رواية خالتي الخياطة وبناتها الشراميط الفصل التاسع 9 – قصة سكس محارم

رواية خالتي الخياطة وبناتها الشراميط الفصل التاسع 9 – قصة سكس محارم

البارت التاسع

عبيت الحقنه وكان واضح ارتباكي وانا بجهزها . وبحاول مبصلهاش عشان متوترش اكتر.

لكن هي مشالتش عينها من عليا .

جهزتها وقولتلها اتفضلي جوه ف المعمل ..

دخلت المعمل ..

اللبس اللي هي لابساه . العبايه البالطو اللي كانت لابساها فوق العبايه اللي تحت . يا اما ترفعها وتحاول تلمها بايدها ..يا اما تقلعها وترفع العبايه العاديه اللي تحتها..

قالتلي معلش بقي يا يوسف مكنتش عامله حساببي اني هاخد حقنه. انا هقلع العبايه اللي فوق دي عشان تشتغل براحتك ..

اه يا جماعه قالتلي كده فعلا .. مش عارف قصدها ايه او ممكن قالتها بحسن نيه .. ما علينا

قلعت العبايه اللي فوق …
احااااا يا جدعان اللي تحت كان قميص نوم مش عبايه .
مش عارف اوصفه لاني مش بفهم ف لبس الستات ..
بس هو كان ضيق وخفيف وكات..
وديق من ع الوسط ..
زيق جسم الرقاصات المشهورات بالظبط اما يعملو رقص تيك توك ل البيت..
رفعت العبايه . وكانت لابسه اندر هو مش فتله ومش اللي هو الكامل ده .. لاكن وسط
بس هي نزلت الاندر بتاعها من ع فردة طيزها اليمين ..
اه يا جماعه هي بيضا اوي وطيزها مشدوده ظش فيها تعاريج كده زي الستات اللي جسمها مليان ..

لسه هدي الابره .. قالتلي ايه حيلك مش تطهر الاول بكحول وتدعك المنطقه اللي هتدي فيها الحقنه؟

قولتلها عادي ملهاش لزوم ..
قالتلي لا اللي بقولك عليه الصح.
طلعت جبت قطنه ورشتها بكحول ورجعت مسحت المنطقه كويس ..

راحت جيه بايدها ع المنطقه اللي مسحتها ودعكاها بايديها قالتلي ادعك هنا .. قلتلها انتي دعكتيها اهه خلاص..

راحت ساكته شويه كده وقالتلي طب خلاص اديهالي انجز..

انا ساعتها حسيت اني زعلتها او اللي شيطاني وسوسلي بيه هو الصح ..

رحت مديها الحقنه طلعت اه يالهوي .. غسلتني من جوه

وطبعا كل دا زبي واقف نص وقفه وبحاول اقصر ومفكرش ف اللي قدامي كتير عشان لو وقف كامل هتبقي فضيحه ومش هعرف اخبيه ..

خلصت .. وراحت لفه وشها ليه علطول وهي رافعه العبايه
. لدرجة اني شفت الشعريتين الخفاق اللي فوق كسها وهي لسها بترفع الاندر ..
احا يا جدعان .. طب الطبيعي هتنزل العبايه وتلبس وضهرها ليه ..

ساعتها زبي وقف زي الحديده وبقي باين اوي وهي عمااله تسالني ف حاجات وتبصلي ..
انا اصلا عاوزها تبص بعيد عشان الحق اعدل زبي بطريق متبانش ..

يدوب انتهزت فرصه لفت فيها وشها ناحية الحمام ..
قمت ماسك زبي من فوق البنطلون وبحاول ارفعه لفوق تحت الحزام وانزل القميص يتداري ..

احا.. فجاه لفت وشها شافتني وانا رحت جي سايب ايدي بقي مرفوع لفوق لكن مش تحت الحزام بقي للجنب ..

راحت شاهقه وقالت يخرب عقلك ..
وطلعت ..
اول ما طلعت .. خدت بتاع دقيقه كده تحاسبني ومش بتتكلم .. لكن مش باين عليها انها زعلانه او خايفه او محروجه .. لا عادي خالص حتي هزرت معايا بعدها ومفيش اي توتر ف كلامها وانا اللي مش عارف ارد عليها بجملتين ورا بعض ووشي احمر وحالتي حاله..

انتظرت معايا شويه لحد ما الدكتور جه وخدتها ومشينا بتاع ١٠ دقايق لحد بيت خالتي ..

رنيت جرس الشقه..
شوشو… يوسف حبيب خالتو تعالي .. كل سنه وانت طيب يا حبيبي.
ساره… يعني يوسف هو اللي واخد الدلع كله ياستي ومش هينوبنا حاجه ؟
شوشو… ودي تيجي يابو الصحاب ؟ احلي حضن لاعز صاحبه ف حياتي .. نورتيني يا سوسو تعالي خشي.
ساره .. شكرا يا حبيبتي .. انا قلت اعدي ع يوسف اجيبه معايا.
شوشو.. يوسف دا حبيب قلبي وابني اللي مخلفتوش ..
يوسف .. احا ابنك ايه يا شوشو دا الفرق بيني وبينك ٨ سنين .. يعني من دور المزه بتاعتي..
شوشو… ايش جاب لجاب يا واطي بقي انا زي العيال الناشفه اللي انت بتصاحبها.؟
ساره … بصراحه عندها حق يا يوسف صحباتك فيهم اللبن دا كله .. وراحت قارصه صدر شوشو .. راحت شوشو.. مصوته وقالتلها اتلمي يابت ف راجل قاعد.
يوسف .. ولا يهمكو خدو راحتكو انتو زي صحابي ..
احا انا ايه الدبش اللي انا بقوله ده
ساره… راحت ضحكه ضحكه لبونة من بتوع مومسات الافلام.. وقالت لشوشو ابن اختك شكله خام اوي يا صاحبي .. متخاوي الواد كده وخديه تحت جناحك..
بضحكه لبونه بىده .. راحت شوشو ضاحكه بنفس طريقتها .. اتلمي يابت .. يوسف محترم

ساره.. هههه ماهو باين وراحت بصالي وبصه ع البنطلون ناحية زبي وضحكت ..
احا يا جدعان .. انا لو مش قاعد وسطيهم كانو قالو ايه وعملو ايه ..
نظرات ساره بتفضحني..

جت الساعه ٥ دخلو المطبخ يجهزو الغدا
خلصنا غدا ع الساعه ٧ وقعدنا شويه ..

ولعبنا بلايستيشن .. وع فكره ساره حريفه ف البيس .
ازاي معرفش .. بس غالبا بتلعب مع يامن اخوها ..

جت الساعه ١٢ . قولت لخالتي انا هقوم اروح انام بقي
قالتلي تروح فين يبن الخايبه .. ابوك وامك مسافرين..
قولتلها عادي وقيها ايه ..
راحت ضاحكه كده بخباثه .. عشان هي عارفه انا بخاف انام لوحدي ف البيت .. لمواقف كده حصلتلي وانا صغير فبقيت بترعب من النوم لوحدي ..
فبصتلها كده وجمدت وشي ..

راحت قايلالي لا نام هنا البيت فيه اربع اوض .. نام ف اوضه منهم ..

فانا تمنعت شويه كده وهي ضغطت عليا فوافقت .هههه
فاهماني بنت اللذينه
قولتلها مكنتش عاوز اضايكو وخصوصا في ضيفه عندك .
راحت ساره ردت وقالت يا عم انت هتعملنا فيها سي السيد؟

ينفع تسيب اتنين ستات كده من غير راجل؟

شوشو … بطلو ناقر ونقير بقي خلونا ننام..

المهم واحنا بنوزع الاوض مين هينام فين
لقيت يامن بيشاور للتليفزيون وبيعمل ببقه لساره كده عشان تبوسه زي التليفزيون.

ببص ع التليفزيون لقيت مشهد قبلات فرنساوي بس سخنه اوي .. راحت ساره زاغده يا من كده راح يامن حط صابعه ع بقه كده وبيقول يامن هوس يامن هوس مش قول يامن هوس .. ما هو اهبل بقي ..

يعني الموقف عدي مع انه كان غريب حبتين وشوشو مخدتش بالها..

فشوشو قالت تعالي نامي انتي معايا يا ساره وسيبي يامن مع يوسف ..
فانا بصيت كده اللي هو احا مين اللي يبات مع يامن هي ناقص!!
ساره قالت لا سيبيني انا هنام مع يامن هنا لوحدنا لحسن هيقلقك مش هينيمك يا شوشو دا اخويا وانا عارفاه..
شوشو قالت ماشي يعني هنام لوحدي؟

ساره .. معلش بقي اهو يوم وخلاص وبعدين انتي معاكي صلاح الننونو اهه ههههه

انا … انا داخل انا اوضتي . تصبحو ع خير.
ساره دخلت مع يامن .وشوشو دخلت اوضتها مع ابنها الصغير.
اوضتي جنب اوضة ساره واوضه شوشو بعيد ف اخر الشقه ..

قمت ع صوت خبطه خفيفه كده زي ما يكون حد زق حاجه ..
رحت ناحية الحيطه حطيت ودني عليها سمعت حد بيتكلم ..
بس الصوت مش واضح ..
طلعت فتحت الباب بالراحه اكني رايح الحمام .. ف الطرقه الصوت كان واضح اكتر .. صوت جاي من اوضه ساره

ساره .. نام يا يامن مش هينفع هنا .. اخس عليك قليل الادب ..
يامن بيعيط ..
ساره .. بس بقي يا يامن اما نروح يا حبيبي .. دا ايه اللي انا جبته لنفسي دا ..
برده يامن مبطلش عياط
ساره … يوووه طب تعالا هنا اخلص واياك تعمل صوت
اقلع دا وريني .. خليك هنا ورايا واياك تعمل صوت ..
وفجاه يامن بطل عياط ..

وصوتهم وطي .. ومبقتش سامع حاجه ..
خلاص داخل الاوضه سمعت صوت ساره بتقول .. يامصيبتي غرقتلهم الفرشه يخربيتك مش قولتلك جوه يا يامن ؟ …

لقيت صوت بيقرب للباب .. دخلت بسرعه.. اوضتي وقفلت ..

الليله دي منمتش ولكن مستسلمتش لافكار الشيطان اللي كان موسوسلي حاجه ف دماغي اقرب للخيال ..
وقولت لا دا عيل اهبل والتعامل معاه صعب واكيد المواقف دي بتحصل كتير.. ****يكون ف عونها ..

لكن لكن لكن .. اللي شوفته الصبح من ساره وهي مصممه انها تغسل لشوشو مفرش السرير قبل ما تمشي وشوشو تقولها لا هغسله انا .. ودي تشد ودي تشد وفجاه شوشو اديها جت ع حاجه ف المفرش ملزقه .. وشوشو عارفه ايه دا كويس .. لانها سهمت لحظه كده وسابت ساره تدخل تغسل المفرش .. وشوشو سابتها … ف الفتره دي كنت خدت الموبايل ورجعت خاصية تسجيل المكالمات تاني ..

ساره خلصت .. وسلمت ع ساره ومشت وانا طبعا روحت اوصلها للموقف بامر من خالتي ..

وطول الطريق ساره متكلمتش معايا نص كلمه وقاعده سرحانه..
ركبتها الميكروباص وسلمت عليها وشكرتني ومشت ..

رجعت ع بيتنا وانا مش فاهم حاجه.

لسه بحاول اجمع ايه اللي بيحصل حواليا

لكن هصبر لحد ما اعرف اخرهم فين ..
وروحت وانتظرت خالتي ترن عليا عشان الغي خاصية المكالمات…

• لقراءة باقي الفصول اضغط على (رواية خالتي الخياطة وبناتها الشراميط)