رواية حياة أختي السرية الفصل الرابع 4 – قصص دياثة وتحرر
رواية حياة أختي السرية الفصل الرابع 4 – قصص دياثة وتحرر
البارت الرابع
بدأت افكلها زراير البوزة واحدة واحدة واحنا نازلين مص فى شفايف بعض وبمص لسانها وهى كمان بتمص لسانى ودخلت ايدى من البلوزة بعد مافتحتها لاخرها ومشيت صوابعى بشويش على بطنها الحلوة المشدودة وخلاص مابقتش قاظر امسك نفسى من كتر الهيجان والاثارة وحركت صوابعى اكتر ناحية ضهرها من جوة البلوزة لحد ماوصلت لقفل البرا بتاعتها فكيته وبدأت اقلعا البلوزة بالكامل والبرا بتاعتها مفكوكة وانا نازل بوس ومص فى شفايفها وهى كل خلاص راحت منى فى دنيا تانية وبدات تخرج منها تأوهات بمنتهى المحن والسخونة وهى بتمص فى شفايفى ولسانى ومستسلمة تماما لحركة ايدى الى بقت فوق بزازها المدورة الطرية وبتداعب الحلمات بتاعتها بشويش وانا بنزل بشفايفى على رقبتها وببوسها وامصها بجنون ومش متمالك اعصابى حاسس ان زوبرى خلاص هينفجر من الهيجان والسخونة ومشيت لسانى على رقبتها لحد صدرها بين بزازها وطلعته على حلمة بزها الشمال وبدأت العب فيه بشويش بلسانى لقيت جسمها كله بيترعش وبدات تقول كلمات مش مفهومة زى السكرانة وراسها بتطوح وايديها بتلعب فى شعرى هيجتنى اكتر اخدت حلمة بزها الشمال بين شفايفى بشويش وبدات ارضع فيها بحنية وهى بتطلع اهااااات كتير بمحن وبتقولى بعشقك ياعمورى بموت فيك بحبك اااااه مممم وحاجات من دى كتير وايدى بدأت تتحرك على بطنها لحد ماقفشت حلمة بزها الشمال وابتديت اعصره بصوابعى لقيت صوت اهاتها بيعلى اوى هيجت اكتر فبدات امص وارضع فى حلمتها بجنون اوى واقلب من البز ده للبز ده وهى ماسكى شعرى اوى وبتحك رجليها فى بعض عرفت انها خلاص مش قادرة نزلت على بطنها وانا ببوس فيها وقعدت على ركبى على الارض قدامها وبصيت فى عيونها وانا بفكلها زراير البنطلون الى هى لابساه وبقولها من اللحظة دى انا عبدك يااجمل نساء الكون قربت منى بوشها وقالتلى لا انت سيدى وتاج راسى وباستنى فى شفايفى بوسة سخنة اوى ولعت فى زبرى اكتر واكتر وانا بسحب البنطلون بتاعها لحد ماتقلع واحنا شغالين بوس ومص فى شفايف بعض واول ماقلعتها البنطلون اخدت رجلها اليمين على كتفى وبدات ابوس من اول صوابع رجليها وسمانتها وركبتها من جوة ووراكها وامصها منها اوى ياااااه ماكنتش متخيل ان وراكها بيضة وطعمة وطرية اوى للدرجادى تجنن وانا بحرك شفايفى بشويش اوى ووبوس وراكها فى كل مكان لحد مالقيت نفسى شامم ريحة عمرى ماشميت فى جمالها ولا طعامتها ريحة خلت زوبرى يتنفض جوة البنطلون عاوز يخرج يشقها اتنين ريحة كسها وعسلها الى يجنن كان عسلها مغرق البانتى بتاعتها بدات امص العسل الى على البانتى بشراهة لقيتها بتتاوه بعنف وبتضغط على راسى بايديها اوى عرفت انها عاوزانى الحس كسها بقيت بمصه من فوق البانتى بتاعتها وبمصه اوى اوى اوى اوى وادخل لسانى من وقت للتانى من جوة البانتى المس كسها يادوب بلسانى واطلعه تانى برة البانتى كانت فى الوقت ده بتتاوه بجنون وصوتها مالى الشقة كلها وانا زوبرى هيفرتك البنطلون بدات اقلع التيشرت الى عليا ورجعت امص كسها تانى وبدأت استخدم سنانى انى اعمل فتحة فى البانتى بتاعها وفعلا عملت فتحة كبيرة جدا فى البانتى وبقى كسها كله قدامى ماحستش بنفسى قدام الكس الوردى ده غير وانا بحضنه بشفايفى ونازل فيه مص ولحس وبمص البزر بتاعها وادعكه بلسانى وابوس الزنبور وامصه اوى وهى اهاتها عليت اوى وصلت لمرحلة الصريخ وانا بمص فى كسها وزنبورها بجنون وادخل لسانى امسح بيه جدار كسها من جوة لقيتها فجأة بتقولى نكنى ياعمرو ريحنى ونيكنى عاوز زوبرك اوى وبتشدنى من شعرى عشان توقفنى واول ماقمت راحت فاتحة البنطلون بتاعى بسرعة ونزلته ونزلت البوكسر ولقيتها بدون كلام اخدت زوبرى فى ايديها وبدأت تحر ايديها الناعمة على راسه قعدت على حرف السرير وهى نزلت على الارض على ركبتها ولقيتها بتحسس على راس زوبرى بشفايفها وتلحسها بشويش اوى وتلحس الفتحة بتاعة زوبرى بشويش ودخلت الراس وانا خلاص راسى هتنفجر من الهياج عليها وهى بتلحس زوبرى كله وتدخل الراس فى بقها وتوصل بلسانها تانى لحد البيضان تلحسهم وتمصهم وترجع تمص راس زوبرى بحنية وانا راسى هتنفجر لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بعفق فى طيازها وابعبصها بصباعى وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم وروحت مفرتك الى فاضل من البانتى بتاعها بايدى ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم راحت لافة جسمها على وسطى وبتاعى واقف عند فتحة كسها بالضبط ولفيت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير ونزلتها على السرير بشويش ونزلت عليها وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى وبدات احرك زوبرى على كسها بشويش ومن كتر العسل الى نزلته كان بيتزحلق على كسها وبظرها ودعكت راسه فى بظرها اوى وبدأت ادخل راسه بشويش لقيتها شهقت وعينيها برقت وكان نافسها هيتكتم خفت عليها لقيتها راحت لافى رجليها على وسطى وشدانى بوراكها اوى ولقيت زوبرى بيتزحلق وفجأة صرخت اوى وقالت نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا كلامعا هيجنى اوى لقيتنى بدخل زوبرى جواها وبضغط اوى وكل مايدخل منه جذء الاقيها شهقت كسها كان ديق اوى كانها بنت بكر حسيت كسها بيقنبض على زوبرى وانا بدخله شوية بشوية لحد مادخل كله وروحت مريح جسمى فوق منها لحد ماكسها ياخد على زوبرى وبدأت اخرجه بشويش وارجع اضغط وادخله لحد مالقيتها بتشدنى اوى لها بدات انيكها اسرع وسرعتى بدات تزيد بالتدريج لحد مابقيت بسمع بيضانى وهى بتخبط فى كسها كل ده وهى بتصرخ من اللذة والمتعة وانا بنيكها اوى اوى اوى اوى اوى وفجأة حسيت انى هجيب جيت اخرجه لقيتها راحت قافلة عليا برجليها وقالتلى جيب جوة عاوزة كسى يغرق من لبنك ماقدرتش افكر وقتها من الهيجان كلامها ولعنى اكتر فضلت انيك فيها بسرعة لحد ماجبت كل لبنى جواها وهى كمان لقيت رجليها بترتعش اوى وعضلاتها كلها ارتخت ونزلت على السرير جنبها واخدتها فى حضنى وانا ببص فى عيونعا رقيت سعادة كبيرة اوى ونظرة رضا نزلت على شفايفها ابوسها وضميتها لصدرى وانا مش مصدق نفسى من السعادة و ……
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية حياة أختي السرية)