Uncategorized

رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الفصل الرابع والثلاثون 34 قصة محارم حقيقية

رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الفصل الرابع والثلاثون 34 قصة محارم حقيقية

 

البارت الرابع والثلاثون

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

انا عارفة انى اتاخرت عليكم وده لظروف خاصة بيا وبشكر كل الاصدقاء على تعليقاتهم الجميلة وانتظارهم لباقى قصتى وكمان استغربت تعلقيات تانية وبهنى صديقى وداعمى الاول فى كتابة قصتى الكاتب شوفونى على اشرافه على القصص وبهديه الجزء الجديد اللى برجع بيه لمحبينى واصدقائى

دخلنا الاوضة انا وحمادة واختى وماما وكنت فاكرة ان حمادة هيعدى موضوع مراته وبابا كان باين عليه انه لسه متضايق لكن كنت عارفة انه مش هيقدر يعملها حاجة بسبب اللى بينا وبينه وماما كانت مستغربة من بابا ازاى يعرف حاجة زى دى وميواجهاش انهابتتناك من جوز بنتها وانه انتقم من حمادة فى بنته عشان ينتقم منهم واختى كانت مخنوقة من ضرب حمادة ليها لكن مش باين انها ندمانة على اللى عملته مع بابا لانها شافت ماما قدوتنا عملت ايه وانا كمان وعمايلنا مع جوزها اما انا بالنسبالى كنت هيجانة اوى ومبفكرش غير فى نيك حمادة ليا بزبه حبيبى ويولعلى فى كسى ويمتعنى ااااه مشتاقة لدخوله تانى هتجنن عليه نفسى يدخلنى تانى احس بيه بيشقنى بيملانى بسخونته وتخنه نفسى يحركه جوايا عايزة اتناك منه اوى اوى حسيت بكسى بيغرق البانتى وبينبض بفرحة قلتلهم بكل شرمطة يلا يا حمادة نيكنى بقااا مبقتش قادرة اللى حصل حصل ومش هيتكرر عشان انت زعلت ويلا بقا عايزاك تنيكنى لاقيته بيقولى انتى اللى جيتيه لنفسك يا سوونا ضحكت ماما واختى من كلامنا وبصوا لبعض وقالولنا هنطلع احنا عشان تتناكى خلى بالك يا حمادة لتحملها ضحكنا وطلعوا وسابونى انا وحمادة اخيرا هتناك فى كسى من غير خوف منا بقيت مرة خلاص ومفتوحة وكمان هتجوز ابن خالتى اللى فاهم انه اللى فتحنى لكن حمادة هنا معايا فى اوضتى وعلى سريرى اللى ياما حلمت بيه واتخيلته بينكنى فى كسى وبيغرقنى بلبنه وماما واختى بره كمان عارفين لاقيتنى بجرى على حمادة واحضنه جامد واقوله اخيرا يا حبيبى لاقيته هيجان اوى وبيحضنى جامد ويقولى هفشخك يا سووونة همتعلك كسك يا منيوكتى يا لبوتى كلامه ولع فى جسمى اكتر وقلتله انا ملكك وعايزاك تنيكنى جامد لاقيته خلعنى هدومى كلها بسرعة وانا اقوله واحدة واحدة يا حمادة نيمنى على ضهرى ولاقيته فاتح رجليا ونازل بشفايفه ولسانه يمص فى عسل كسى ويقولى اناناسك احلى اناناس يا سونة طعمه يجنن احلى بكتير من طعم كس امك وكس اختك كلامه كان بيهيجنى اكتر واهاااتى كانت بتعلى من لعب لسانه على زنبوورى ومصمصمة شفايف كسى بشفايفه ااااه على متعتى كسى عمال ينزل اناناسه وحمادة عمال يشربه ويهيج اكتر قلتله دخله بقا مبقتش قادرة طفى نار كسى لاقيته مدخل لسانه فى فتحة كسى اااااه اااوووف دخله اكتر يا ريت لسانك اطول شوية اااه حط زبك بقا ااااه يلا يا حمادة ااااه سمعت ماما بتقوله من بره ريحها الشرموطة دى هتفضحنا ضحكت وحمادة هاج اكتر ولاقيته بينده لماما وبيقولها تعالى عايزك استغربت لاقيتها داخلة جرى وحمادة لسه بيمص فى كسى كانت بقميص بيتى وعنيها جت فى عنيا حسيت بهيجان اكتر وجسمى اترعش وغرقت حمادة بعسلى لاقيتها بتقوله براجة البت مش قدك قالها تعالى يا متناكة هنا لاقيتها قربت خلع البوكسر وقالها مصيه منتى احلى واحدة بتمصى ضحكت بلبونة وقالتله من عنيا انت تؤمر يا جوز بناتى وضحكنا على كلمتها حسيت بهيجان اكتر وغيرة برده من انها بتمص احلى منى واتعدلت وبصيت لاقيتها حاطة راس زب حمادة على شفايفها من بره وبتلاعب فتحة راسه بلسانها وتمص راسه وتلحسه بلسانها ااااه ولاقيتها ماسكة بيضانه بايديها بتلاعبهم وبدات تدخل نص زبه جواها وتمص فيه ودخلتله لزورها وحمادة بيتلوى من المتعة وايديه ماسكة راسها وبيضغطه اكتر فيها وانا كسى بيهيج اكتر قلتلها كفاية يلا نيكنى يا حمادة لاقيته بيقولها دخليه انتى بايديكى يا حماتى لافيتها مترددة شوية قلتلها يلا بقا ياماما نام حمادة على ضهره وقالى اقعد عليا وماما كانت ماسكة زبه موقفاه لفوق عشان انزل عليه وفعلا لاقيتنى بنزل لتحت وماما بتظبطه على فتحة كسى حسيت بسخونة راسه وحجمها وهى على باب كسى ااوووف نار راسه كبيرة اوى وكسى لسه ضيق بس عسلى وريق ماما على زبره خلاه يتزحلق جوايا اااااه ااااه اخيرا دخل اوووف ده لسه حاسة بايد ماما ده لسه مدخلش كله كمااان اااه على متعتى شالت ماما ايديها لاقيت حمادة بيحضنى عليه وبيبوسنى فى شفايفى وبزازى مفرودة على صدره لف ايديه على وسطى ولاقيته طالع بوسطه لفوووق اااااه دخله كله جايا ااااه انا اتفلقت ااه على نار كسى ااه فضل يطلعه ويدخله بسرعة وانا كسى ناره تزيد واهاااتى تكتر اكتر ومحنتى تزيد من سرعته جيبت شهوتى تانى وغرقته وبدل متجفى نارى ولعت كسى اكتر وهيجانى زاد وبدات احرك وسطى معاه واضغط بكسى اكتر وهو بدا يرزع جامد فيا وصوت جسمنا وهو بينكنى يزيد اااه نيكنى يا حمادة نيكنى اكتر اااوف لاقيته بيقولى قومى نامى على ضهرك وانا بتعدل شفت ماما قاعدة على طرف السرير بتلعب فى كسها وهى بتتفرج علينا حسيت بهيجانها وقلت اخليها تشاركنى صباحيتى قلت لحمادة خليك نايم وشاورت لماما تقعد عليه حسيت بفرحة عليها جت وقعدت بكسها على زب حمادة وفضل يرزع فى كسها واهاتها عليت دخلت اختى علينا وقالت يعنى جوزى انا وانتوا اللى تتناكوا ضحكنا ورد حمادة وقالها فى صباحيتك كنتى لوحدك دى صباحيتهم يا متناكة بقينا متعودين على الشتيمة وبنفرح لما نسمعها بقينا بنحب نتعامل بالطريقة دى بقينا شراميط زى مبيتقال علينا بس احنا فرحانين بده واللى الناس تقوله تقوله المهم احنا فرحانين بوضعنا وبزب حمادة لاقيت اختى جت قومت ماما وقعدت هى على زب جوزها ونسينا الشدة اللى كنا فيه واندمجنا فى شهوتنا ومتعتنا سوا وكنا فرحانين وهيجانا وشرمطتنا مسيطرة على عقولنا انا وماما واختى وحمادة عريانين مش مستغربين حالنا بالعكس هيجانين على بعض ومتمتعين بجوز اختى قامت اختى بعد مجابت شهوتها ونيمنى حمادة على ضهرى وحط رجليا على كتفه وبدا ينيكنى جامد وماما واختى عنيهم عليا ومتعتهم بتزيد من اهاتى ومتعتى فضل حمادة يدخله ويطلعه وقالى هجيبهم خلاص مش قادر لاقيتنى بقفل برجليا على ضهره ومش عايزاه يطلعه عايزة لبنه جوايا عايزاه يطفى نارى لاقيته بيترسه اكتر وبدا جسمه ينفض وحسيت بلبنه السخن بيطفى محنتى ونار كسى عيونى غمضت وحسيت بتنميل جميل ورعشة احلى بتمشى فى جسمى كله طلع حمادة زبه وبدا لبنه ينزل من كسى وماما واختى قالولى قومى خشى الحمام واغسلى كسك بالماية من جوه عشان لبنه كله ينزل مش ناقصين تحملى اتمتعت كتير بس برده شاركونى فيه لبسنا هدومنا وقعدنا بعدها بشوية بابا جه واتكلم عادى كان مفيش حاجة واحنا كمان عادى عدت الايام والاسابيع وجه ميعاد الفرح واتجوزت وسافرت مع خالتى وعريسى وشوشو وكانت دخلتى الاولى على احمد ودخلنا اوضة النوم مكنتش فرحانة زى فرحتى بنيك حمادة ليا بس شهوة احمد وهيجانه عليا خلانى متمتعة لانى مسيطرة عليه جامد وهو تحت امرى وبيقولى هنفذلك كل اللى تحبيه يا مراتى با حبيبتى بتعامل معاه على انه عيل مش راجلى اللى يملى عينى لاقيته جاى يحضنى ويخلعنى فستانى قلتله بكرة تعبانة من الفرح قالى مش قادر قلتله عندك شوشو اختك روحلها استغرب وقالى انت مجنونة بجد احنا اتجوزنا خلاص اختى دى كانت غلطة مش هكررها قلتله طب مامتك هنا لاقيته سكت وحسيته نفسه فيها ومردش قلتله سيبها عليا هفكرلك فى فكرة وغيرت هدوى ونمت بقميص نومى لاقيته قلع ملط وقعد جنبى وفضل يلعب فى زبه وهو باصصلى هيجنى زبه وهياجه وطاعته ليا قلتله مصلى كسى يا احمد لاقيته نزل جرى بين رجليا وفضل يمص فيه ويلحسه هنا قولت ابدا خطتى خالتى حماتى منيوكة حمادة واهاتى بدات اعليها اكتر واكتر لغاية محسيت …….

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *