رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الفصل التاسع والثلاثون 39 قصة محارم حقيقية
رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الفصل التاسع والثلاثون 39 قصة محارم حقيقية
البارت التاسع والثلاثون
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
طلعت اناوخالتى الهيجانة من الاوضة شهوتنا هى اللى محركانا لبونتى وشرمطتها ومحنها وحرمانها من النيك وكل ليوم انا بتلبون ليها وانا بتناك من ابنها ومولع فيها عشان كده اول محمادة جه مستنتش وغلطت لما استعجلت وانا قفشتها معاه الواحدة مننا لما بتكون فى الحالة دى بتكون اقصى حالات المتعة لهفتك انك تتناكى تحس بزب يدخل جواكى يملا فراغ كسك ويولع فى شهوتنا اكتر واكتر يدخل ويخرج جوانا يسرع حركته يعلى حرارة كسنا اكتر فنهدى ناره بعسلنا ونمتعه اكتر ودخوله للاخر جوانا ضغطة راسه اللى بتسحب نفسنا واهاتنا اللى غصب عننا ولما نارنا تزيد ومنبقاش قادرين نستحمل يطفى نارنا بسخونة لبنه ولزوجته بنحضنه وقتها وتنزل معاه شهوتنا ورعشتنا دى الحالة اللى كنا واصلين ليها انا وخالتى كنا فى
الاشتياق ده لزب احنا مجربينه زب حمادة انا مشتاقة ليه وخالتى معندهاش غيره طلعنا من الاوضة دى حالتنا فهمنا بعض من نظراتها كانت بتقولى عايزة اتناك يا سونا ونظراتى ليها بتقولها هتناك معاكى كاننا كيان واحد بشهوتنا متفاهمين فل كل حاجة حاسين ببعض اوى سبقتنا بخطواتها والروب مرسوم على طيزها من ورا بالونتين كبار دول طيزها كبيرة وطرية اوى احلى كيرف فى عيلتنا وشوشو بنتها ورثاها منها ماشية تدلع قصادى محستش بنفسى غير انى بقربلها وحسست بكف ايدى على طيزها وبعبصتها اتخضت وبصتلى وضحكت بشرمطة وقالتلى ماشى ماشى كلامنا بعدين وصلنا الصالة لاقيت حمادة مولع سيجارة حشيش فى اخرها واحمد ممدد على الكنبة ومغمض عنيه بصيت لحمادة وقلتله ماله قالى تقل فى الشرب هينامله ساعة كدة ولا اتنين ويفوق متقلقيش روحى اطمنى عليه قربت لاحمد وكان حمادة بيسلم على خالتى فى ضهرى لاقيت احمد بيفتح عنيه وبيغمزلى وبيفهمنى انه بيمثل انه نايم وفهمت ان حمادة مبرمجه على اللى هيعمله حالة هيجان احمد وهو بيعرص على امه لحمادة مشفتهاش فيه قبل كده هيجان اوى وابتسمتله وغمزتله غمض عنيه تانى وانا قعدت
جنبه وقصادى حمادة وخالتى اللى بتهرب لايديه عشان يحسس عليها ويشبع حرمانها بصتلى قولتلها حظك فى سابع نومة كنتى قلقانة منه اهو نام وريحنا حمادة قام وحضنها ونزل بوس فى شفايفها وايديه بتخلعها الروب وفضلت بالقميص الاسود وحمادة نزل بايديه يبعبص فى طيزها وهى تتلوى فى حضنه احيييه على هيجانى على هيجان خالتى وشهوتها خبط احمد براحة على كتفه فهم وفتح نص عين وباصص على امه وحمادة بيفرش فى طيزها ونازل فى شفايفها تقطيع وامه شرقانة على حمادة بصيت علي زبه لاقيته واقف اوى وهيجان على امه وهى بتتناك قدامه اوى فى اللحظة دى عسل كسى بيزيد اكتر وبياكلنى وايديا راحتله من غير استئذان فتحت الروب وبدات العب فيه قصاد خالتى وحمادة واحمد اكيد اخد باله رفعت القميص ورفعت رجل على الكنبة والتانية مفرودة على الارض وبلعب فى كسى شافتنى حماتى هاجت اكتر وخلعت حمادة البنطلون وظهر قصادى اللى واحشنى زبر حمادة اللى فتحنى وملكنى مبقتش على بعضى لاقيت خالتى قعدته وقعدت على ركبها وبدات تمص فيه وكانت ناسيينى خلاص الشرموطة مفكرتش تقولى تعالى عايزاه اكتر منى وانا مقدرة ده بس مش ماسكة نفسى نفسى امسكه بايديا احس بسخونته وتخنه الحس عروقه امص راسه العب فى بيضانه احطه جوه بوقى مبقتش قادرة استحمل قمت من جنب احمد ورحت قعدت على ركبى جنبها بصتلى بشهوة وهى مسكاه وجابته ناحيتى
وقالتلى بعنيها مصيه حسيت بهيجان كبير اوى وبدات امص فيه وهى بتلعب فى بيضان حمادة طلعت من بقى ولفيت راسى لاقيت احمد مفتح عنيه وبيتفرج عليا انا وامه سيبت زب حمادة لاقيته بيغمزلى وبيقولى بعنيه براحتك يا لبوتى وزبه كان واقف على الاخر لاقيت خالتى بتقول تعالوا نكمل فى الاوضة حمادة قالها خلينا هنا يا منيوكة سمعت كلامه وحطت مسندين على الارض ونامت على ضهرها وفتحت رجلها وقالت لحمادة يلا بقا نيكنى عايزاه فى كسى سابنى حمادة ونزلها ورفع رجلها على كتفه وكسها كان غرقان وريق وريقها على زب حمادة دخل على طول رغم تخنه بس هى فتحاله كسها ومشتاقة ليه بدا ينيك فيها واهاتها تطلع منها قلتلها سايباكى بمزاجى بس عايزة اجربه ضحكت وقالتلى جوزك عندك روحيله روحت فعلا وقلعته هدومه وكان زبه واقف على اخره وهو اطول من زب حمادة زى مقولتلكم بس ارفع منه وبدات امص فيه وهو يتلوى
خالتى بصتلى لاقيت عنيها مركزة مع زب ابنها زى مكان مركز مع جسمها بنص عين بدات امص فيه واحرك احمد اقوله اصحا علشان ينيكنى فتح عنيه خالتى شافته هربت بجسمها من زب حمادة وقفلت رجليها وحست بخضة كبيرة وكانت خايفة اكيد من رد فعله معملش حاجة ولا هى قالت بصلها وابتسم وهى ارتاحت من بسمته واطمنت انه فى صفها فرحت بتعريص ابنها عليها ولفت وشها لسه مكسوفة حمادة خلاها تاخد وضع السجود وبدا يدخله فى كسها ويرزع فيها وهى مش قادرة تكتم صويتها وحمادة يقولها متكيفة يا متناكة تقوله اوى اوى اااه اااه كمان كمان لاقيت احمد مقعدنى زيها وبدات يرزع فى كسى زى ميكون بينافس حمادة والاتنين نازلين ترزيع فى كسنا واهاتنا مالية المكان ترس حمادة فى خالتى نامت على بطنها وجمادة راكب فوقيها بيدخله ويطلعه وهى بتصوت تحته وبتقوله ااااه ارحمنى ااااوف كسى كسى براحة يا حمادة مش قادرة كمان كمان ايوه كده خليك كده واحمد يهيج اكتر ووجعلى كسى وبدات احس بحرقان فى كسى قلتله خلاص مش قادرة وطلعت لقدام وقعدت وبصتله لاقيته ماسك زبه وبيلعب فيه وبيضرب عشرة على منظر امه وهى بتتناك قصاده ضحكت ومسكت حمادة من ضهره عشان يبص عليه شافه وشاورله يقرب وطلع زبه من كس امه قصاده قالتله دخله قالها ثوانى اعدل نفسى وقام من عليها وشد احمد من ايديه عليها واحمد مستسلمله ومنفذ لكلامه قعد على فخادها وحسس بايديه على طيزها وهى وشها فى المسند بتقول لحمادة دخله بقا يا حمادة نيكنى بقا راح احمد ابنها ظبط زبه على باب كسها ونزل
بجسمه عليها وبدا زبه يحس بدفا وحرارة كسها فجأة لاقيت خالتى اتنفضت من الخضة حست بزب غير زب حمادة مهو احمد زبه ارفع ولفت راسها لاقت احمد فوقيها حاولت تقوم بس حالة احمد ابنها وقتها وهيجانه عليها خليته يمنعها ووضغط عليها بجسمه ووكتفها بايده تحت وكان ماسك بزها فضلت تقوله لا قوم من عليا مينفعش يا احمد قوم قوم مبهزرش واحمد فوقيها بيغتصبها قصادنا مش سايبها ويقولها هنيكك يا شرموطة حمادة يا لبوته هوريكى زبى هيعمل فيكى ايه يا ماما هعرفك انى دكر زيه وهمتعك وبدا احمد يترس زبه جواها وكان زى المجنون بيدخله ويطلعه بكل قوة وهى بتصوت تحتيه من النيك وترزيعه فيها حمادة قعد على الكنبة وانا مسكت زبه فضلت امصه وابص على احمد وخالتى وهى بتتلوى تحتيه وتقوله كفاية تعبتنى اااه يا كسى جبتهم كتير مبقتش قادرة يا احمد قوم يبنى بقا طلعه من كسها افتكرت هيقوم لاقيته بيمشيه على فلقة طيزها وبيدور على خرمها وبيقولها اخيرا هنيكك ياما ضربت عليكى عشرات قالتله لا ورا لا قالها متتكلميش انتى تتناكى وبس يا شرموطة وبدا يترسه فى طيزها وهى اهاتها تزيد لاقيته بيسالها زبى احلى ولا زب حمادة تقوله انت يا حبيبى بس ارحمنى اااه اااه اااه طيزى ولعت نار زبك طويل اوى يسالها اطول من بتاع بابا تقوله بكتير بس هاتهم بقا نزل لبنك فى طيزى طفى نارها وحرقانها كلامهم خلى طيزى تاكلنى وحمادة مش بيتاخر خلانى اخد وضع ااسجود وبدا يدخله فى طيزى وانا متعودة على حجمه مهو ياما ناكنى وفشخنى وبدا ينيكنى من هيجانى قولتله ايوا يا حمادة نكنى جامد ايوه دخله اكتر طيزى مشتاقة لزبك اوى نكنى زى زمان انا شرموطتك انا لبوتك انا منيوكتك زبك واحشنى زبك حبيبى هنا احمد كان هاج اوى وهو
بينيك امه وانا بتناك جنبه وترسه جامد خالتى صوتت وهو جسمه شد وجاب لبنه وغرق طيزها وحمادة ترس زبه وغرق طيزى بلبنه نمت على بطنى جنب خالتى وهو واحمد قعدوا عريانين على الكنبة وولعوا سيجارة ومسحت لخالتى ومسحتلى اللبن اللى نازل من طيزنا وقعدنا قصادهم عريانين لاقيت احمد بيقولى يا متناكة يعنى هو بينيكك من زمان بقا قلتله بشرمطة عجبك ولا مش عجبك قالى عاجبنى طبعا يا سونا رد حمادة وقاله بس انت امك جامدة نيك رد احمد قاله متهيجنيش عليها تانى انا على تكة ردت خالتى وقالتله انسى يا كسمك مبقتش قادرة وقالتلى تعالى يا حسناء نغسل ولمينا هدومنا قصادهم لاقيت احمد ماسك امه مقعدها على رجله ونازل بوس فى شفايفها ولعب ودعك فى بزازها وقالها خليكى شوية كمان يا متناكة قالتله هغسل واجى قالها هاجى معاكى نغسل سوا فى الحمام يا ماما وقام وشدها من ايديها قلتله وانا لاقيته بيقولى انتى هتغلبى يا شرموطة حمادة بتاعك معاكى اهو وقاموا دخلو الحمام ،،،،،،
- لقراءة باقي فصول القصة أضغط على (رواية جوز أختي الهيجان عليا)