رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الثاني والعشرون 22 قصة محارم حقيقية
رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل الثاني والعشرون 22 قصة محارم حقيقية
البارت الثاني والعشرون
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
قامت اختى وطلعت سبقتنى على الحمام وانا جاية اقوم حسيت بوجع فى طيزى ومشيتى متغيرة لاقيت حمادة بيقولى اقلعى القميص يا سوونا وارميهولى لاقيتنى بخلعه وبديهوله وقام حاضنى وانا عريانة قصادى وفضل يبوس فى رقبتى ويمصها بشفايفه وايديه بتحضن فى بزازى وزبه وقف وحسيت بيه بين فخادى على باب كسى ااااه نفسى يملانى يطفى نارى ولاقيته بيقولى انتى اجمل بنت فى الدنيا يا سوونا بعشقك ،بموت فى كل تفصيلة فى جسمك بحب شعرك وطوله ونعومته وتسريحاتك المختلفة ليه بموت فى عنيكى وسحرهم يا سوونا ابتسامتك رووعة خدودك ناعمة وانا سايحة فى جمال كلامه وبقوله ايه كمان يا حمادة يا عثل لاقيته بيبوسنى بشفايفه على شعرى وعيونى وخدودى ولاقيته بيقولى شفايفك دى يا
سوونا بتهيجنى اوى لما بشوفها رسمتهم تجنن وطعمهم يجنن وفضل يمص فى شفايفى وبدأ بلاعب لسانه جوايا ولانى وزنى خفيف لاقيتنى حاضنى وشايلنى لقيت رجلى حوالين وسطه وهو شايلنى بايديه من طيزى وكان كسى بيحك بزبه اللى واقف تحتيه ومتعلقة بايديا فى رقبته وبمص فى لسانه وتروح واجى وعلى زبه بشفرات كسى كان زبه القضيب والمجرى لشفرتين كسى وزنبورى ناار شهوتى ولعت فى كسى زودت حركتى وحمادة بيحركنى عليه غرقت بالعسل وغرقت زب حمادة وكان نفسى ادخله جوايا جسمى ارتعش ولاقتنى بخربش فى ضهر حمادة من رعشتى وانا حضناه وفضلت ابوس رقبته ومصيتها من لبونتى وسابت علامة خفيفة لاقيتنى بقوله انت اللى بحلم بيه يا حمادة دايما فاهمنى بتحس بيت بتاخد بالك منى بتحب تفرحنى بتهزر معايا بتحسسنى بانوثتى يكون لبوة معاك من نظراتك ليا قبل ميحصل بينا اى حاجة عنيك بتاكل كل حتة فى جسمى يا حمادة من صوابعى رجليا لغاية شعرى وحتى لو ب**** كانت بتهيجنى نظراتك ليا وخصوصا كعوب رجليا عشان كده كنت يحط عليهم فراشات عشان امتعك وتتمتع بنظراتك بدأنا نتكلم عن اول لحظات تعلقنا ببعض ودى كانت أول مرة نفهم تصرفات بعض اللى كانت مقصودة بس كانت على فترات وممكن انا اكون سردت شوية منهم فى اللى حكيته من القصة حمادة دخلت اختى علينا قالتلى يلا خلصوا هتفضحونا ممكن ابوكى وامك يجوا فى اى وقت وسبتهم
وطلعت على الحمام واخدت بيجامتى البيضة فى لبنى مرسوم عليها قلوب خفيفة اوى ويتبين فخادى ورجليا وبلوزتها يتبين بطنى والبرا وحمادة بيحبها عليا اوى ودايما يحب يشوفنى لابساها وبانتى سماوى وبرا اورانج مرسوم عليها ورق شجر اخضر ودخلت الحمام وبدأت استحمى والمية تدخل فى فتحة طيزى حرقان وفضل لبن حمادة ينزل منها خلصت وليست وطلعت وكانت اختى قبلى لابسة بلوزة طويلة وليجن بينك ودخلت لاقيتها بتسرح شعرها بدأت اساعدها حمادة طلع ياخد دش هو كمان واخد معاه الفوطة وطلع لاقيت اختى بتقولى عشان تعرفى انك حبيبتى واختى اللى اتفقت معاها طول عمرنا اننا نسعد بعض وانا عند وعدى يا حسناء بينى وبينك كنت متضايقة لما كان ده بيحصل من ورايا فى الاول لكن زى مقولتلك هو جوزى حبيبى وانتى اختى حبيبتى وهو اعجب بيكى وانتى اتعلقتى بيه بس الخوف كله من امك دى ولية ممحونة بس بتقفش قفشات تودينا فى داهية قلتلها متقلقيش مش هنخليها تحس بحاجة وسرحنا لبعض وطلعنا كان حمادة مولع سيجارة فى البلكونة قربنا بصيت لمحت حتة من مصيتى لرقبته باينة قالى ينفع كده يا قطتى وتخربشينى ماشى ماشى ضحكنا وفضلنا نتكلم ونهزر بعدها بنص ساعة تقريبا بابا وماما جم قابلتهم كانوا جايبين فاكهة زبائن انهم مبسوطين من الخروجة ماما قالتلى مخرجتوش قلتلها كسلنا وطلع حمادة واختى قعدوا مع بابا وقعدت معاهم قامت ماما تدخل الحمام لاقيتها بتندهنى
روحتيلها لاقيتها متغيرة ووشها مخطوف والفرحة راحت من وشها وبتقولى اندهيلى اختك من سكان وتعالولى طلعت لاقيت حمادة بيقول لبابا تعالى نقعد شوية على قهوة تلعب دور طاولة وتشربلك حجرين اكيد حماتى مخلتكش تشرب حاجة قالى يلا انا عايز اظبط دماغى وادينى لابس ونزل بابا وحمادة قلت لاختى تعالى امك عايزانا روحنلها الحمام اختى قلقا واتوترت من منظرها وقالتلى ايه يا دودو مالك عايزة ايه دخلتنا الحمام بنبص شفت قميص نومها اللى لسه قلعاه والقميص اللى لسه انا قلعاه والبانتى والبرا بتوعى اللى كنت لابساهم قبل محمادة يخترلى القميص وابيها الداخلى كل ده حمادة حاطه على الغسالة من فوق وبتقولنا انتوا عملتوا ايه واحنا بره يا بنت الوسخة منا معرفتش اربى توترنا وقلقنا وكمان هى واجهتنا بقمصان النوم ردت اختى بخوف معملناش حاجة الجو كان حر اخدت دش وحسناء اخدت دش بعدى لاقيت ماما ضربت اختى بالقلم ومسكت قمصان النوم واللبن اللى على القمصيين ده من الحر ولا من زب جوزك الصايع ولاقيتها بدأت الضرب بعصبية فينا وتزعق واحنا بعد فرحتنا بقينا فى قمة الخوف انها كشفتنا وهنروح فى داهية لاقيتها هديت شوية وتقولنا غوروا من وشى اتفضحنا هتبقى سيرتنا على كل لسان هيتقال علينا ايه سلمتيله نفسك يا حسناء قدمتيله اختك يا لبوة اتارينى كنت صح وقلبى حاسس لما طلعلى زبه فى المية وكان بيحك فيا السافل الوسخ هنعمل ايه وانا واختى ساكتين وماما تقول اطلقك
منه الناس هتسال ليه وهو هيفضحنا ويقول طيب لو مطلقتكيش مهو هيفضل داخل طالع علينا هقول لابوكى ايه ميدخلش عشان جوز بنتك بينيك بناتك الاتنين عشان يموتنى يالهوى على مصيبتى وانهارت فى العياط حضنتها انا واختى وقلتلها متخافيش يا ماما حمادة بيحبنى وبيحب اختى ومستحيل يفضحنا واوعدك اول وآخر مرة لاقيت اختى بتقولها احنا عارفين اننا غلطنا بس انا بحبه وبنتك حبته واتعلقت بيه وانا خفت من الفضيحة فخلتهم تحت عينى كلامنا كان صدمات على ماما قالتلنا كان مصيف اسود ده هنمشى بكرة ونشوف هنعمل ايه فى المصيبة دى عرفنا وقتها انا واختى أن ماما حسبتها بدماغها وشافت أن الحل الوحيد انها تعدى اللى حصل عشان الفضايح وتخلى بالها بعد كده وتبعدنى عن حمادة شوية اتصل حمادة على اختى وقالها ايه الاخبار قالتله لما تجينى دى حركة تعملها فينا مصمم برده على اللى فى دماغك وقفلت قالتلى هو اللى حط الهدوم صح قالتلى اه منتى بعد مطلعتى تتحدى شاور لاقيت زبه واقف لسه وبيقولى مصيه فضلت امصه نطر عليا ولاقيته بيدينى قميصك امسح بيه ومسك قميصى مسح بيه زبه ولم الهدوم فى الفوطة وجه خطها عشان كده دخل اخر واحد الحمام قلتلها منا عارفة هو هيموت وينيك امك قالتلى انتى هتقوليلى ده نفسه ينيكها من قبل الجواز بكتيير قلتلها من
شفته وهو تارس زبه بين فلقتين طيازها لما جينالك مع خالاتنا وخوالنا ولما طلعه ليها فى المية قالتلى امك اللى هداها برده غير الفضيحة انها حيحانة عليه قلتلها من حكاويكى علي زبه معاها واللى بيعمله فيكى قالتلى عرفتى ازاى قلتلها مسجلة مكالماتكم على موبايلى لاقيت اختى بتقولى يا لبوة قالتلى اماال هيجت على جوزك ليه مهو من عمايله هدينا وقمنا نروح لماما نطمن عليها وتهديدها وننسيها اللى حصل لاقيناها واقفة مذهولة من طريقة كلامنا عليه واننا عارفين انها كمان هيجانة على حمادة بس مانعة نفسها عشان الفضيحة شافت بناتها الاتنين هيجانين زيها قلناها انتى هنا من امتا قالتلى سمعتكم ياللى هتودونا فى مصيبة هاقوم اغسل وشى واغير عشان ابوكى ميحسش بحاجة وانتى يا حسناء ممنوع اللى حصل يتكرر وانتى لمى جوزك وعرفيه انى هموته لو فكر يلمس اختك او يلمسنى لميه احسنلك شوية وجه حمادة وبابا ودخل حمادة نظرة عصبية من ماما ليه وهو بيبتسم بكل هدوء اعصاب ولا كانه عمل حاجة يخرب عقلك يا حمادة وعمايلك يا جوز اختى فى عائلتنا انا وامى واختى بس بحبك برده وبموت فيك ودخل بابا وكان رايق اوى تقريبا حمادة شربه حشيش على الشيشة قال
لماما تعالى ندخل نريح شوية ودخلوا لاقيت حمادة بيبتسم وبيقولى سيبيهم على راحتهم وتعالوا البلكونة انا مظبط دماغ ابوكى اديته نص فيجا ونص تامول وشربته حجرين حشيش عشان يظبط امك وينسيها اللى عرفته وضحك وضحكنا انا واختى معاه ومبقناش مستغربين اللى بيحصل يخرب عقلك يا جوز اختى شوية لاقيت حمادة بيتسحب وبيبص من فتحة الباب على اللى بابا وماما بيعملوه هيجنى اوى منظره وهو بيتفرج فكرنى بنفسى روحت جنبه لاقيت اختى جاية بتتسحب وبتبصلنا وبتهمس يخربيتكم بابا هيقتلنا لو حس بتعملوا ايه قعدت انا واختى على الكنبة بس حمادة اللى مقدرش يشيل عنيه من على فتحة الباب وبدانا نسمع اهات من ماما وكانت بتعلى صوتها واهاتها وحمادة زبه وقف وظهر عليه وانا واختى بنبص لبعض وبتضحك وبنتعامل مع واقعنا الجديد وحياتنا الجديدة قدام الناس حمادة جوز اختى وانا اخت مراتى وماما حماته بس بينا وبين بعض هو اللى بيمتعنا وملكنا شوية واجهات ماما وقفت وحمادة جه جرى على الكنبة تقريبا شاف اللى حصل ،،،،،،
- لقراءة باقي فصول القصة أضغط على (رواية جوز أختي الهيجان عليا)