رواية خالتي الخياطة وبناتها الشراميط الفصل الثاني 2 – قصة سكس محارم

رواية خالتي الخياطة وبناتها الشراميط الفصل الثاني 2 – قصة سكس محارم

البارت الثاني

وبزازها برده زي الاجانب العاديين مش الاووفر اللي بنشوفهم ف افلام السكس . بس شهنده تختلف عن بطه ف انها رفيعه شويه بس طريه اوي اوي اوي ..

شهنده بتشتغل خياطه .. بتفصل عبايات وفساتين .. وكده وعندها المكن بتاعها ف البيت ف الدور الارضي. وانا متعود اما اجيب لبس جديد اروحلها تظبطه عليا . المهم هي لبسها وهي شغاله بيتي شويه .. يعني عبايه ممكن تكون قصيره شويه . صدر مفتوح حبتين .. واللي كنت بلاحظه علطول هي مش بتلبس سنتيان وهي شغاله .

مره بقيس بنطلون وكان ضيق او مجسم عليا . ظبطته .. وجيت اقيسه لقيت انه عاوز يتظبط سيكا كمان .. انا من غشوميتي بقلع اكني بقلع ف البيت عادي .. ف شة البنطلون البوكسر نزل معاه .. وهي شافتني وهاتك يا ضحك .. وانا وشي قلب الوان ومش عارف انطق .. شافت زبي 😀 احا

دا اول موقف بيني وبينها وانا كبير ..

مره تانيه رنت عليا كانت عامله حاجه ف المطبخ وناقله بوتوجاز وتلاجه وحوار .. رنت اروحلها انقلها التلاجه .. ف وقفة المطبخ .. يا لهوووي ….
لابسه عبايه واسعه عليها خالص وصدر مفتوح لحد نص بزازها .. وتوطي قدامي وشايف بزازها قدامي كلها …

وف نفس المكان تلف وانا الف والزق ف طيزها غصب عني .. يا دين امي .. طريه نيييييك

جسمها طري اويييي

وساعتها بتاعي وقف .. ومش عارف اخبيه .
وكان هيغمي عليا من كتر الاحراج … وفجاه لقيتها بتقولي خش الحمام يا يوسف شويه وتعالالي ….

الكلمه دي معلقه معايا لحد النهارده مع انها عدي عليها اكتر من اكتر من ٩ سنين…
دخلت الحمام لحد ما هديت وطلعت ومن ضيق المكان والشيل والحط خبطت فيها اكتر من مره . بس كان اكتر حاجه معلقه معايا صدرها .. مش متخيل هي لسه لابسه كده قدامي ازاي .. حرفيا بتوطي بزاها بيطلع بره . لدرجة اني بشوف حلماتها.. من بعد الموقف دا مكنتش بعىف احط عيني ف عنيها حرفيا .. كانت بتاكلني بعنيها

وغير كده هي زكيه جدا وبتفهمني اكتر من ماما ..
وبحكيلها ع اسراري وبستامنها جدا ..
وبتفهم اللي انا عاوزه من غير ما اتكلم …

… يتبع

• لقراءة باقي الفصول اضغط على (رواية خالتي الخياطة وبناتها الشراميط)