Uncategorized

رواية حياة أختي السرية الفصل الثالث 3 – قصص دياثة وتحرر

رواية حياة أختي السرية الفصل الثالث 3 – قصص دياثة وتحرر

 

البارت الثالث

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

حسيت فجأة ان كل حتة فيا بتصرخ وبتقول عاوزك عاوز اتمتع بيكى وامتعك بيا ولاول مرة فى حياتى كلها بحس بالعشق للدرجادى انا فعلا بقيت دايب فى تفاصيلها وهى لاحظت انى ببص على جسمها بشهوة كبيرة ولقيتها بتبص فى الارض من الكسوف لكن اول مانزلت عينها لقيتها برقت ورفعت عينها تانى بسرعة بصيت تحت على بنطلونى عرفتت ايه الى خضها للدرجادى كان زبرى الى وقف جوة البنطلون واترسم جواه ورفعه لدرجة كبيرة جدا لدرجة انى حسيته هيفرتك البنطلون وينيكها عالواقف ووصل الاسانسير للدور الارضى وركبنا عربيتى وفى الطريق كنت بشغلها اغانى رومانسية من الى تحرك المشاعر وتخليك تطير معاها فى دنيا الاحلام لحد ماوصلنا مول كبير اوى اخدتها ودخلنا فى الاول قضينا وقت كبير جدا فى اللف على المحلات كاننا اتنين عشاق او مخطوبين بنتفرج على الهدوم والاكسسوارات وانا حاطط ايدى على كتفها وحاسس بنعومته من تحت البلورة الحرير الى حسيتها مش ثابتة على جسمها الى نعومته اكتر من الحرير بمراحل وطول الوقت وانا زبرى واقف على اخره عاوز يفرتك البنطلون ويتدب فى كسها لحد مافرغ نارى كلها منه لحد ماوصلنا لمحل لانجيرى وقفت معاها قدامه لقيت بيبي دول اسود شفاف ناعم اوى مفتوح من الصدر لحد السرة ومربط بخيوط رقيقة لحد الصدر والبانتى بتاعه رسمة فراشة ونفس الرسمة دى فى ضهره عشان تربط القماش ببعضه من ورا لان الضهر بالكامل عريان تماما قولتلها حلو اوى ده لقيتها وشها احمر اوى واتكسفت فقولت اتمادى شوية فقولتلها وعليكى هيبقي احلى مليون مرة قالتلى وهى صوتها تقريبا مش طالع من الكسوف والمحن تفتكر قولتلها طبعا ده كانه معمول عشانك مخصوص تعالى هندخل اشتريهولك قالتلى لا اتكسف قولتلها خلاص هدخل انا واستنينى انتى هنا قالتلى ماشى بس بلاش تتاخر دخلت سالت عليه البنت الى فى المحل ودفعت تمنه واخدته وخرجت لما خرجت اتفاجأت ان فيه شاب واقف معاها وبيهزروا لكنى ماعرفتش مين لان ضهره كان لنا واول ماقربت عرفت انه حسن هو نفس زميلى الغلس الى قابلنا قبل كده فى المول سلمت عليه قالى ايه ده هو انت هنا دانا افتكرت انها هنا لوحدها قولت امشى معاها عشان ماحدش يدايقها قولتله لا و**** فيك الخير برضه قالى ايه رايحين فين بعد كده قولتله هنروح عشان انا تعبت قالى مالسه بدرى يابنى عاوزين نفسح القمر شوية قولتله حسن مش فايق لهزارك ده لم نفسك وشوف انت كنت رايح فين قالى ايه ياعمرو انت خايف على اختك منى عيب ياجدع اختك زى اختى قولتله انا عارف بس انا تعبان النهارده شوية بعد اذنك وشديتها من ايدها ومشينا وهى ساكتة خالص وصلنا منطقة المطاعم دخلنا وقعدنا لقيتها متدايقة قولتلها مالك قالتلى عمرو انت بتشك فيا استغربت اوى من الكلمة قولتلها لا طبعا ليه قالتلى اصل كل مانقابل حد بحس انك مش عاوزه يشوفنى كانك بتستعر منى او بتشك فيا قولتلها ايه الى بتقوليه ده لا طبعا بس كل الموضوع انى مستكتر على اى راجل فى الكون انه يشوف الجمال والرقة والطعامة دى بخاف على الملاك الصغنن بتاعى احسن عيون الناس تلوثه بنظراتهم بخاف النسيم الى يعدى من حواليكى يلمسك ياخد من عطرك ولو ذرة يتباها بيها على اجمل عطور الكون لقيتها فجأة بتبص فى عينى اوى وشفايفها بتترعش وحسيت وشها احمر جدا ومش على بعضها قولت اغير الموضوع عشان شكلنا قدام الناس قولتلها قوليلي بقي ايه الاكل الى هيتهنى جوة بقك قالتلى هيتهنى ازاى يعنى قولتلها هو انتى فاكرة ان اى حاجة لو دخلت من الشفايف الحلوة دى واختلطت بالشهد الى على لسانك مش هتبقى مستمتعة حتى لو اللولى الى جوة فرمهم ضحكت ضحكة رقيقة اوى زادت على جمال وشها جمال وقالتلى يخرب عقلك بتجيب الكلام ده منين دانت حتى طول عمرك كنت بتغلس عليا قولتلها الكلام الجميل اتخلق عشان ودانك تسمعه ماعرفش الوقت الى عدى قد ايه وانا ببص فى عيونها العسلى وتايه فيهم وماحستش غير لما حسيت بايدى وهى بترفع ايديها ولقيت شفايفى بتحضن كفها ببوسة خرجت فيها كل العشق والسخونة الى جوايا وهى ارتبكت اوى وسحبت ايديها منى برقة وقالتلى عمرو خلى بالك الناس حوالينا المهم طلبنا الغدا وبدات ادلعها واكلها بايدى واكل من مكان شفايفها والحس المعلقة مكان شفايفها وادوق الشهد الى فى بقها وروحت فى دنيا تانية بالضبط كاننا فى شهر عسل مش اتنين اخوات وهى كمان كانت بتعمل زى مانا بعمل بتاكلنى وتاخد المعلقة مكانى وتحطها فى بقها منغير اكل وتضحك برقة كانها بتقولى انا كمان عاوزاك خلصنا اكل وخرجنا من المطعم لقيتنى بحط ايدى على وسطها وكنت خايف اوى احسن تشيل ايدى او تطلب منى اشيلها لكنى لقيتها ريحت راسها على صدرى وكانها بتشجعنى وبتقولى انا كنت محتاجة لحضنك المهم حجزنا سينما تذكرتين فى الصف الاخير ودخلنا نتفرج على الفيلم واول ماقعدنا حطيت ايدى على كتفها لقيتها راحت مريحة راسها على صدرى روحت بايسها فى جبينها لحد ماجه ولد وبنت وقعدوا فى الصف الى قدامنا قدامنا بالضبط وكان شاكلهم مراهقين لسه فى ثانوى او فى اول سنة جامعة وبدا الفيلم والدنيا ضلمت لقيت الولد والبنت حضنوا بعض وبيقطعوا شفايف بعض من البوس والمص ولانهم قدامنا بالضبط كانوا واضحين لينا اوى وهو بيمص شفايفها الى تحت ويدخل لسانه جوة بقها وهى كمان بنمصله شفايفه حسيت بانفاس اختى بتسرع اكتر لدرجة ان صدرها بيعلى ويوطى ولقيتها حطت ايدها على بطنى وشدت عليها اوى والواد والبنت الى قدامنا لسه مقطعين شفايف بعض ولقيت الولد راح فاتح للبنت زراير البلوزة ومخرج بزازها هى بزازها تقريبا فى نفس حجم بزاز اختى وبدا يمص فى حلماتها وهى مسكاه من شعره وبتشده اوى وانا زبرى وقف بطريقة مجنونة وحسيت زى مايكون فى حركة خفيفة على راسه ببص لقيته لما وقف بقى لامس صوباع اختى وهى بتحرك ايديها على بطنى صباعها بيمشى على راس زوبرى ياترى تقصد ولا لا قولت اكتشف بنفسى فريحت فى الكرسى شوية ونزلت لتحت فبعد زوبرى عن ايديها فى الاول لقيتها خلت ايدها زى ماهى قريبة من صدرى لكن المشكلة انى لما ريحت جسمى بقت شفايفها قريبة جدا من خدى وحسيت بانفاسها على وشى لقيتنى بحرك وشى بالراحة نحيتها وبين شفايفها وشفايفى اقل من اتنين سنتى وهى لما حست بحركتى لقيتها بتبص جوة عيونى كانها بتقولى عاوزاك اوى منغير وعى منى لقيتنى بقرب راسى بشويش اوى لحد ماشفايفى لمست شفايفها لاول مرة فى عمرى كله احس بالرعشة دى واكان كهربا مسكت فى جسمى كله وحسيت ان الدم فار فى دماغى وزوبرى راسه هتنفجر من السخونة والشبق وهى ماتحركتش ولا ادت اى رد فعل غير انها غمضت عيونها وحركت ايدها الى على بطنى كانها بتحضنى وحطت ايدها التانية ورا رقبتى وقعدت تلعب فى شعرى من ورا بدات احرك شفايفى بشويش وافتح بقى واخدت شفايفها الى تحت فى حضن شفايفى وقعدت امصها بشويش اوى وهى كمان لقيتها بتمص فى شفايفى وبتشدنى من رقبتى وبدات البوسة تبقي مجنونة اكتر وسخنة اكتر بينا لدرجة انى كنت بمص شفايفها بمنتهى الشبق وبدخل لسانى جوة بقها وهى تمصه اوى وانا بمص لسانها وباخد ريقها جوة بقى واستطعمه اوى فعلا زى الشهد وهى كمان بتعمل زى مانا بعمل حسيت بحركة غريبة جاية من ناحية باب القاعة الى احنا فيها فبعدت فجأة عنها واتعدلت فى قعدتى وببص على الواد والبنت ماشفتش غير اس الولد بس وهو مرجع راسه لورا وبيكتم اهاته فروحت رافع راسى اشوف فيه ايه لقيت البنت بتمصله زوبره وفجأة لقيت كشاف راح منور عليهم اتارى الصوت الى سمعته من شوية كان صوت امن السينما ومعاه عسكرى شرطة ولقيته بيقوله قوم معايا منغير فضايح انت وهى بشويش ولقيتهم خرجوا مع العسكرى والراجل بتاع الامن عمل نفسه بيوطى قدامى وقالى بصوت واطى خلى بالك شوية من تصرفاتك عشان فيه كاميرا جايبة كل الى بيحصل ولولا اننا شايفين انكم ناس كبيرة كان زمانكم معاهم دلوقت اتحرجت من نفسى اوى ازاى انا احط نفسى واحطها فى وضع زى ده ولقيتها هى كمان وشها متغير اوى ياترى زعلت منى بسبب البوسة لكن انا لو ماكنتش عملت كده كنت هتجنن خرجنا من السينما غير مادخلنا خالص مشينا جمب بعض منغير حتى ماتحط ايدها فى دراعى زى ماكانت دايما بتعمل ووشها متغير اوى وانا وهى ركبنا العربية منغير ماحد مننا ينطق بنص كلمة لحد ماوصلنا البيت اول مادخلنا هى دخلت اوضتها منغير كلام وانا قعدت فى الصالة وخرجت علبة سجايرى وولعت سيجارة وسرحت فى الى حصل بينا تفتكر زعلت منى لما بستها طيب ماهى كمان كانت بتبوسنى وحسيت بيها مستمتعة اوى بالبوسة دى تفتكر بتفكر فى ايه دلوقت ممكن تفكر تسيب البيت وتروح تعيش عند حد من قرايبنا لحد بابا مايرجع من برة او تروح تعيش فى شقتها القديمة وتفتكر المعاملة بينا هتبقي ازاى الفترة الى جاية دى مليون سؤال فى راسى مش لاقيلهم اى اجابة لحد ماكنت هتجنن قومت ادخل الحمام قولت اغسل راسى يمكن افوق من التفكير الى هيجننى ده واهدى من نفسى شوية وفعلا دخلت الحمام وغسلت راسى وخرجت وانا راجع الصالة تانى عديت من قدام اوضتها سمعت صوت خفيف عندها كان حد بيعيط خبط على الباب ماردتش ندهتلها قولتلها مروة انتى كويسة برضه ماردتش فتحت الباب ودخلت لقيتها ماقلعتش هدومها ومرمية على السرير وبتعيط اوى ماحستش بنفسى لقيتنى قربت منها ورفعت راسها من السرير واخدتها فى صدرى وقعدت اطبطب عليها عياطها زاد اوى فى حضنى ودموعها بلت هدومى اوى قولتلها ليه كل ده يامروة الى حصل ده غصب عنك وعنى خلاص يامروة لو متدايقة منى انا ممكن اسيب البيت وابات برة لحد مابابا يرجع من السفر بس ماتزعليش نفسى لقيتها رفعت راسها فجأة وبصتلى اوى كانها بتلومنى على الى قولته قولتلها مش انتى زعلانة عشان الى حصل بينا فى السينما قالتلى وعيونها ماليانة دموع الى هو ايه بلعت ريقى بالعافية وانا ببص فى الارض قولتلها يعنى موضوع انى بوستك فى شفايفك قالتلى الى زعلنى مش الى حصل فى شفايفى الى مزعلنى الى حصل لقلبى انا مش واحدة وحشة عشان افكر فى اخويا بالطريقة الى بفكر فيك بيها وانفجرت من العياط وقتها اخدتها فى حضنى اوى وانا قلبى هيقف من كتر الدق ومش عارف اتكلم ولا ارد وقعدت اطبطب عليها واهديها وقولت اهزر معاها وقولتلها معلش انا عارف انك معزورة يابنتى انا واد مز تنين لازم تحبينى منغير ماتفكرى طبعا ابتسمت نص ابتسامة من ورا دموعها وقالتلى بس بقي يارخم لكن رجعت تانى تعيط وتقولى و**** انا مش وحشة قولتلها انا عارف و**** انتى ست البنات كلهم مين قال انك وحشة هو انتى لو وحشة كنت انا عشقتك اتنفضت فجأة من حضنى وبرقت بعنيها فى عنيا وقالتلى انت بتقول ايه قربت منها وقولتلها ايه ماسمعتيش كويس انا بعشقك قالتلى انت عارف معنى الى انت بتقوله ده وعارف المشاكل الى ممكن نتعرضلها من ورا الى بتقوله قولتلها انا مستعد اقف قدام الدنيا كلها عشانك ومنغير اتفاق ولا كلام لقيتها فى حضنى حضن طوييييييل اوى وحنين اوى حسيت لاول مرة بدفا عمرى ماحسيت بيه فى حياتى ولقيتنى ببوسها من خدودها وجبينها ومناخيرها ودقنها وبحضن شفايفها بشفايفى وبمصها برقة وبمص لسانها وهى كمان ماقدرتش تتحكم فى اعصابها ولقيتها بتمص شفايفى ولسانى وبتدخل لسانها جوة بقي اوى وبتضمنى اوى وهى بتمص فى لسانى وشفايفى كانها بتاكلهم اكل جسمى سخن اوى ومابقتش خلاص قادر امسك نفسى لقيتنى بحرك ايدى على ضهرها بمسح كل ذرة فى ضهرها لحد طيزها وبرفع ايدى من ضهرها لحد بزازها وبحسس عليها بشويش اوى وايدى اتمدت لحد مابدأت افتح زراير البلوزة بتاعتها بشويش لحد مافتحت البلوزة كل ده واحنا بنمص شفايف ولسان بعض و………

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *