفسه ويبلغها
وهنا فهمت ان عمتى بتدلع و تفتح صدرها علشان اتفاقات التجار يعنى نوع من تلين دماغ و تنزيل السعر و كذلك مع بعض العمال علشان يكونوا عيون ليها في المحل وكمان يشتغلوا بكل همة علشان ينولوا الرضا لان الرضا يعنى بزاز عمتى تظهر و المرقعة تطلع و بكده ياخدوا مزاجهم برضه
الغريب بقى ان عمتى كانت راضخة ليا في كل اوامرى ،البسى دا حاضر ، اقلعى دا حاضر ، بزك باين ، هغطيه يا دكرى ، فخدك ظاهر ، هغطيه يا سبعى وكانت لما تشفنى في المحل تقفل صدرها بسرعة و تتعدل في قعدتها و هي كان قوية الشخصية بس كانت بتطعنى و هي مبسوطة جدا
فلما سالتها عن سر الطاعة دى فقالت انى غيرتى عليها بتسعدها وكمان هي مش شايفه فيها تحكم او سيطرة والا كانت رفضت ، هي شايفها حب و غيرة زى اى عيل على امه او اخته او حتى مراهق على حبيبته ، هى قالت انها مبسوطة ان العيل اللى كان شابط فى بزها بيرضع ، فجاه كبر وبقى راجل و بيغير على حريمه و كمان هي قالتلى انها حابة الشعور دا قوى و نفسها فيه ، يعنى انها تكون محكومة من راجلها ، اللى الكلمة كلمته و هي تخاف منه وتعمله حساب
حسيت ان كلامها صح هي في الأصل ست حلوة ودلوعة وملبن وعايزة راجل بجد يشكمها و يمكن لان جوزها مكنش كده و بقت هي المسيطرة على غير رغبتها فالظروف حكمت
و في يوم دخلت و قعدت معاها ، كانت لوحدها و مفيش حد في البيت ، ومروة برا مع أصحابها و هي منزلتش الشغل و بتحضر اكل ، قلتلها سيبى اللى بتعمليه و تعالى اقعدى جنبى نتفرج على حاجة ، قالت ماشى ، فرحت و دخلت اوضتى و طلعت فيلم سكس كنت شايله و خرجت وشغلته في الفيديو و قعدنا نتفرج ودار حوار بينا
عمتى : احا ، دا فيلم سكس
انا : طبعا امال هنشوف فيلم عادى ، يعنى هنكون لوحدنا و نشوف فيلم لاسماعيل ياسين
عمتى : لا عادى بس مجاش فى دماغى انك عايزنى نتفرج سوا على سكس ، مش يمكن تغير لما اشوف رجال تانية وكمان الرجالة فى السكس بيكونوا على الفرازة ، وازباره كبيرة و تهيج
انا : يعنى هما هيجوا من بلاد برا ينكوكى انا اللى هنياكك فى الاخر برضه ، ورحت قرصها فى الحلمة و بيسها فى بقها
عمتى : على كل حال الفيلم دا حلو ، والرجالة والنسوان فيها شديدة ، انا شفت افلام كتير بس مكنوش بالمستوى دا
انا : رديت بغضب ، شوفتى مع مين
عمتى : متخفش يا دكرى ، مع نسوان برضه
انا : هما اصحابك فى المنطقة بيتفرجوا على سكس برضه
عمتى : امال انت فاكر ايه ، كل قعدات الحريم سكس وكلام على النيك ، و كل واحدة بتحكى اتناكت كام مرة الاسبوع دا و زبر جوزها عمل ايه و هكذا و فيه نسوان كمان بتقفش بعض من باب الشقاوة و التغيير
انا : و انت بتحكى على شعبان و زبره
عمتى : بتتنهد بحرقة ، لا مش بحكى هما عارفين انه على القد وانا بقول كده برضه وحتى لو قلت غير كده مش هيصدقوا ، معروف انه ضعيف
انا : اتجوزتيه ليه من الاصل مدام معروف كده عنه
عمتى : النصيب
انا : احكلى ازاى اتجوزتيه
عمتى : كنت من عيلة فقيرة و هو واهله فلوسهم كتير ، مكنش عندى فرصة الا ان اتجوز واحد من ولاد خالى و كان فقير ، هو صحيح بعد كده اتغنى و بقى اغنى من شعبان بكتير بس ايامها كان مش لاقى ياكل ، فقلت انا مش عايزه فقر و اتجوزته ، كنت فاكره انى ممكن اغيره لكن للاسف مكنش نافع
، كان ضعيف ودلدول و اصحابة كانوا داخلين خارجين فى البيت فحسيت انى هكون لعبة فى ايد اصحابة و كام واحد حب يغازلنى و فيه منهم اللى مسك بزى ، شوية وبدأت افهم طبيعة شعبان هو ديوث بيحب بشوف لحم مراته فى عيون الرجالة و مكنش عنده مانع ان حد يلمسنى او حتى يناكنى قدامه فقلت لا انا كده هتناك وهو هيعرص ، فرحت نازلة عليه بالشبشب و بقيت راجل البيت مكنش فيه حل غير كده ، و الا ساعدنى انه كان ضعيف جنسيا كمان فينيك كل فين وفين ، فخضع ليا و بقت كل حاجة فى ايدى ، فكرت انى اكمل تعليمى و الاقى فرصة و اتطلق وساعدنى فتحى اخو جوزى لكن حمايا بقى فهم اللعبة وقال دى لو اتعلمت هتخلع لان شعبان حيالا اعدادية وانا خارجة من ثانوى فوقف فى الموضوع ، واضطرت اكمل ، وامش حالى وكبرت التجارة ، لما لقيت الرجالة عينهم منى فقلت وماله الاعبهم و اكسب من وراهم ومش هخسر حاجة ، مش هياكلوا من صدرى حتة لو شافوه
انا : حضنتها وبوستها وقلتلها ، انا بحبك قوى و متعلق بيكى لكن بيغير قوى من التساهل مع التجار دا
عمتى : دا شغل و طريقة وكل النسوان فى التجارة كده ، دا اللى بيمشى كل حاجة وكمان دا حتى فى التجار الكبار و الناس الكلاس قوى بيقدموا تساهيل جنسية برضه و حتى الفنانيين من النسوان كله لازم يمشى حاله علشان المركب تمشى ، وفى الاخر يعنى انا لقيت اللى يدلعنى و يقعدنى فى البيت و يحكمنى وقلت لا ، دا نصيبى ،
انا : لقيت عينين عمتى فيها حزن ، فختها فى حضنى و بوستها تانى وقلتلها خلاص يا ريرى انتى من النهاردة بقالك راجل يعوضك لقيت نفسى سخنت و قعدت ابوس فيها و اقفش بزازها و سالتها هى مروة ممكن تيجى دلوقتى فقالت لا ، فقلتها انا هقفل الباب و هندخل اوضتنا انتى وحشتنى قوى و عايزك ، فقالت طيب نستحمى الاول ، فقلتها لا انا عايزك كده بحب قوى ريحة جسمك و عرقك فختها ودخلت اوضة نومها وقفلت الباب ، قلعت كل هدومى و قلعتها هدومها ونيمتها على السرير و قعدت ابوس فى كل حت فى جسمها صدرها و بطنها و طيزها وشمت باطها ولحسته و نزلت على كسها لحس ، لحد ما جابت كذا مرا ، رحت على حلمة بزازها لقتها واقفة فمصتها وعصرتها و رفعت رجلها و بدات ادخل زبرى فيها و دخلته ، كان نار من جوا ، كانه كان محتاجنى اطفيه ، قعدت ادى فى كسها وارفع رجلها لفوق اكتر لحد ما رجلها بقت بتلمس الحيط
قعدت اقولها انا دكرك انا فحلك انا زبرك لحد ما نزلت عسلها كذا مرا تانى وزبرى فى كسها وبعدين نزلت انا فى كسها ، سبت زبرى فى كسها فترة لحد ما خرج لوحده لما نام و هى كانت فى قمة النشوة و انا كنت قمة السعادة لانى المرة دى كنت انا اللى بنكنها و انا المتحكم فى النيك مش زى المرات اللى فاتت ، احساسى وانا اللى راكبها و رافع رجلها ادانى متعة السيادة و السيطرة ، ، قعدت ابوس فيها و احضنها ، فقالتى نستحمى سوا المرة دى ، فقالت ماشى و دخلنى سوا نستحمى و كنت بحميها واشطفها و ادعك جسمها و هى بتعمل نفس الكلام معايا ، خرجنا من الحمام سوا و هى فى حضنى بوستها و طلعت على اوضتى و هى راحت على اوضتها
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية دلدول بيت عمتي)