Uncategorized

رواية حضن أختي بيدفيني الفصل الثالث 3 قصص سكس محارم

رواية حضن أختي بيدفيني الفصل الثالث 3 قصص سكس محارم

 

البارت الثالث

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

استيقظت صباح اليوم التالي لأجد نفسي عاريا فقد غلبني النوم بعد مضاجعتي لأختي هدى … حزنت كثيرا في داخلي لذنبي الكبير ومافعلته مع أختي فهو حرام نزلت دموعي وأحسست بالضجر من نفسي وقررت أن لا يتكرر هذا .
دخلت لأخذ حماما وخرجت فنادتني والدتي : حمودي تعال ترييك (افطر).
أنا : مو جوعان بعدين آكل .
كانت الساعة الحادية عشر ظهرا لم أرى هدى ولا حتى ندى … قمت وتوضئت وبدأت أصلي واستغفر لذنبي وقبح ما فعلت حتى أذان الظهر … وأنا أصلي دخلت هدى و وقفت أمامي تنتظر أن أنهي صلاتي ….
هدى : تقبل آل…
أنا : منا ومنكم
هدى : (بغنج) مشتاااقتلك
أنا : كافي هدى اطلعي بره

 

هدى : إطلع!؟؟
أنا : أي اطلعي وبعد أنسي إلي صار حرااام. .. احنه أخوة وما يجوز إلي صار …. أستغفر آل…
هدى : إلي يشوفك هسه (شيخ احمد) ما يصدك البارحة شاك طيزي
أنا : انجبي و اطلعي بره الغرفة … بره … بره (بصوت عالي)
سمعت أمي صوتي : هاي شبيك احمد؟
أنا : ماكو شئ … هدى ما تطلع أريد أصلي
أمي : هدى تعالي ساعديني
هدى : صار ماما
هدى وهي تخرج : إني أعلمك … شيخ أحمد
مرت أشهر أصبحت علاقتي بهدى باردة جدا لا تتعدى بعض الكلمات أمام العائلة … كنت قد تناسيت ما حصل مع هدى وبدأت أهتم بدراستي وبالفعل بدأت الامتحانات في حزيران 1993 كان نظام الامتحانات يوم لي ويوم لهدى أي السادس واليوم التالي للثالث …. مرت الامتحانات بسلاسه ولم يبقى سوى انتظار النتيجة التي متأكد بأني ساحقق أمنيتي بمجموع كبير ودخول لكلية الطب .
مرت ايام بعد الامتحانات وكان الجو حارا في أواخر حزيران وكانت من عادات العوائل العراقية النوم على أسطح المنازل …
في صباح أحد الأيام كنت قد استيقظت باكرا قبل شروق الشمس وخرجت مع والدي إلى محلنا التجاري وتناولنا الإفطار خارج المنزل ، طلب والدي مني أن تتسوق بعض لمواد واخذها للبيت ، وبالفعل وصلت البيت عند العاشرة وبعد أن وضعت المواد قالت أمي : حمودي اصعد للسطح كعد هدى ليهسه ما كعدت.
أنا :اوكي

 

صعدت إلى سطح الدار لأجد هدى نائمة وقد انحسر غطاءها وكانت ترتدي دشداشه نوم قصيرة ورديه اللون ارتفعت ليظهر فخذيها الجميلين … جلست بجانبها : هدى اكعدي. .. كافي نوم
لم ترد علي … وضعت يدي على كتفها وقربت وجهي منها : هدى عيوني اقعدي
لاحظت نهديها بارزين من فتحة ملابسها لا أعلم مالذي جرى فالشيطان قد دخل عقلي من جديد فمنظر الأنوثة الذي أمامي لا يقاوم ، فلم أشعر ألا وانا ادخل يدي والمس نهديها لا بل وأمسك حلمة ثديها وادعكها واهمس باذنها : حبببتي اقعدي.
شعرت أن هدى مستيقظة وانها تمثل النوم مما جعلني اتمادى بالعب بنهديها ففتحت عينيها قائلة : ها شيخ احمد رجعتلي ؟
أنا : أي رجعتلج
هدى : (باستهزاء ) خاف هم تنيجني وتشعر بالذنب
أنا : لا حبي …. وهجمت على شفتيها بقبله ساخنة ونحن نتقلب على الفراش
هدى : كافي حبيبي … خلي ننزل واليوم بالليل اجيك للغرفة اونسك.
بالفعل جاءت هدى لي ليلا وعملنا كما عملنا في الليلة الأولى وجامعتها من الخلف واستمرت الليالي والأيام على هذا المنوال بل وتطورت لحظاتنا السعيدة بسبب الخبرة وزادت سعادتي بقبولي بكلية الطب فقد حققت امنيتي وأمنية عائلتي وقد احتفلنا أنا وهدى سويا في أحد الأيام حيث كانت أمي وندى قد ذهبن إلى بيت جدي وابي بالمحل ومحمد في البصرة .. فقامت هدى بالرقص لي ثم تلتها القبلات والمداعبة لتنتهي باخماد لهيب طيزها بزبي.
في احدى ليالينا طلبت هدى طلب فاجأني .
هدى : حبيبي ولو أنت اليوم لازم انت إلي تطلب أي طلب وأني احققه الك، بس عندي طلب منك.
أنا : اطلبي اروحلج فدوه
هدى : اسم آل… حبيبي .. أريد شغله وأخاف ترفض!
أنا : طلبي واني خادم للحلوات
هدى : أنت اتحبني ؟
أنا : اموت عليج
هدى : واني امووووت عليك أكثر (قبلتبي بقبلة مجنونه امممح)
أنا : شنو طلبك حبيبتي؟
هدى : نتزوج !!!!
أنا : شنو؟!
هدى : أي نتزوج … احنا صارلنا أشهر نتنايج ونسوي كل إلي يسويه المتزوجين بس كسي ما فتحته رغم يوميا تهريه لحس واتملخ العنابه مص، فشنو المشكله إذا نتزوج؟
أنا : لا تنسين احنه أخوه
هدى : كس عرضك بعد وكت … اتذكرت إني أختك
أنا : (ههههههه) لعد انت بنت الجيران
هدى : (بعصبيه) تتزوجي لو لا؟
أحسست أن الموقف أصبح حرجا جدا فأنا لا أريد أن اتمادى بعلاقتي باختي هدى من جهة ومن جهه أخرى لا أحب أن اخسرها فقد اصبحت أسير جسدها أعشقها … نعم لقد أصبحت أحبها كحبيبة وأعمالها كزوجة . إذا لم لا احقق رغبتها واسعدها اكثر فهذا حق الحبيب على حبيبه.لذا قررت أن ابادر باسعادها …
أنا : ممكن طلب أطلبه منك ؟
هدى : اطلب حبي
أنا : إني صارلي أشهر على علاقة بيج وصرت ما اكدر استغني عنك وصرت جزء من قلبي .. فما أعتقد واحد يكدر يستغني عن قلبه … لذا تسمحيلي … أن ….
هدى : شنو ؟
أنا : اطلب ايدج واتزوجج
هجمت علي هدى وعانقتني بشده وهمست باذني (أحبك .. حبيبي وعشيقي وزوجي)

 

وقبلتني بشفتيها الماجنتين قبله دامت لأكثر من 10 دقائق
هدى : هسه امتحانات وما أريد الهيك عن الدراسه .. بعد 6 أيام رأس السنة .. نتزوج بليلتها بس من الليلة إلى ليله الزواج ما نتنايج شلون المخطوبين .شتكول؟
أنا مندمجا مع أفكار هدى المجنونة ومستمتع بها : موافق
هدى : هذا أول طلب … الطلب الثاني
أنا : آل…. يستر من طلباتك
هدى : هذا الطلب الأهم .
أنا : اطلبي روحي الج.
هدى : تفتحني
أنا : شنو !!!؟
هدى : أي تفتحني. . اسمع رأي وبعدين قرر
أنت هسه أول سنه طب واني بعدني بالرابع عام يعني بعد 5 سنوات أنت تتخرج طبيب واني مرحلة ثانية بالكلية يعني إذا لا سامح آل… وأهلي أرادوا يطلقوني منك ويزوجوني لغيرك أنت اتخيطني وترجعي بنت بنوت (باكر)، وكل السنين راح اونسك بكسي وطيزي احلى ونسنه .
ضحكت لفكرة (يطلكوني منك ويزوجوني) وأنا أسمع لأفكار هدى المجنونة قررت أن أوافق لأرضائها اضافة لان الفكرة معقولة .
أنا : موافق بس بشرط لازم اتامنين نفسك حتى ما تحبلين مين .
هدى : أكيد هذا اهم شئ بزواجنا .. ماكو أطفال
أنا : (هههه) ولو أتمنى احبلج واجيب نونو منك .
هدى : أحبك أبو النونو مالي هههههه
قبلتني بحرارة وبدأت مداعبة نهديها فاخرجتهما من البدي الذي ترتديه وبدأت بفعصهن وتمليسهن
هدى : هيا شنو حبي … بعدك مشتهيني ؟ قبل شوي نجتني !
أنا : اليوم راج انيجج آخر نيجه كاخوة وبعد كم يوم راح انيجج وافتحت كازواج.
أردت بهذه الكلمات أن ازيد سعادة هدى وأن أميل عقلها المراهق بطريقة تريحها وتمتعها.
هدى : أروح فدوه لعيرك الحلو إلي راح يفتحني بالكرسمس
نزلت هدى على ركبتيها وانزعتني بجامتي والبوكسر وبدأت بمص قضيبي. .. لقد أصبحت هدى بتجربتها معي وخبرة رشا صديقتها فنانه بالجنس وخصوصا مص زبي فكانت تستخدم لسانها بشكل لا يستطيع قضيبي الصبر دون أن ينتصب.
كانت الساعة تشير إلى الواحدة بعد منتصف الليل …
رفعت هدى وذهب إلى سرير محمد ونمت على ظهري وطلبت منها أن نعمل 69 فجلست بكسها على فمي وشرعت بلحسه ومص عنابتها وهي أكملت مص قضيبي. …
كان لحسي لها يجعلها ماجنه بشكل فضيع كنت اسمع ونينها وأنا أحرك لساني على شفتي بظرها
هدى : آه آه … أولي يمه ابنج موتني. .. ديلحس بكسي…آه آه
أنا : كلليلها لامج اليوم ديلحسلي وباجر راح ينيجني.
هدى : أمي اتسلم عليك … آه آه … اتكووول نيجها بس لتحبلها.
أنا : ما يصير لازم احبلها.
هدى : أمي تكول. .. عليك آل… عيفها لخاطري وإذا اتريد تعال حبلني إني متزوجه ومحد يشك بيه … آه آه اويلي. .. اجتني. ..آه آه ااااااه
كلمات هدى حول امي اثارني و جعلني في نفس اللحظة اقذف حممي بفمها فتلك أول مرة تذكر هدى أمي في معاشرتنا الجنسية بعد ذلك ذهبت هدى إلى الحمام ، أما أنا فقد ذهبت بنوم عميق بعد ليلتي الماجنة مع أختي الحبيبة

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *