رواية المكالمة الفصل العشرون 20 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل العشرون 20 قصص سكس جريئة
البارت العشرون
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
هرب عمو فؤاد بعد سقوط دادة بهية فاقدة للنطق وقد نزفت الكثير من دمها… ظانا أنها ماتت، وبقيت أنا بجوارها شبه فاقد للوعي بعد وجبة الجنس العنيفة التي تل
قيتها من عمو فؤاد ودادة بهية، لم أعرف كم مر من الوقت علينا ونحن في هذه الحالة حتى لمحت شبح أختي يطل علينا
لم يكن عندي مزيدا من الوقت لسماع بقية ذكريات أو قصة طبيبي النفسي د/ حسام فأمرته أن يدير لي ظهره لأقوم بتحية مؤخرته قبل مغادرتي لعيادته فرحب وأطاع مسرورا وأدرا لي مؤخرته العارية وفتح ساقيه حتى ظهرت خصيتاه ورأس قضيبه في منظر أعاد النشاط الجنسي لعيني وعقلي ولكن الوقت ضاق عن مثل هذا الآن
في طريق خروجي من العيادة لمحت الممرضة تسرع مبتعدة عن الباب فقلت في نفسي إنها يقينا رأت ما فعلته بالدكتور وربما أيضا سمعت بعض حكايته عن طفولته
فما كان مني وأنا المتأججة نار شهوتها من منظر مؤخرة حسام وخصيته ورأس قضيبه إلا أن توجهت إليها وهي جالسة على كرسيها فأمسكت خديها بأظافر يدي اليمنى وقمت بعض شفتيها فيما اقتحمت يدي اليسرى مكمن ثدييها لتتلاعب بهما وتقرص حلماتهما في عنف تأوهت له بصرخة كتمتها أسناني الممسكة بشفتها السفلى
مكثت قرابة الدقيقة وأنا ألعب بحلمتي ثدييها ثم صفعتها صفعة خفيفة على وجهها منبهة لها أن تستعد جيدا لأني سأجعلها أحد ممتلكاتي في زيارتي القادمة، وأمرتها بتنظيف جسدها جيدا خاصة هذا المكان وقبضت يدي على كسها فزاغت عيناها ودارتا في محجريهما تعجبا مما أصنع واستغرابا لجرأتي التي شلت لسانها عن النطق وعقلها عن التفكير
خرجت من العيادة مقهقهة ساخرة من فقدان الممرضة للنطق
أخذت أتجول سيرا على قدمي وعند دخولي عمارتي السكنية لمحت ابن البواب ابن الــ15 عاما وهو ينظف الممر الموصل الأسانسير، كان يرتدي بوكسر انحسر لمنتصف فخذيه، فيما غاص جزء ليس بالقليل بين هضبتين كبيرتين هما أكبر من تسميتها مؤخرة، ونصفه الأعلى يرتدى فنيلا حمالات عفا عليها الزمن، أوه إن جسده ناعم جدا وممتلئ، يا لروعة ثدييه وحجمهما، بل يا لجمال حلمتيه وروعة دورانهما كم تمنيت الآن ألبس قضيبي الصناعي وكم اشتهيت أن تكون مؤخرته بكرا لأفوز بفض بكارتها بإصبعي وقضيبي الذي تلقائيا وجدت يدي تبحث عنه في حقيبتي اليدوية
اقتربت منه وقد انتصبت حلماتي تحت بلوزتي الصيفية فيما بدت بحيرة الشهوة في عملية تكثيف أو صرف لفائض مياهها التي بدأت تزيد درجة حرارتها لمتعتي من جسد هذا الفتى البنوتي
اقتربت منه قائلة: ازيك يا مسعود؟ اعتدل واقفا أهلا أبله جيرلاية ازي حضرك؟
بتعمل ايه؟
بمسح الحوش بتاع العمارة؟ حضرتك تحبي أجيب لك حاجة أو تأمريني بأي خدمة؟
إنه فتى متفوق في السنة الأولى من الثانوية العامة أو الثالثة الإعدادية، لبق في حديثه يبدو في عينه شبق شديد لجسدي… لعل شبقه هذا لا يقارن بشبقي لفض بكارة جسده ومؤخرته إنه وهو يتكلم معي يرتج ثدياه وكأنهما يريدان مني أن أقوم بقرصهما أو صفعهما أو عضهما أو تعليقهما
عامل إيه في دراستك حبيبي؟
متقلقيش يا أبله جيرلاية أنا شاطر وأعجبك قوي عشان مش بكسل عن المذاكرة
وضعت يدي على كتفه الذي ارتعد في شهوة وعدم تصديق لملامستي جسده العاري وكأنه يريد أن يتيقن أن هذا ليس حلما
شطور حبوبي، لو جبت مجموع كويس هجيب لك طقم خروج يعجبك كتير، وكمان هخليك أنت اللي تنضف الشقة عندي لأنك ولد نضيف ومحترم
حضرتك أنا لازم أطلع من الأوائل عشان أنول الشرف ده
قبلت خده متمنية له النجاح والتوفيق فيما تعمدت أن يرتطم أحد ثديي بكوعه
لا أدري هل شممته رائحة شهوته أم أن إعجابي بأنوثة جسده هي التي صورت لي أنه قد أفرغ شهوته
بادر فقبل يدي كتعبير عن امتنانه وتقديره لتقبيل خده، وأسرع ففتح باب المصعد الذي دخلته باسمة فيما أرسلت له قبلة داعية له بالنجاح
لم أتمالك نفسي فترة الوصول إلى شقتي فأخذت ألاعب وأداعب ثديي
فتحت الباب، فإذا بشوشيت جالسة في الصالة وهي ترتدي قميصا قصيرا للغاية يكاد يغطي شفتي كسها
سألتها عن زوجي الخائن أين هو؟
فأجابتني أنها عندما استيقظت لم تجده
جلست شبه متعبة على أحد الكراسي
فجاءت شوشيت وجلست بين قدمي على الأرض وقاما بنزع الحذاء من قدمي ثم الجورب القصير النايلون الذ لم يغطي أكثر من كعب رجلي
ثم بدأت في تدليك قدمي بعد أن وضعتها على فخذها
وعيناها تسرحان ببين فخذي باحثة عن كسي لتمتع عينها بالنظر إليه
سألتني كنتي فين كل ده
ابتسمت لعدم قدرتي في أن أسرد لها ما سمعته من حسام
فاكتفيت بالإشارة لها أن تابعي وواصلي عملك
فزاد فرحها وسرورها
اندهشت حين رأيت البوكسر الخاص بزوجي مرميا تحت الكرسي المقابل لي
هل أقاما معا علاقة جنسية؟ هل هي من أحضرته وقامت بإفراغ شهوتها عليه؟
هل هو كان متوجها إلى الحمام ثم قام برميه هنا لترى أخته جسده وتثار عليه
وغيرها من الأسئلة التي راحت تتوالى في ذهني لمعرفة كيفية وصول هذا البوكسر إلى هذا المكان
و
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)