Uncategorized

رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل السادس والعشرون 26 قصة محارم حقيقية

رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل السادس والعشرون 26 قصة محارم حقيقية

 

البارت السادس والعشرون

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

نزلنا من الاتوبيس وعلاقتنا بطنط سيناء وبنتها بقى ليها شكل جديد بعد اللى عرفته عننا واحنا عرفناه عنهم وبقى حمادة ليه عمايل معاهم ومعانا كنت ضيفت هاجر على الفيس عندى عشان اتكلم اكتر معاها لانها شوقتتى اوى لعمايل حمادة معاها ومع باقى الجيران روحنا البيت واختى روحت مع حمادة وبدأت اخلع هدومى واخدت شاور وافتكرت المصيف واللى حصل فيه من أوله لاخره وهيجت من الاحداث اللى فيه وبدأت ايديا تنزل على كسى والاعبه بصابعى واحط زيت بشرة عليه واهيج اكتر بدأت انفاسى تزيد ااااه كسى مولع نار وعنيا مغمضة وصورة زب حمادة مش مفارقة خيالى وادعك كسى اكتر امممم رجليا مبقتش شايلانى وهيجانة اوى جبت كرسى الحمام وقفت عليه وحطيت كسى على كيرف حوض الوش ناعم اوى وناسف

 

وبيهيج اوى وحطيت عليه زيت وبدأت احرك كسى عليه واضغط جامد والصور لشهوتى فى مرايتى لاقيت نفسى بتكلم بشرمطة غصب عنى وصوتى يعلى واقوول اااه كسى مولع اااه يا كسى ااوووف اااه اااه يخرب عقلك يا حمادة عايزاك تنكنى كمان ااى لاقيت ماما بتخبط وبتقولى بتعملى ايه يا وسخة وطى صوتك هتفضحينا ابوك يصحى وبسمعك كانت لغة الكلام بينا وبين بعض اتغيرت بقينا اتنين ممحونين ومتناكين من جوز اختى مش ام وبناتها قلتلها مهو نايكك امبارح تلاقيكى لسه متكيفة منه لاقيتها سكتت شوية معرفش زعلت ولا ايه قلت اصالحها واهيجها فتحت الباب وانا عريانة وحاطة ايدى على كسى وقولتلها تعالى يا دودو ادعكيلى ضهرى زى زمان وشدتها دخلت وقالتلى اهدى يا حسناء عشان لو اتفضحنا هيكون فيها موتنا وأقل حاجة فضيحتنا مش كفاية شيماء وبنتها قلتلها دول شراميط ماهو جوزها ناكها وهاجر حكيتلى ولعبت لحمادة قالتلى جوز اختك ده طلع مصيبة مكنش يبان عليه حاجة قلتلها المهم انا نفسى اتناك منه يا ماما اوى اوى وبتدلع وبفرك فى كسى لاقيتها قالتلى اوعى يا بت تخليه يفتحك قلتلها هو انا متهنية بيه لوحدى دى يا دوب مرتين اللى ناكنى فيهم لاقيت ماما بتقولى بس زبه حلو اوى قاتلها يجنن يا دودو قالتلى عارفة يا بت هلكنى نيك ومتعنى اوى قولتلها متخلعى يا جميل خلينا نستحمى سوا قالتلى بت انتى بطلى شرمطة قلتلها اعتبرينى حمادة يا لبوة وضحكت ضحكت معايا وخلعت هدومها وبقت

 

عريانة ملط قصادى نزلتها تحت المية كانت ساقعة شوية طلعت من تحتها قاتلها تعالى هخش معاكى ادفيكى يا قمر ودخلت معاها وكان البانيو ضيق فكنت لازقة فيها كانت بزازى الصغيرة بتدخل فى بزازها وبدأت اتشرمط جنبها وااحط صباعى على كسى واقولها اااه لو حمادة هنا بمصلى كسى مصه يجنن عجبك اكيد يا ماما لاقيت هل بتتنهد وبتقولى ده انا رعشت وجبت عسلى من مصه ليه ولعبه بلسانه قاتلها اااه لسانه ده بيولعنى قلتلها بس بيموت فى المص لاقيتها سرحت وقالتلى زبه سخن اوى وتخين قاتلها وبيضانه احلى يا لبوة قالتلى انا لبوة فعلا عشان جبت شرموطة زيك وضحكت قلتلها استنى لما ادعكلك بزازك وحسيت بمتعة رهيبة وانا بمسكهم ليها والعبلها فيهم بدأت تتجاوب اكتر واهاتها تطلع استغليت هيجانها وهيجانى وحطيت رجلى بين رجلها ورفعتها لفوق وفضلت امسج ليها كسها بفخادى حسيت بدفا كسها حتى والمية نازلة على جسمنا لاقيتها بتضغط كسها لتحت اكتر على رجليا وتقولى يخربيتك يا حسناء بتعملى فيا ايه هيجتينى اوى يا وسخة قلتلها انتى لسه شفتى حاجة همتعك اكتر من بابا مش مخليكى تدعكى فى نفسك بعد مسيبك زى مبيخليكى تعملى قالتلى احااا انتى كنتى بتتفرجى علينا يا شرموطة قاتلها كتير وكنت صعبانة عليا عشان كده فرحت لما خليتى حمادة ينيكك ويرويكى ونزلت وحطيت شفايفى على كسها وهى تتلوى وتقولى ارحمينى ااااه اااه كسى يا بت م قااادرة اااه يخرب لسانك ده انتى أمر من حمادة عشان كده كان بيقولى احلى واحدة بتمص فيكم حسناء اااااه عرفت ليه دلوقتى قاتلها ماما انا نفسى حمادة ينيكنى انا وانتى لوحدنا نفسى اشوفه وهو بيقطع كسك قصادى نفسى اشوفك وانتى بتمصيله عايزاكى تمسكي زبه بايدك وتحطيه جوه طيزى ااااه انا هيجانة اوى قالتلى انا اكتر منك يخربيتك بدأت ادخل صوابعى فى كسها جامد

 

وهى تتلوى لغاية ماقتها جسمها هز جامد ومسكتنى وقفلت على صوابعى جوه كسها وغرقتنى بعسلها وقالتلى قومى يا بت احضنينى وهانى بوسة حست اننى مترددة راحت ماسكة راسى ومقرب لشفايفى وفضلت تمص فيها ااااه حسيت برعشة بتهزنى ماما بتبوسنى فى شفايفى ولاقيت ايديها نزلت على كسى وفضلت تدعمه وانا اتااااوه اله يا ماما دخلى صوابعك اااه كسى نااار مش قادرة يا ماما لاقيتها دخلت صابعها جوه خرم طيزى وفضلت تبعبصنى جامد وانا اتنطط قصادها واقولها احاااا ده انتى لبوة اوى يا ماما ولا اقولك يا متناكة اااه طيزى ااى ااى براحة يا وسخة هاجت اكتر من شتيمتى ليها وفضلت تبعبصنى وكف ايديها على كسى لغاية مجابت عسلى وهديت كملنا شاور وليست وروحت جيبتلها هدوم وادتهالى وطلعت لاقيتها لابسة قميص نوم بيتى بس ولا لبست البيجامة ولا السنتين بس كانت لابسة البانتى كان اسود والقميص احمر ستان شفاف مبينه ومفتوح على صدرها وبزازها بيتهزوا فيه انا كنت لبست البيجامة لاقيتها كده بقولها لسه برده عايزة قالتلى مولعة يا بت عايزاااه قاتلها مهو بابا نايم صحيه ينيكك قالتلى بلا خيبة ده انتى كيفتينى عنه قلتلها عايزة حمادة قالتلى اووى قاتلها وانا كمان قالتلى وابوكى هنيل ايه فيه قبل قلتلها وحمادة نجيبه منين تلاقى اختى لما صدقت رجعه عشان يعوضها على اللى عمل معانا قطع كلامنا التليفون بيرن طنط شيماء بتكلم ماما بتقولها فاضية يا قمر أجل اقعد معاكى شوية ماما قالتلها تنورى جت شيماء لوحدها من غير هاجر دخلت وكان معاها بيبسى وحلويات ماما لبست رووب على القميص وانا بالبيجامة وطنط لابسة عباية سودة قعدت هى مليانة شوية رفعت نقابها وجسمها مرسوم ماما رحبت بيها

 

سالت على بابا كان لسه صاحى رحب بيها وقال لماما انا هنزل القهوة خدو راحتكم وهاجى متأخر لانى بقالى فترة مسافر إسكندرية ماما قالتله براحتك يا خويا مهو صحابك وحشوك لبس بابا وطلع لاقيت ماما فكت الرووب لاقيت طنط شيماء أو شوشو زى مبتحبنيش يتقالها خلعت عبايتها وكانت لابسة قميص بيتى لغاية تحت ركبها وبزازها هتفرقع فيه ورجليه مدورة ومخليانى اوى دى اتخن من ماماجسمها ملفوف ومدملكة بترفع أيدها انصدمت من شعر باطها قولت اقوى علاقتى بيها وبالمرة اسمع منها قلتلها يا شوشو ايه الشعر ده استنى هشيلهولك قالتلى يا ريت اصل هاجر خيبة وانا ميطولوش لوحدى قلتلها ولا يهمك هظبطك يا قمر وقمت عملت الحلاوة ورجعت لاقيت ماما وشوشو بيتكلموا عن حمادة وشوشو بتحكى عن اللى كانت بتشوفه وحمادة كان بيغازلها ازاى بس هى كانت خائفة من الفضائح وهو كان لسه فى الجامعة ومكناس تعرف أنه مظبط هاجر بنتها قلتلها احكى يا طنط احكى وبدأت اقص شعرها بالنقص الاول وبعدين اعمل الحلاوة وهى اتشرمط اااه بتوجع وانا وماما نهزر معاها وبدانا نسمع ليها قالت دايما لما كنت بطلع انشر هو كان قاعد فى الشقة اللى فوق ن عمارته لحظه قبل ميتجوز ودايما فاتح شباكها وبلكةنتها وكمبيوتر بتاعه وسريره كان فيها كنت كذا مرة ابص عليه الاقيه بيبص عليا جامد لما اوطى الاقيه عنيه على طيزى عجبنى هيجانه عليا بس كنت خايفة من الفضائح قلت اخليها نظرات بس بينا وتتمتع بهيجانه

 

في يوم لاقيته طلع بص عليا لقانى جايبة الكرسى وقاعدة بال**** فى البلكونة لاقيته دخل اوضاع ووقف على سريره وكان قصاده الشباك فتحه وكان جوه على السرير بصيت عليه لاقيته بيمسك فى زبه من فوق البوكسر وبدأ يلعب بيه انا خفت واتخضيت وقمت دخلت جرى كنت حيحانة ومصدومة وخايفة ومش عارفة اعمل ايه بعدها بشوية قلت اطلع اشوفه كسى مطاوعنيش لاقيته مطلع زبه قصادى قلت ده مجنون وماسكه وبيضرب عشرة وموجه زبه ناحيتى اتسمرت فى مكانى من جرأته والمنظر اللى شايفاه خصوصا أن زبه حلو اوى وحجمه كان عاجبنى مع انى شايفاه من بعيد معرفش متحركتش ازاى من مكانى وفضلت مندمجة معاه ولما بصلى ولاقانى مركزة فيه شاورلى بايده التانية على زبه وفضل يحرك أيده لغاية منطر لبنه وجاب شوية على صابعه اللى فى النص وراح باعتلى بعبوص على الهوا اخدته ودخلت جرى جسمى مولع وهيجانة اوى اوى مش عارفة اعمل ايه ماما قالتلها يالهوى على شقاوته قالتلها انتى دوقتيه يا دودو قالتلها قبل منه متناكتش ده فشخنى لاقيتها بتقول لماما عقبالى زيك قلتلها كملى يا شوشو بس عمل ايه تانى معاك حمادة قالت فضلت اسبوع مطلعش البلكونة وخليت هاجر هى اللى تطلع قلت دى عيلة لسه فى إعدادى وكنت مطمنة أنه مش هيفكر فيها وعشان اطمن اكتر قلت اشغله بيا انا قلتلها اممم سلمتيها لقدرها قالت مهو وقعها من ورايا قلتلها هسالها اعرف منها عمل ايه كملى قالت فى يوم طالعة بال**** على قميص نوم فيرفع ايدى ال**** يطلع لفوق فشاف طرف بزازى فضل مركز وشاورلى ادخل جوه واقلع ال**** وافرجه عليا دخلت وقفلت الباب ،،،،،هكملكم بعدين فاعذرونى….

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *