رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الفصل الثالث والثلاثون 33 قصة محارم حقيقية
رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الفصل الثالث والثلاثون 33 قصة محارم حقيقية
البارت الثالث والثلاثون
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
ركبنا العربية ورايحين على بابا الطريق ساعات قليلة عدت ايام النظرات كلها قلق وخوف وكل حد معايا كان بين عيونا كلام نظرتى لحمادة أنه انا خلاص بقيت مرة واللى فتح كسى زبك حبيبى وعنين حمادة بتقولى مشتاق اقطعلك كسك وانيكك وامتعك انا فتحتك بس كنت حاسة بمتعة معاه تيجى نظراتى مع ماما عينيها بتقولى ايه اللى نيلتيه ده ملقتكيش الا عيل اصغر منك تصطاديه وكمان ابن خالتك وكلام الناس ايه علينا وعنيا بتقولها يا ماما اى جوازة سترة لينا وكمان ده امن لينا بعدها
تقع عيونى على عنين شوشو اخت العريس وبنت خالتى الاقيها بتقولى عملتيها يا لبوة واصطدتى اخويا وانا عارفة انك شرموطة بس كمان وجودك معانا غيرنى كتير وخلانى اتمتع وكمان نفسى تساعديني انى اتناك وكلام عنيا ليها متقلقيش يا صاحبتى انتى متعتينى كتير بسحاقك معايا وانا بحب جسمك وبلالينك اللى فى طيزك وبزازك وكمان متقدريش تتكلمى لانى كنت موجودة واخوكى بينيكك يعنى متقدريش تتكلمى أما نظراتى مع خالتى كان فيها حسرة الام على ابنها هيتجوز واحدة اكبر منه وبفضيحة وبرده هى مكسورة من امى لانها اتناكت من حمادة على اديها أما احمد العريس فهو خاتم فى صباعى وعنيه كلها استغراب وأنه مش فاكر هو فتحنى ازاى ومستحيل يفتكر لان حمادة هو اللى. خلانى مرة خلاص كسى مولع ومحتاج الزب يطفيه ويكفيه انا مشتاقة اتناك اوى دى نظرتى لنفسى اقصد شهوتى وكلامى معاها انى اتناك محتاجة كسى
يدلع مكنتش خايفة من حاجة لانى عارفة خطتى اللى ساعدنى فيها حمادة جابت نتيجتها بعريس ليا عيل نلعب ليه وتتمتع بفلوسه وفلوس خالتى وكمان أخته شرقانة ومحتاجة تتناك وكمان ساتر يمنع كلام كل الناس وصلنا البيت قابلنا بابا واستغرب لما لاقانا كلنا رحب بينا ودخلنا كانت اختى لسه جاية بالفطار لبابا من المطبخ وكانت لابسة قميص بيتى بس شفاف شوية وباين رسمة بزازها وكمان بيترجوا جامد وباين انها من غير سنتيانة كان الوضع عادى لان اختى مع بابا مش حد غريب بس الموضوع لفت نظرى سلمت علينا ودخلت لبست عباية بيتى وقالت المطبخ حر اوى لازم اخفف هنا اتاكدت من الشك فيها لانها كده بتاكد انها خايفة تتفهم غلط لانها عملت غلط أجلت الموضوع بس لمحت نفس نظرة الشك فى عيون حمادة دخلت ماما المطبخ تزود الاكل وقعدنا فطرنا عشان يبان الوضع طبيعى بس توترنا باين وكمان توتر اختى وبابا باين احنا كلنا عاملين
عملة وده سهل كتير اللى جاى بعد كده بدأت خالتى الكلام وقالت لبابا احنا عايزين حسناء لاحمد بابا استغرب وقالها بتتكلمى جد ولا بتهزرى قالتله الحاجات دى فيها هزار قالها دى اكبر منه قالتله مفلانة اكبر من جوزها بكام سنة وده عادى وكمان احمد قالى عايز استر بنت خالتى وكمان انا بحبها وهو اتغير على ايديها فى يومين وده اللى خلانى اسمع كلامه واطلبها منك بص بابا لماما اتكلمت وقالت احنا موافقين وانا قولت كمان انا موافقة وبحب احمد وحمادة قال الف مبروك وبقا امر واقع قصاد بابا ووافق واهو كمان يخلص منى ويخلاله الجو اللى لسه هعرف تفاصيله من اختى نزلنا جبنا شبكة ودعينا الاهل وعملنا حفلة صغيرة فى بيتنا تانى يوم وسافر العريس وأمه واخته وفضيت انا لحمادة حبيبى اللى فتحنى ومش بس كده افهم حوار اختى مع بابا وكمان اجهز جهازى صحيت تانى يوم على ماما بتقولى يلا ننزل نكمل طلبات جهازك يا عروسة قلتلها مكسلة قالتلى ده اختك وحمادة جوزها بره حمادة حسيت بكهربة فى كسى قلتلها وبابا فين قالتلى نزل الشغل من ربع ساعة وقدامه للمغرب لما يرجع من الشغل اتعمدت اطلع لحمادة واختى قصاد امى بقميص نومى وكان لونه بينك وقصير
لاقيت ماما بتقولى هتطلعى كده قولتلها احنا دلوقتى حريم زى بعض وانتى عارفة أنه بينكنى وانا عارفة انه بينيكك قالتلى عشان حتى اختك قلتلها مهى متناكة هى كمان وعارفة وانا عارفة مصايبها كمان قالتلى مصايب ايه يا بت قلتلها بعدين بعدين طلعت لاقيت عنين حمادة بتاكلنى وبتحضن كل حتة فى جسمى وعنين اختى كلها استغراب من بجاحتى وقالتلى البسى حاجة يا عروسة قلتلها كنتى لبستى قصاد ابوكى لاقيت حمادة تنشن وانا اكدتله شكوكه وهى اتفاجئت من هجومى وماما اتخضت وقالت ايه حوار ابوكى ده وحمادة التعصب وقالها احكى لاما هطلقك وافضحكم ضغوطنا عليها خليتها تعترف وتحكى اللى حصل من يوم حمادة سافر وجالنا مصر وهى بقت تنزل لوحدها تخدم بابا قالت بدل مفضل رايحة جاية على بيتى وبيتنا هنا قلت هبات فى أوضة حسناء واوضتى هنا فضلت مستنية بابا على العشاء أتأخر اوى اتصل موبايله غير متاح جت الساعة اتناشر بليل سمعت خرفشة المفتاح كنت قاعدة ببادى حملات صدره مفتوح الازرق بتاعى وليجن الابيض قلت مين سمعت صوت بابا بس مش طبيعى قالى انتى مروحتيش قلتله لا وانا بفتح لاقيت شكله تعبان سندته ودخلته قعد على الانتريه جبتله مية لاقيته بيقولى انا حران اوى وريحة نفسه كلها خمرة وبيقولى سندينى للحمام يا بنتى كان سكران على الاخر وبيقولى اوعى حد يعرف وانا ضحكت وقلتله تعالى تعالى كويس انى هنا كان زمانك نايم على الباب دخلته الحمام وفتحت الدش وقلتله اقلع وانزل تحت الدوش لاقيته مش واعى انا بقوله ايه دخلت قلعته القميص وفكيت البنطلون ونزلته وفضل بالشورت والفانلة قلتله هتعرف تقف تحت الدش ولا هتقع قالى مش عارف وضحك عرفت أنه لسه مسطول نزلته تحت
المية جسم رعش وساب وانا سانداه وظهره ساند على بزازى وانا عادى مفيش حاجة فاق شوية ولاقيته خلع الشورت وببص لاقيت زب محمر وواقف على الاخر اتخضيت وقلت مش فى وعيه لاقيته قفل الدش وبيقولى هاتيلى هدومى عرفت أنه لسه مفاقش كويس قلتله الفوطة اهى تعالى وهتلبس فى الاوضة دخلته اوضته لاقيته نام على بطنه فى نص السرير والغوطة بس على وسطه وبيقولى جسمى متكسر فين امك سايبانى هنا ورايحة تتشرمط بره ماما اتخضت لما اختى قالت إن بابا قال عليها كده وهو مسطول قالت لاختى كملى كملت اختى وقالت قلتله تتشرمط مع مين يا بابا قالى مع جوزك يختى هنا حمادة جوز اختى وانا وماما اتخضينا وقلنالها يعنى هو عارف قالتلنا هقولكم كل حاجة اصبروا بدأت اعمل مساج ليه واقوله معقولة يا بابا ماما هتتشرمط مع جوزى انت شفتها قالى شميت ريحة جوزك على جسمها لما كنا فى إسكندرية ومن يومها وانا كاتم جوايا عشان الفضايح وبسكر عشان انسى هنا اطمنا أنه عارف من مدة ومتكلمش قلت لاختى وبعدين قالت قلتله ده انت سكران خالص يا بابا حمادة هينيك ماما قالى انا متاكد وكنت كل مرة اكون وسطيكم اشوف لبونة امك وحيحنتها عليه ونظراتها ليه وانا بعدى عشان خايف من الفضائح عدلته ونام على ضهره والفوطة فتحت حضنته عشان هو حافظ على سرنا ومعملش مصايب وكنت بحضنه بنت لابوها مفيش فى دماغى حاجة لاقيته بيقولى بزازك احلوت يا بت بعد الجواز قلتله انت
فيك حيل للكلام ده قالى اه يا كس امك هنا عرفت أنه مسطول بزيادة قلتله عشان كده ماما اخدت زب جوزى يا اللى فيك حيل لاقيته مد أيده وطلع زبه من الفوطة وبيلاعبه وبيقولى ده ياما دوب نسوان وناكها وزبه من الخمرة حرارة جسمه واقف على الاخر وكمان ده زب اللى جابنى وكمان هيجانه واحتياجه أنه يثبت رجولته حسيت انى من واجبى ادعمه لاقتنى بقوله لا زبك جامد يا بابا بضحك كنت فى حالة نشوة وهيجان غريبة وكمان لازم اسايره عشان يفضل سرنا محفوظ قالى عارفة يا وسخة انتى ياللى بتعرصى على امك لجوزك نفسى اسال المتناكة امك زبرى انا ولا زبر جوزك وانا فى سنه بس اقولها ازاى قلتله انت الراجل بتاعنا قالى بقولك ايه يا بت قلتله ايه قالى هنيكك انتى وتقوليلى زبى احلى زب جوزك قلتله انت اتسطلت على الاخر بس جوايا شهوتى اتحركت زب قصادى هنا ضربها حمادة بالقلم قالتله انا لاقياك عشان تنيكنى مع امى واختى واكيد غيرهم وسايبنى مش عايزنى اتمتع زيك ليه ليه هديته ماما واختى ماما قالت وبعدين حصل ايه قلتلها مدنيش فرصة جيت اقوم اتهجم عليا ومكنش فى وعيه وانا سلمتله وناكنى وصحينا تانى يوم كان فاق شافنى ملط جنبه والبانتى متقطع وغرقان كسى بلبنه صحيت عملت مصدومة قالى ازاى ده حصل قلتله رجعت مسطول واتهجمت عليا فضل يأتي نفسه قلتله متقلقش ده سر ما بينا هو ده كل اللى حصل خلصت اختى كلامها والسكوت ملانا وكمان الشهوة ملكتنا رحت قايلة حصل خير يا جماعة وبعدين انا عايزاك يا حمادة قالى عايزة ايه قلتله ننسى اللى حصل ونكمل صبحيتنا يا فاتحنى هنا ضحكت ماما واختى استغربت وماما قالت كنت متأكدة أنه حمادة اللى فتحك مش العسل التانى عشان كده وافقت وقلت ندارى رد حمادة وقال أنا فتحتها بس لسه مكيفتهاش لاقيت ماما بتقول تعالوا ندخل الاوضة ونشوف هنعمل ايه ،،،،
- لقراءة باقي فصول القصة أضغط على (رواية جوز أختي الهيجان عليا)