Uncategorized

رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الثالث والعشرون 23 قصة محارم حقيقية

رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الثالث والعشرون 23 قصة محارم حقيقية

 

البارت الثالث والعشرون

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

اتاخرت عليكم،بس كنت مشغولة لأن اليومين دول متقدملى عريس ومشغولة فى حوارات واحداث هحكيلكم عنها بعدين فاعذرونى لو كنت اتاخرت عليكم وقفت اخر مرة عند أن حمادة رجع بسرعة بعد مكان بيتفرج على بابا وهو بينيك ماما وهيجان اوى ومنظره مهيجنى انا واختى بعدها بشوية طلعت ماما بالروب بصتلنا وكانت هيجانة اوى من منظرها ورايحة على الحمام متكلمتش ولا قالت حاجة من شهوتها ومحنها دخلت الحمام لاقيت حمادة بيقولى خشى عليها يا سوونا كانك بتجيبى حاجة وشوفيها بتعمل ايه وقوليلى قلتله حاضر وقمت دخلت عليها لاقيتها فاتحة الرووب ومكانتش لابسة تحتيه حاجة وبتحط مية الشطاف على كسها بقولها مالك يا ماما قالتلى اطلعى بره طلعت قولت لحمادة قالى تمام كده ابوكى كتر من حجر جهنم

 

اللى اديتهوله وولعلها فى كسها زمان بتاعه وارم وضحك قولتله يخرب عقلك هتبوظ الراجل قالى انا واختى عشان اضمن سكوتها على اللى عرفته عننا لازم انيكها وتيجى تحتى بصيت لاختى باستغراب ولاقيتها بتقول حمادة عنده حق وكمان ابوكى مخسع اصلا ومبيكيفهاش مهى بتقولى كده قلتلها منا بشوفها بتلعب فى نفسها لما بيخلص قبلها لاقيت حمادة بيقول هى كده استوت وقالنا امنوا على الباب بتاع باباكم ووقف قصاد ممر الحمام وطلع زبه ووقفه على الاخر واستنى لما ماما تطلع فعلا طلعت اول مشافته جت تصوت شاور ليها وقال جوزك جوه لو فضحتينا هيموتكم لاقيت ماما كشت وقالتله انت عايز مننا ايه انت شيطان انت قلبت حياتنا رد عليها وقالها انا بحبك يا دودو اكتر من بناتك انتى اللى كنتى بتهيجينى فى شبابى لما بشوفك وانتى بتنشرى الهدوم كنت براقبك طول الوقت وافضل اتخيل فيكى وياما جبت عليكى لبنى جسمك روعة يا دودو ماما ساحت وسرحت مع الكلام وعنيها راحت لزب حمادة واختى مامنة على الباب بتبص على بابا لاقيتها يتشاور لينا أن بابا هيطلع لاقيت حمادة بيقول لماما انا ندخل الحمام عشان الفضايح بس انا عايزك تنيميه وتجيلى مستنيك يا متناكة عارفك عايزاه ومستنياه ودخل الحمام وانا واختى طلعنا البلكونة وماما من زنقتها وخوفها من أن بابا يسمع ونقدر نقول شهوتها ونظرات عينيها لزب حمادة فضحاها سكتت وقابلت بابا كان لبس الجلابية وقالها فى الصالة هاتيلى مية ساقعة بتاعى مولع قالتله من ايه انت حاطط ايه انا كمان مولعة قالها ايه ده فى حد فى الحمام قالتله اه جوز بنتك لسه داخل قالها

 

هانى من التلاجة وتعالى ودخلوا الاوضة وقفلوا بصيت من الباب لاقيت ماما بتصب الازازة على بتاعه وكان محمر اوى وباين الوجع على بابا لاقيته بيقول لماما هاتى المحفظة فتحها واخد حاجة وشرب مية بعدها ومدد على صهره قامت هى قفلت النور كان حمادة طلع الصالة وهو لسه عريان ودخل أوضة النوم وقالنا لما امكم تطلع دخلوها ليا لوحدها كنت مبهورة انا واختى من ثقته فى نفسه ومن أن اللى عايزه بيوصله بعمايله عشان كده وقعنى انا وماما بعد متجوز اختى هو عينه علينا احنا التلاتة واحنا هيجانا ومحننا خلانى نوافق على كده عدت نص ساعة ماما طلعت الصالة كنت انا واختى بنتكلم وقتها على اللى بيحصل وحمادة سايبنى وداخل الاوضة قاعد بعيد عشان يهيجنا وطالب مننا ندخله ماما ينيكها دى كلها حاجات هيجتنا اوى وطلعت اللبوة وااشرموطة اللى جوانا وكمان حمادة بيحبنا ونفسه فينا قعدت ماما وقالت لاختى جوزك مش هيجيبها لبر هيموت ابوكى مش كفاية اللى عمله فى اختك وكمان عايز ينيكنى ده مجنون ولازم نشوف حل ردت اختى وقالتلها عايزة تخربى بيتى وتفضحينا ولا ندارى على فضيحتنا مابينا وكمان انا عارفة انك نفسك فى زبه وهو عايزك ماما من هيجانها لانت وقالت لو موضوعنا اتعرف هنتقتل قاتلها متخافيش يا ماما احنا ستر وغطا عليكى وحمادة بيحبنا واديكى سمعتيه قالك بيحبك من امتى ومعجب بيكى ضحكت ماما بشرمطة واتكسر الحياء اللى ما بين الام وابنتها والبنت واختها وبقينا تلت حريم هيجانين ممحونين وفى زب جوز اختى حمادة متمتعين لاقيت اختى بتقول لماما ادخلى حمادة مستنيكى خدى دورك قامت ماما بكسوف وبتبصلنا وبتشاور على أوضة بابا وبتقولنا خلى بالكم منه لما يصحى وكان فيه حماية فرحة وشهوة فى عنيها هيجتنى انا واختى فتحت الباب ودخلت واتفقت مع اختى انها تبص على بابا وقمت جرى ابص من فتحة الباب واشوف حمادة بيعمل ايه مع ماما لاقيت حمادة واقف عريان وحضنها وفضل يبوس فى شفايفها وهى مستسلمة ليه خالص وبيمشى أيديه على شعرها وايديه التانية نازلة على طيزها بتتحرك عليها ونزل بشفايفه يمص فى رقبتها لاقيت ايديها سابت نزل فتح الروب

 

بتاعها وقلعته كانت عريانة ملط جاية جاهزة وعاملة نفسها مكسوفة ومتضايقة من حمادة المنظر هيجنى اوى استسلامها لهيجانها وانها زي انا واختى أو احنا طالعين لبوتين ليها بدأ حماد. يمص حلمات بزازها ويمسك فيهم ويعصرهم بايديه هى بتتلوى من شهوتها ومن عمايل حمادة يخرب عقله لاقيته مسك ايديها وخلاها تمسك زبه بعدت ايديها فى الاول قالى يعنى مكسوفة وهى لبوة كبيرة كنت هيجانة وغيرانة منها وفرحانة ليها كان فى نشوة وشهوة مجننانى ندهت اختى تتفرج لاقيتها متضايقة شوية قلتلها مالك قالتلى خايفة حمادة يطلقنى بعد موصل إلى عايزه هيكمل معايا ازاى وهو بينيكك انتى وماما صورتنا ايه قدامه قلتلها بكل ثقة معرفش جاتنى منين أنه مستحيل يستغنا عننا لأنه بيشتهينا احنا التلاتة وبيحبنا ومستحيل يستغنا عنا قالتلى يا ريت تعالى شوفى بقيت ابص انا وهى كل واحدة شوية ببص لاقيت حمادة منيم ماما على ضهرها ونازل بشايفه ولسانه مص فى كسها امممم ااااوف على رعشتها وجسمها وهو بيتلوى من شهوتها وانا واختى عارفين شطارة حمادة فضل يمص وهى اهاتها طلعت وعليت وبتقوله يخرب عقلك يا حمادة اه اه اه بتعمل ايه كفاية بس بقا أااه اااه مش

 

قادرة لا لا لا وفجاءة جسمها انتفض لفوق وشد جامد مع اها جننتنا وولعت فينا لاقيت حمادة بيمص كسها وقعد على ركبه وفتح رجله وكان زبه بين بزازها تحته وهى لتضم بزازها الكبيرة على زبه بعدها اتعدلت وهو نام على صهره وقامت هى ومسكت زبه فضلت تمص فيه وتمص فى بيانه ومن خبرتها حماده كان بتلوى واهاته طلعت من عمايلها شفنا انا واختى واحدة متناكة ومتكيفة اوى من النيكة ونفسها فى اكتر قامت قعدت على رجليه ودخل زب حمادة فى كسها تلاقينا حمادة هيجان اوى وفضل يرزع فيها ويرفع جسمه وينزله وبينيكها بكل قوة اهاتها زادت وترزيع حمادة لكسها ولعه ونزل عسلها عليه وجسمها رعش جامد وفضلت تتحرك هى بقوة على زبه وتعصره جواها ونزلت بشفايفها تبوس حمادة وحمادة حضنها وبيرزع برده طلعت بجسمها اقدام وطلعت زبه وطلعت صرخة منها حسينا أن بابا صحى جريت اختى بصت لاقته فى سابع نومة جت جرى وقالتلى اطمنى سمعناها بتقول لحمادة بكل شرمطة براحة عليا فشختنى بتاع عمك نص ده واقصر منه نار فى كسى

 

قام وقلبها على بطنها وضم رجليها وحط مخدة تحت بطنها زى معمل معايا وطيزها الكبيرة المدورة طلعت لفوق نزل بشفايفه وسنانه يبوسها ويمصها ويعضض فيها وكان بيحبنا عليها وقام فوقيها قالتله ورا لا قالها متقلقيش ندخله فى كسك وجه فوقيها ودخل زبه فى كسها شفت انا واختى شهقة طالعة منها وعنيها مبرقة من ترست زب حمادة جوانا حاولت تتحرك اقدام نام عليها وحضنها وثبتها تحتيه وفضل يترسه وهى كتمت صوتها فى المخدرة حمادة كان بينيكها جامد اوى كانت متكيفة اوى تحتيه ومن نيكه ليها شهوة حمادة عليها هيجتنا اوى قام حمادة من عليها وقلبها على صهرها ونزل يمص فى كسها وهى تقوله ارحمنا ابوس ايدك كفايه تعبت قالها انتى لبوة مين قالتله لبوتك ومنيوكتك وشرموطتك بس ارحمنى حرام عليك قام ودخل زبه فى كسها ورفع رجليها على كنافه وفضل يرزع فى كسها وهى قفلت برجليها عليه من شهوتها وفضلت تقفل عليه فضل حمادة يرعش جامد وبتهز وطلعت منه ااها عرفت انه نزل لبنه الدافى جوه كسها فضل يتحرك وبعد مخلص ميل عليها وفضل يبوس شفايفها ويلعب فى شعرها عدت دقايق فكت رجلها من حواليك وسطه وطلع زبه وقام ناولها فوطة تنشق مكان اللبن وقالها مبروك يا عروسة اكيد متناكتيش كد قبل كده ضحكت بلبونة وقالتلى انا كنت فاهمة النيك غلط من عمك ضحك حمادة وقالها هخش اخد دش واجيلك يا منيوكتى وطلع لاقانى انا ومراته غرقانين فى عسلنا وهيجانين ضحك وقال بكرة نكمل انا اتكيفت ومبقتش قادر ضحكنا ودخلنا لماما

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *