Uncategorized

رواية حياة أختي السرية الفصل الخامس 5 – قصص دياثة وتحرر

رواية حياة أختي السرية الفصل الخامس 5 – قصص دياثة وتحرر

 

البارت الخامس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

وقفنا اخر مرة وانا ضاممها لصدرى ومش مصدق السعادة الى بقيت فيها ماكنتش متخيل ابدا انى ممكن اعشق اختى للدرجة دى ايوة انا عشيقتها عشقت كل تفاصيلها ريحتها طعم شفايفها لمستها لمستى ليها لقيتنى دايب فى حضنها وهى دخلت جوة حضنى كأنها جزء من جسمى ونمنا على وضعنا ده لحد الصبح الحقيقة مش عارف الساعة بقت كام لكن الى عارفة انى صاحى متاخر جدا على معاد الشغل وده معناه انى النهارده كمان مافيهاش شغل اول مافتحت عينى لقيتها لسه نايمة جوة حضنى وانا ضاممها اوى لصدرى وريحة جلدها ماليا انفاسى ومديانى طعم جديد للدنيا اول مرة اجربه فى عمرى كله قعدت اتامل ملامحها شوية ياااااااااه ازاى فيه انسانة بالجمال والرقة والانوثة دى كلها لا وكمان باتت طول الليل فى حضنى نفسى تبقي مراتى مش اختى نفسى اعيش عمرى كله جمبها نفسى اخلف منها وسرحت بخيالى اوى لفرح وزفة وناس بتجامل وبتبارك وانا العريس ومروة اختى العروسة وانا فى قمة سعادتى كل ده وانا ايدى بتلمس شعرها ووشها فقت من خيالاتى على صوتها الرقيق وهى بتقوم من النوم بتبصلى وتبتسم وتقولى صباح الخير قولتلها صباحية مباركة ياست العرايس وست البنات وستى وتاج راسى لقيتها دخلت راسها فى صدرى من الكسوف روحت ضاممها قالتلى ينفع يعنى الجنان الى حصل امبارح ده قولتلها الجنان اننا نحرم نفسنا من الحياة الى طول عمرنا بنحبم بيها قالتلى بس انت اخويا ياعمرو ودى حقيقة لازم ناخد بالنا منها لان المجتمع هريفض العلاقة دى قولتلها طيب ايه رايك ننسى المجتمع ده دلوقت ونقوم نحضر الفطار سوا لقيتها ابتسمت وقالتلى ماشى قومت من السرير وطبعا كنت ملط لقيتها اتفاجأت واتكسفت اوى وهى بتبص على جسمها تحت الغطا وقالتلى يانهار ابيض احنا نمنا طول الليل كده قولتلها ايوةقالتلى ياخبر طيب اطلع برة بقي عشان اعرف اقوم روحت جمبها ورفعت دقنها بايدى لقيتها مكسوفة اوى اخدت شفايفها فى حضن شفايفى وروحت معاها جوة بوسة رقيقة اوى حطيت فيها كل السعادة الى جوايا واول ماشفايفنا سابت بعضها لقيتها مغمضة عنيها وبتلحس شفايفها بطرف لسانها مكان شفايفى وراحت متنحنحة وقالتلى يلا بقي اتفضل اطلع وسيبنى اغير قولتلها حاضر يانور عيونى وخرجت وطول الوقت وانا برة ريحتها مش مفارقة انفاسى وملامحها مطبوعة فى عيونى كانها وشم على قلبى انا بعشقك يامروة بكل كيانى بعشقك و …..

خرجت بعد شوية من الاوضة وحصرت الفطار وفطرنا سوا وطول الوقت وانا بأكلها بايدى وهى بتاكلنى بايدها زى بالضبط اتنين عشاق فى شهر العسل وسعات اخد الاكل بين شفايفى واكلهلها بشفايفى واسغل الفرصة واحضن شفايفها بشفايفى واول ماسيب شفايفها الاقى وشها احمر واتكسفت بجد حبيبتى احلى بنت فى الكون بحبها اوى واتمنى اننا ماتفرقش ابدا عشاق مش اخوات وطبعا بما انى فوت الشغل النهارده كمان اتصلت بيهم فى الشغل وبلغتهم انى تعبان شوية ومش هروح الشغل وقولتلها ايه رايك نخرج شوية قالتلى طبعا موافقة بس هتودينى فين قولتلها الاول هنروح النادى نتمشى شوية هناك وكده وبعدين نتغدى ونخرج نروح اى مكان نفسك فيه قالتلى خلاص وانا ملك ايدك ياحبيبي
ياااااااه يابخت ودانى وهى بتسمع كلمة حبيبي من شفايفها انتى الى حبيبتى وروحى ودنيتى يااحلى بنات الكون
نزلنا سوا وركبنا العربية وروحنا النادى وعشان احنا فى نص الاسبوع ماكنش زحمة بالعكس كان شبه فاضى قضينا الوقت كله بنتمشى وسط الشجر والخضرة ونهزر ونجرى ورا بعض ونلعب وكنا مبسوطين جداااا وروحنا بعدها المطعم وقعدنا ولسه هنطلب الغدا حصل الى ماكنتش عامل حسابه دخل علينا صاحبى الغلس الى كل مرة يقابلنى معاها بس المرة دى ماكنش لوحدة كانت بنت خلونى اوصفهالكم
هى كانت فى اواخر العشرينات بس شكلها اصغر من سنها لون بشرتها خمرى فاتح عيونعا واسعة وسودا شفايفها حلوة مش صغيرة اوى ولا كبيرة وجسمها مظبوط وسط رياضى جدا صدر مليان ومرفوع بيتهز مع حركتها طيز متوسطة ومرفوعة وكانت لابسة لبس رياضى ماسك شوية عليها واضح انعا راجعة من تمرين وبدون انذار لقيت حسن بيقولى شكلى كده محظوظ عشان اقابلكم هنا ازايكم لقيت اختى اتكسفت ووشها احمر وبص فى الارض رديت عليه قولتله ازايك ياحسن مش تعرفنا بصحبتك ده طبعا كان عشان الفت نظر اختى انه معاه بنت بصراحة اصلى غيرت عليها اوى الى رد عليا المرة دى البنت قالتلى لا انا مش صاحبته انا اخته واسمى رانيا انت بقي عمرو صاحبه الى مصدعنا بيه استغربت اوى انها عارفانى فبصيت لصاحبى لقيته راح ضاحك وقالى ماتستغربش اوى كده اصلى دايما فى سيرتك فى البيت ماهو انت صاحبى الوحيد بقي وبحبك المهم عزمت عليهم يتغدوا معانا وعشان الحظ المنيل وافقوا ببساطة طبعا كنت متدايق جدا لكن الظروف حكمت

 

المهم اثناء الغدا كانت رانيا طول الوقت عينيها عليا وحسن مانزلش عينه من على اختى وطبعا انا براقب من سكات واتكلمنا فى حجات كتير عرفت ان رانيا كانت بتدرس القانون فى فرنسا ولسه راجعة بعد خمس سنين قضيتهم هناك مابين شغل ودراسة واختى طول الوقت تقريبا ساكتة الا لما حسن بيوجهلها الكلام بترد بزوق بس عشان ماتحرجهوش لاحظت انها مشدودة ليه لكنها كانت بتحاول ماتزعلنيش المهم لقيته بيقولى ايه رايك اننا نقضى اليوم سوا وبالليل نروح الملاهى سه هرد لقيت مروة بتقولى انا بقالى كتير اوى نفسى اروح الملاهى طبعا ماكنتش اقدر اعمل حاجة غير انى اوافق على طول وفعلا قضيتا اليوم كله فى النادى بين هزار وتمشية وكلام كتير من كتر مانا كنت متدايق من وجودهم معانا مش فاكر تفاصيله لكنى لاحظت ان رانيا اخت حسن طول الوقت بتحاول تتقرب منى وتتكلم معايا وتتعمد انها تبقي جمبى او تخبط فيا كان الموضوع جه فجأة بصراحة برغم حبى لمروة لكن لقيت جسمى بدأ يسخن وزوبرى بدأ يقف على رانيا فى كل خبطاتها جسمها كان حلو لدرجة مش معقولى وطرى اوى بحس بنعومته وطريانه كل مرة بتخبط فيا فيها لقيت مروة كمان لاحظت ان زوبرى بدأ يقف على رانيا وكانها قررت تردهالى فبدأت تتدلع اوى على حسن وتهزر معاه وسعات كانت بتخبط فيه هى كمان وتبص عليا بطرف عنيها عشان تتاكد انى لاحظت وانا طبعا لما لقيتها بتعمل كده قررت اغيظها انا كمان فتقلت العيار شوية مع رانيا فى الهزار وكده الى كانت متجاوبة معايا جدا لان الواضح من اسلوبها انى كنت عاجبها المهم وجه الليل وروحنا الملاهى زى ماتفقنا اما دخلنا عجبتنا العاب كتير اوى فقلنا نبدأ بالحاجات الخفيفة الى زى فناجين الشاى وعربيات الكهربا والحاجات

 

دى المهم فنجان الشاى ركبناه احنا الاربعة مع بعض وقعدنا نهزر كتير اوى جواه ونتكلم مع بعض وبعد مانزلنا جيت امسك ايد اختى لقيت رانيا سبقتها وسندت على ايدى كانها كانت هتقع ببص لاختى لقيتها ادايقت خرجنا وروحنا نركب عربيات اختى قررت انها هتركب فى عربية لوحدها قولتلها نركب سوا قالتلى لا انا هركب لوحدى وحسن قال انه هيعمل كذا تليفون عشان مشبيحب اللعبة دى ولقيت رانيا بتقولى هركب انا معاك عشان مش بعرف اركب لوحدى لقيت مروة بترد وبتقولها طبعا لازم تركبى معاه فقالتلها ليه لازم يعنى قالتلها مافيش عشان ماتخافيش وانتى لوحدك وهو هياخد باله منك اوى ويخاف عليكى لاحظت الغيرة اوى فى عيونها وهى بتقول كده المهم فعلا ركبت انا ورانيا وبعد ماركبنا كان الدور على مروة قالتلى لا انا حاسة انى دايخة هستناكم برة مع حسن
طبعا غيرت جدا من الى بتقوله ده ودمى سخن وبدأت اللعبة تشتغل وانا عينى عليهم لكنهم فجأة اختفوا وانا كنت هتجنن راحو فين الى قطع تركيزى فحأة لما لقيت عربية خبطت فينا من قدام وبدون مقدمات لقيت رانيا جوة حضنى حسيت ساعتها ان كل حتة فيا ولعت نار وزوبرى خلاص مش ثابت مكانه بدات انسى مروة تماما واركز مع رانيا لقيتها بتحك فخدها طول الوقت فى فخدى نزلت رجلى لتحت شوية راحت رافعة فخدها على رجلى وبقت كانها قاعدة على حجرى وبتتحركطول الوقت وتتموحن عليا وانا طبعا زوبرى خلاص بقي مولع لحد اللعبة ماخلصت واحنا نازلين جات تسند سندت على زوبرى وشالت ايدها اكنها ماكنتش تقصد وقالتلى اسفة قولتلها ولا يهمك وانا قمت من اللعبة وعينى وقعت على اخر منظر كان ممكن اتخيله فى الوقت ده لقيت مروة ………

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *