رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل التاسع عشر 19 قصة محارم حقيقية
رواية جوز أختي الهيجان عليا الفصل التاسع عشر 19 قصة محارم حقيقية
البارت التاسع عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
وقفت الحلقة اللى فاتت أن اختى صممت انى ادخل اساعدها فى المطبخ لاقيتها بتقول اوعى تقعى بلسانك قصاد بابا على اللى حمادة عمله مع ماما يا حسناء قاتلها هو انا هبلة يعنى متقلقيش قالتلى انا قلت أكد عليكى برده اطمنت انها مجابتش سيرة حاجة تانية أو انها تكون عرفت حاجة لاقيتها بتقولى بعد كده لما تلبسى هدومى ابقى اغسليها وبتضحك بخبث كده كلامها دوخنى كانت صدمة كبيرة وبان عليا قالتلى انتى فكرانى مش عارفة اللى بينك وبين جوزى تبقى هبلة متقلقيش انا
مش زعلانة من حمادة بس زعلانة منك على الاقل حمادة حكالى عن كل حاجة انتى اختى وخبيتى كلام اختى وصدمتى منه وقتها خلانى ساكتة مش عارفة اتكلم ولا اقول اى حاجة زعلت وخفت طبعا ان علاقتى بحمادة بعلمها واطمنت أنها عارفة من فترة وساكتة قالتلى يلا نطلع الاكل ونكمل كلامنا بعدين مشيت معاها وانا ساكتة حطينا الاكل وعينيها على حمادة وبدانا ناكل وانا مكلتش ومساهمة حتى بابا وماما سألونى فيكى ايه قلتلهم تعبانة شوية وبصيت بحمادة لاقيته عادى قمنا وشيلت الحاجة مع ماما ودخلت الحمام وفجاءة لاقيتنى بعيط ودموعى غلبانى حسيت انى انكسرت قصاد اختى الصغيرة مرات حمادة شوية لاقيت الباب بيخبط كانت اختى قاتلها ثوانى وطابعة فتحت الباب شافتنى معيطة قالتلى غيرى ننزل تتمشى سوا
مقدرتش اقول لا دخلت غيرت وهى غيرت قلنالهم هتنزل تتمشى شوية لاقيت حمادة بيقول لاختى خلى بالكم من بعض متتاخروش نزلنا انا واختر وطلعنا على الكورنيش وقعدنا لاقيتها بتقولى انا مش زعلانة منك يا حسناء ولا من حمادة قلتلها هو انتى عرفت ازاى قالتلى حمادة مبيخبيش عنى اى حاجة وبعدين انتى اختى الكبيرة وعارفة انك محتاجة للجنس اكتر منى انتى ناسية الافلام اللى كنتى بتحكيهالى وقد ايه كنتى متمتعا وبتمتعينى لما تحكيلى عنها ضحكت وقلتلها لسه فاكرة دى ايام بس انا مستغربة ازاى تعرفى ومتعمليش حاجة قالتلى لتلت اسباب اول واحد انى خفت من الفضيحة وان بيتنا يتخرب وشكلنا قصاد الناس هيكون ايه والتى سبب أن حمادة حكالى عن اول حاجة حصلت بينه وبينك وهو اللى قالى انك محتاجة حد يمنعك وأنه بيعمل ده فى السر وهيحافظ عليكى ومستحيل حد يشك فينا وتالت سبب انك اختى وخبيتى واننا اتشاركنا
فى كل حاجة فى حياتنا وانا الصراحة كنت معترضة فى الاول بس فكرت فيها لاقيت أن ده الأمر الواقع خصوصا أن حمادة معجب بيكى احسن ميروح لواحدة تانية حضنتها وقلت لها **** يخليكى ليا يا احلى اخت فى الدنيا وحسابى مع حمادة بعدين ضحكت وقالتلى انا عارفة اننا اللى بنعمله ده غلط ولو اتعرف هتبقى فضيحة خدى بالك بعد كده هتودينا فى داهية قلتلها اللى يشوفك وانتى بتعيطى ساعة المشكلة مع امك يقول انك متعرفيش حاجة ردت وقالتلى امك ممحونة بس خايفة وكمان اللى حصل ده هيبعد عن دماغها اى شك ناحيتك وناحية حمادة قلتلها انتى بتعملى ده ليه وموافقة أن حمادة يخونك حتى لو معايا قالتلى انا عارفة جوزى اكتر منك وهو زى منتى شايفة مش مقصر معايا بس هو عنده مشكلة أنه دايما هايج وانا عارفة انى مش مكفياه ومتاكده أنه لو مش هيخونى معاكى هيخونى مع اى حد غريب وانا خايفة عليه وعلى بيتى وأنه يدلعك انا معنديش اعتراض خصوصا أن ده بيهيجه اوى عليا وكمان وعدنى انك تفضلى بنت كلام اختى فى الوقت ده كان صاعقة ورا صاعقة نازلة عليا قلتلها انا خلاص هقطع علاقتى بحمادة ضحكت وقالتلى لو عرفتى استغربت اوى من اختى
وتفكيرها وتقديرها الى بيحصل بينى وبين جوزها وازاى حمادة اقنعها أن ده يحصل وتوافق عليه فين غيرتها على جوزها فين رد فعلها لاقيتنى سارحة قالتلى لو مكانى هتعملى ايه يا حسناء وعنيها مخنوقة بالعياط فكرت فيها قلت فعلا لو عملت مشكلة هتتطلق وهتخسرنى وهيتخرب بيتنا وتبقى فضيحة عرفت انها مجبرة على ده وبتحاول تتعامل معاه انها تتقبله شوية تليفونها رن كان حمادة كلمته وقالتله شوية وجايين اهو وبتقولى متظهريش حاجة لحد قلتلها حاضر وروحنا وقبل منروح جيبنا طلبات عشان بابا وماما ميشكوش فى حاجة دخلنا لاقيناهم بيتفرجوا على التلفزيون وحمادة فى البلكونة اختى دخلت تغير وانا كمان طلعت لاقيت اختى وحمادة فى البلكونة بيهزروا وبيضحكوا نظرتى اختلفت لحمادة وفهمت سبب جرأته معايا وأنه كان مطمن لأنه معرف مراته طلعت ليهم ودى اول مرة اتجمع مع حمادة واختى بعد مورقنا كله بقا مكشوف دخلت كنت
لابسة جلابية بيتى عشان بابا جه واختى لابسة ليجن وبلوزة كت وحمادة لابس شورت اسود وتى شيرت ابيض كنت خايفة وفرحانة لاقيت حمادة بيقولى انا مبعرفش اخبى حاجة عن مراتى حبيبتى ضحكت وقالتله ماشى ماشى قالى انا الصراحة حبيتكم انتوا الاتنين بصيت لاختى لاقيتها بتضحك وبتقوله محنا عارفين قلتله لا حب مراتك بس انا خلاص اخدت قرار لاقيته ماسك ايديا وبايسها وبيقولى حقك عليا متزعليش يا سونا بصيت لاختى لاقيتها بتبتسم وبتقول هنروح فى داهية ضحكنا سوا وضحكت معاهم وفهمت أن علاقتى بحمادة واختى هتاخد مجرى تانى غير اى علاقة بين واحدة واختها وجوز اختها شوية لاقيت اختى بتقول هخش اعمل شاى واشوف الجو ايه بره حسيت بمتعة غريبة لما لاقيت اختى كده واطمنت أن حمادة ملكى انا وهى طلعت لاقيت حمادة وقف ورايا وحاضنة وتاريخ زبه بين فلقتين طيزى وبيهمسلى فى ودنى وبيقولى مش قلتلك هعمل كل حاجة تمنعك وتفرحك زتخليكى مطمنة ومتمتعة معايا جريت منه وضحكت وقاتله يخرب عقلك يا جوز اختى هتودينا فى داهية ضحكلى وقالى هتفضل سهرانين سوا النهاردة عندى ليكى مفاجأة قلتله بعد كلام مراتك ليا واللى بتعملوه مبقاش فيه اى مفاجأت قالى هتشوفى يا سووونا،،،،
- لقراءة باقي فصول القصة أضغط على (رواية جوز أختي الهيجان عليا)