Uncategorized

رواية المكالمة الفصل الواحد والعشرون 21 قصص سكس جريئة

رواية المكالمة الفصل الواحد والعشرون 21 قصص سكس جريئة

 

البارت الواحد والعشرون

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

اندهشت حين رأيت البوكسر الخاص بزوجي مرميا تحت الكرسي المقابل لي
هل أقام مع أخته شوشيت علاقة جنسية في غيابي؟
طافت عدة أسئلة في ذهني متخيلة زوجي وأخته وهما يمارسان الفاحشة وجنس المحارم سويا، فما كان مني إلا أن أمسكت حلمة شوشيت بأظافري وسألتها ووجهها أسفل عيني: سامح ناكك يا لبوة؟
فزعت وقالت: لا مش حصل، أنا صحيت ملقيتوش في الشقة… جررتها من شعرها إلى ناحية بوكسره أو كلوته وقلت لها: أمال ده إيه يا كسمك؟

 

نظرت في دهشة ولم ترد على سؤالي فوضعت قدمي على رأسها ويديي ممسكة بشعرها اتخرصتي ليه يا فاجرة؟ أخوكي الخول ناكك؟ نظرت إلى ملابس أخيها المخبأة أسفل السرير وبكت من شدة ألمها الناتج من ضغط قدمي وسحب شعرها، وقالت أحلف لك بإيه إني مشفتوش… وانتي ليه مش عايزة تصدقي إني مش ممكن أكدب عليكي لأني بجد حبيت كل حاجة عملتيها معايا… محسيتش إني محتاجة لحد غيرك وغير إني أرضيكي حتى لو على حساب كرامتي.
مست كلماتها قلبي فخففت وطأة قدمي على رأسها وتحول سحبي لشعرها إلى مسح له وتدليك لفروة رأسها، رأيت مؤخرتها ترتفع تدريجيا معلنة ترحيبها برضاي عنها، ومبرزة فرحتها لأنها في قلبي
تحركت برأسها لتقبل قدمي الأخرى، فما كان مني إلا أن أزيد في تدليك فروة رأسها والجلوس قبالتها للتربيت عليها وعلى كتفها

 

ثم أمرتها أن تحضر هذا البوكسر لي فأسرعت تحبو وأحضرته وناولتني البوكسر وشممته ولم أجد فيه رائحة المنيّ… لماذا فعل الخائن هذا؟ لم أشغل نفسي كثيرا بهذا فعندما يأتي فإني أعرف كيف أجعله يخرج كل ما لديه
أمرت شوشيت بخلع كل ملابسها وأن تلبس روبا صيفيا يبرز مفاتنها، وأن تنادي على أم مسعود زوجة البواب لتنظف الحمام والمطبخ وأن تجتهد في إغراء أم مسعود وتترك باب غرفة نومي مفتوحا وأنا أتصنع النوم، وأن تعطيها زيا يليق بالعمل يظهر مفاتن جسمها دون أن تتعرى حتى لا تعرف أن شوشيت تريدها.. وضعت كاميرا في المطبخ وفوق شفاط الحمام كانت الكاميرا الثانية لأعرف رد فعلها وبناء عليه سأنظر كيف أجعلها مطيعة لي.. ليس من شهوتي لجسدها ولكن لاشتهائي جسد مسعودي البنوتي الذي أثارني.
حزنت شوشيت وقالت إنها في القوت الذي ترغب وتحب أن تكوني لي وحدي فأنا أتنقل بين هذه وهذا وأجعل لها جزءا صغيرا من قلبي… قبلتها من فمها وقلت لها: بطاعتك تمتلكين المكان الأكبر في قلبي… أما لو خالفتني فسوف يصغر مكانك في قلبي حتى أخرجك منه وحينها لن تعودي إلى حياتي ثانية.
قامت مسرعة فلبست الروب الذي أخرجته لها من دولابي، ثم لبست أنا قميصا يصل طرفه السفلي إلى آخر البطن فيظهر كل ما تحتها
ونادت شوشيت على أم مسعود وعندما حضرت سمعت نقاشهما وأن أم مسعود ستنتهي من بعض الأعمال في غرفتها وتصعد بعد أقل من ربع ساعة
جلست شوشيت على حافة السرير تمتع عينها بالنظر إلى جسدي فأخرجت قضيبي من حقيبتي الملقاة بجوار السرير وأعطيته لها فتحيرت ماذا تصنع هل تضعه على وسطي؟ هل تمصه؟ هل تجعله في مهبلها أو مؤخرتها؟
فأشرت لها أن لفيه على يدي واجعلي مؤخرتك عند كسي ففعلت وجلست في وضعية الحبو، وكادت مؤخرتها أن تلتصق بكسي فأبعدتها قليلا وبدأت أداعب كسها وفتحة شرجها بإصبعي حتى ارتخت أعصابها وتعالت أنفاسها، فكنت أصفعها وأضربها بالقضيب بين كسها وخرمها وهي تتلوى شهوة وشبقا تبتعد عندما أضربها بجسدها ثم تعود مسرعة لتعيش متعتها وشهوتها، فما كان مني إلا أن رفعت فخذي فألصقته بكسها وظلت تموج عليه جيئة وذهابا وصعودا وهبوطا كموج البحر، وكانت مؤخرتها تهتز وتتثنى مثل موجة لحم أبيض مشبع بحمرة خفيفة في أولها ثم حمرة رمان في أماكن ضرب القضيب لها، أحسست ببظرها ينسحق فوق فخذي المستمتع بتفجير شهوتها.
وعلى حين غفلة منها أدخلت القضيب في مؤخرتها نعم أدخلته كله فصرخت صرخة أسمعت الحي كله واجتهدت أن تكتم الصرخة الثانية والثالثة ولكن صرخاتها خرجت عالية تخبرني بما صنعه القضيب في مؤخرتها وبما يصنعه فخذي في كسها لم تتحمل شوشي كتير وقت فأفرغت شهوتها الأولى والثانية قبل مضي 5 دقائق.. وكان هذا دليلا قاطعا عندي أنها لم تصنع شيئا مع أخيها زوجي الخائن
أذنت لها أن تغسل كسها وتضع بعض الكريمات المرطبة على مؤخرتها حتى إذا حضرت أم مسعود لا يكون على شوشيت أثر الوقعة الجنسية التي خاضت غمارها
قبلت خدي وفمي وشكرتني وذهبت مسرعة لتنظيف كسها وترطيب مؤخرتها ووضعت القضيب داخل الحقيبة ثانية
ورن جرس الباب
إنها أم مسعود

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *