رواية دلدول بيت عمتي الفصل الخامس 5 قصص تحرر ودياثة
رواية دلدول بيت عمتي الفصل الخامس 5 قصص تحرر ودياثة
البارت الخامس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
مر علينا كام شهر لحد ما جت الاجازة ، و خلالهم كنت بنيك عمتى حورية بشكل دورى مرة كل اسبوعين نيك كامل يعنى بنام معاها و انزل فيها و ابات معاها فى الاوضة و تصحى فى حضنى ، ودا لان بناتها كانوا بيباتوا برا سؤاء عند جدهم او عند قرايب ابوهم ، وشعبان كان بيروح فى شغل برا و فى الايام العادية كان فيه المداعبات البسيطة من تقفيش و مص ولحس لما نكون لوحدنا ساعة او اتنين ، و كنت بطلب انيكها اكتر ، وخاصة لو توفرت ساعتين ، وكنت بقولها يعنى ساعتين فرصة معقولة
لنيكة سريعة لكن هى كانت مصممة انى مشبعش علشان افضل مطيع ليها ، كان وجه نظرها زى ما قالت قبل كده ، ان الزب الجعان بيلحس الكس انما الزب الشبعان بيتف عليه ، فلازم اكون جعان ، و لما الاجازة جت فى الصيف بقت هى وعيالها فى البيت و بقى صعب حتى انيكها مرة كل شهر و بقيت محروم مش جعان ، وفكرة انى ارجع اضرب عشرات بقت مقرفة بالنسبة ليا يعنى مفيش وجه للمقارنة بين انك تتخيل وتضرب عشرة و بين انك تحضن لحم حقيقى و تتفاعل معاه ، تشم ريحته و يعرق فى حضنك من كتر الدق فيه وانت تعرق من المجهود و يتخلط عرقكم مع بعض وانت بتقطع شفايفها و تسمع انفاسها و انت بتدخل وبتخرج فى الكس والكس نفسه حكاية ، الخرم الملبن دا اللى زبرى بيدخل فيه و يتمتع بيه ، واحساسى لما عمتى تنزل عسلها و تترعش فى حضنى من كتر نيكى فيها ولما بنزل فى كسها ، دا شعور وتفاعل و متعة بين جسدين بيحبوا بعض ، صعب تتقارن باى ضرب عشرات ، لكن هى كانت بتهدينى ، و تقولى ان الفرصة لما تيجى هتشبعنى و انها هتحلبنى من اللبن لحد ما ازهق من النيك ودا كان مصبرنى عليها ، وفى اول اغسطس ابن خالة عمتى ( وردت خطأ باسم خالى وليس خالتى فى الاجزاء السابقة ) جى من اوروبا و كانت العادة ان عمتى تروح تساعد خالتها فى توضيب البيت و تخدمه لانه كان غنى و مراته عايشة برا مع عياله وهو بيجى يشوف عيلته فى الصيف بس ، عمتى كانت بتلزق له طوال اجازته و لحد ما يسافر وكانت تبات عند خالتها و تنسى الشغل والدنيا كلها لان وراه سبوبة حلوة ، كانت بتخرج معاه تنقى له لبس و تتفسح معاه و تسافر معاه فى حتت كتير و هو كمان كان بيغرقها هدوم ودهب و بتروح معاه كل سنة اسكندرية وتقضى اسبوع بحجة تخليص ورق مع تجار لان ليها معارف هناك ، كل اللى كان يشوفهم مع بعض يفتكرها مراته من كتر ما هى لازقة فى طيزه على طول و طبعا شعبان مكنش له راى فى الموضوع او كلمة سؤاء باتت برا او سافرت معاه ، كنت حاسس ان وراء الموضوع حكاية ، لكن خفت افتح معاها الموضوع لتقلب عليا لانه كان مهم ليها جدا وبعد ما بيمشى بترجع تانى للنظام الطبيعى .
و فى يوم دورت على فلوس فى الدرج زى ما بتسيب كل فترة علشان اجيب بيها فطار و مصحيهاش ، لكن ملقتش ، خبطت على عمتى فقالت ادخل افتكرت انها لوحدها ، لكن شعبان على غير العادة كان نايم جنبها ، ففهمت انه مرحش شغله النهاردة ، لكن شوفت عمتى عريانة و مغطية نفسها باللحاف بس ، الموضوع استفزنى جدا انها تنام مع شعبان ، و يمكن حسيت بغيرة انه نايم جنبها وانا محروم منها بقالى فترة واللى جننى اكتر لما رفعت ايديها وفتحت الدرج وادينى الفلوس قربت منها و شميت جسمها وكانت ريحتها انها اتناكت امبارح ، ريحة اللبن باينة فيها فمسكت اللحاف و رفعته و بصيت على كسها و كان شكله غرقان ، يعنى اتناكت امبارح ونامت بلبنه ، لكن هى فى اللحظة نفسها سحبت منى اللحاف و هزقتنى لانى رفعت اللحاف من عليها فخرجت وانا غضبان لكن جى فى ذهنى انى شوفت شعبان لابس كلوت حريمى ، مكنش ابدا رجالى ، واللون دا شفته على عمتى قبل كده ففهمت انها بتلبسه كلوتتها ينام فيها ، وقلت استنى واتكلم معاها لما البيت يفضى، و على الضهيرة ، هى بنفسها جت و دخلت اوضتى و حضنتى من ورا
عمتى : ايه يا دكرى وحشتك مش كده
انا : فاجأتها بالسؤال ، انت بتنامى مع شعبان
عمتى : ايه السؤال الغريب دا ، اكيد طبعا مش جوزى
انا : توقعت انك مش بتنامى معاه لان مش مالى عينك
عمتى : و حتى لو كده ، هو جوزى ولازم افضي لبنه من وقت للتانى والا هحكمه ازاى ، علشان احكم شعبان او اى راجل ، لازم اشد وارخى ولازم افهمه انى حرمته لما عصانى و شبعته لما نخ وسمع كلامى و كده ابقى ربطت فى دماغه بين متعته وطاعتى ، يعنى تطيع تفضى لبنك انما تعصى تموت بلبنك و متشمش ريحة الكس ابدا ، لحد ما تقول حقى برقبتى ، انت لسه قدامك كتير لحد ما تفهم دماغى لكن انا مش مستعجلة انا بربيك على ايدى و فى حجرى علشان تبقى سندى فى وقت اللزوم ، و بمناسبة الكلام على الحجر ، تعالا بقى يا واد على حجر عمتك دلوقتى ، وشدتنى من ايدى و قعدتنى على رجلها و بدأت تحرك رجلها كانها بتهشكنى ، و تدلعنى و تحضنى و بدات اتكلم معاه
انا : انا فكرت ان شعبان مختلف و تعاملك معاه برضه مختلف
عمتى : شعبان زى اى راجل محتاج الجنس ممكن يكون ضعيف لكن عايز ينيك برضه وانا بساعده على كده واحيانا مش بيقدر ينيك ، فبمصله و انطرله لبنه على بزازى او طيزى علشان ينبسط ، الرجالة زى العيال و زبه هو اللعبة بتاعته و الست الشاطرة هى اللى تفهم العيل بتاعها دا ، بيحب يلعب بلعبته ازاى و تلاعبه ، وعلى قد ما تبسطه هتاكل الشهد من وراه ، يعنى انا بعمل اللى انا عايزه ليه ، لانى فاهمه رغبات شعبان و بمتعه بلعبته و بكده بيكون طوع ، و زى العيل اللى على بز امه بالظبط يرضع و ينام ، فهمت والا لسه !
انا : خلاص فهمت ، بس ليا سؤال انتى بتلبسى شعبان كلوتات حريمى
عمتى : ايوه و سنتيانات كمان و حياتك ، ايه امبسطت لما عرفت ، شوف انا لقيته متعلق بكلوتاتى و بيمسكها كتير ، فراقبته لحد ما قفشته وهو لابس الكلوت بتاعى اللى كنت قلعاه فى الغسيل ، فخدته فى حضنى و قلتله ” شعبان يا حبيبى لو عايز تلبس كلوتات حريمى قولى وانا البسك و امتعك ، صارحنى برغباتك وانا ستر وغطا عليك ” فلما قالى انه نفسه فعلا ، قلعت كلوتى فى لحظتها وقلته البسه دولوقتى وفعلا قلع هدومه ولبس كلوتى بعد ما قلعته و كان حتى غرقان من عسلى لانى كنت هايجة قوى ساعتها و حسست على زبه لقته واقف فعرفت ان لبس كلوتاتى بتهيجه ورغم ان زبه صغير لكن كان ناشف ساعتها على غير عادته فقلعت سنتيانى برضه و قلته البس كمان دا ، فاتردد شوية لكن على مين حمرتله عينى و قلته البس يا علق سنتيان مراتك ، عايزه اشوفك دولوقتى مرا قدامى بسنتيان وكلوت فهاج على كلامى فحسست على زبه فكان واقف قوى ، فبقيت بعد ما البس اى كلوت واعرق فيه واحيانا يتبل من عسل كسى ، تانى يوم اخليه يلبسه و ينام ويخرج بيه و بكده حققت متعته واتعلق بيا اكتر لانى بحقق رغباته و فى نفس الوقت بحكمه اكتر و بكون حرة اكتر ، تخيل بقى بعد كده ممكن شعبان يرفع صوته عليا والا يعصى ليا امر وهو لابس كلوتى المبلول فى طيزه ، اكيد لا
انا : وكلوتاتك بتجى على مقاسه
عمتى : ايوه بتيجى لانه مليان و طيزه كبيره زيى ( عمتى بتضحك بلبونة ) ، و بتسال ليه يا واد عايز تلبس كلوت من بتوعى انت كمان
انا : انا ، لا طبعا ، انا بس كنت مستغرب
عمتى : وخفت كده ليه ، انا ممكن اجبلك كلوتات حريمى على مقاسك
انا : كلامك يا عمتى هيجنى قوى بس انا مش عايز او دلوقتى على الاقل بلاش ،
لقيت نفسى بقوم من حجرها بامسك عمتى و بقطع شفايفها بوس وهى بتتكلم و بعد ما خلصت بوس و مص فى شفايفها ، عمتى زعقتلى ، لان الباب كان بس مردود وممكن اى حد يدخل و خاصة ان الوقت بتاع رجعوهم جه و حاجة زى كده تعمل فضيحة فاعتذرتلها وقلتها مقدرش امنع نفسى عن شفايفك
عمتى : طيب بس تعقل بعد كده
انا : اعقل ايه بس هى طيزك دى و بزازك و شفايفك مخلين عندى عقل
عمتى : هئ هئ طيب يا مجنون حورية
خرجت عمتى و مر كام شهر كمان و منكتش عمتى الا مرة فيهم و بالعافية ولما قربنا لشهر فبراير رحت كلمتها اننا عايزين نروح مكان وانيكها فيه بمناسبة عيد جوازنا ، سنة على دخلتى عليها
فقالت هتشوف وترد عليا وفعلا بلغتنى انها معاها مفتاح شقة ابن خالتها فى الاسكندرية و هى ليها حق التصرف و هنروح سوا نقعد كام يوم ، ففرحت ونزلت عملت دبلتين فضة مكتوب عليهم حورية ووائل وتاريخ 28 فبراير و قلت اعملهم مفاجاه ليها هناك والبسها دبلتى و البس دبلتها وطلبت منها انها تلبس فستان فرح زى العروسة و يكون مكشوف الصدر و نعمل زفة صغيرة بس هى قالت ان زفة هتكون مشكلة لكن ممكن نعمل قاعدة بسيطة فى الشقة و نرقص على موسيقى هادية
لما قربنا من الميعاد ، حورية قالت انها هتروح تخلص شعل فى اسكندرية وهتاخدنى معاها ، وطبعا مكنش فيه رد من شعبان ، كلام عمتى دايما بيكون فى صيغة انا ببلغكم مش باخد رايكم ، يعنى الامر منتهى بكلامها ، محدش ممكن يراجعها فيه
رحنا على اسكندرية و نزلنا فى الشقة وكان حاجة محترمة و مكان فخم و البواب كان عارفها يمكن لانها كانت بتجى مع ابن خالتها ، و كمان البواب مسالش انا مين ، كل اللى قالته عمتى انى معاها ، يعنى مقلتش جوزى او اخويا او ابنى ، نزلت انا وهى و اتمشينا على البحر و بعدين رحنا اتغدينا سوا و كان وقت ممتع معاها وطول السكة كنت ماسك ايديها زى العشاق و شوفت بدلة عريس و هى شافت فستان فرح و دفعنا ايجارهم وشفنا شوية احتياجات للشقة و روحنا عليها وكانت فخمة وكبيرة و مفروشة كويسة و انوار اوضة النوم كانت حمرا ودا ادينى احساس بان الراجل ابن خالتها كانت بيعمل سهرات هنا مع نسوان ومش بعيد عمتى من اللى كانوا بيدخلوا معاه الاوضة دى
تعبنا من المشاوير والسفر ورحنا علشان نريح وناخد بكرا اليوم من اوله وحاولت انام مع عمتى وانيكها بس قالت لا ، خلينا للدخلة بكرا علشان تكون ليلة مميزة والنهاردة نريح وتنام بس فى حضنى ونمت فعلا فى حضنها لحد الصبح ، ولما صحيت عمتى قالت نام تانى فى حضنى وخلينا نصحى متاخر علشان نسهر بالليل كويس ، دا السهرة هتكون صباحى مع عروستك والا انتى هتكسفنى و تسيبنى وتنام ، فبوستها و كملت نوم شوية ولما صحينا ، كتبت شوية طلبات و نزلت جبتها اكل جمبرى و سمك من محلات هى عارفها و لما جيت اكلنا و كانت بتاكلنى بايدها و خلتنى اخلص كل الاكل و كانت بتقول ” لازم تخلص كل الاكل دا مفيد جدا فى ليلة زى دى علشان ترفع راسك قدام عروستك ، الليلة ليلتك يا واد و العريس محتاج تغذية ”
اكلنا و كان فيه ازايز خمرة فى التلاجة جبتهم بس قالت بالليل هنشرب علشان نعمل مزاج
وفى الليل قمت لبست بدلة العريس و هى دخلت لبست الفستان وخرجت عروسة وبدر فى تمامه وعملت ميكاب حلو ، فرحت بوستها و كان صدرها مكشوف زى ما طلبت فشغلت شرايط كنت مسجلة على كاسيت لكذا زفة عروسة ، لان على ايامها مكنش فيه الا كاسيت بس ، و قعدنا جنب بعض ، طلعت الدبل لبستها دبلتى وبوستها وهى لبستنى دبلتى وباستنى ، اكلتها جاتوه فى بقها و هى كمان زى ما كنا بنشوف فى الافراح اللى كانت منتشرة فى الوقت دا ، وبعدين شربنا كام كاس من الخمرة اللى حسيت بعدها بنشوة وسعادة ، رقصت معاها على موسيقى غربية لكن مكنتش بتعرف قوى وعمتى قالت انها هترقصلى بلدى احسن لانها ملهاش فى الرقص الغربى دا ، بس بعدين ، شوية وقلتها ندخل اوضتها ودخلنا ، كان احساس روعة جدا كانى عريس فعلا و بدخل مع عروستى ، يمكن كمان كنت بتمنى فعلا انه يكون حقيقى و اتجوزها رسمى بس طبعا دا كان مستحيل يحصل ، فقلعتها الفستان و هى عملت مكسوفة من عريسها ودا هيجنى اكتر و قلعت البدلة و لبست روب على اللحم و هى بدات تقلع وقالت غمض عينك علشان البس قميص الدخلة وتشوفى بيه مرة واحدة ، اديتها ضهرى بس كنت شايفها فى المرايا ،لما ادورت لقيتها بالقميص ، كان احمر شفاف و على اللحم كانها مش لابسه حاجة وبزازعمتى باينه فيه بشكل روعة و مقسم على جسمها بشكل يهيج ، مسكتها ولقيت جسمها ناعم جدا المرة دى تقريبا كانت عاملة حلاوة اللى هى السويت بس النسوان البلدى بتعملها فى البيوت و بتقول عليها الحلاوة ، وكانت منعمة جسمها فقعدت ابوس فيها و فى رقبتها و اقفش فى صدرها واعصر حلماتها و رفعت باطها علشان اشمه والحسه وكان نضيف جدا مفهوش شعرة على غير عادة عمتى انها احيانا بتسيب شوية شعر للاثارة بس المرة دى كانت بتحاول تبقى عروسة وتغير و كان ريحته برضه روعة و لحسه اروع ، قعدتها على السرير و نيمتها و بدات البوس فى جسمها والحسه ووصلت لكسها و قعدت اشم والحس فيه لحد ما جابتهم 3 مرات وانا لسه مدخلتوش ، دخلت كمان صباعى و لعبت فى كسها و جابتهم مرة رابعة و حسيت انها على الاخر ، فقامت لوحدها هايجة و مصت زبرى و قالت دخلوا مش قادرة استحمل ، دخلوا بسرعة ونيكنى ، فدخلته و قعدت انيك فيها ، كنت برزع فيها بقوة و شدة علشان اشوف رد فعل منها و هى مستمتعة بزبرى ، وهى كانت رد فعلها بيشد زبرى زيادة كانت بتقول ، اووف اووف ، اح اح ، بيوجع بيوجع ، دقنى كمان ، دق لبوتك و شرموتك، مترحمنيش وقطع كسى ، انا ملكك انا بتاعتك ، زبك يجنن المرة دى يا دكرى ، كلامها جننى زيادة و بقيت بدقها بجنون و بدأت اسمع صوت شخر منها من المتعة و انين ممزوج بسعادة و لبونة ، ولقيتها بتقول اه اه و اترعشت فوقفت نيك شوية وهى نزلت عسلها و قالت انها جابتهم و كانت مبسوطة قوى وكملت بعد كده النيك و استمر زبى يدق فيها وحسيت انى طولت على غير العادة ودا معناه انى بتحسن فى النيك مع الوقت و بعد فترة من الدق صرخت و نظرت فيها و لما خلصت اخر لبنى ، حضنتها و قعدت ابوس فيها و طلعته من كسها بعد ما نام ، ريحت شوية جنبها و قمت تانى وعدلتها و نيمتها على مخدة علشان اعرف ادخله فى طيزها ، وجبت كريم و بدات ادعك بيه طيزها كان موجودة فى الاوضة و هى قالتى عليه و شاكله من برا ، دخلته فى طيزها ، الدخول فى الطيز بيكون اصعب والكريم و الفزلين بيساعد كتير فى الدخول و قدرت ادخله و بدات انيكها وكانت المرة دى بنكها بشكل افضل و زبرى دخل بشكل افضل فى طيزها من المرات اللى فاتت و متعة نيك طيزها كان مفضلة عندى حتى عن كسها يمكن لان طيزها طرية وملبن وصوت الخبط على طيزها لما بدخله و اخرجه كان زى المزيكا فى ودنى و كمان كلام عمتى وهى بتتناك كان له طعم تانى ، صوتها وهى بتقول اه اه و اح اح و اوف اوف و هجبهم هجبهم بيزود متعتى اكتر و كنت بتعمد احيانا اخرجه اكتر و ارزع تانى بقوة علشان اخبط فى طيزها علشان تعمل صوت اقوى من الخبط فيها ، و طيزها الملبن كان بتترج زى الجيلى قدامى و كنت بلسوعها على طيزها و اقولها يالا يا لبوة متعتى جوزك و اشفطى زبى جوا طيزك ، وهى كانت بتشهق و اهاتها مجنانى و قالت مش قادرها نزل لبنك جوا طيزى املاها باللبن عايزه جوا يا دكرى ، سمعت كلامها وصرخت وانا بنزل و سبته فى طيزها ، وهى كانت بتشخر و تنخر و تترعش و صوتها كان ممتعنى جدا ،
بعد ما نزلت مرتين ريحت جنبها و بعدين حسيت انى عايز اروح الحمام فرحت وغسلت زبى و كنت ناوى اكتفى بكده لكن حورية شخرتلى وقالت ، عايز عروسة فى دخلتها متاخدش على الاقل ثلاثة او اربعة خراطيم لبن ، ليه عريسها خول والا مش قد النيك
كلامها حرقنى و فقمت ادعابها لكن حسيت انى مش قادر فهى قالتى تعالا نيك بزازى ، وعملت بزازها كس وضمتهم على بعض و دخلت زبرى بينهم و بدات انيك بزازها و بعدين نطرت على صدرها فدعكت بزازها بلبنى و لحست الباقى فى بقها ، انا كنت خلاص اتهديت بعد ما نزلت تلات مرات فقمت اجيب عصاير من التلاجة اشرب و رجعت لقيتها نايمة على ظهرها فحضنتها و نمنا لحد الصبح
المرة الثالثة كانت سريعة وانا كنت مرهق علشان كده مكنتش مستمتع قوى لكن حبيت ارضيها
تانى يوم صحيت و بوستها قلتها صباحية مباركة يا عروسة وهى قالتى صباحية مباركة يا عريس و دخلت خدنا دوش سوا ولبست قميص نوم جديد وفطرنا ونزلنا نتفسح و احنا ماسكين ايدنا وصادفت انى لقيت واحدة ست غلبانة فساعدتها فى شيلة كانت شايلها و كمان اديتها فلوس لما حسيت انها فقيرة وهى قعدت تدعيلى و سالتى دى مراتك فقلت ايوه فقالت عندكم عيال فقلت لا ، ، فدعتلى و قالت ” يسعدكم ببعض و يرزقك منها بالولاد والبنات ” فشكرتها وضحكت و ضحكت حورية وانا راجع سالت حورية ،
انا : مش نفسك تحبلى منى بعيل
عمتى : انت اتجننت ، ايه اللى انت بتقوله دا ، انت الهيجان خد حده معاك
انا : وفيها ايه لما تحبلى منى و تشيلى عيل من لبنى
عمتى : الكلام دا تقولوا علشان تهيج نفسك لكن فى الحقيقة دى مش هيحصل ، وحتى العلاقة اللى بينا دى هتنتهى ، دى مجرد متعة و هيجى وقت و تشبع منها انت وانا و نكمل حياتنا بشكل تانى
انا : انا مش هشبع منك ابدا
عمتى : هيجى اليوم دا مستعجلش وبلاش تفكر فيه خلينا نتمتع باللحظة احسن و كمان دا مش كلام تقوله فى صباحيتنا ، بعد ما نرجع للبيت هنتكلم انما دلوقتى احنا عرسان و عايزين نفرح بشهر عسلنا ، تمام
انا : تمام
رجعت الشقة مرهق و قلت لحورية انى مش هنيك النهاردة عايز اريح ، فلوت بوزعها ، وقال طيب يا سبعى ريح ، ريح على طول لو حبيت ، مهو انا جاية شهر عسل مع مرا مش راجل ، النسوان اللى اعرفها ومعاهم رجالة بجد ، هم اللى بيشتكوا من اجوازهم اللى بيدقهم كل يوم ثلاث و اربع مرات ، انما انا حظى الاسود موقعش الا فى العلوق والخولات اللى ينطروهم مرة و ينام على ظهره
انا : خلاص يا حورية مكنش يوم قلت اريح فيه
عمتى : خلاص يا سبعى مش عايزه
انا : انا اسف بكرا هشد نفسى و امتعك
عمتى : وماله ميضرش
انا : طيب لو مش زعلانة انا عايزك ترقصلى شوية زى ما قلتى
عمتى : مليش نفس ،
انا : تبقى لسه زعلانة ، بجد انا نفسى اشوفك بترقصى و فرحانة
عمتى : حاضر هقوم ارقصلك يمكن لما تشوف رقصى حاجات تانية تقوم هى كمان
انا : ضحكت و قعدت اتفرج على رقصها وكان مثير جدا و هيجنى فعلا و زبى وقف بس قلت اريح النهاردة وبكرا اديها لما اعميها بنت المتناكة دى
و دخلنا الاوضة و لقيتها بتطلع سجاير و بتشرب و سالتها ، قالت انها سجاير حريمى كان محمود ابن خالتها جايبها لازوم المرقعة و هى خفيفة و رفيعة و لما شربتها قعدنا نتكلم
انا : مش محمود دا كان عايزك زمان
عمتى : ايوه بس انا رفضت علشان كان شحات لكن البلية لعبت معاه ، اتعرف على ست من عيلة كبيرة و كانت مطلقة و ليها علاقات ، ونامت معاه فعجبها فاتجوزته علشان تركبه ويبقى دلدول ليها لانه من وسط اقل و كمان كان معاها جنسية اجنبية فخدها هو كمان و الفلوس بقت معاه زى الرز ، ولما رجع جاول يلاغينى بعد ما اتجوزت وانا كنت قرفانة من الجوازة بصراحة ، لعب عليا ووعدنى بالجواز بعد طلاقى من شعبان و بعدين نال غرضه ونام معايا و كنت بروح عند امه و انام معاه هناك او فى اى شقة من بتوعه
انا : وامه كانت موافقة على كده
عمتى : يعنى امه هتفضح ابنها او تفضحنى هى كانت شايفة ان ابنها بينبسط ، و بياخد مزاجه و بنت اختها بتشبع برضه
انا : وبعدين خلع منك
عمتى : هو كان عايز الوضع يفضل كده لان مراته كانت قوية و مكنش يقدر يتجوز عليها والا هيروح منه كل حاجة ، ففضلنا فترة كده ، و بعدين قطعت معاه لما كنت ناوية اكمل تعليمى ، فتحى اخو جوزى كان كمان طمعان فيا ، ولما متع نفسه معايا شوية خلع ، منى و هرب و فهمت ان محدش هيساعدنى الا لو ليه غرض ولما ياخده هيخلع فكملت حياتى مع شعبان و رضيت بنصيبى
انا : و كنتى مبسوطة معاكم فى النيك
عمتى : محمود كان حنين معايا و رومانسى و كنت بجبهم من كلامه واسلوبه ودا اللى وقع مراته فيه انما فتحى جلنف شوية بس ايه زبير ابن الوسخة او زى ما بيقولوا فحل و عنتيل ، كان بيفشخنى بزبره ، وكتير جدا كنت بحسد مراته ، ولية وحشة ولا تيجى فى ربع جمالى و جسمى و معاها دكر زى دا وانا نايم جنبى علق زى شعبان ، القصد ادينى بدلع نفسى على حسب الظروف
انا : خدتها فى حضنى و نمنا و احنا بنبوس بعض
صحينا تانى يوم ورحت نايكها على الريق كده قبل ما نفطر وبعدين نكتها تانى بالليل وكان دا ترتيب كويس علشان اقدر اريح و بعد كام يوم قررنا نرجع ، و دخلنا البيت و استقبلونا و سالوا على الشغل واللى عملنا و الفنا قصص على الشغل هناك واليوم عدى و تانى يوم عمتى رجعت تروح المحلات علشان تشوف اللى فاتها فى الايام اللى فاتت و انا كملت عادى و شوفت دراسها لحد الامتحانات ، و مكنتش مشتاق قوى للنيك لانى نكت عمتى الفترة بتاعت اسكندرية كتير لحد ما شبعت منها وبين الشهر و الشهر كنت باخطف نيكة فى كسها الملبن .
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية دلدول بيت عمتي)