رواية خطيب بنتي خلاني شرموطة الفصل الخامس 5 قصة سكس محارم

رواية خطيب بنتي خلاني شرموطة الفصل الخامس 5 قصة سكس محارم

البارت الخامس

خطيب بنتي والي اصبحت اطاوعه في كل امر يقوله وكائن أي شي يقوله هو الحقيقه,
بعد خروج حمد من عندي روحت على المطبخ اطبخ غدا لزوجي واولادي والذي هو كان متعتي نعم فانا احب الطبخ واتفنن في طبخ جميع اصناف الاكل لكن الان عندي متعه افضل من المطبخ الا وهي المتعه في احضان الرجال الذي فتح عيوني عليها خطيب بنتي نعم انها متعه لا توصف لامراه محرومه لمده 18 سنه من متعه النيك الحقيقي الذي يحسسني انني خلقت انثى ما بين ارجلي شي يعشقونه الفحول ويهرولون خلفه لاجل يمتعونه ويتمتعون به, نعم عرفت ان لدي شي اسيطر به على جميع الرجال الذي يبحثون على المتعه والشهوه مع امراه من نارعرفت شهوه الجنس في نص عمرها, انا الان على وشك الانتهاء من طعام الغدا اغني باغنيه عاطفيه وباب الشقه يفتح ودخول بنتي حنان الي وهي تقول انتي اليوم مبسوطه ياست الكل تبسمت لها وحضنتها وقلت لها نعم انا مبسوطه جدا , وما ان غادرتني الى حجرتها وانا اقول لنفسي ولكن لو تعرفي يا بنتي انا مبسوطه من ايه , لو تعلمي اني مبسوطه من حمد خطيبك ,الذي غادرني قبل اقل من ساعه واذاقني فيها جميع متع الجنس , واني لا اعرف كم عدد رعشاتي اليوم وانا بين ايديه وفي احضانه مع وعده لي بان المتعه لم تنتهي واني على موعد معه عصر هذا اليوم اه وربما يسلمني الى صديقه خالد الاسمر صاحب الزب العملاق الذي هو الان في

خيالي وربما اليوم يدك حصون كسي لم انتبه الا على صوت زوجي وهو يقول الغدا جاهز يا فطمه ؟ قلت نعم انه جاهز دقائق وحيكون على السفره حضرنا الغدا وحنا على السفره اخبرت زوجي واولادي بان حمد سيمر وياخذني لاجل اختار معه اثاث شقتهم هو وحنان بعد الغدا ذهبت الى حجرتي اتجهز انها الان 4.30 عصرا جوالي يدق انه حمد قلت الو قال حبي قلت نعم قال جاهزه قلت على وشك قال ابغاك تلبسي الفستان العشبي بدون ما تلبسي تحته شي قلت لا حمد ما قدر اخرج بدون ملابس داخليه قال مو بتلبسي فوقه عبايه قلت اكيد قال خلاص مو لازم ملابس داخليه قلت طيب اشوف قال انا اتحركت وقفل قمت عطرت جسمي بعطري النسائي النفاث وحطيت من الزيت على عانتي واطيازي ولبست الفستان وفوقه العبايه وما هي الا دقائق وحمد يدق يقول انا تحت لبست كعب عالي وخرجت من الشقه ما ان انزل بالدرج وعطري يسبقني الا واصادف جارنا الذي ديما يحاول يتقرب مني ولكن انا ماعطيه وجه ينظر الي ديما وانزل نظري وامشي لكن هالمره بالعكس حطيت عيوني بعيونه بجرائه غريبه لدرجه هو نزل نظره عني نزلت وكاني اقول له اعجبك وانظر له ونزل عيوني على ثوبه عند عضوه هل يملك عضوا ممكن يمتعك وانزل اكلم نفسي مالك يا فاطمه وش جرى لك وانتي كنتي لا تفكري في الرجال ابدا هل صرتي كل رجل تقابلينه يثيرك لهذه الدرجه حمد يضرب بوري من سيارته يستعجلني وركبت السياره مع حمد تحرك بالسياره وهو يمسك يدي يبوسها ويقول وحشتيني قلت بطل بكش لك 3 ساعات مني فقط قال كانها 3 ايام واردف ما هذه العبايه انها كبيره عليك لازم تلبسي عبايه مخصره على جسمك قلت لا املك الا هي قال الان يا عيوني نمرالسوق واشتري لك احلى عبايه قلت ولكن بتبرز جسمي العبايه المخصره قال طيب هذا المطلوب ابا اغري الشباب بمكوتك وجسمك المرسوم سرت قشعريره في جسمي من كلامه قلت واااااو انت قليل ادب قال قولي الى تقوليه انا اقبله منك وهو يحط كفه على فخذي وينزل بها الى مابين فخذوي مسكت يده وقلت احنا بالسياره قال ابغا اتاكد من حاجه فتحت له رجولي دخل يده بين زراير العبايه جت اصبعه على كسي العاري دفها بين شفايف كسي ويرفعها الى بضري قلت اه سحبها وهو يمتصها ويقول اممممم احلى من العسل عارفه يعجبني فيك انك تسمعي الكلام قلت خلاص وش اسوي كانك سحرتني المهم وصلنا السوق في شارع التحليه ونزلنا وانا احس اني عاريه تمام وشعر ان كل الناس تطالعني دلفنا الى محل عبيات مشهور نتفرج على العبيات الى واختار واحده من ماركه مشهوره وكلم البائع قال له اريد مقاس المدام البائع كان شاب يماني قال البائع وش مقاس المدام قال انها لا تعرف قال المتر وخذ مقاسها قال اني ل ااعرف اتى اليماني والمتر بيده وقال ممكن يا مدام تدري ظهرك نظرت لحد اشر لي براسه قال البائع هل تردها واسعه ام مشدوده على جسمها قال حمد اريده مخصره على جسمها بدا اليماني يقيس جسمي ويحط احدى يديه على جسمي من الخلف وان ارتعش وانظر لحمد اشوف الشهوه في عيونه لما يفعله بي اليماني وانا ساكته يحط المترعلى خصري اشعر بيديه من الخلف وينزل ياخذ مقاس مكوتي اشعر برتعاش يد البائع على طيزي ينظر الى حمد يحسب انه زوجي يتلكا اكبر فتره عشان تفضل يده على طيزي يتجرا اكثر يضعط

بكفه على طيزي ويقف يتجه الى صدري من الامام يحط المترعلى صدري ويده بين نهدي تماما يحرك المتر يمين ويسار ربما يبي يتحسس حلمتي وانا اتعرق وانظر لحمد الذي شكله مثار جدا لما يحصل لي اني ارى انتفاخ قضيبه تحت ثوبه بعدما اخذ المقاسات اليماني واستمتع بيده لحمي الطري قال لحمد هذي بكره تكون جاهزه قال حمد لا اني ابغاها اليوم ضروري قال ممكن نخليها مستعجله بس التكلفه بتزيد قال لا عليك قال البائع نص ساعه وتكون جاهزه قال حمد خلص حنا بنتسوق هنا وبعد نص ساعه تكون جاهزه ودفع له مبلغ تحت الحساب وغادرنا المحل وانا في حاله مطربه جدا بين النشوه والخوف دلفنا الى محل ملابس داخليه وفساتين رحنا قسم الفساتين راى فستان قصير جدا معلق في البترينه بعلاقات على الكتف فقط ومفتوح من الخلف والامام ولونه لحمي يعني لو لبسته كاني عريانه قال للبائع وش الالوان منه قال البائع فيه الاسود وبني وسماوي وهذا يقصد الي في البترينه قال اعطني ال 4 الوان طلع البائع الفساتين على فكره هي قماشها ناعم من النوع الي يظهر مفاتن الجسد قال اين غرفه القياس اشار له البائع واحنا متجهين لغرفة القياس مال على وقال ادخلي واخلعي فستانك والبسي اللحمي وحطي فستانك القديم في الكيس دخلت غرفة القياس وخلعت عباتي وفستاني ولبست الفستان الجديد واااااو يجنن بس قصير مره عندما اوطي او اجلس يبان كل شي لبست عباتي وخرجت ورحنا اخذنا ملابس داخليه كم طقم وخرجنا رحنا عند اليماني دخلنا وكل البائعيين يناظروني شكل خويهم حكا لهم ماذا فعل بجسدي قال حمد جاهزه العبايه قال اليماني نعم قال وين غرفة القياس اشار اليماني لغرفه القياس قال ادخلي والبسي العبايه الجديده واقلعي هذه دخلت الغرفه ولبست العبايه الجديده او او او مره مفصله جسدي وخصوصا مكوتي خرجت لحمد فتح فاه وعيونه والبياعيين عيونهم بتطلع على جسدي حطيت عيني في الارض مسك يدي حمد وخرجنا بعد ان دفع باقي المبلغ وهو يقول لي واااااو جناااااان عليكي قلت بس كذا مره حرجانه قال ولا حرج ولا شي انا قلت لك ابا اغريهم بمكوتك ركبنا السياره قلت الان على وين قال بروح كفي هنا قريب وصلنا الى الكفي قال اكشفي وجهك قلت لا قال كل البنات هنا كاشفات الان بتشوفي كشفت وجهي ودخلنا الكفي ما ان دخلنا وصوت الموسيقى وشباب وبنات جالسين في الصالون وحد يرقص المهم فله عالم ثاني قال تعالي هنا قلت وين قال بناخذ غرفه لحالنا مشيت معه واشر لواحد قرسون وكلمه في اذنه قال القرسون تعالو معي طلعنا الدور الثاني كانت غرف صغيره دخلنا الى واحده من تلك الغرف والقرسون واقف على الباب قال هات لنا 2 معسل كوكتيل قلت ليه اثنين قال واحد لي وواحد لك قلت لا قال للقرسون روح وهات 2 عصير توت مشى القرسون وصكر الباب خلفه وهو على طول مسك راسي وشفايفه على شفايفي ادفه بقوه واقول لا ممكن حد يدخل قال هنا لاحد يدخل الا لو طلبته او يدق الباب ورجع يمتص شفايفي وينزل على حنجرتي يمتصها قال تمتعتي بيد اليماني اه قلت له اسكت انت السبب قال بس مو ممتع قلت انت كنت متهيج صح قال أي روعه عندما حد غريب يمسك حد من محارمك قلت وانت محرمي قال ايه قلت كيف وانت تركبني قال لاني اعشقك ي** قومي فسخي العبايه قلت لا عاد قال ما حد حيخش علينا قلت القرسون الحين جاي قال ما يدخل الا لما حد يقول له ادخل فسخت العبايه وانا معطيه له ظهري الا ينغبني بيده من الخلف قلت أي بس عاد قام وحضني من الخلف ويحف بفمه عند اذني ويمسك نهدي الاثنين بيديه غمضت عيوني بحركته تلك الين دق الباب تركني وقال اجلسي راح فتح الباب وقال للقرسون ادخل خش القرسون وهو ينضر الي رغم خجلي شوي الا اني كنت سعيده وانا اشوف الاعجاب في

عيون القرسون حط القرسون المعسلات والعصير وعينه لسه علي وهو خارج تكعبل في الكنب الي مقابلنا وطاح راح حمد يسنده وقام وهو يتمتم لا ادري وش يقول صك الباب حمد خلفه وجلس وناولني لي المعسل وبدات اشفط واشرب العصير كان طعمه رائع وحمد يعسل بجانبي يشفط شفطه ويجي يشفط شفايفي شفطه بعد شويه شعرت اني مبسوطه مع دوخه خفيفه الا ويد حمد تتسلل بين فخوذي وحس بلل في كسي وقال من اثارك اليماني ولا القرسون البنقالي قلت اليوم كله يثيرني من طلعتي من البيت قال لسه انتي شفتي حاجه اليوم اثارتك ستوصل عنان السما قلت بس اكيد بيخلي صاحبه خالد ينيكني وبدا يلعب بصوابعه في كسي باعدت له بيت فخوذي اكثر وانا اشعر اني خلاص متهيجه بدات اتاوه اه اح أي قام حمد وقال ممحونه اه ونزل ركع عتد رجولي وهو يفتح رجلي ويسحبني على طرف الكنب برز له كسي وبدا يلحسه ومره يمصه وانا اصيح شويه واعسل شويه واتاوه اه اه اه ويزيد حمد في التهام كسي ويدخل لسانه في كسي ينيكني بلسانه وبديت اصرخ اكثر حس حمد اني خلاص بانزل شهوتي توقف قلت كمل كمل قام وقال لا جلسنا ساعه على هذا الحال يهيجني ويتركني مثاره قلت حرام عليك قال ابيك مولعه واضح انه يسعى لهدف معين بعد ذلك نادى القرسون وطلب الحساب ودفع وقال مشينا قمت لبست عباتي وما ان خرجنا للصاله الا وحمد يحضني ويقبلني امام اعين كل الموجودين رغم خجلي الا اني كنت مسروره بما يفعله بي حمد وعلق واحد من الجلوس وهو يقول يا بختك بالفرس ليلتك فل وخرجنا وحمد حاضني الى ان فتح لي باب السياره وركبت وصكر الباب علي وركب هو وتحركنا قلت خلاص روحنا قال لا لسه قلت على فين قال حتعرفي بعد شوي ورفع جواله يكلم واحد يقول له جهز القعده والشراب احنا بالطريق وصكر قلت مين هذا قال خالد قلت مصر انت على الي في راسك قال ان عجبك الولد اوكي ان لم يعجبك نفرفش شويه واروحك انا داخلي يبي خالد لكن خايفه عشان اول مره وما اعرفه مسك يدي حمد يبوسها ويقول انتي خايفه قلت ايه قال لا تخافي وانتي معي و** الولد ينحب وانا اذا ماني عارف انه بيمتعك ما رحنا له قلت ومن قالك اني ابي غيرك انت تكفيني قال لا انتي صراحه لا تزعلي مني شهوتك زايده وحااااااره ويبي لك اكثر من رجال حرام تحرمي جسدك من متعه الرجال تذكرت كلام زوج اختي الي اصغر مني وهو يحاول يتقرب مني ويقول نفس الكلام قلت لنفسي معقول يا فاطمه انتي مثيره للرجال لهدرجه المهم مر حمد على بقاله واخذ مكسرات وعصيرات ومشينا وصلنا العماره الي فيها الشقه وحنا طالعين قال حمد انتي صديقتي قدام خالد قلت اشوى انك ما علمته اني عمتك ضحك وهو يمسك اردافي بيده فتح الباب حمد بالمفتاح ودخلنا كانت جلستهم في الصاله وقف خالد قال حمد هذه فاطمه صديقتي وهذا خالد صديقي مد يده خالد لي مديت يدي رفعها وهو يبوسها كان شاب اسمر جسم رياضي وطويل مقبول الشكل ولابس شرت لتحت الركبه وفلينه علاقي ملونه مثل لاعيين السله الامريكيه كنت ابا اجلس بعباتي قال حمد فسخي العبايه وهو يغمز لي بعينه فسخت العبايه وعين خالد معي صفر خالد تصفيره ويقول وااااو يخرب بيتك يا حمد صاروخ البنت خجلت لكن فرحت باطراء خالد سحبني حمد واجلسني على رجوله وهو يقبل خدي ورقبتي امام

صديقه ما ادري ليه شعرت بنشوه كبيره وهو يفعل بي ذلك امام صاحبه نزلت من على رجول حمد وانا اضم افخاذي لان أي حركه تبين عانتي جلسنا والقعده جاهزه المعسل والشراب اعطاني حمد الي وصب لي بايسن وصب شويه من الشراب حقهم وحط ثلج ومد لي بالكاسه قلت وش الي حطيته قال شويه بس يحلي القعده بدات اعسل واشرب كان طعمه مر شويه وحار يلذع قام خالد شغل الدي جيه اغاني خليجيه وبدت الليله تدور والكاس يدور حسيت اني مبسوطه وحمد يفعص في جسمي قال حمد تعرفي ترقصي قلت خليجي بس قال اوك قومي وقمت ارقص لهم وهم يصفرو ويصفقو شعرت بالزهو وانا اثيرهم برقصي وازيد في حركه وسطي وطيزي اكثر الين قام خالد وبدا يراقصني يمسك يدي ومره خصري ارتحت وزال الخوف مني فجاه قام خالد غير الموسيقى وخلاها هاديه عرفت انه يبي خالد يراقصني وانا في حضنه مسك يدي خالد وحط اليد الاخرى خلفي وبدينا نتمايل وهو حاضني بدا خالد يهمس باذني يقول وربي اني ماني مصدق اني اراقص هالقمر شعرت بالفخر ويزيد من مغازلته لي ويحضني اكثر ويلتصق جسمه بجسمي واحس بقضيبه يدق عانتي قام حمد وخفف النور مما خلى خالد يحضني اكثر وهو يمسك اردافي ويقبل خدي ويقول ابي ليله في حضنك بس مسك يدي وحطها على زبه سحبتها بسرعه قال ليه ما تبيه و**** بيمتعك لم ارد عليه رجع يحضني اكثر احس ان زبه كالوتد على عانتي اثارني ذلك صدقوني انه لو رفع فستاني ودخله فيني لن اقول لا انضر بعيني الذابله لحمد راني وانا انظر له قام قال انا عندي مشوار بقظيه وبرجع حاولت اكلمه لكن خالد مسكني بقوه ما ان غادر حمد رجع خالد لاحتضاني بقوه وهو يعصر اطيازي ويشدني على قضيبه وشعر ان قضيبه بيخترقني وهو يقبل خدي مره اخرى يمسك يدي ويحطها على زبه اوه انه عاري تركت يدي تتحسس زبه وهو بدا في لثم شفتي يمصها ويلحسها ويدخل لسانه داخل فمي بدات انا اتجاوب معه وامص لسانه واعطيه لساني وانا اتحسس حجم زبه اني لا اقدر على الامساك به كاملا فيدي صغيره عليه يشعر بيدي تعصر زبه بقوه يمسك راسي ويحط عيونه بعيوني وهو يقول تبينه عجبك قلت له اها بدلع ما ان سمع ذلك حتى حملني بين ذراعيه كالعصفوره وهو يلتهم فمي ورقبتي ويتجه بي الى غرفة النوم يحطني على السرير ويقوم يقفل الباب ويخلع هدومه كلها يتمدد بجانبي وهو يقبل وجهي وفمي ورقبتي ويعصر نهودي ويمسك الحلمات يبرمها بين صوابعه بهدو ويقول يا ويلييييييي ما صدق ان هالجمال في احضاني عندما حكالي حمد عن جمالك قلت يبالغ بس انتي اجمل من وصفه لك وانا ابتسم له في سرور من مدحه لجمالي رفعني وهو يخلع عني الفستان ورجعني على ضهري وهو يتمتم وه وه وه ضميت رجولي انا احجب عنه كسي الي الان اكيد مبلول بماء شهوتي قال ارجوك لا تغطي شي وهو يسحب رجلي للخارج خليني امتع عيوني بهل الكنوز بان له كسي الي يلمع بسوائله ثم راح يمص ويلتهم كل ما يقابله من جسدي شفتي ثم عنقي ويطله لخدودي ويلحس شحمه اذني وانا ليس لي الا الاه والاح اه اه اه اح اح اح وينزل لصدري ويمص حلماته واحده تلو الاخري ويشدها بشفته الى فوق وبدا ينزل بلسانه على

بطني ويلحس الى عانتي وراح لرجولي يمص صوابع رجولي ثم يلحس باطن قدمي واشعر بنار الشهوه اكثر ويطلع فخوذي ويلحس باطن فخذي ويرجع للاخر وهو ينضر لما بينهم ويقرب بلسانه على كسي الملتهب يلحس وهو يقول اه ماطعمه ويدفن وجهه كله ياكل كسي وانا اشد على راسه بيدي لم اعد اقدر اه اه اه ايييييييي ارتعش جسمي ونزلت شهوتي على لسانه ويمصه ويقول اه احلى من الشهد اه ماحلى المراه في احضان رجل فحل يعرف كيف يلهب الشهوه في جسدها ويرجع يمص ويلحس كسي بشهوه متناهيه لم يكن مستعجل على نياكتي رغم رغبتي في ان يدك كسي وبعد ما اذاقني احلى فنون المص واللحس قام واعطاني زبه ارضعه وامسكه بيدي الاثنتين بحب وشوق وكانه قطعه من قلبي واااو على عرضه وطوله احط لساني عليه واحاول ادخله لفمي لكن لا استطيع يادوب دخلت حشفت راسه بفمي وامص فيه بكل قوتي جلست حوالي 5 دقائق وانا امصه والحسه وسحبه من فمي وسدحني على ضهري وفتح رجولي على الاخر وهو ينظر لكسي ويقول أي أي أي يا ويلاه شعرت بمتعه وهو ينظر لكسي المفشوخ امامه اه على الشهوه القاتله يقرب زبه من كسي قلت له بشويش قال لا تخافي مارح اخليك تشعري الا بالمتعه حطه بين اشفاري وانا رافعه راسي انظر له بمتعه ويفرش براس زبه كسي اه اه أي أي يفتح اشفاري بزبه أي أي ياللمتعه يستمر يفرش وانا اقوله يكفي دخله فيني يضغط زبه داخلي اه أي ينفشخ كسي كفم سمكه استمر يدخله احس كسي ينفشخ في متعه وفي الم بسيط يدخل نصه داخلي اه يالها من متعه يسحبه للخارج ويسحب معه قلبي ولحم كسي ينبطح بجانبي ويرفع رجلي يدخل زبه في كسي وهو يمتص شفتي وابادله المص واعطيه لساني يتمتع به وهو لا زال يضغط زبه فيني واشعر به يدك في جدار كسي ويبدا ينيك انزل يدي اتحسس عليه واحس خصاويه على فتحه شرجي اه انه الان كله داخلي هجت عليه وبدات امص شفته والحس شفته وهو ينيكني ويقول انتي انثى مختلفه نار نار افرح بكلامه وانتشي يقول احبك انتي لي قلت له انا لك انا انثاك وانت فحلي ورجلي ونار الشهوه تحرقني من نيكه قال توعديني انها لن تكون اخر مره قلت اوعدك بان كل ما سنحت لي الفرصه باني ساكون في احضانك

تمتعني وتمتع نفسك بي قال اه اه انت شي خيالي قام واعتلاني ودخل زبه فيني وحضنته ونا اسقيه من رحيق فمي بدا يدك كسي بقوه ونا اه اه اه اه قتلتني يزيد في دكي وانا اصيح باعلا صوتي وتجي رعشتي الكبرى وشعر بي هو وزاد في نيكني وهو يقول وين يبينه قلت جوه كسي وبدا يضخ حليبه في كسي المشتاق لحليب الفحول يرويه وهو ياكل شفايفي وعنقي وخدي وصدري يمتص حلماتي برقه قال تمتعتي قلت نعم قال انتي شهوانيه مره قلت هذ اقدري قال تجنني سحب زبه من كسي وقام يمسحه بمحارم

• لقراءة باقي الفصول أضغط على (رواية خطيب بنتي خلاني شرموطة)