Uncategorized

رواية دلدول بيت عمتي الفصل الثاني 2 قصص تحرر ودياثة

رواية دلدول بيت عمتي الفصل الثاني 2 قصص تحرر ودياثة

 

البارت الثاني

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

قعدت فترة حابس نفسى فى الحمام و مكسوف و بعدين خرجت مكنش فيه حد فى الصالة ، دخلت اوضتى وقفلت عليا و مخرجتش ، فضلت باكل فى الاوضة و مش بخرج ابدا اكل مع عمتى وعيالها و خايف اشوفها او بالاصح خايف من رد فعلها ، كنت احينا بنزل اجيب حاجات للبيت و اطلع و اقفل على نفسى تانى لحد ما دخلت عليا مروة بنت عمتى و اختى اللى رضعت معاها من بز عمتى و كانت مقربة لقلبى عن اختها هناء اللى كانت غبية زى ابوها انما مروة كانت فرفوشة و فيها من شقاوة عمتى كتير او باللاصح لبونة عمتى

مروة : مال يا واد مختفى ليه كده
انا : لا ابدا مفيش
مروة : انت عملت ايه يا ولا قلى وانا احل الموضوع من كام يوم وانت مش بتخرج ولا بتهزر و كمان امى قالبة وشها عليك ، فيه ايه

انا : هى امى قالتك ايه
مروة : هى ماقلتش حاجة انما قالتى ابلغك انك تخرج تتعشى معانا النهاردة و بالليل هتنام معاها فى الاوضة علشان متنمش لوحدها ، ابويا بايت يومين برا فى شغل
انا : انا لا خارج اتعشى و لا هنام معاها نامى انت معاها
مروة : ايه يا واد فيه ايه ، انا محبش انام الا فى سريرى و كمان انت طول عمرك دلوعتى امى و الواد الحيلة اللى متربى فى حجرها و نايم فى حضنها مالك قلبت عليها ليه كده ، هى ضربتك والا ايه و الا حطلك شطة فى طيزك زى زمان ( مروة بتضحك بلبونة

انا : بطلى وساخة وقلة ادب

مروة : ايه يا واد الكلام ضايقك والا افتكرت زمان لما امى كانت بترقعك العلقة من دول و تحشى طيزك بالشطة و انت تمشى زى الالف و لا يتسمعلك صوت ، خلاص نسيت و عملت راجل ، دانت كانت قربت تدخل المدرسة وامى لسه بتديك البزة ، يخيبك دا انا اتفطمت قبلك وانت كنت على صدرها بتمص فيه مسبتوش الا لما امى حطت على بزها ميكروكروم علشان تبطل ترضع يا منيل
انا: طيب خلاص انا كنت كده فيه حاجة تانية
مروة : لا خلاص بس لازم تتعشى معانا امى ماكدة عليا و الافضل تسمع الكلام ، امى بتحبك لكن هى نابها ازرق لو عصيتها هتنفخك فاصر معاها دا فيه رجالة بشنبات بيشخوا على نفسهم من امى بما بالك انت يا ابو شخة اصلا
بالليل مروة ناديت عليا علشان العشا و خرجت و لقيت عمتى ومروة و هناء على الترابيزة و بدات اكل
عمتى : ليك وحشة يا واد مستخبى ليه كل دا

مروة : مكنش عايز ياكل معانا يا امى

عمتى : ليه يا لولو مش عايز تاكل مع امك واخواتك البنات ليه

انا : انا مش لولو انا اسمى وائل يا عمتى

عمتى : اولا انا امك مش عمتك ، عمتى مسكت بززها الاتنين وقالت والبزين دول يشهدوا انى امك و لحد دلوقتى لولا العيبة كنت ختك على صدرى و اديتك البز حتى قدام اخواتك انت عيل مربياه فى حجرى و عارفه دماغك لانك تربيتى و كمان انت تعمل راجل على اى حد الا انا و اخواتك هناء و مروة انت فى البيت هنا لولو برا البيت اعمل اللى تحبه
فاهم يا واد – عمتى اتكلمت وعينها بتبرق –
انا : رديت بخوف – فاهم يا امى
عمتى : ايوه كده اتعدل و النهاردة تستحمى و تجى تبات فى حضنى زى العادة و لو مفيش عارف تستحمى ادخل احميك زى ما كنت بعمل من كام سنة مش كبير يعنى على كده

انا : حاضر هستحمى و اجى على الاوضة
دخلت استحميت و دخلت على الاوضة بتاعت عمتى و لقتها لابسة جلبية نوم صدرها مفتوح وباين تحته كلوت و سنتيان قافش على بززها و رافعهم انا اول ما شفت كده هجت بس مسكت نفسى وقلت اكيد هتفتح الموضوع بس مكنتش عارف ليه خليتنى انام معاها بعد ما عرفت اللى بعمله المفروض تمنعى من كده تانى على اساس انى كبرت و ببصلها كست مش امى او عمتى المهم دخلت و قلت اشوف الوضع هيبقى ايه
و فجاه عمتى فتحت الموضوع بسؤال
من امتى يا واد بتضرب عشرات على كلوتاتى و سنتياناتى؟
انا بلمت

انا طبعا كنت ساكت و هى كررت الكلام ،
عمتى : انطق يا واد بدل ما نزل عليك بالشبشب و الا نسيته
انا : من سنتين
عمتى : يعنى يا واد من سنتين نايم فى حضنى وزبك واقف عليا و بتضرب على هدومى عشرات مش هقول انى امك اللى مرضعك اكتر من رضعت عيالى انما حتى عمتك ، خلاص الهيجان واخد حقه معاك
انا : انا غصب عنى انت جسمك مثير قوى و بزازك كبيرة وحلوة و كمان انت كلامك بيهيج اصلا و اسلوبك فيه لبونة توقف اى زب
عمتى : قالت وهى مبتسمة طيب يا خول خلاص فهمت انك مش مستحمل لبونتى و مرقعتى
فزبك وقف ، يعنى خلاص بقيت راجل دا انتى لسه عيل هو اللى زيك يعرف ينيك مرا او يشبع ست من الزب دا يا دوب تقاوى زبر
اقلع وارينى زبك دا
انا: ايه مش فاهم اقلع ازاى
عمتى : يا واد اقلع و خش فى السرير علشان اشوف راجل البيت الجديد وضعه ايه
انا : قلعت البنطلون و هى شاورت انى اقلع كله فقلعت و دخلت تحت اللحاف و لقتها راحت قلعت الجلبية و بقت باللباس و السنتيان و كان منظرها سكس قوى و راح مسكت برفان و رشت تحت باطها يمين و شمال و شوية كريمات على جسمها جت ناحيتى و دخلت فى السرير و فجاه مسكت زبرى و بدات تدعك فيه جامد شوية وبراحه شوية وانا كمان اتشجعت و مسكت صدرها و كانت اجمل لحظة فى حياتى انى ماسك بز عمتلا و بقفشه و بوسته صدرها كذا مرة و حاولت افتح السنتيان وبعد محاولات من التردد و الخوف قلعتهولها و شوف اجمل بزاز و حلمات و رميت نفسى فى حضنها و شمت جسمها لاول مرة عن قرب وهى صاحية مش نايمة و بدات الحس فيه كمان و امص الحلمة و ارضعها ، عمتى عدلت شعرها و رفعت باطها و قالتى شم باطى و طبعا نفذت و كانت ريحته جنان ، هى كمان مسكت راسى و لازقتها فى باطها وقالت شم اكتر واشبع من ريحة باطى و الحسه و انا كنت مبسوط وبشم باطها ولحسه و فجاه لقيت نفسى مش قادر ونظرت لبنى فى ايد عمتى و هى ضحكت و قالت لسه عيل بس هتكون كويس مع الوقت
نمت فى حضن عمتى للصبح وانا مش مصدق انى دا حصل انى قضيت اجمل يوم فى عمرى
صحيت الصبح لقيت نفسى عريان و نايم على بز عمتى و هو عريان برضه قعدت امص فى بززها و اشم فى جسمها و باطها و الحسه لحد ما صحيت و قالت خلاص يا واد اعقل انا هظبطك كل شوية لما مزاجى يحب وكمان لما تعمل الى يعجبنى وبلاش حكايات ضرب العشرات دى لما تحب انا همتعك بس كله فى المدارى انا برضه بيكون ليا مزاج فى الجنس لحاجات معينة اهو اعملها معاك بس اللى جوا الاوضة حاجة والا برا حاجة حسك عينك تتجاوز معايا الا لما انا اقول تعمل ايه و امتى مفهوم
هزيت راسى ووافقت على كلامها بدأت حياه جديدة مع عمتى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *