رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل السادس 6 قصة محارم حقيقية
رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل السادس 6 قصة محارم حقيقية
البارت السادس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
فى الاول احب اشكر كل متابعين قصتى واشكركم على تعليقاتكم وكمان الصور اللى بتجيلى على الخاص هيجتنى كتير وحاسة بمتعة كبيرة اوى بسببها فتحت باب الحمام وانا رجلى مش شايلانى وكانت عبايتى فى الصالة واختى كانت لسه فى المطبخ وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عينى لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح اوى مكملتش ثوانى شفته وجريت على الصالة لبست عبايتى ومشيت حتى من غير **** عليهم عشان ميبنش هيجانى ومحنتى قصاد اختى وحمادة ونزلت روحت بعدها بساعتين لاقيت اختى بتكلمنى اكيد بعد
مخلصت مع حمادة وناكها وفضيتلى وبتقولى ايه يا بنتى مشيتى على طول ليه حصل حاجة قلتلها لا بس عندى شوية حاجات اعملها قالتلى اوك ادينى ماما وفى لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلى ورجعت اوضتى وقلبى بيدق بسرعة وهيجانى غلبنى ومستنية على نار مكالمتهم وفعلا بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك طبعا كالعادة اخدته وقفلت باب اوضتى عليا وركبت سماعاتى وبدات اسمع المكالمة وكانت بدايتها ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر تمام يا ماما انا كويسة اوى والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط منى واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلى مفشوخة وحسيته هيقسمنى نصين ضحكت ماما بلبونة **** يكون فى عونك ده عادى خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف لاقيت اختى
بتضحك وبتقولها كبير اوى ردت ماما بكلمة كانت سبب انها تولع فيا وتجننى وتورينى صورة لماما مكنتش شايفاها انها زيها زي وان زب حمادة مجننها هى كمان مع انها بتتناك من بابا فما بالكم بيا اللى مفيش غير كف ايديا والمخدة اللى بيريحولى كسى ويطفوا نارى ردت ماما وقالتلها من حسيت بيه ردت اختة باستغراب وبتقولها ازاى يا ماما قالتلها هو على طول بتاعه واقف كده ضحكت اختى وقالتلها مبينامش هههههه لاقيت صوت ماما اتحشرج وبتقولها على كده بينام معاكى كام مرة قالتلها بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحا ونكمل ممكن اربع خمس مرات لاقيت تنهيدة طالعة من ماما وبتقولها يا بختك اتمتعى دول يومينك انا ابوكى يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه وضحكوا الاتنين وانا مستغربة اللى بسمعه من ماما واختى اول مرة اشوف الجانب الجنسى ده من حياتهم لاقيت اختى بتعيد الكلام على ماما وبتسالها عرفت منين انه دايما واقف صحيح انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة لحد من خالاتوا ولا خواالى شافوه قالتلها لا
متقلقيش يا بت اومال عرفتى ازاى يا ماما قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاى مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هى مكسوفة تقول لاختى على اللى حصل فضلت اختى الفضول ماسكها وتقولها متقولى يا ولية عرفتى منين لاقيت ماما بتاخد نفسها وصوتها بقا ممحون وبتقول لاختى ولا حاجة مفيش كان معدى من ورايا فى المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالى كان بتاعه دخل فيا لاقيت اختى بتقول يالهوى وبعدين طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة لاقيت اختى بتقولها خدى بالك بعد كده ردت ماما بشرمطة اشبعى بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتى قالتلها بطلى حسد وضحكوا الاتنين بعدها لاقيت اختى بتقولها عشان كده حمادة كان بيقولى ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمى زى جسمك وخصوصا انه احلى من جسم خواتك وانك حلوة وقع الكلام على ماما كان باين من ردها قالتلها **** يخليه ليكى هو زوق اوى يعنى قالك
انى حلوة ضحكت اختى وقالتلها اتتى قمر يا ماما عايزة حاجة شكرا يا ماما باى باى خلصت المكالمة وانا خلصت معاها من محنتى وشهوتى وبدات افكر فى حمادة وتحرشه بيا ولمستى لزبه واحساسى بزبى على طيزى وكمان وهو بيضغطه فى طيز ماما مشاعر كتير جننتنى طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتى ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة اوى وبارزة لورا وده اللى هيج حمادة عليها وكانت وبزازها كبار وطراى اوى قد بزازى تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا فى البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا قلتلها ايه الحلاوة دى قالتلى ايه يا بت فى ايه قلتلها ولا حاجة بس انتى محلوة يا ماما ضحكت وقالتلى جهزى الغدا عملت الغدا بابا جه اكلنا ومعقبش على لبس ماما وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك خصوصا كلامها مع اختى هيجها اكتر قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت
اوضتى وبعد ساعة مسمعتش صوتهم فى الصالة عرفت انهم دخلوا اوضتهم اتسحبت براحة وبقت دى هوايتى وحطيت عيونى على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تنص فيه وبابا بيلعبلها فى بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وميلت بجسمها على السرير وطيزها لبابا انفاسى بتزيد وكسى بلله مغرقنى وهيجانى فى اقصى حدوده وعيونى مركزة عليهم اوى لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزى متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزى وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه فى دماغى على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللى كنت فيها وكمان ماما طلبت ده
عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله فى كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهى تصوت واهاتها ملت الاوضة مهى مطمنة انى نايمة واخدة راحتها مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتى خفت لماما تطلع استنيت ربع ساعة مطلعتش الفضول غلبنى والشهوة حركتنى اروح ابص عليهم يمكن يكونوا بيكملوا وفعلا قربت وحطيت عيونى على فتحة الباب لاقيت بابا راح فى النوم ونايم على بطنه وماما منظرها جننى دى بتعمل زي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه فكرتنى
بنفسى بس انا مبدخلش صوابعى وبتدعك فى بزازها وكل شوية تبص على بابا ليصحا ويشوفها وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهى هيجانة كده واكلمها واشوف هتتكلم معايا ازاى وهى كده ممكن تكلمنى زى مبتكلم اختى وفعلا رحت ندهت عليها وعيونى على فتحة الباب لاقيتها اتنفضت وقالتلى ايه يا حسناء عايزة ايه بصوت رايح قلتلها حاسة بطنى وجعانى اوى قالتلى انا طالعة ثوانى واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة ،،،،
- لقراءة باقي فصول القصة أضغط على (رواية جوز أختي الهيجان عليا)