رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل السابع والعشرون 27 قصة محارم حقيقية
رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل السابع والعشرون 27 قصة محارم حقيقية
البارت السابع والعشرون
وفضلت شوشو جارتنا تحكى عن عمايل حمادة معاها وشقاوة معاها وانا وماما مستمتعين خلصنا قعدتنا ومشيت شيماء جارتنا وانا ابص لماما واقولها ده حمادة ده طلع مصيبة من زمان اوى لاقيت ماما بتقولى انا كنت فاكراه مبيكونش اخد باله واتاريه يا بت يا حسناء كان بيتفرج على جسمى وانا بنشر الغسيل رديت وقولتلها ده كان بينزل الشقة اللى تحت ويتفرج علينا واحنا بقمصان النوم مهو حكالى وقالى أنه شافك مرة قبل كده وانت بتعملى حلاوة لنفسك وكنت ناسية الشيش مفتوح ونزل لبنه على منظرك قالتلى التاريخ عنيه بتاكلنى من بدرى وانا اقول بيتهيألى قطع كلامنا تليفون ماما بيرن ردت ايوا يا سمية مالك بتعيطى ليه وموبيل ماما فصل قالتلى كلمالى خالتك بسرعة اتصلت بيها وشغلت التسجيل لاقيت ماما دخلت
الاوضة جيت ادخل وراها قالتلى اطلعى دلوقتى وبعد شوية طلعت وبتقولى كلمى ابوكى يجى عشان هسافر لاختى دلوقتى قولتلها ليه قالتلى عندها مشكلة قولتلها مع طليقها قالتلى يا ريت ده مع عيالها كلمت بابا وقال ساعة وجاى دخلت اوضتى الفضول ماسكنى اسمع المكالمة وشغلتها لاقيت ماما بتقول لخالتى اهدى واحكيلى اللى حصل قالتلها ابنى قرأ الرسايل اللى بينى وبين محمود زميلى فى الشغل ماما قالتلها مش قولتلك تخلى بالك يا هبلة قالت نسيت موبايلى هو مسكه ومحمود كان باعتلى رسالة هكلمك بليل يا حبيبتى ماما قالت يالهوى ابنك اهبل اساسا عمل ايه قالتلى قعد يشتم فيا ويقولى كلام سافل قالتلها وبنتك فين قالتلى منهارة وجت تكلمه ضربها جيت احوشه زقنى وكان هيضربنى ماما قالت لها محمود نام معاكى صعقت من كلمة ماما لخالتى قالتلها لا ملمسنيش قالتلها امال رسائل ايه اللى بينكم وكلام قالتلها بيحبنى وبيفكر يتجوزنى بس خايف من ولاده ومراته وبين حب بس انتى عارفة من يوم مطلقت محدش لمسنى ماما قالتلها هجيلك انا وحسناء عشان الموضوع يهدى هو هيخاف يتكلم قصادنا عشان منظره قصادنا قالت لماما متتاخريش تعالى النهاردة وقفلوا جه بابا ماما قالتله هتسافر لاختها قالها ليه قالتله محتاجة طلبات من هنا هوديهالها واجى على طول بكرة ولا بعده قالها ماشى ونزلت اشترت طلبات مع بابا عشان ميشكش فى حاجة ورحت انا وماما الموقف عشان نركب وكان زحمة
جدا ملقناش غير الكرسى الاخير فى الميكروباص فاضى دخلت ركبت جنب الشباك وماما جنبى وكان فاضل مكان ماما حطت الشنطة وقالت هناخد الكرسى جه واحد شباب تقريبا طالب فى الجامعة وبيدخل ماما بتقوله خلاص قالها انا حاجز هنا وشنطتى تحت الكرسى ماما شالت الشنطة على رجلها وهو قعد جمبها وكانت اختى زنقة بسبب الشنطة فكانت رجليه لازقة فى رجلين ماما كانت لابسة عباية السمرة الناعمة عليها مشينا كان باين أن الشنطة مضايقة ماما لاقيت الشاب اللى معرفناش اسمه بيقول لماما هاتيها عنك يا طنط قالتله مش عايز اتعبك قالها متقلقيش وحط الشنطة على رجله وكان فيه حتة من الشنطة على رجلين ماما شوية ومشينا حسيت بالسنطة بتتحرك مابين رجل ماما ورجله قلت لماما فى ايه قالتلى بصوت واطي بيحك رجله فى رجليا قولتلها زعقيله قالتلى مش ناقصين فضايح سيبيه لو على كده سهلة ركزت على تعابير ماما لاقيتها بدأت تعضض شفايفها وتبل ريقها وعنيها هاجت بصيت ناحيتها لاقيت الشاب ده قرب الشنطة على رجلها وحتة صغيرة عنده وايديه ناحية ماما تحت الشنطة بصتله حسيته اتخض وطلع أيده ببص على ماما لاقيتها بتقولى بصوت ممحون متنامى يا بت هيجت اوى من شرمطة ماما وعرفت انها كانت بتحب تسافر لوحدها ليه ميلت عليها وعملت نفسى نايمة على كتفها وعنيا نص فتحة على مكان الشنطة شوية ولاقيت الشاب ده حط أيده بين رجلين ماما وعمال يحسس عليهم
وماما مستسلمة خالص ليه والناس قدامنا اللى نايم واللى مشغول فى موبايله ماما كانت متمتعة اوى وهو بيحسس على فخادها وايديه لمست كسها كانت بتتتفض وانا على كتفها لغاية مهديت وهو طلع أيديه مص صابعه عرفت انها جابت شهوتها نزلنا قبل الموقف وقام الشاب ده عشان ننزل نزلنا والعربية مشيت وماما نازلة متمتعة وحيحانة قلتلها ايه الشرمطة دى كلها يا ماما قالت هيجنى بايديه قاتلها مهو باين عليكى بس انتى شكلك متعودة على كده قالتلها حصلتلى كذا مرة مبقتش احط فى دماغى واهو بسلى الطريق ضحكنا وروحنا الشقة عند خالته كان ابنها بره وهى وبنت خالتى شوشو فى البيت هى أكبر منى بسنتين بس لسه متجوزتش علشان امها مطلقة وهى قصيرة ومليانة وبزازها وطيزها كبار اوى زى خالتى بس خالتى طيزها اكبر منها ونفس جسمها سلمنا عليهم وقعدنا ماما اخدت خالتوا الاوضة وبدأوا يتكلموا وانا وشوشو دخلنا اوضتها وخلعت هدومى وفضلت ببادى حمالات والبانتى لاقيت شوشو بتقولى جسمك احلو يا حسناء قولتلها وانتى طول عمرك إمكانيات يا شوشو لاقيتها بتقول ومين مقدر كانت لابسة بيجامة بيتى مجسمة جسمها اول مرة ابص لجسمها كده ويشدنى اول مرة افكر فى جسمها مع انى كنت بشوفها دايما بس بعد اللى عملته مع حمادة و ماما واختى بقيت ببص لقرايبى وصحباتى نظرات تانية غير الاول الجنس بقا مسيطر عليا عرفت معنى انى ابقا ممحونة وحيحانة وشرموطة قاتلها بهزار ورينى قمصانك الجديدة اصل انا وهى كنا بنشترى قمصان نوم على أمل نلبسهم لما نتجوز قالتلى احنا فى ايه ولا ايه قلتلها متقلقيش مشكلة احمد وماما هنلاقيلها حل متخافيش راحت فتحت الدولاب وكانت شارية كذا قميص جديد فيهم قميص عجبنى اوى كان شفاف وماسك على جسم الموديل وباين فيه بزازها وكسها لأنه شفاف والبانتى نفس الخامة وبرده شفاف
قلتلها حلو اوى ده متلبسيه اشوفه عليكى قالتلى لا قولتلها هتتكسفى منى انتى اتهبلتى اخلعى يلا وقمت وبدأت اخلعها لاقيتها بتقولى انتى فيكى حاجة متغيرة يا حسناء مش فهماها قلتلها اقلعى بس ورينى خلعت هدومها وفضلت بالبرا والبانتى بتوعها جسمها ملفوف ومرسوم بزازها كبار اوى قد بزازاى مرتين تلاتة وطرى اوى وبيتهز زى الجيلى كبار اوى يا بختك بيهم يا شوشو لاقيتها بتقولى مالك يا بت مش مظبوطة كده ليه بتبصيلى كده ليه قلتلها ازاى يعنى قالت ولاحاجة قلتلها يلا بقا اقلعى عشان تلبيس القميص قالت هلبسهم على دول قلتلها مينفعش يلا يا شوشو اقلعى وقمت وقفت وراها وفكيت مشبك البرا بتاعتها وهى تقولى انتى اتجننت اكيد قلعت البرا وببص لحلماتها لاقيتهم مشدودين شوية عرفت انها مبسوطة قلت امتعها شوية خصوصا انى عارفة انها متعدة ومحرومة زى وعايز تندلع وكمان انا وهى بنات وسرنا مابينا قلتلها جسمك احلو اوى يا بت وبزازك بقوا احلى حسيتها مستغربة كلامى بس مستمتعة بيه قربت منها مسكت بزازها بكف ايديا اترعشت من طراوتهم وهى رجعت لورا وقالتلى بتعملى ايه يا بت يخرب عقلك قولتلها حرام البز ده ميلاقيش اللى يمتعه قالتلى يا بكاشة ده كبير ومكبرنى معاه قولتلها بس يجنن الرجالة تلاقى عنيهم مبتنزلش من عليه قالتلها هو وخبطت على طيزها ووقالت ودى كمان قولتلها صراحة طيزك كبيرة اوى ويتمناها اى راجل يا بت قالت يعمل بيها ايه قلتلها ينيكها طبعا استغربت وقالتلى بس ده حرام وكمان على النت سمعت أنه بيوجع قلتلها انتى بتتفرجى على النت زى قالتلى لا ده قريتها صدفة قلتلها صدفة ماشى ماشى خلعت البانتى وكان كسها مشعر اوى قولتلها ايه ده سايبة الغابة دى ليه يا بت قالت مش فاضية وبعدين اعمله لمين وانتى كمان تلاقيكى كده قولتلها لا طبعا وقلعت البانتى ومسكت كسى وقولتلها اهو قالتلى انتى قلة الجواز جننتك ايه يا بت السفالة دى قولتلها عادى يعنى احنا بنات فى بعضينا يعنى ولا رجالة ولا ستات ضحكت وقالتلى
على رأيك ولبست قميص النوم وكانت تجنن قولتلها انتى بتهيجى الرجالة بجسمك ده قالتلى اهيجهم واشوف هيجانهم واجى انا مولعة هنا لوحدى قلتلها منتى بتتفرجى على افلام قالتلى شوية بس قرفت لاقيت خالتى بتنده للغدا هى وماما قمنا لبسنا بيجامات وطلعنا لاقيت ماما وخالتو قاعدين بجلاليب بيتى كت ولغاية تحت ركبهم وقاعدين وأحمد لسه بره اكلنا ودخلت مع شوشو الاوضة وقلتلها ايه اللى حصل بين احمد وامك ورسائل ايه قالتلى على المشكلة وان احمد بيهددها يقول لبابا ويفضحها خصوصا أنه متعلق بيه اكتر قولتلها انا عارفة اخوكى وغلاسته تعالى نتفرج على حاجة حلوة سوا وفتحنا اللاب وقعدنا جنب بعض وفتحت موقع انا عارفاه وشغلت فيلم لبنتين واحدة مليانة وصاحبتها رفيعة زي جسمى وجسم شوشو كده قالتلى ايه ده امال فين الراجل قولتلها استنى يا بت وبدأت البنات تلعب لبعضها ويخلعوا بعض وانا متمتعة اوى بيهم واتعمدت ابين هيجانى قصاد شوشو وبدأت احرك ايدى على بزازى واهاتى زادت جنبها قالتلى تعبتينى يا بت يخرب عقلك قولتلها شايفة لتمسك بزازها ازاى قد بزك لاقيتها بدأت تتمحن معايا وايديها بدأت تمسك بزازها وتقولى تفتكرى هما متمتعين كده ولا تمثيل قلتلها ايه رايك نجرب قالتلى انتى بتقولى ايه يا مجنونة قالتلى نعمل زيهم ونشوف هنحس بايه وبدأت تحط ايديا على
بزازها وهى تتكسف منى وتقولى لا لا بطلى نزلت ايديا على كسها لاقيته غرقان قلتلها يا بت ده انتى كسك غرق الدنيا قلعتها البنطلون والبانتى وبدأت تبوس فى شفايف كسها والشعر كان بشوكنى وهى تقولى قومى يا مجنونة اااه اااه يخرب عقلك يا حسناء اااه مصى كمان ايوا ايوا اشد مش قادرة يخرب عقلك ااه منك اتعلمت ده فين يا بت مكنتش برد وفضلت العبلها فى كسها لغاية مغرقتنى بعسل كسها واتنفضت طلعت جنبها حضنتها لاقيتها بتحضنى جامد وبتقولى يخرب عقلك متعتينى اوى مش قولتلك اتغيرتى قالتلى من حرمانى اعمل ايه شوية بصينا للفيلم دخل شاب زبه كبير اوى وبدأ ينيك البنتين سوا من كسهم وطيزهم وانا وهى بنلعب فى جسم بعض لاقيتها بتقول بشرمطة ومحن ااااه لو زب زى ده ينيكنى انا وانتى يا حسناء قلتلها يا ريت انا نفسى اتناك اوى يا شوشو قالتلى وانا كمان نفسى اتناك اوى اوى كسى مولع قولتلها وطيزك دى هتمتعك اوى قالتلى انتى جربتى سكت شوية وقولتلها نفسى اوى اوى بس خايفة قطع كلامنا صوت احمد جه وبيسلم على ماما ومكلمش أنه لبسنا وطلعنا نشوف وكنا لسه هيجانين ماما بتقول لاحمد مزعل امك ليه راح مزعق وقال يعنى مش عارفة عملت ايه مش كفاية فضائح عرفتى الناس كده قامت ماما زعقتله وقالتله بطل سفالة يا احمد ووطى صوتك هدى شوية ودخل اوضته وبعد شوية نزل تانى دخلت اوضته وكانت شوشو دخلت تحلق شعر كسها بفتح اللاب بتاعه ببص على. الهيستورى لاقيته بيتفرج على افلام ابن وأمه ابن وأمه واخته والستات كلهم جسمهم زى جسم خالتى وبنتها عرفت وقتها هو مخنوق اوى ليه على أمه ده غيران على جسمها مش على شرفها وعرفت بينى وبين نفسى هسكته ازاى بس لازم اقنع شوشو الاول باللى فكرت فيه
- لقراءة باقي فصول القصة أضغط على (رواية جوز أختي الهيجان عليا)