رواية حكايتي مع أمي الشرموطة الفصل الرابع 4 قصص محارم عائلية
رواية حكايتي مع أمي الشرموطة الفصل الرابع 4 قصص محارم عائلية
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
كنت وقفت الجزء الفات عند ان لما شفت رشا بنت عم حسن خطر في بالي فكرة للأنتقام من عم حسن .
هو ان لازم اسحب رشا لحضني وانيكها وافتحها برضاها او غصب عنها المهم اسويها وأصورها كمان .
اول خطوة كنت عايز اسويها هو ان اوصل يها فكرة اني معجب بيها وعايز ارتبط فيها وبعدها نتزوج .
هو كان في نظرات متبادلة بيننا من قبل بس مفيش كلام برة السكة ، ولحسن الحظ كان معاي نمرة هاتفها .
فبليل تقريبا الساعة ١٠ كنت جالس لوحدي في الصالون فقررت راسلها واتسأب احاول علق الطعم ، بعد السلام قلتلها تسدقي يا رشا اليوم كنتي اجمل من اي مرا بشوفك فيها ، هي من باب الهزار ردت علي ليه هو انا بشعة باقي المرات ، قلتلها اكيد مش ده لبقصده.
انا بقصد ان فعلا انتي كنت حلوة وجميلة اليوم ، قالت انت شارب حاجة اليوم عشان بتتكلم بطريقة دي .
قلت لها لا مش شارب حاجة ، ليه هو كلامي فيه شي غريب ، قالت مفيش بلعادة تتكلمبطريق دي ، قلتلها اليوم بس شفتك حسيت بشيء اتحرك جواتي ومن الكلام دا لحين وصلتلها فكرة ان بحس نفسي معجب بيها .
وفي الأخر قلتلها يا رشا انا بحس نفسي معجب بيكي وان احنا خلقنا لبعض ، هي في البداية كانت واخده الموضوع هزار وضحك ، بس شافت من طريق كلامي ان مفيش هزار ، هي وقتها اقتنعت ان انا بتكلم بجد وقالت انت ليه عايز ترتبط بواحدة زي انت متعلم وقريبا هتبقه باشمهندس وانا واحدة غير متعلمة أخرها ست بيت .
قلت ليها وفيها ايه انا عاوز وحدة تكون زوجة الي تبقة فلبيت ترعة الأولاد بقيت اتحايل عليها لحين اقنعتها بكلامي وهي وقتها اعترفت ان عندها اعجاب ومشاعر تجاهي من زمان بس مش قادرة تتكلم .
تكلمنا شوي مع بعض لحين انا وهي سكرنا المحادثة ، بعدها قلت بيني وبين نفسي اول خطوة من الانتقام بدات هنشوف لفين هنوصل .
نمت تلك اليلة وصحيت ثاني يوم على صوت مامتي عشان اروح الجامعة قمت كلعادة غسلت وجهي وقعدت افطر مع مامتي ، وقت كنت بوكل قلت لماما مجاش الوسخ لعندك امبارح ، هي وطت راسها وقالت لا ، انا قلتلها ليه بتوطي راسك انا مش زعلان منك انا عارف ان لحصل دا غصب عنك وانا لبقلك كملي معاه لين اوصل لحل للمشكلة دي وبوعدك ان الانتقام هيكون قريب ، قالت **** يوفقك يبني .
خلصت فطار وروحت الجامعة كملت يومي عادي وبعدها رجعت البيت استحميت واتغديت مع امي واحنا منتغده قالت امي ليا
، اليوم كان عم حسن هنا ، وانا بقلك عشان انا مش عاوزه اخبي عنك اي شي من هنا وطالع ، قلتلها تمام .
خلصت اكل راحت مامتي تعمل كباية شاي ليها ولي وجلسنا فلصالون نشاهد ل tv ، واثناء وحنا جالسين قلتلها اتبسطتي اليوم ، هي مردتش علي وكتفت بانها توطي راسها ، قلتلها ما بتردي ليه ، قالت أرد على ايه ، قلتلها على البسالك عنه ، قالت انت ناوي انك تزلني يعني ، قلتلها فشر ليزلك وانا عايش ، انا بسال عشان حابب اعرف انت مبسوطة مع عم حسن بجد ولا بس بتلبي رغباته ، ماما قالت اكيد بسوي دا غصب عني ودا الجواب الكنت متوقعه ، قلت ليها بس انا لما شفتك مع عم حسن بلأوضة حسيت انك مبسوطة ومتفاعلة معاه بشكل ميبنش عليكي انك بتعملي كدا غصب عنك ، قالت يعني يبني في مثل بيقول ان لم تستطع المقاومة فستمتع وانا كنت بحاول اعمل كدا مش اكتر ، انا اتطلعت فيها وضحكت شوي وقلتلها ماما انتي أغلا حاجة عندي فدنيا دي كلها وعندي رضاكي بلدنيا كلها اد ما كان الثمن غالي المهم انتي تبقي مبسوطة ، قلتلها كمان تعرفي انا مبلمش عم حسن على العمله عشان انتي بجد قمر وأجمل مرة بدنيا كلها واي حد بيشوفك هيتمناكي ويشتهيكي ، قالت كفاية يا واد انت بلاش الكلام دا ، قلتلها انا مبهزرش انا عن نفسي لو اقدر اخدك فحضني واروح فيك لاوضة النوم مبقلش لأ وقربت منها وبلشت ابوسها من خدها ونزلت على رقبتها بوس وهمست في ودنها تسدقي انتي جميلة اوي يا دندونه ، هي قالت بس يا غلس كفاية هزار ، قلتلها انا بس مبهزرش انا بتكلم بجد وادفع عمري مقابل احصل على الحصل لعم حسن ، انا هنا مكنتش عارف اتحكم بنفسي وكنت عاوز ماماتي بشده وكل متذكر الحصل بينها وبين عم حسن زبري بيقف وبحسه هيفرتك البنطلون وكان زبري واضح انتصابه الشديد في البنطلون ودانا الشرموطة خدت بالها من زبر ابنها وفهمت ان ابنها هايج عليها دانا مكنتش عارفة تعمل ايه من ناحية دا ابنها ومن ناحية ثانية هيا بتتناك من العم حسن هي هتوقف على ابنها ، فكرت دانا كويس وقالت لنفسها على الأقل دا يبقى ابني وهيبقى ستر وغطا علي مش زي حسن يصورني ويغدر بيا ، فقررت دانا تمشي مع البيحصل ولو ابنها كان عايز ينيكها فهتسيبوه طبعا مع شوية ممانعة في لبداية .
المهم انا بديت اقرب من امي واحضنها وابوس في وشها ورقبتها ودراعها وأحاول اخليها تهيج معاي لين بدأت تنهج ونفسها يعلا انا عرفت انها هاجت وبدات ابوسها من بقها وامص في شفايفها هي كانت سايحة على الأخر وفي دنيا تانية انا استغليت الوضع وبدات اتمادة في لمساتي ونزل ناحية بزازها الكبيرة العب فيهم وأداعبهم واقرب من ودن امي واهمس في ودنها ، انتي حلوة اوي يا قلبي انتي عاجباني اوي انا عاوزك بشدا وهخليكي ملكتي وملك لي انا بس ، دانا ركزت مع كلام محمود هنا حبت تدلع شوي وتقله مينفعش كدا يا محمود انت ابني ازاي تعمل كدا وكانت بتبعد ابنها عنها ، لاكن انا مكنتش ابعد عنها بلعكس بديت أقلعها تيابها ومش بسمع اي كلام منها قلعتها قميص النوم الكانت لابساه وبقت بلكيلوت بس هي مكنتش لابسة بره عشان بزازها كبار ولبره هتضايقها ، دانا بس شافت ابنها ناوي على النيكه الليلة سابت نفسها لبنها ورخت جسمها على الكنبة ، انا بديت شغلي ونزلت مثل التور الهايج على صدرها بوس ولحس ومص وعض وتقفيش مسبتش صدرها الا لين كان هيفرتك في ايدي بعدها نزلت تبويس من صدرها لين وصلت للكيلون لكان لونه احمر وشفاف شوية وبديت اقلعها الكيلوت الكان غرقان من عسل شهوتها وبان قدامي أجمل كس بشوفه في حياتي كس نضيف مفيهوش ولا شعرة ناعم ابيض وشفراته لونها خمري فاتح حاجة ولا في الخيال ، نزلت اشم في ريحته لزي العسل مقدرتش اقاوم ونزلت لحس ومص في كسها وطلع لزنبورها احطه في بقي واعض بسناني ليه وبعدها أفركه بيدي وهنا دانا كانت هتتجن ، وبدات تنهج وصوت تأوهاتها تعلى وتملي البيت وتقول لبنها كفاية يا محمود انا ما بقتش اتحمل ابوس اجرك طلع زبرك وحطه في كسي انا مش قادرة ، انا سمعت الكلمة دي وفي ثواني كنت عريان تماماً نيمت أمي على الكنبة وبعدت رجليها وقعدت قدام كسها وحطيت زبري لكان مثل الحديدة على كسها وبديت امشيه على الشفرات وبله من عسل كسها هي اتجنت من الحركة دي ، وقالت دخله بقا ابوس ايدك معدتش اتحمل نيكني بقوة يا حوده يا دكري ، انا بديت ادخل راسه هنا دانا شهقت وكان روحها بتطلع ودخلت كامل زبري بكسها للخصاوي
هنا دانا تشنجت وبداء كسها ينطر عسل شهوتها بغزارة وكأن اول مرة تنزل ، طلعت زبري من كسها وهي ولعت معاها وبدات تصرخ في دخله ما تطلعهوش انا فورا دخلته كله مرة واحدا ودانا تشهق وتصوت وانا انيك وادفس زبري في كسها
وصوت دانا وصل اخر الحارة انا خفت الصوت يودي لبعيد خدت كيلوتها وحطيته في بقها ، وقلتلها اهدي يا لبوه والا هتفضحينا بقينا شوي على الوضع دا وبعدها خليتها تاخد وضع الدجي وجيت من وراها ودخلت زبري في كسها وكملت نيك ، جت عيني على خرم طيزها وكان مقفول واضح انها ما تنكتش منه ، قلت لنفسي سيبه يا حوده محدش هينيك الخرم دا غيري كملت نيك وكنت قربت انزل ، قلتلها دندونه يا قلبي قربت انزل فين انطرهم ، قالت ليا جيبهم في كس ماما حبيبت قلبك اروي كسي العطشان للبن ، قلتلها تأمري يا قلبي وانا بقول في سري يا كدابة معم حسن روالك كسك لبن حتى كنتي هتتعشري ، نطرت كمية لبن فكس ماما دانا كبيرة جدا لدرجة كان اللبن بينزل من كسها مثل الشلال وزبري جوه كسها نيمت امي على بطنها وانا بقيت فوقها وزبري بعده في كسها همست في ودنها اتبسطي يا قلبي ، قالت اول مرة بحس بلشعور دا ، قلت لها يعني افهم ايه ، قالت انا بعمري مكنتش بسعادة دي ، قلتلها بوعدك يا قلبي طول ما انا عايش مفيش حد هيزعلك وانا هبقا ابنك وزوجك وعشيقك وسندك بلدنيا دي هنا زبري كان اتسحب لوحده من كسها ولبن ينزل من كسها قلتلها قومي يا روحي ناخد ناخد شور ونريح شوي عشان الليل طويل وبلأخص اليوم خميس فلسهر للصبح ، ابتسمت دانا وقامت معايا الحمام خدنا دوش مع شوي تقفيش وبوس وخرجنا روحنا لأوضة النوم ، قلتلها استني هنا دقيقة وراجع ، روحت انا لمطبخ سويت شاي بزنجبيل وكنت مخبي سكارة حشيش كنت خدتها من واحد صاحبي ورحت بيهم لأوضة النوم ، جلست مع ماما مثل محنا عريانين وشافت امي الحشيش وقالت امي ، محمود انت من متى بتشرب حشيش قلتلها قلي مشرب دي ختها من واحد صاحبي عشان لحظة مثل دي عايز نفصل انا وانتي عن العالم كله الليلة دي ليلتنا سيبي نفسك ليا وخلنا في دنيا تانية ، قعدت مع ماما نشرب الشاي ولحشيشة لين فصلنا عن الدنيا وبعدها بدت جولة نيك جديدة ، نزلت ماما على زبري وبدات ترضع فيه بخبرة كبيرة قعدت ١٠ دقائق تمص في زبري وبيوضي لين نطرت لبني في بقها وهي شربت اللبن كله قعدت اداعبها لحين زبري شد مرة ثانية ونزلت نيك فيها طول الليل نيك .
- لقراءة باقي الفصول اضغط على (رواية حكايتي مع أمي الشرموطة)