رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل التاسع والعشرون 29 قصة محارم حقيقية
رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل التاسع والعشرون 29 قصة محارم حقيقية
البارت التاسع والعشرون
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
جاب احمد العصير وجه بعد مهيجت أخته شوشو على زبه ومنظره فى وقت شهوة منها نسيتها أنه اخوها وان ده راجل عنده زب كبير وجميل وكمان هيجان عليا قصادها اكيد نظراته بجسمى ولكسى وهيجانه عليا وكمان هيجانها هى نفسها على اللى شايفاه قصاده وكمان غيرتها منى بسبب تركيز احمد معايا جاب احمد العصير وقالى يلا نكمل الدور واتعمدت فى الوقت ده اخلي احمد قصاد شوشو أخته وتركيزه يبقا عليها قلتله زهقت تعالى يا شوشو كملى انتى معاه وغمزتلها حسيت احمد ادايق انى هقوم ومبقاش هيمتع عنيه بكسى وحسيت شوشو فرحانة باللى بيحصل قعدت شوشو قصاد احمد وكان البادى اللى لابساه على الليجن الابيض مفتوح من عند بزازها واستربعت قصاد احمد واحمد كان قاعد على رجل ورافع التانية وساند عليها بايده وكان زبه واقف نص وقفة لأنه خايف من أخته لسه لكن الشهوة لكسى لسه متحكمة فيه كان الدور على شوشو
لاقيتها وطت بجسمها عشان تفكر فى لعبة وهنا فلق بزازها الكبار بان كله وكمان زادت المسافة بينهم بصيت بطرف عينى لاقيت عنين احمد بتاكل بزاز أخته شوشو وعنيا نزلت على زبه لاقيته مشدود على الاخر وكمان بيحركه عرفت أنه خلاص مبقاش مدرك اى حاجة غير شهوته وهيجانه على جسمى وكمان نظرته لبزاز أخته أتأكد أنه كان بيتخيل أخته وأمه فى الافلام اللى شفتها من هيجانه على أخته وان مش قادر يداريها وهو هيجان لعبت شوشو لعبتها ورفعت راسها وبصتلى شاورتلها بعنيا على زب احمد لاقيتها برقتله واخدت ريقها وعدلت نفسها وشفت شهوة ومحن فى عينيها هيجونى اوى لاقيتها قعدت على طيزها وفردت رجليها حوالين الشطرنج وكانت المفأجاة كسها شفراته باينة من الليجن الابيض بسبب المية اللى نزلت من كسها لاقيت احمد مبلم فى رسمة كسها ومن شدة متعته وهيجانه لاقيت زبه بيتحرك جامد وبعدها شفت بلل لبنه على بنطلون البيجامة عرفت أنه جابهم يا عينى من الفرجة علينا بس اتحرج بعد مجابهم لما بص شاف الاثر وانا وشوشو محبناش نحرجه ومركزناش وقلت لشوشو تعالى ندخل الاوضة شوية قام أحمد قال وانا هدخل اخد شاور ونطلع
نتغدى ولا انتم مش هتغدونى قلناله هنغديك بس صالح خالتو الاول قال حاضر كان تأثير جسمى وجسم أخته قصاده وهيجانه علينا مفعول السحر أنه يكون خاتم فى صباعنا خصوصا أنه اصغر مننا وكمان شهوته كبيرة اوى دخلنا الاوضة انا وشوشو وعشان مديهاش فرصة تفكر أو تندم او تخرج من شهوتها اول مدخلنا قفلت الباب ودخلت وراها رحت مبعبصاها فى طيزها وحشرت صباعى بين فلقتيها وضغطت على حرمها لاقيتها شهقت واتخضيت وقالتلى براحة يا حسناء يخربيت عقلك انتى اتجننتى رسمى قلتلها انتى مشفتيش زب احمد عامل ازاى قالتلى وانا كنت فاكراه عيل قاتلها عشان عبيطة ده انا لو مكانك معديش يوم من غير من يمتعنى فيه ردت باستغراب ودهشة انتى اتجننتى ده اخويا مينفعش قلتلها براحتك بس انا عن نفسى لازم اتمتع بيه قالتلى انتى بقيتى شرموطة اوى كده ليه انتى مكنتيش كده قلتلها يعنى ولا جواز ولا متعة ليه يعنى وبعدين ده ابن خالتى ستر وغطا عليا وهيخاف حد يعرف اكتر منى قالتلى صح قاتلها ولو اخويا بقا هيخاف عليا قد ايه قالتلى انتى بتقنعينى بايه يخرب عقلك قلتلها مش لازم ينيكك ممكن تتمتعى زى دلوقتى ومسكت كسها وقلتلها مش العسل ده
من نظراتك لزبه قالتلى اااوف انا ازاى ساكتة وبسمعلك والاغرب يا بت مقتنعة بكلامك قلتلها ده اول ما شاف كسك زبه يعينى نزل لبنه انتى ولعتى فيه لاقيتها فرحانة وبتقولى بجد قولتله مخدتيش بالك من البقعة اللى على بيجامته قالتلى انا كنت فى دنيا تانية مركزتش قلتلها مهو ليه حق انتى قمر يا شوشو قصيرة وجسمك ملفوف وبزازك ملبن وطيزك حلوة اوى هيجتنى انا يا بنت عليكى وكسك يجنن قالتلى ااااه ااااوف يخرب عقلك انتى بقيتى فظيعة بس ممتعانى اوى عارفة كويس أن احمد وماما اتخانقوا عشان انتى جيتى ضحكنا وقطع ضحكنا صوت الباب بيفتح ماما وخالتو جم من بره لبست بيجامة وشوشو لبست بيجامة عادية وطلعنا خالتى قالت احمد جه قلنا ليها اه جهزوا الغدا طلع احمد من اوضته كان باين عليه الإرهاق اكيد فضل يفكر الغلبان فى اللى شافه وجاب لبنه مرتين تلاته علينا دخل وحضن خالتى وقالها حقك عليا على قلة ادبى وتعلية صوتى وعشان خاطرى متعملش كده تانى فرحت خالتى وحضنته ومن فرحتها نزلت دموعها وقالتله اوعدك يا
حبيبى وقلبت دراما عشان اكسرها قلتلهم هنقضيها عياط يلا نعمل الغدا ودخلت ماما الاوضة وندهتنى وقالت ايه اللى هدى احمد كده قلتلها ولا حاجة كلمناه انا وشوشو وهو اقتنع قالتلى مش مرتاحة ليكى يا وسخة قلتلها انا اللى وسخة برده روحتى تتناكى انتى وهى فين ردت عليا بنرفذة وقالتلى وطى صوتك يا بت لتفضحينا واحترمى نفسك شوية قلتلها حقك عليا يا جميل بس روحتوا فين صحيح قالت نزلنا نشترى طلبات وركبنا المترو بقا قرف زحمة وقلة ادب قلتلها ده انتى بتموتى فى الزحمة غاوية انتى يتقفشلك ضحكت وقالتلى بس يا بنت الوسخة ده خالتك اللى واحد فرمها فى المترو شدتنى كلمة ماما وقلتلها ده تلاقيها حيحانة اوى ولو كلب اتحرشت بيها هتسيبه ضحكت وقالتلى عيب يا بت خالتك برده قلتلها هى صحيح منامتش مع محمود ده قالتلى لا الحزينة ده واحنا فى المترو انتى عارفة خالتك طيزها عاملة ازاى وهى غاوية عبايات جيلى
تمسك عليها قلتلها حصل ايه فى المترو احكيلى قالتلى ده كانت هتقع منى ورجليها مبقتش شايلاها قاتلها للدرجلدى ليه يعنى حصل ايه قالتلى خالتك محرومة يا بت من يوم مطلقت متناكتش الغلبانة واللى اكدلى ده اللى حصلها النهاردة قولتلها يا ولية احكى حصل ايه قالتلى ولا حاجة اتزنقنا فى المترو عند الباب اللى الباب اللى مبيفتحش فضلنا نتحرك لغاية مجت خالتك وقفت بظهرها ظهرها ايه بطيزها قصاد واد شباب شكله رايح النادى لابس ترينج اديداس وشايل شنطة لبس برده بتاعت شركات المحمول دى قلتلها ده انتى فصصتيه قالتلى ده منزلش الا معانا ههههههههه وضحكت قلتلها وبعدين قالت أنا وشى كان لخالتك وشايفاه هو اطول منها قلتلها وبعدين قالتلى لاقيت خالتك قربتلى فجأة وزقتنى قلتلها فى ايه المكان زحمة والواد اللى ورايا أيديه طويلة قلتلها بعبصك وابتسمت قالتلى اه قلتلها عادى من لغاية دلوقتى اتهريت كلها كام محطة وننزل ولا هيشوفنا ولا هنشوفه وانا بكلمها لاقيتها برقت ولفتله قالها اسف المكان ضيق قلت عشان اطمنه واخليها تتنيل تتمتع باى حاجة وعشان تنسى حوار ابنها ولا يهمك يا كابتن بصتلى اختى باستغراب ميلت عليها وقولتلها انتى خسرانة ايه يختى مش كفاية مطلقة وانا قصادك متقلقيش مخبية عليكى لاقيتها بتبصلى باستغراب وعنيها بتقول انتى اتجننتى شكلك قلت انا مش جايبة شرمطتى من بره دى وراثة بقا قلتلها وبعدين خالتك كانت بصالى والولد كمان قلت عشان اهيجه عليها وتخليه ميخافش بعد مبصتله غمزتله بعنيا لاقيته بيضحك واطمن بعدها ببص لخالتك لاقيتها عمالة تعضعض شفايها وتبصلى
وعنيها فيها شهوة وخوف وقلق بس انا طمنتها وحظى جه وقف واحد ورايا وحسيت بايديه على طيزى شاورتلها بعنيا تبص عليه لاقيتها بتضحك ميلت عليها وقلتلها بقينا زى بعض اهو ضحكت وبعدها ببص لاقيت خالتك بتعدل جسمها ورجعت بطيزها لورا فهمت أنه خلاص الواد حاطه بين فلقتين طيزها الكبيرة دى وببص للواد لاقيته عمال يتحرك وراها وخالتك قربتلها سندت براسها على كتفى والواد عمال يدعك فيها لغاية مطلعت منها اااه مكتومة عرفت انها غرقت كسها وكمان الواد تقريبا نزلهم فى بنطلونه بين فلقتين طيزها جت محطتتنا وجئنا ننزل خالتك مش قادرة تمشى نزلنا بالعافية قعدنا شوية والواد نزل فضل يبصلنا شوية وحاول يكلمنا مردناش عليه فهم أنه خلاص ومشى وسابنا قولتلها وبعدين بسال خالتك ايه يا بت انتى محرومة اوى كده شوية حك يبهدلوكى كده قالتلى وجودك انتى قصادى اللى بهدلنى كده منا كل مركب المترو اتعرض لده بس مكنش بيتمادى كده لكن انتى شجعتينى وشجعتيه قلتلها بس بأمانة اتمتعتى قالتلى. انتى اتهبلتى ياختى هو جوزك شطب ضحكنا وقلتلها اهو مسلك قالتلى وهى مضايقة احسن من مفيش مش شايفة الواد عامل فيا ايه ومبهدلنى صحيح انتى عملتى ايه فى الواد قلتلها ولا حاجة يختى كانت خالتى خلصت الغداء وندهت على ماما عشان ناكل طلعنا ماما بعباية بيتى وانا ببيجامتى وخالتى بقميص بيتى وشوشو بالبيجامة واحمد برمودا سودة وتى شيرت وقعدنا اكلنا واحمد كان جعان اوى اكل كتير خلصنا اكل قامت ماما وخالتى بيتفرجوا على التلفزيون ودخلت انا وشوشو المطبخ عشان ننضفه واحنا بننضف قلتلها ايه رايك انده احمد قالتلى يعمل ايه يا هبلة انتى قلتلها اصبرى ندهت احمد وقلتله تعالى ثوانى جه بسرعة وقالى نعم يا حسناء قولتله تعالى ناولنى الخلاط ده مش طايلاه عشان نعمل عصير وقف ورايا وشوشو مركزة مع اللى بيحصل وقف ورايا وحسيته عايز يلمسنى بس خايف من ردة فعلى رجعت انا بطيزى لورا سندت على زبه حسيت بوقوفه ونشفانه اوى وحسيت بضغطة خفيفة منه قلت ااااه بمحن وشرمطة عشان اطمنه لاقيته خاف وقالى اسف انتى اللى رجعتى قلتله بمحن
ولا يهمك يا حمودى انت اخويا الصغير وضحكت ضحك واطمن وطلع بعد مكتب الخلاط لاقيت شوشو بتقولى ناوية على ايه يخرب عقلك قلتلها زبه نار يا بت يالهوى قالتلى هو انتى حسيتى بايه قلتلها ده ميتوصفش لازم يتجرب قالتلى ازاى مش فهماكى اجربه ازاى حسيت بشهوة فى كلامها انها خلاص استوت وهتموت على اى زب يفلقها عرفت انى وصلت للى عايزاه وطلعت رغباتها المكبوتة وحركت شهوتها وشغلت عقلها بجسمها وجماله وانها مرغوبة واى راجل يتمناها ويتمنى ينام معاها طلعنا من المطبخ دخلت اوضتى انا وشوشو حالى تليفون من حمادة جوز اختى قلت اهيج شوشو اكتر قلتلها تعالى وفتحت الاسبيكر وقلتلها تسكت خالص لاقيت حمادة بيقولى وحتينى اوى يا سووونا ووحشتنى طيزك يا منيوكتى هنا شفت نظرة ذهول من شوشو رديت وقلتله وانت زبك واحشنى اوى يا جوز اختى هنا تعبيرات شوشو اتحولت لرعب قالى واللبوة الكبيرة عاملة ايه قلتله بره مع خالتوا قالى هتيجوا امتا قلناله لسه شوية قالى بفكر اجيب اختك واجى بكرة نقضى يومين سوا قلتله يا ريت يا حمادة انا تعبانة اوى ومحتجالك تنيكنى قالى ماشى يا متناكة جاي بكرة هظبطها واجى وقفلت التليفون لاقيت شوشو مصدومة وبتقولى هو انتى اللى عمل فيكى كده وغيرك وناكك جوز اختك قلتلها اه بس ده سر ما بينا زى اللى حصل بينا وبين احمد اخوكى فضلت مصدومة وتسأل أسئلة كتير طيب ازاى وامتى واختك وامك حكيتلها على اللى حصل كله واللى عملناه فى إسكندرية وكمان قولتلها على اللى عمله مع ماما عشان امهد ليها أن احمد ممكن يعمل كده معاكى ومع خالتى وأنه ده يفضل سر بيوتنا وأنه لتكتب علينا نكون كده لان شهوتنا محركانا والمجتمع هيفضحنا وان نكون لناس قريبين لينا الأمن قالتلى انا مش مصدقة اللى سمعته قولتلها النيك حلو اوى يا شوشو بكرة تجربى وتعرفى قالتلى يالهوى على المصاييب لو اتفضحنا عرفت انها عندها كل الاستعداد انها تتناك وبقت خوفها بس من الفضيحة فضلت تسألنى طيب وحمادة زبه شكله ايه وحسسنى بايه طب كان بيوجع انا خايفة طيب مفتحكيش قلتلها لا ده بيخاف عليا وكمان هو بيحب ينيك فى الطيز اوى ده مش عاتق طيزى ولا طيز خالتك ولا حتى مراته لقيتها قالت وبيمتع نيك الطيز ده قلتلها اوى وكمان انتى طيزك تجنن يا شوشو عارفة حمادة لو طالها مش هيسبها ضحكت وقالتلى بطلى هبل يا حسناء انتى اتجننتى قاتلها ايه رأيك اخليه يمتعك قالتلى لا طبعا قلتلها براحتك قالتلى انا مش عارفة اقولك ايه وهبص لخالتى ازاى بعد اللى قولتيه ده رديت وقولتلها امك وامى
نفسهم يتناكوا اكتر مننا قالتلى بس يا بت هما كل الناس زيكم قاتلها زينا ازاى يعنى منتى هتتجنى على زب احمد اخوكى وكمان امك بتتفرش فى المترو لاقيتها مصدومة وبتقولى انتى بقيتى واحدة تانية قلتلها شوشو انا حكيتلك عشان اطمنك واعرفك أن ده بيحصل فى كل البيوت بس اهم حاجة يفضل سر ومع ناس قريبين مننا فاهمة هزت راسها وقالتلى فاهمة قلتلها انا حاسة بيكى واحمد اخوكى عيل لسه وسهل تتحكم فيه ومتخافيش من حاجة قالتلى مش عارفة اقولك ايه قولتلها قومى البسى حاجة تهيج كده وتعالى قالتلى وامك وأمر قلتلها سيبيهم عليا وقمت غيرت لبست قميص بيتى لغاية تحت الركبة وقلت لشوشو تلبس زي وقلتلها متلبسيش ولا بانتى ولا برا مفهوم وطلعت لاقيت ماما وخالتو قاعدين على التلفزيون واحمد فى اوضته مسكت الريموت وجبت قناة رقص وبدأت ارقص لوحدى امى وخالتى قالولى العفريت طلع عليها اهو مديت ايدي وشديت ماما تقوم ترقص معايا قامت وقامت خالتى ورقصنا وزغرطت طلع احمد من اوضته على الصوت لاقانا بنرقص اتكسف وجه يدخل ندهته وقلتله تعالى يا احمد جه احمد وطلعت شوشو وكانت بزازها بتترج وكمان ماما وخالتى اندمجوا فى الرقص وعيون احمد علينا بتاكلنا بس كان مركز معايا اكتر خلصنا رقص وقعدنا ضحكنا وخالتى تقولى يخرب عقلك يا حسناء رجعتينا للى مضى قولتلها انتى لسه مززة يا خالتو مش صح يا احمد قالى طبعا بدأنا نتكلم فى العادى لاقيت ماما بتقول لخالتى هدخل اريح شوية قالتلها خدينى معاكى ودخلوا يريحوا الاتنين فضلت انا واحمد وشوشو فى الصالة كنت ممدة على الكنبة واحمد قصادى عنيه بتاكل اللى ظاهر من رجليا وشوشو قاعدة على كرسى جنبه قلبت فى التلفزيون جبت قناة افراح كان فيه عريس وعروسة بيرقصوا سلو سوا على اغنية لعمرو دياب والعريس حاضنها اوى قلت فرصة تعالى يا احمد نرقص
زيهم اتخض من طلبى قمت مسكاه من أيديه وقام قالى مبعرفش قلتله سهلة متقلقش وشوشو مركزة فى عمايلى ومستغربانى حضنت احمد وحسيته فرحان اوى ومسكت أيديه حطيتها على وسطى وبدانا نرقص حسيت بعنيه بتاكلنى وايديه بدأت تدعك فى وسطى مبقاش قادر وهو شايفنى مسهلة ليه الوصول ليا شال العريس عروسته قلتله اعمل زيه وضحكت حضنى جامد وحسيت بضغط زبه على بطنى وايديه من ورا حاضنة ضهرى ونزلت على طيزى وهو بيلف قلتله فى ودنه اهدى شوية اختك قاعدة اصبر كان كلامى ضوء أخضر ليه أنه يعاملنى لبوته مش بنت خالته اللى اكبر منه خلصت الأغنية وسابنى جت اغنية تانية قلتله ترقص مع شوشو بقا قالتلى لا قلتلها قومى ده اخوكى الصغير يا بت قامت وشفت فرحتها واحمد مسكها وحضنها وكانوا بيضحكوا فى الاول وبعدين ،،،،،،،
- لقراءة باقي فصول القصة أضغط على (رواية جوز أختي الهيجان عليا)