رواية حياة أختي السرية الفصل الثاني 2 – قصص دياثة وتحرر
رواية حياة أختي السرية الفصل الثاني 2 – قصص دياثة وتحرر
البارت الثاني
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
اولا اشكركم على التعليقات والدعم الى بيشجعنى انى اكمل وطبعا بشكركم على النصايح المفيدة جدا وهحاول فى الاجزاء الجاية انى اخد بالى من كل النصايح دى
بعد ماصاحبتى خرجت من البيت ماقدرتش انام طول الليل صورة اختى وككسها الوردى وهو غرقان بعسلها ماراحتش عن بالى ولا ثانية واحدة وفضلت طول الليل افكر فيها واتخيلها داخلة عليا وهى لابسة قميص نومها الابيض الشفاف وجسمها المثير الى يجنن باين من تحته وحلمات بزازها المدورة الطرية واقفة جواه كانها مدافع موجهة بتعلن الحرب على كل ازبار الكون وبطنها الشدود الابيض الجميل وكسها الوردى الناعم النضيف وتخيلتنى وانا بلمس ايديها وباخدها على شفايفى اطبع عليها بوسة رقيقة فى ضهر ايدها وكفها واطراف صوابعها الجميلة والف ايدى حوالين وسطها بشويش يادوب بطرف صوابعى لحد ماكف ايدى يستقر فى وسط ضهرها واقرب وشى من وشها واحس بنفسها على وشى وادوب فى بوسة رقيقة على جبينها واحرك شفايفى على وشها من جبينها وابوس خدودها ودقنها ويادوب المس شفايفها بشفايفى بدون بوس واحرك شفايفى بشويش اوى على شفايفها واخد شفتها الى تحت فى حضن شفايفى وامصها بشويش اوى وحنية وهى كمان تمص شفايفى ولسانى وادوق طعم ريقها يااااااااه هى دى السعادة الحقيقية ولا دى الجنة الى كانوا بيحكوا عنها زمان حسيت بسعادة ونشوة غريبة لمجرد الخيال مابالك لو كل ده بقي حقيقي وفعلا قدرت انى اوصل معاها لكل السعادة دى لكن وقتها ممكن فعلا ترضى ترمى كل المعتقدات القديمة ورا ضهرها وتسلم سلاحها فى حضنى ولا هتبعد عنى واكون خسرتها للابد اختى ماحدش لمسها من بعد موت جوزها واكيد بتحس بحرمان من الوحدة انا عارف كويس ان الى جرب الجنس مش بيقدر يبعد عنه وعارف كويس انها مش هتقدر تعيش كل حياتها منغير ماتتناك من اى حد ايه ياعمرو نسيت نفسك دى اختك ماينفعش الى بتفكر فيه ده ده عيب وحرام ومايصحش وبعدين ازاى شرف اختك يضيع على ايدك انت فى اللحظة دى لقيتنى بقول لنفسى مشاحسن مايضيع على ايد حد غريب انا اولى بيها انا اولى بالجمال ده كله ليا لوحدى انا الى هعرف امتعها واتمتع بيها انا الى هعرف اخليها اميرة لا ملكة متوجة على عرش قلبى ساعتها قررت انى هعيش الى باقى من عمرى عشان اسعدها وارضى رغباتها واتمتع بيها وتتمتع بيا لكن ازاى اقدر اعمل كده منغير مانزل من نظرها او اخسرها للابد لازم خطة كويسة ودقيقة عشان الى عاوزه يحصل واخدت القرار وقولت لازم انفذ من بكرة
النهار طلع بسرعة وانا فى خيالاتى مابين تفكيرى ازاى استدرج اختى الجميلة وبين انى بتخيلها فى حضنى لحد ماحسيت بحركتها برة الاوضة خرجت وماكنتش لابس غير شورت اسود قطن ومش لابس حاجة من فوق وعلى فكرة انا جسمى رياضى صدرى عريض وبطنى مشدودة ومقسمى ودراعى قوى وطولى حوالى 195 ووزنى 100 المهم خرجت لقيتها برة بتحضر السفرة ولابسة ليجن ابيض مبين تدويرة طيزها الى تجنن وجمال رجليها وفخادها وكمان مبين البانتى الوردى الى هى لابساه وبادى بيبي بلو لازق فى جسمها ومبين تدويرة بزازها الطرية المدورة المرفوعة وبطنها المشدودة الجميلة وهى بتحط الاطباق على السفرة اكتشفت انها مش لابسة برا وحلمات بزازها الوردى الجميلة بارزة فى البادى حسيت انها زى ماتكون بتقولى اروى عطشك من بزازى وارضع فيهم طول اليوم وقفت على باب الاوضة حوالى خمس دقايق متثبت مكانى مش عارف اتحرك ولا عارف ابعد عينى من رؤية ملكة الجمال الى قدامى وزى ماكون عاوز اكلها بعيونى ولقيتها زى ماتكون متعمدة تتحرك بمياصة قدامى وتوطى عشان اشوف كسرة بزازها من البادى واحس بحركتهم وهم بيترجوا جواه لقيتها فاجأة بتبصلى اوى وعلى شفايفها اجمل ابتسامة فى الكون وبتقولى صباح الورد لقيتى برد واقولها تقصدى صباحك قالتلى صباحى ده الى هو ازاى قولتها ماهو انا مش هلاقى ورد اجمل من الوردة الى هنا حسيتها ارتبكت واتلخبطت شوية وبعدين دورت وشها وقالتلى طيب لما تجهز كده انا حضرتلك الفطار البس هدومك وتعالى افطر معايا فى البداية ماخدتش بالى من سبب ارتباكها المفاجئ وكنت بحسبها اتلخبطت من كلامى لكن نظرة واحدة على الشورت الى انا لابسه وفهمت السبب لقيت زبرى رافع الشورت زى الخيمة عاوز يفرتكه ويروحلها زى مايكون فيها مغناطيس بيشده نحيتها عشان يخترق هدومها ويدوب جوة بيته الوردى الطرى الى بين رجليها وقتها عرفت من ارتباكها انها حيحانة عليا وعاوزانى زى مانا عاوزها دخلت اوضتى من تانى ولبست تى شرت ابيض على نفس الشورت الى انا لابسه وقررت انى مش هروح الشغل النهارده ولازم بكرة الصبح تكون صباحيتى انا ومراتى الجديدة الى كانت اختى زمان خرجت من الاوضة لقيتها مستنيانى على السفرة سالتنى هو انت مش رايح الشغل النهاؤده قولتلها لا اصلى تعبان شوية هرتاح النهارده فى البيت لقيتها بتقولى اه اكيد من سهرة امبارح وانت غالبا صحتك مش قد السهر فهمت انها بترمى كلام على الى عملته انا والبنت امبارح قولتلها لا ابدا بس محتاج ارتاح فى البيت مش اكتر ايه رايك بعد الفطار تلبسى وتيجى افسحك شوية قالتلى ياريت انا فعلا زهقانة ومحتاجة اخرج قولتلها خلاص بعد الاكل البسى عشان نخرج وفعلا دخلت بعد الاكل تغير هدومها وانا كمان غيرت ولبست تى شيرت وبنطلون جينز وهرجت عشان اشوف اجمل منظر ممكن عينك تشوفه بلوزة روز محددة الجسم ومبينة جماله وبنطلون ابيض مرسوم على رجليها ومبين تدورة الطيز الى تجنن وميك اب خفيف اوى مبين رقة الملامح الى مافيش فى رقتها لقيتنى تايه وقولت فى عقلى انا ليه بقيت ببصلها كده انا عمرى مافكرت فيها غير اخت وبس ازاى بقيت مجنون بكل تفاصيلها للدرجادى قولتلها واو دانا على كده كل رجالة العالم هتحسدنى النهارده قالتلى ليه يعنى قولتلها عشان هتخرج معايا ملكة جمال الكون كله ابتسمت ابتسامة خفيفة وعدلت قصتها الى نزلت على عينها وقالتلى بس بقي ماتكسفنيش ياعمرو وراحت ماسكة فدراعى وقالتلى هتودينى فين بقي حسيت بنار فى كل جسمى لما كوعى لمس بزازها من الجمب وحسيت اد ايه بزازها برغم انها مش كبيرة اوى لكن طرية بشكل لا يقاوم لقيتنى بقولها اى مكان تختاريه ياست البنات ضحكت وقالتلى كلامك حلو اوى النهارده عينى عليك باردة خلاص نرزح سينما قولتلها وانا من ايدك دى لايدك دى وخرجنا من الشقة وهى ماسكة فى ظراكى وبزازها بتحك فى كوعى مع كل حركة وتزود من النار الى قادت جوايا حاسس ان زبرى هينفجر من العيجان وهيخرج من البنطلون عشان يعلن للعالم انه قرر يثور على كل العادات والتقاليد الى فى الكون ودخلنا الاسانسير مع العلم ان البيت عندنا من البيوت القديمة اوى والاسانسير ديق جدا يادوب ياخد اتنين محشورين فى بعض واول مادخلنا الاسانسير لقيت وشى فوشها ونفسها بيتحرك على وشى وعيونى بتاكلها وتعرى حتة حتة من جسمها و …….
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية حياة أختي السرية)