Uncategorized

رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الخامس والعشرون 25 قصة محارم حقيقية

رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الخامس والعشرون 25 قصة محارم حقيقية

 

البارت الخامس والعشرون

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

ت كلام ماما هيجنى اوى انا واختى وكان باين عليها المتعة اوى حسيت بالغيرة بينى وبين نفسى لغاية دلوقتى حمادة متناكنيش لوحدى لكن اختى اتناكت لوحدها كتير واهى ماما وزعنا وقلقها بدأت ادايق واشوف هعمل ايه جه ميعاد أننا نروح نزل حمادة حجزلنا وتتعمد يختار اربع الكراسى اللى وره وكرسى واحد قدام لبابا على أساس أنه ملاقاش غيرهم واننا اتاخرنا فى الحجز وطلعنا ركبنا كانت اختى بتحب تقعد جنب الشباك عشان تتفرج على الطريق لاقيت حمادة قاعد على الشباك التانى قلت استغل الفرصة واسبق ماما واقعد جنبه وفعلا قعدت جنب حمادة وماما بينى وبين اختى ولحس حظنا الكرسيين اللى قدامنا كانت واحدة ***** وبنتها ***** جنبها والكرسي التانى واحد كبير فى السن ومعاه بنته كانت لابسة بنطلون

 

قماش بيج وبلوزة بيضة مجسمة عليها ومكنش فى ايديها دبل ولا دهب شكلها لسه متجوزتش زى كنت انا وحمادة ورا ال***** وبنتها والناحية التانية البنت وابوها وبابا اتحرك الاتوبيس وبدأت الدنيا تليل والإضاءة كانت ضعيفة يدوب تشوف اللى جنبك بمتر حسيت بايد حمادة على كسى من فوق الفيزون اللى لابساه وبدأ يحرك صوابعه على شفرات كسى فتحت رجليا وريحت بجسمى على حمادة بصيت لاقيت البنت اللى جنب باباها كل شوية تبص وترجع تبص قدامنا وحركتها زادت عرفت انها هاجت من عمايل جوز اختى معايا وماما جنبى بصتلى قلتلها اتفرج وانتى ساكتة بدأت أحس بحركة حمادة تزيد على شفراتى كسى بدأ يتبل وعسله واناناسه نزل غرق البانتى والفيزون حمادة طلع صوابعه ومصها وقالها بموت فى اناناسك يا سوونا لأنه مسمى عسل كسى ومياه اناناس لطعامتهم بصيت على البنت لاقيتها تعبت خاص وريحت الكرسى لورا وبطرف عينيها ركزت معانا لاقت حمادة بيقولى اخدة بالك تعالى نهيجها وراح مطلع زبه هنا البنت برقت وبصت قدامها شوية لاقيت حمادة بيقولى ميلى مصيه الناس كلها نامت لاقيت ماما مدت ايديها ومسكته وقالتله هتودينى فى داهية لم زبك ده لفت ***** ويتكلم حمادة من عند الازاز كانت الكبيرة بتقوله مالك نفسك انت ومراتك مش ماسكين نفسكم فرحت اوى انها قالت عليا مرانه ردت ماما وقالتلها معلش عرسان جداد ردت عليها وقالتلها مش هو مجوز التانية دى يا ام حسناء كانت صدمة لينا كلنا حتى حمادة قلق ودخل زبه وانا اتعدلت ماما ركزت فى الصوت وعرفت انها طنط شيماء وبنتها هاجر جيرانا فى البيت هاجر عندها ظ،ظ§ سنة بس مليانة وجسمها يجنن وبزازها كبيرة اوى لمامتها وجوزها ننقلها هى والبنت عشان بيغير عليهم من الناس ماما مصدومة قالتلها عشان تتوه كنتم بتعملوا ايه فى الاسكندرية واستاذ احمد جوزك فين قالت لماما بكل مكر وتهديد كنت جاى اتاكد من اللى فى دماغى عنكم واتاكدت انكم عيلة شراميط جوزتوه لواحدة وبينيككم انتوا التلاتة كل ده والبنت

 

ركزت معانا وماما قالتها ابوس ايدك استرينا وحياة تقابك ده وتدينك ردت على ماما وقالتلها الساكت عن الحق جوزك الغلبان ده اول مشوفتك قعدتيه قدام لوحده عرفت أنه جردل ومرضتش اكلمك اشوفكم بتعملوا ايه والغريب أن هاجر ساكتة مبتتكلمش لاقيت حمادة رد عليها وقالها براحتك صورك وانتى عريانة عندى قالتله بس يا وسخ وبدا الصوت يعلى راح حمادة مطلع موبايله ووراها صورها وهى عريانة وهى بتستحمى وجوزها بينكها كانت مصدومة واتفاجئت اكتر لما لقت صور لبنتها هاجر بقمصان نومها وهى بتتشرمط وكمان صور وهى بتمص زب حمادة فى البيت عندهم سكتت حمادة قالها تعالى جنبنا نلم الموضوع قالتله كنت حاسة ده فى البنت اتخانقت عشان تاخد الاوضة اللى على البلكونة عشان تشوفك وانت كنت بتشاغلها يا مجرم قالها اهدى احنا اسرارنا واحدة دلوقتى يا سخنة جسمك يجنن تحت العباية وعنيكى فيها كل جمالك لاقينا طنط شيماء بتقوله انت عايز ايه قالها مفيش بس انتى جسمك يجنن وانا شاغلت هاجر بنتك عشان حاولت معاكى كتير وكنتى بتصدينى قالتله يعنى كنت بتتعمد تخرج البلكونة وانا بنشر وانت عريان وزبك واقف وانا اللى كنت فاكرة صدفة عشان انت بتتخض ويتدخل قالها يعنى شفتيه وعجبك قالتله بينى وبينك عمك احمد بقا راجل بركة بس اوعى تكون فتحت هاجر قالها متخافيش من ورا بس عارفة ليه قالتله ليه قالها كنت يتخيلها طيزك انتى. وبزازها زى بزازك حطيته بينهم وهاجر قدام ساكتة بس بدأت اكلمها

 

وقولتلها هو فعلا ناكك قالتلى اه ناكنى فى بيتنا مرة وعندهم فوق السطح مرة بس بعدها خفت اروح وكمان وجعنى بزبه الكبير قولتلها كنتم بتعملوا ايه هنا دمتى طلعتى لبوة وانا معرفش جيل غريب اللى طالع ده وحكيتلى هاجر ازاى حمادة وقعها وأنه كان بيطلعلها بزبه ويفرجها عليه اكتر من مرة يضرب عشرة فى منديل قصادى فى منديل ويرموهلى تحت البيت ويشاورلى انزلى خديه وانزل قصاده اخدت واطلع البيت يشاولى الحيه بلساتى عملت كده وكمانطلب منى اناناسى قاتلها برده تقصدى عسل كسك وبفله ضحكت وقالتلى أنه واكتشفت أن هى ***** وتحت شرموطة سالتها كنتم هنا ليه قالتلى ماما اتحججت وقالت لبابا انها عايزة تغير عند خالتى هنا وجوزها فى إسكندرية بس هو مش فاضى فجينا لوحدنا ورحنا بيت خالتى ملقهناش كان عند حماتها فى دمنهور وچوزها كان بيغير عشان ينزل يجيبها فتحلنا وقال اهلا ايه المفاجئة الحلوة دى ده انا لسه رائحة دمنهور اجيب اختك كلمت اختى قالتلى الوقت اتاخر لو مغجد جه مش هيعرف يرجع بصى بيتى أنتى وانا جاية الصبح وخلى ماجد يرحب بيكم وكلمته وقالها ماشى لاقينا انكل ماجد بيقول لماما هنزل اجيب عشا واجر وفعلا نزل واتفاجئنا لما رجع أنه جاب سيره فوود وانا وماما بتحبه جدا وبدانا ناكل شوية والقيت بيقول لماما وهى بتاكل متخلعى ال****

 

عشان تعرفى الكلى انا جوز اختك ومحارمك لاقيت ماما خلعته قاللى وانتى يا هاجر زى بنتى فقلعت انا كمان قالنا خشوا خدو دوش بقا جهزتلكم وفعلا دخلت ماما الاول واتاخرت جوه لاقيتها طالعة بجلابية شفافة شوية مبينه السنتين والبانتى وكت على كتفها وقالتلى ناولينى ال**** والسنه دارت جسمها من فوق لغاية وسطها بس حتة من دراستها باينة ولما بتتحرك ورجلها باينة جه ماجد جوز خالتى وقالها **** تانى انتى مكسوفة منى ولا خايفة وقالها اقلعيه بقا ومد أيده خلعه ليها واتفاجي فلقتين بزازها وجمال دراعتها شفت نظرة شهوة فى عنيه لماما وماما كمان حبيتها مبسوطة بنظراته قلتلها باين انها شوطة فى البلد قاتلها وبعدين يا هاجر كنت فرحانة اننا مش لوحدنا أن ده شعور كل واحدة وواحد فيه مداريين وفيه يتعرفوا بس كل الناس كده شهوتهم محركاهم حكيتلى ازاى انكل ماجد ناك مامتها بعد مهى عملت نفسها نايمة قالتلى دخلت الاوضة ووقفت على طرف الباب وماما وانكل ماجد فى الصالة كانت بالقميص وجسمها ظاهر ليه وهو دخل لبس شورت وتى شيرت كت وقالها الجو حر وانتى لابسة نقل قالها اخبارك ايه مع احمد جوزك ماما سكتت وقالت تمام قالها اختك قالتلى أنه مبقاش زى الاول وكبرت قالتله هى الدنيا كده قالها بس ازاى يسيب الجسم النار ده وميتحركش قالتلي ميرسى يا ماجد قالها بجد انتى جسمك يجنن حسيت ماما ارتبكت بس هى هيجانة وليها حق قالتله هى مبتخبيش حاجة قالها قالتلى على الفلم اللى قفشتك بتتفرجى عليه ماما اتخضت وقالتله ايه كمان قالتلك الوسخة قالها عيب دى مراتى قالتله مهى اختى ووسخة انها تطلع اسرارى ليك قالها دى كلمتنى وقالتلى خلى هاجر تنام واديك اللى انتى محرومة منه تقولي عليها كده ماما سكتت وقالتله تقصد ايه لاقيت انكل ماجد واقف قصاد ماما ومطلع زبه كان واقف على الاخر ماما لفت وشها وقالتله بتعمل ايه يا ماجد انت اتجننت قالها وكر صوتك بنتك تصحى وتبقى فضيحة قامت وجت تجرى ناحية اوضتى جرى وراها وحضنها وحط زبه بين فلقتينها وحط ايده على بقها وايد قطعتلها القميص هجم عليها وبدأ يغتصبها سمعت بيقولها هنيكك يعنى هنيكك انا كنت بتجنن من اللى بسمعه من اختك عنك وعن ازاى ممتعة احمد وازاى مهنايا وان كسك نار انا هيجت من

 

كلامه وماما بدأت تلين شال أيده قالتله بسرعة قبل ن هاجر تصحى قالها يلا على أوضة اختك وفعلا دخلت الاوضة معاه طلعت عشان اشوفهم لاقيت الباب مش مقفول فضلت ابص عليهم اول مدخلوا لاقيت ماما قالعة ملط وماجد على السرير قاعد وهى بتمص زبه وبتحركه بين بزازها وهو ماسك رأسها ويقوفها كمان يا متناكة يا شرموطة مصيه كويس بزازك نار يا شيماء اممممم مصى كمان يا وسخة هيجان ماما واستسلامها غنيمه بين ليا قد ايه هى مشتاقة انها تتناك فضلت تمصله لاقيته قالها تلف وتنزل بكسها عليه وفعلا وقفت ولفت وفضلت تنزل بكسها واطلع على زبه وهو متمتعين اوى اتفاجئت انه طلع موبيله وبدأ يصورها وهو بينكها وهى تدارى وسهل وتقوله بتعمل كده ليه قالها عشان تثبت لاختك انى نكتك وضحك خفت اوى لكن ماما هيجانها محبيها مستسلمة ليه اول فضلت هاجر تحكيلى والكلام اخدنا بصيت ورايا لاقيت ماما وطنط شيماء مندمجين ببص على حمادة لاقيت ايد طنط شيماء جوه بنطلونه بتلعبله فى زبه عرفت انى مليش حظ اتناك لوحدى كانت ناقصة شيماء وهاجر بنتها جوز الشراميط دول بس اطمنت من الفضيحة لأننا فى الهوا سوا وصل الاتوبيس ونزلنا ومروحين…

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *