Uncategorized

رواية حياة أختي السرية الفصل الأول – قصص دياثة وتحرر

رواية حياة أختي السرية الفصل الأول – قصص دياثة وتحرر

 

البارت الأول

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

انا عمرو 35 سنة بسكن فى حى راقى والدى بيشتغل برة بيجيلنا زيارات وامى متوفية ووكنت عايش لوحدى مدة طويلة جدا وطبعا انتوا عارفين شاب فى سنى الكبير ده ولسه ماتجوزش عايش لوحده اكيد البيت مولع من كتر الى بيحصل فيه كل يوم اصحابى بيسهروا معايا وخمرة وحشيش ومليطة ونسوان اشكال والوان وكان لى واحدة صاحبتى كنت مرافقها وبحب انيكها اوى وكل يوم تجيلى وفجأة صحيت من النوم على موبايلى بيرن لقيتها اختى وبتعيط هى اسمها مروة وعمرها 26 سنة متجوزة مهندس من سنها وعايشين فى بلد بعيد لان جوزها بيشتغل مهندس بترول منعير تفكير سالتها مالك يامروة فيه ايه قالتلى ان جوزها عمل حادثة ومات وهى فى الطريق دلوقت وجاية عالبيت المهم مش عاوز اطول فى اجراءات متهمكوش من دفن وعزا وخلافه طبعا اختى عاشت معايا فى الشقة وهى كانت حلوة اوى ملامح رقيقة وشفايف وردى وبياض وبزاز مدورة ومرفوعة وطيز ملفوفة وعيون عسلى وشعر بنى يعنى باختصار انثى مافيهاش غلطة وطبعا وصولها لعندى البيت ده كان تكديرة لانا عارف استقبل اصحابى ولا عارف اجيب الشرموطة بتاعتى البيت ولا حتى عارف الف سيجارة زى الناس المهم فات سنتين على الوضع ده واختى كانت خلاص بدات تنسى الحزن وترجع تلبس ملون تانى وبصراحة انا طول عمرى عارف ان اختى وتكة بس عمرى ماجه فى دماغى اى حاجة من نحيتها لحد يوم فرحها لما شفتها فى حضن عريسها وهو بيضمها اوى وهى مبسوطة حسيت بزبرى بيقف ومش قادر وابن اللذينا كمان باسها من شفايفها وهم بيقطعوا الترتة لقيت نفسى مش عارف اتلم على بعضى وقتها كنت عازم صاحبتى الشرموطة على الفرح روحت ساحبها وزانقها فى حمام القاعة وهات يانيك المهم مرة اخدت اختى قولت افسحها فى مكان دخلنا مول كبير اوى وقعدنا نتفسح فيه ونتفرج على المحلات ونهزر سوا وفجأة لقيت واحد صاحبى من شلة الضياع بتاعتنا قابلنا وسلم عليا وسلم على اختى وشد على ايديها اوى وقالى مين الفرس الحامد ده قولتله ايه يابنى انت هتخيب اعقل دى اختى بصراحة الراجل اتحرج وقالى اسف و**** بحسبها واحدة صاحبتك او حاجة انا اسف ياانسة لقيتها بتبتسمله بمحن وبتقوله لا مدام ابتسم هو كمان وقالها خلاص يبقي اسف يامداد سخنت فجأة والدم غلى فى نافوخى وشديتها من ايدها اوى وقولتلها يلا بينا سيبنا صاحبى فى المول ومشينا واحنا ماشيين لقيتها بتبص عليه وتبتسم بصيتله لقيته هياكل جسمها بعنيه اخدتها وخرجنا وركبنا العربية وفى الطريق مانطقتش معاها بكلمة واحدة لحد ماوصلنا البيت وفى البيت هى سالتى قالتلى هو صاحبك ده بيشتغل ايه قولتلها بتسالى ليه قالتلى اصل دمه خفيف اوى قولتله لا خفيف ولا زفت ده دمه يلطش ضحكت بشرمطة وقالتلى قولى هو انا فرس زى ماهو بيقول قلتلها ده اى كلبة نتاية شايفها فرس قالتلى يعنى انا كلبة نتاية اتحرجت وقولتلها لا طبعا مش قصدى بس انا اتعصبت من طريقته دى قالتلى شكلكم خاربينها قلتلها لا ابدا وخلص اليوم على كده وبعدها بكام يوم رجعت البيت متاخر كالعادة كنت سهران فى بار فى وسط البلد لقيت اخت نايمة وكانت سايبة الباب مفتوح ولابسة قميص نوم ابيض شفاف مبين كل تفاصيل جسمها ونايمة بدون كلوت وكسها الوردى الناعم باين منه شكله يجنن وقفت قدام الباب شوية اعصابى سابت كان هاين عليا ادخل اطلع زوبرى وازقه كله فكسها لن مسكت اعصابى وخرجت من الاوضة وانا على الاخر لقيت صاحبتى الى مرافقها بتتصل بيا وبدون اى مقدمات رديت على الفون بجملة واحدة تعالى البيت عندى حالا قالتلى ايه يابنى هى اختك مش عندك قولتلها اختى فى سابع نومة تعالى مش قادر اصبر هجيبهم على نفسى قالتلى عموما انا جمب البيت عندك دقيقة واطفيلك نارك ياعمورى وفعلا خمس دقايق لقيتها بترن عليا رديت لقيتها بتقولى افتح الباب فتحت لقيتها دخلتها وزقيتها على اوضتى بدون اى كلام حتى من هيجانى زقيت الباب منغير ماقفله وزنقتها فى الحيط ونزلت على شفايفها بوس ومص ومصيت لسانها وخدودها ودقنها ونزلت على رقبتها وهات يابوس ولحس ومص وفضلت نازل على رقبتها لحد ماوصلت لصدرها وهات يارضاعة ومص وعض فى حلماتها ولحست بطنها كله وطبعا ماكنش عندى وقت عشان اقلعها هدومها الى كان بيقف قدامى من هدومها كنت بقطعه يااما بسنانى ياانا بفرتكه بايدى وبعدها فتحت رجليها ونزلت على ركبى وهات يالحس فى كسها وانا متخيل كس اختى الوردى الجميل وهى قعدت تتاوه تشخر من المتعة وتهيجنى اكتر بكلام زى نيكنى اوى ياعمورى دخل لسانك كله جوايا انا متناكة زوبرك ياعمرى انا لبوتك ومتناكتك وطلعتلها زوبرى الى اول مرة اشوفه واقف اوى للدرجادى وعروقه كلها تافرة وهى ماخدتش وقت بين مص ولحس وبوس فى زوبرى وانا على اخرى وشادد اوى وقتها حسيت بصوت نفس عالى اوى من ورا الباب ولمحت زى مايكون حد واقف ورا الباب شكيت ساعتها ان اختى بتتفرج علينا لكن من كتر ماكنت هايج مافكرتش كتير فى الموضوع لقيتنى بسحبها وبشيلها على ايدى من طيازها وهى لافة رجليها على وسطى ونزلتها على السرير وروحت رازع زوبرى كله جواها سمعت صوت شهقتها لكن كان فيه صوت شهقة تانية من برة وقتها اتاكدت ان اختى بتتفرج قررت انى اوريها النيك على اصله ؤوحت رافع رجلين البنت على كتافى وهات يانيك فى كسها وهى بتحاول توطى صوتها قولتلها ماتخافيش اختى فى سابع نومة صوتى براحتك راحت قايلالى نيكنى اوى ياقلبى دخل زوبرك كله جوايا وقعدت انيك فيها بكل الاوضاع مارجمتهاش لحد ماقربت اجيب فخرجت زوبرى وخليتها تقعد على ركبتها على الارض وخليت ضهرها للباب عشان اختى وهى بتتفرج تشوف زوبرى وهو بيجيب وانفجر شلال لبن من زوبرى غطا كل ملامح البت اول مرة اجيب كل اللبن ده قانت البنت ونشفت وشها وقالتلى تقدر تقولى هروح ازاى وانت قطعتلى كل هدومى قولتلها ماتقلقيش دقيقة واحدة هنزل اشتريلك لبس من المحل الى على اول الشارع قالتلى محل ايه يابنى انت مش واخد بالك النهار قرب يطلع هاتلى اى حاجة من عند اختك وخلاص قولت فى عقلى اهى فكرة اتاكد انها كانت بتتفرج قولتلها تمام خرجت من الاوضة وانا ملط زى مانا ودخلت اوضة اختى لقيتها نايمى على السرير على ضهرها والقمص متشلح من عليها وكسها باين وعاملة نفسها نايمة لكن صوت نفسها باين عليه الهيجان عملت نفسى انى بتسحب لحد ماوصلت للدولاب بتاعها اخدت منه هدوم للبنت وقربت من اختى وبصيت على كسها الى كان غرقان عسل فاتاكدت انها كانت بتتفرج علينا خرجت من اوضتها وروحت لصاحبتى واديتها الهدوم لبستهم وخرجت

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *