Uncategorized

رواية دلدول بيت عمتي الفصل الأول 1 قصص تحرر ودياثة

رواية دلدول بيت عمتي الفصل الأول 1 قصص تحرر ودياثة

 

البارت الأول

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

انا اسمى وائل و دلعى هو لولو ، من صغرى متربى فى بيت عمتى بعد وفاة والدى فى حادثة وامى الحقيقية اتجوزت و سابتنى لعمتى عيل فى اللفة علشان جوزها الجديد مكنش عايزنى معاها ، عمتى خادتنى و ربتنى مع بناتها هناء ومروة لانها كان نفسها فى ولد و بعد ما خلفت بنتين كانت عندها مشكلة فى الرحم ومش هتخلف تانى , و بالمناسبة انا ليا كمان عمين حسن و سعد بس فقراء جدا و عمتى كان عيشتها كويسة لان جوزها غنى علشان كده هى اللى خدتنى عندها
عمتى رضعتنى مع بنتها مروة علشان تكون امى من الرضاعة و كمان علشان اكون اخو بناتها و مفيش خوف منى عليهم ، هى كانت شخصية قوية و هى الراجل فى البيت ، جوزها كان طرطور تماما ، الكلمة فى البيت لعمتى مفيش كلمة بعدها
انا كنت دلوع عمتى لانى الولد اللى كان نفسها فيه و كنت بقولها يا امى دايما و على حسب الكلام اللى سمعته من مرات عمى حسن انها رضعتنى اكتر من ثلاث سنين لحد ما اعمامى اتدخلوا ففطمتنى بالعافية من بزها ، كنت بنام معاها فى الاوضة لو جوزها راح فى شغل ومش بايت فى البيت و كان طبيعى انها تكون لابسة قميص نوم او حتى كلوت و سنتيان بس وانا نايم فى حضنها بين بزازها و ريحة جسمها فى مناخيرى و كنت بقلق من نومى لو قامت من جنبى و حسيت انى ريحتها بعدت عنى كانى طفل بالظبط متعلق بريحة امه و بزها ، بز عمتى كان كبير وابيض وحلمته بنى خفيف ، و كتير لما اخاف او اقلق بالليل امص بزها و هى نايمة و هى مكنتش بتعترض على العكس كانت بتحط الحلمة اكتر فى بقى و تقولى وحشتك البزة و تضحك و انا امص اكتر ، طبعا مكنش فيه لبن لكن احساس الامان بقى مرتبط بحضن عمتى و مص بزها زى الاطفال وهى كمان مكنتش بتحاول تنمى احساس مختلف كانت دايما طوال الابتدائى بتعاملنى على انى عيل بيرضع ، و احيانا لما اجى زعلان من المدرسة تقعدنى على رجلها و تطلع البز امصه شوية والعب فيه لحد ما اهدا وانام و فى سنة تعبت من اللوز و كنت بتقوم جوزها ينام برا الاوضة وانام فى حضنها لحد ما انام و عملت العلمية و كانت جنبى بتاكلنى الايس كريم و الجيلى بنفسها علشان الجرح يخف و لما بكون مش قادر اكل كانت بتاكلنى بالعافية و كنت احيانا بخاف منها و من شدتها ،
فى الاعدادى عمتى كانت بتتكلم معايا بكلام كله تلميحات جنسية لكن اغلبه مكنش مفهوم ليا لان كنت غير مدرك للمعنى و كمان باسلوبها اللى كان ممرقع ووسخ جدا
كانت بتخلينى امسك بزازها واقفشهم و تقولى دول كبروا قوى او احسس على طيزها و تقول الهانش برضه كبر مش كده و تقصد بالهانش طيزها و تخلينى الم كلوتتها وهدومها الوسخة و كانت احيانا بسالها كطفل عن سر ان كلوتتها مبلولة كده لما بشوفها وكانت ردها ان دا سببه ان عندها محن كتير و المحن هو اللى بيغرق الكلوتات كده وتضحك وانا كنت طفل ومش فاهم و كنت فعلا مصدق ان فيها حاجة اسمها محن بتملا كلوتات عمتى و كل ما افتكر كلامها لما كبرت افهم قد ايه كانت عمتى لبوة و شرموطة
لحد اولى تانوي الوضع اتغير ، بلغت و زبرى بدأ يوقف و يهيج على النسوان و كان طبعا بيهيج على عمتى ، كنت بحاول امنع نفسى لانها فى مقام امى لكن مقدرتش وهى كمان فى اسلوبها كانت مايصة و شرموطة و دا شجعنى اكتر على رغبتى الجنسية فيها
و كنت لما بدخل الحمام بدور على كلوتتها او سنتيانها علشان افضل اشم فيها و اضرب عليهم عشرة و كمان بتكون فرصة لو لقيت قمصان نوم لانها بتكون عرقانة و ريحتها بتهيج قوى ، و فضلت على الحال دا سنتين لحد ما دخلت ثانوى
و فى مرة عمتى جت من برا حرانة و قلعت كل هدومها و غيرها و رمتها فى سبت الهدوم الوسخة فقلت فرصة هدوم لسه بريحتها السكسى بتاعت عمتى ، اضرب عليهم عشرة و فعلا دخلت الحمام ولسؤء الحظ نسيت اقفل الباب من الهياجان و هوب لقت عمتى فتحت الباب و كنت ماسك كلوتها و سنتيانها وبشمه و بلعب فى زبرى
وقفت متنح ومش عارف اعمل ايه

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *