Uncategorized

رواية دلدول بيت عمتي الفصل الثالث 3 قصص تحرر ودياثة

رواية دلدول بيت عمتي الفصل الثالث 3 قصص تحرر ودياثة

 

البارت الثالث

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

حسيت براحة نفسية كبيرة لما علاقتى بعمتى بقت واضحة و المتعة شغالة بينا لكن كان نفسى انام معاها فعلا و حاولت كتير ادخلوا فى كسها بس هى رفضت و قالت لما الوقت يجى انا هقولك ، انشغلت فى الوقت دا بالبحث على الصور السكس اللى مع اصحابى و كنت باخد منهم الصور اللى شبة جسم عمتى و اكتب اسمها عليها و احفظها فى ملف اتفرج عليه كل شوية بالمناسبة عمتى اسمها حورية و كان بتدلع ب ريرى ، زكنت بكتب على الصور طيز حورية او كس حورية باط حورية ، كانت الكتابة دى بتهيجى اكتر على الصور و بدأت اشوف سكس كتير عند اصحابى و كان ايامها كلها شرايط فيديو مكنش فيه كومبيوتر منتشر ساعتها ، كنت اتفرج على كذا فيلم واجمع فى شريط تانى الاجسام اللى شبة جسمها و اتخيل نفسى مكان الراجل اللى بينكها ، قريت كتب عن الجنس كان فيها اللى مفيد وفيها اللى كلام فارغ بس كونت معلومات حلوة وكان هدفى انى لما تيجى الفرصة اكون جاهز واقدر امتعها ، عمتى مكنتش كبيرة هى فى اوائل الثلاينات لانها اتجوزت بدرى فى سن ال16 ، وكانت بجسم وحش و بطل حقيقى ، طيز كبيرة و بزاز كبيرة ، كانت محتاجة بس لراجل زبير ، يرفعها على

 

زبره ليل نهار علشان يقدر يسد معاها لكن جوزها كان ابعد عن كده ، كان اقصر منها و جسمه مليان و املس ، ما عدا شعر بسيط جدا فى جسمه و كان له بزاز زى الحريم من كتر التخن و طياز كبيرة كمان ، و كتير جدا من الناس كانوا بيفتكروا ان عمتى بنته و يجوا يطلبوها منه للجواز ، وهى كانت تضحك و تتريق على الموضوع دا ، مكنتش حاسس ان جوزها مالى عينها ، لا منظر ولا جسم واكيد مكنش بينيك جامد ، مكنش له ميزة تلفت اى ست له اصلا ، غير انه كان له محلين للتجارة و اهله اغنياء و يمكن دا السبب ، لان عمتى من اسرة تعبانة جدا ، و فرق كبير لما ازور حد من اعمامى و اشوف حاله و اقارن بينه و بين حال عمتى ، فقر شديد و عيشة صعبة لكن عمتى غرقانة فى الفلوس بتاعة جوزها ، لبس و عيشة ودهب مالى صدرها و ايديها ، بعد كام يوم جوزها شعبان رجع و كالعادة مجرد طرطور عمتى تدخل تخرج تقلع تلبس ملوش كلمة و احيانا كمان عمتى تهزوا قدامنا و هو يعيط زى النسوان و يبكى و عمتى تخدوا فى حضنها و تصالحه كانه هو الست فى العلاقة و هى الراجل و حسيت انى عمتى برضه مربيانى على كده ، مليش كلمة وبخاف منها و هى اللى بتقرر كل حاجة ، و مربيانى وسط البنات كانى واحدة منهم ، وكانت بتنادنى كالعادة بلولو و هو اسم انثوى و لما اغلط تهزنى بكلام زى عرص وعلق وخول ، كانت بتكسر اى حساس بالرجولة جوايا ، بس مهتمتش بالموضوع المهم انى بتمتع معاها و بشبع رغبتى و فى يوم جى ماتش لمصر كان فى الدور قبل النهائى فى بطولة و شعبان جوزها كان عايز يتفرج و عمتى قالت لا انزل القهوة تحت البيت و فعلا نزل و مكنش فيه حد فى البيت ، هناء بنتها الكبيرة عايشة على طول عند جدها لابوها و بتيجى فى الاجازات و على خفيف كمان و مروة دايما برا البيت مع اصحابها و بتتاخر بموافقة عمتى ، فقلت فرصة اقعد مع عمتى و اقفش بزازها و دخلت فعلا الاوضة و جيت من وراها و قفشت بزازها وبوستها فى رقبتها ، وهى ممنعتش و ضحكت وقالت لو وحشتك اقفل الباب بتاع الشقة بالترباس علشان محدش يدخل فجاه و تعالا علشان نكون براحتنا ورحت وانا مبسوط وراجع وانا عارف انى هتمتع بيها الشوية دول لحد ما الماتش يخلص

 

دخلت لقيت عمتى بتقلع الكلوت و تدهونى و تلقائى قعدت اشم فيه و فتحت عينى لقيت عمتى قعدت على السرير و فتحت رجلها و رفعت الجلبية و شوفت كسها كان شكله جنان كس كبير منفوخ و مربرب و مشعر على خفيف ، عمتى شاورت انى اجى عند كسها و نزلت فعلا تحت رجلها و قعدت ابوس فى فخادها لحد ما وصلت للكس و حاولت الحسه بس عمتى منعتنى و قالت شم الاول و حطتت راسى فى كسها اشم و ضمت رجلها عليا و فضلت فترة اشم وهى تطلب اشم واتعود على ريحته و كنت كانى بتنفس من كسها من كتر ما هى ماسكة راسى و حاشرها فى كسها ، بعدين قالت الحس و مكنتش عارف الحس صح و هى عملتنى ، دا الزنبور و دى الشفرتين و بدات توجهنى ، حبيت الموضوع و اتمتعت باللحس و خاصة الزنبور ، كان عامل زى الزبر الصغير ، و قريت قبل كده ان اسمه البظر و مهم جدا لمتعة الست ، فاهتميت جدا بلحسه بعد شوية عمتى بدأت حورية تشهق و تنخر و انا الحس لحد ما اترعشت اكتر من مرة و فهمت انها نزلت عسلها فقلت فرصة ادخله دلوقتى ، حاولت ادخل زبرى فى كسها لكنى هى رفضت و قالت مش وقته ، لازم تتعود ان متعتى الاول و قبل اى شى و بعد كده انا همتعك على حسب ما اشوف ، كل ما تكون محروم اكتر هتكون مطيع اكتر و هو دا الى انا عايزاه منك ، الطاعة و سمعان الكلام ، والا هتتحرم من كل حاجة و ترجع تضرب عشرات فى الحمام ، مفهوم يا واد والا هتطلع حسى وانا بفهم فيك ، رديت ، خلاص اتفقنا لكن انا قلت انا عايز افك عن نفسى معاكى ولو مرة فقالت ماشى الفرصة الجية هتنزل لبنك في كسى ، لما سمعت الكلمة منها هزتنى من جوا ، هنزل لبنى فى كس عمتى حورية ، يااا امتى يجى اليوم دا و انيك البطل دا على السرير زبرى يدخل و يخرج فى كسها و انظرهم جوها و اغرقها بلبنى ، حسيت انى الوقت دا لو جى هكون اسعد واحد ، و جت الفرصة ، كان فيه ماتش تانى للنهائى و الناس كلها على القهاوى و جوز عمتى كالعادة نزل و فى الوقت اللى كل الناس كانت بتستعد علشان تاخد الكاس و انا كنت بستعد بس علشان اخد الكس مش الكاس و مش اى كس دا كس عمتى حورية ، ودخلت اوضة عمتى ، كانت المرة دى جاهزة ولابسة قميص نوم من غير كلوت مش جلبية بيتى زى المرة اللى فاتت ، و رحت حضنتها وبوستها و بدات اقفش فى بزازها و طلعت بز ومصيت حلمته و بدعك فى البز التانى ، عمتى خدتنى لحد السرير و طلعت عليه و فلقست و شوفت طيزها فى وشى عريانة وكان الوضع مفهوم ليا انها عايزنى ابوس طيزها لكن هى كمان مسكت راسى و دافستها فى طيزها و طلبت اشمها و الحسها ، الموضوع كان مهيج جدا لكن مكنتش حابب قوى خصوصا وانا بلحس طيزها و هى بدات تلعب فى كسها لحد ما جابتهم كذا مرة و بعدين عمتى خدتنى و نيمتنى على السرير و مسكت زبرى و بدات تمصه بنهم شديد و انا رحت فى عالم تانى ، حسيت انى كل اللى عاملته يستاهل فعلا مص عمتى لزبرى ، كان احساسى بزبرى فى بقها رهيب ، كانت بتمص بجنون وانا ضايع من المتعة لحد ما نظرت فى بقها ، فضحكت و قالت بسرعة كده يا خول ، فقلتلها معلش لسه فى الاول ادينى فرصة و كنت فاكر انى الموضوع انتهى والليلة خلصت لكن عمتى بدات تبوس فى جسمى تانى و تفرك حلمتى بقوة و بعدين لحستها وانا هجت تانى و حسيت ان زبرى بدأ يقف و هى بتاكل فى حلماتى و نزلت على شفايفى بوس و مص و دخلت لسانها فى بقى و انا كنت مستسلم تماما و مستمتع ، بس كنت مستاء شوية لان شفايفها كان عليها لبنى و طعم زبرى لسه فى لسانها ، حسيت كانى بمص زبرى و ببلع لبنى من شفايفها ، معرفش اذا كان قصدها والا لا ، لكن كانت تمص زبرى شوية و ترجع تبوسنى و تلحس لسانى كانها بدوقنى طعم الزبر بتاعى ، عمتى رجعت مسكت زبى و بدات تمص فيه و ظيزها كانت ناحيتى و فى وشى ، لقيت نفسى تلقائى ببوس فى طيزها و بلعب فى كسها ، فقالت الحس كسى وانا بمصلك و عملت كده ، زبرى طول المرة دى و حسيت انى اهدأ من المرة الاولى اللى نطرت فيها و الوضع كان زى ما قريت عنه 69 ، حسيت بزبرى بين بزازها بتدعه بيهم ، وجت اللحظة اللى كنت منتظرها ، عمتى مسكت زبرى و دخلته فى كسها و ركبت عليا هى كانت فوق وانا تحت و وشها ناحيتى المرة دى ، يمكن مقدرش اوصف فى كلمات جحم المتعة اللى حسيت بيها و هى بتتنطط على زبرى و هو جوا كسها او منظر بزازها وهما بيتنططوا قدامى و لما بنامى عليا تدينى امص بزازها واحضنها ، هى كانت متحكمة فى النيك والسرعة كله على حسب رغبتها وانا كنت زى الست اللى بتتناك من جوزها فى وضع المفعول بيه بس كنت مستمتع جدا و كان كافى ليا ، وبعد فترة من المتعة و السعادة ، نظرت جوا كسها و عمتى شهقت و اترعشت لانها جابت برضه فى وقتها ، كنت عرقان جدا و هى كمان عرقت ونامت عليا و حضنتى و زبرى فى كسها ، مخرجتش زبرى لانها قالت سيبوا يخرج لوحده لما ينام خالص و دا اللى حصل ، ريحة عرق عمتى كانت مثيرة اكتر من اى برفان ، كنت بشم فى جسمها وريحته و هى كمان لما لحظت دا ، بصتلى بصة كانها فهمت رغبتى ، فرفعت باطها و قالت شمه ، شم باط امك واتمتع بريحته ، وقعدت اشم ، وهى تطلب اشم اكتر و مسكت راسى ولزقتها فى باطها و بعدين طلبت الحسه وانضفهولها وعملت كده ، كان فيه شعر خفيف وعرقان وكانت ريحته تجنن ولحسته وانا متمتع بطعمه ، و بعدين نقلتى على الباط التانى و عملت نفسى الشى ، و شوية و عمتى نامت على ظهرها جنبى و هى مبسوطة و انا كنت نايم جنبها مكنش فيه كلام بس كانت لحظات حلوة ، انا وعمتى نايمين جنب بعض عرقانين و مرهقين من النيك ، معرفش ايه خلانى ابصلها بنظرة حب و اقولها بحبك و اترميت فى حضنها ، فحضنتى فى دراعها و لقتها بتحط حلمة بزها فى بقى و انا مصتها ، هى كانت بتضغط على البز وانا امص رغم ان مفيش لبن لكن الاحساس كان واصل بينا ، وكان فيه مشاعر ارتباط بعمتى مش بس الجنس انما خليط من الحب و الجنس والامومة ، شوية وقمت لميت هدومى و سبتها نايمة و خرجت وعلى وشى ابتسامة سعادة و انا بقفل الباب بصت على جسمها ولقيت كسها بينزل لبنى منه ، فخرجت ودخلت على اوضتى و نمت وانا فى منتهى السعادة .

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *