رواية حضن أختي بيدفيني الفصل الثاني 2 قصص سكس محارم
رواية حضن أختي بيدفيني الفصل الثاني 2 قصص سكس محارم
البارت الثاني
مرت الأيام واكملنا الامتحانات وجاءت العطلة الربيعية وكنت قد تناسيت ما حدث مع هدى قبل أسبوعين رغم تغير نظرتي لها وقد حاولت أن اهتم بصلاتي وأن استغفر لما عملت لكن …
في ظهيرة أحد الأيام حيث كنت في الطابق الثاني من دارنا حيث غرفتي انا ومحمد أخي والغرفة الأخرى لأختي هدى وندى .. جاءت ندى وبدأت بالمزاح معي فقد كانت مرحة منذ طفولتها فقمت لها محاولا امساكها فهربت الى غرفتها حيث كانت هدى تمشط شعرها امام المراءه فتدخلت لتمنعني من الامساك بندى وهي تضحك:
هدى : لا حمودي عيفها لندى.
انا : لا إلا الزمها وبعد ما اخليها تزعجني.
هدى: لخاطري عيفها
في هذه اللحظة وبدون قصد ونحن نتصارع أمسكت بنهدي هدى دون ان ترى ندى ذلك فهي تعطي ظهرها لنا لم تمنعني هدى مما جعلني اتمادى بفعص نهديها وهي تحاول حجبي عن الامساك بندى …
ثواني مرت لتلتفت هدى لي وتهمس باذني : علكيفك ويه ديوسي (اثدائي) ..! تركت نهديها وتركت الصراع معهن وجلسنا لدقائق كانت تحتوي بعض الغمزات ل(هدى) دون أن تلحظ ندى ذلك وكانت تكتفي هدى بابتسامات مثيرة .مر اليوم بشكل طبيعي كنت خرجت عصرا مع والدي إلى محله التجاري وعدت ليلا وبعد العشاء والامسية العائلية توجه كل إلى غرفته … كان أخي محمد غير موجود كونه يؤدي الخدمة العسكرية الإلزامية في محافظة البصرة جنوب العراق حيث يأتي شهريا بإجازة لمدة أسبوع فقط. دخلت إلى فراشي لاتقي برد ليالي شباط (فبراير) ،وبين النائم واليقظ شعرت بباب غرفتي تفتح ، فتحت عيني لأرى اختي هدى تقف وسط غرفتي وهي تهمس : أحمد نمت؟
انا : لا حبيبتي (كانت أول مره أصف هدى حبيبتي لأني أما اناديها باسمها او أقول (عيوني))
هدى : إني بردانه
انا: تعالي ادفيج
هدى : أخاف تتحارش بيه؟
انا : لا بعد ما اسويها
دخلت هدى معي في سريري وتحت غطائي واعطتني ظهرها ومددت يدي احضنها من الخلف فاندفعت بشدة على جسدي شعرت بماردي يبدأ بالتصلب وهو يمس شق طيزها مددت يدي لامسك نهديها … لم تمتنع فهمت بانها مستعده وانا راضيه بتحرشاتي بدات افعص نهديها فهمست وهي خدرانه (حبيبي على كيفك ويه ديوسي )
انا : امووووت على ديوسج!
هدى : يعجبنك؟
انا: يجنن !
هدى : صدك تحجي لو تقشمرني؟
انا : لا اتكلم صدك ، عندك صدر يجنن كل شباب بغداد
هدى : بس بغداد؟
انا : والعراق كله ( وشرعت أفتح ازرار الدشداشة (كلبيه) التي ترتديها وادخل يدي لامسك حلمة نهديها الأيمن والعب بها برقه حيث كانت لا ترتدي السيتيان)
هدى: آه آه هاي شدتسوي
انا : اريحج حبيبتي
هدى : صدك حبيبتك؟
انا : حبيبتي و روحي وقلبي وحياتي
هدى : اااااه ااه موتتني … اي افرك حلمتي حيل … اه اوووف … اويلي … ملخني … نيجني .
انا : تريدني انيجج؟
هدى : اي قلبي… نيجني
أنا : مو انت بنت ما مفتوحه !!
هدى : من طيزي حبيبي … رشا مو احسن مني يوميا تأكل عير ابن خالتها بطيزها
(تفاجأت من طريقة كلام هدى فيه تقول “نيج””عير””طيز” دون حياء كما وان رشا هي الصديقة المقربة لهدى منذ الطفولة ولا زالت معها في نفس الصف )
أنا : ليش رشا تنيج؟
هدى : أي حبيبي ابن خالتها (سعد) عايش وياهم وتحبه ويحبها ويوميا ينام وياها
أنا : وأنت شدراج؟
هدى : أنا ورشا تسولف كل شيء لبعض … هي تسرني على أسرارها وأني هم أسرها.
أنا : خرب … بس لا سولفتيلها شسوت بالامتحانات بيج.
هدى : حبيبي كل شيء اسولف بس سرنا هذا النا وبس ما اسولف بيه لأي إنسان … هذا حبنا لنا وبس ..
واستدارت لتضع شفتها على شفتي وندخل في قبلة ما الذها واروعها .
أبعدت شفتيها وقالت : احبك يا حبيبي وقلبي و روحي و…
أنا : و… شنو؟
هدى : ونياجي وشكاك طيزي! قالتها بغنج ومياصه.
وقامت من الفراش ..
أنا : هاي وين هستونا بدأنا؟
هدى : أنتظر دقيقة وأرجع لك .
انتظرت لأكثر من خمس دقائق لتعود هدى إلى الغرفة كانت ترتدي روب شتائي اسود اللون وبيدها علبة صغيرة فتحت إنارة الغرفة لاراها بشكل واضح كانت تضع مكياج خفيف تقدمت لتقف أمامي وتفتح حزام الروب ليظهر جسدها العاري تماما …
صفرت بدهشه و لم يسعني سوى أن أفتح عيني وفمي لهذا الملاك الواقف أمامي …
انا: خرب عرضج هيا شنو ملاك نازل لي من السماء .
هدى : شنو رايك؟
أنا : شاكول؟ بحلم لو علم؟!
هدى : لا حمودي أنت بعلم والي راح تشوفه مني ينسيك اسمك!
في هذه اللحظة ألقت هدى الروب عن جسدها لتقف عارية تماما أمامي … قمت لاضمها لصدري والثمها بقبله عنيفه استمرت طويلا مع بعض التحسسات على جسمها الطري بعدها نزلت إلى رقبتها اقبلها فهمست باذني : حبيبي أريدك تنيجني
أنا : تدللين إلا أشك طيزج وافتحه
نزلت إلى نهديها ألعب بيدي باحدهم والآخر ارضعه بفمي بدأ صوت هدى يذوب مع مداعبتي لنهديها وبدأت المس أطراف كسها لتزدات محنتها. ..
هدى : أولي .. يمه… دمرتني. .. آه آه … فدوه اروحلك حمودي … ريحني آه آه آه …شكني. .. نيجني. .. إني حبيبتك وعشيقتك وكحبتك
أنا : كحبتي! !؟
هدى : أي كحبتك وانت نياجي وكوادي
بكلام هدى هذا احسست بقضيبي يريد أن يمزق ملابسي فاخرجته ليتنفس فمدت هدى يدها له ممسكة به بقوة وقالت : يمه هذا كله راح يطب بطيزي .. لا عفيه مالتك كبير حيل وراح يشك طيزي
أنا : لا تخافين حب راح ما اذيج. .. شوي شوي افوته بطيزح
ذهبت هدهد إلى العلبه التي جلبتها معها فاتضح أنه مرطب فازلين
انا: هاي شنو ؟
هدى : حبيبي هذا فازلين حتى يطب عيرك بسرعة بطيزي وتنيجني
اخذت من الفازلين ودهنت فتحتها وأخذت قسما آخر لتدلك زبي به
أنا : لج هيا من علمك هالسوالف
هدى : حبيبي رشا كلشي علمتني
ركعت أمامي واقتربت من فتحة طيزها لادخله لكني بدأت اداعب بظرها براس قضيبي لاهيجها وبالفعل اصبحت هدى تشخر وتمحن من الشهوه التي اعتلتها
هدى : أولي عليك وين كنت من زمان عايفني العب بكسي وحدي آه آه آه …فديته لعيرك الحلو
أنا : اليوم أفتح طيزج الحلو واريحه. .
هدى : كله الك حبيبي … آه آه شك طيزي بمدفعك الكبير.
أنا : تدللين راح اهجم عليه
هدى : أريدك تحتل طيزي وتسويه مستعمرة لزبك
بدأت بدفع رأس قضيتي في خرم طيزها فحاولت الابتعاد عنه فامسكت بكتفيها ودفعته بقوه ليدخل بشيء من الالم الشديد فصرخت عاليا فوضعت يدي على فمها وتوقفت عن الحركة لاتاكد أن لا أحد أستيقظ … انتظرت لحظات وهمست لها : حبيبتي استحملي هاي لأن أول مره.
هدى : علكيفك حبيبي وياي أحس ألم بطيزي
بدأت أحرك زبي بهدوء داخل خرمها لكن كانت تتاوه من الألم
هدى : أولي يوجع راح ينشك طيزى. . اخ اخ اخ
بدأت احرك زبي بهدوء مع تاوهات هدى من الالم ثم وضعت يدي من جديد على فمها لإبداء بنيكها بسرعة
أنا : اليوم املخج كحبه أم العيورة. .
هدى : أي نيجها لأختك الكحبه. .. أخ الكحبه. ..آه آه ..شكني. .. شك طيزي الداوي
أنا : ولج شكد حلو النيج ..
هدى : أي … أولي .. آه آه … يمه الحكيلي ابنك شككك طيزي آه أخ أخ آه ..
أصبحت هدى في مدار الشهوة واللذة فكانت تتفوه بكلمات لم افهمها يبدو أنها قد وصلت لنشوتها أكثر من مره.. اما قضيبي فقد اصبح في اوج نشوته … ” ولج راح تجيني راح احبلج!”
هدى : ما احبل من طيزي جب به وغركة… آه آه يله بسرعة… بعد ما استحمل حبيبي .. آه آه
لم أشعر ألا وابي يقذف حممه البركانية في طيز أختي وحبيبتي
شعور لا أستطيع وصفه لكم إلا بأنه (فريد) …
استلقت هدى على بطنها فوق سريري واستلقيت أنا على سرير اخي وقد ارهقنا التعب …. مضت حوالي نصف ساعة لم اشعر الا بشفتين تقبل شفاهي بقبلة رائعة ثم همست بهدوء ” تصبح على خير … حبيبي”
خرجت هدى عائدة إلى غرفتها وأنا دخلت في نوم عميق بعد ليلتي الأولى مع المحارم
نلتقي في الحلقة القادمة لتعرفوا تطورات علاقتي بمحارمي …. انتظروني في الجزء القادم
تفاعل يسعدني ويخليني استمر🤍
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية حضن أختي بيدفيني)