رواية المكالمة الفصل السادس 6 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل السادس 6 قصص سكس جريئة
البارت السادس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
دخلت غرفة نومي، لاهثة أحسست أني كنت أجري أو أحمل أثقالا أتعبت بدني فمددت جسدي المنهك على السرير ورحت في سبات عميق استيقظت منه على جرس الباب، قمت بخطى متثاقلة وكنت ألعن هذا الجرس والواقف أمام الباب بقلبي ولساني
وكنت أعرف أنه زوجي الخائن، فتحت له الباب وبنظرة ممتعضة مثقلة بالكره والإرهاق: يعني مش عارف تفتح لنفسك؟!
أجابني برومانسية كرهتها أكثر من كرهي لخيانته لي ولخيانتي له: حبيت أشوف وشك اللي دايما يسحرني… لا أعرف لماذا هممت أن أبصق عليه، ولا أدري لماذا تراجعت عن هذا الخاطر
تفاجأت به يمد أصبعه مداعبا مؤخرتي، أمسكت بإصبعه وقبضت علي قبضا شديدا جعل ظهره ينحني للأمام في صورة أقرب للركوع وعيناه مليئتان باستفسارات: ما الذي فعلته معك لتكوني قاسية هكذا؟ هل تحولت أيتها الرقيقة الوادعة إلى وحش كاسر في يوم وليلة؟
أمسكته من شعره مما زاد في انحناء ظهره أكثر وأكثر وهممت أن أضربه بقدمي في معدته أو بين قدميه في موطن رجولته لولا أني تذكرت أنه ينبغي عليّ التحلي بالهدوء والصبر في هذه المرحلة على أقل تقدير
ذهبت إلى غرفة النوم أدبر وأفكر كيف أخطط للمرحلة القادمة وكيفية إقناع الطبيب النفسي بجعل عيادته مكانا للقاء الملعونة
ظللت قرابة الساعة أرتب خطواتي التالية وجعلت بدائل لكل خطوة حال فشلت إحدى الخطوات
تفاجأت بزوجي يستأذنني للخروج فأجبته بتأفف: أوكي
بعد خروجه أغلقت الباب بالمفتاح من الداخل، ثم دخلت الحمام وأخرجت الهاتف ثم اتصلت بالدكتور: عرفته بنفسي، ثم قلت له: تعرف إن صورك والموزة في طيزك موزتي مهيجاني أوي وبلاعب كسي على منظرك كنت أتعمد الهمس الشديد عند كلمات طيزك وكسي وغيرها لتزيد إثارته
ثم غيرت لهجتي بعد أن سمعت لهاثه وعرفت أنه يداعب قضيبه، قلت له آمرة وبنبرة حزم: بكرة تركب كاميرات في مكان الاستقبال، وتفضيلي العيادة ساعتين يوم في الأسبوع عشان أبعت لك واحدة ملعونة.
سمعت صته يحمل توتره قائلا بصوت أراد أن يجعله محتدا هادئا: انتي اتجننتي ولا بتسستهبلي؛ ده أنا…
قاطعته بحزم: انت كلب ولا تسوى… انت جوانتي في إيدي هتفضل في إيدي لحد ما تعرق وأرميك
ثم بنبرة تهديد: انت ناسي يا دكتور صورك والموزة في طيزك يا متناكتى، هبعتهالك لبوتي على الفيس
ولا تحبي أبعتها للشرطة بتهمة إنك شاذة يا دكتورة وطعمة انتي.
ثم بصوت صارخ: انت يا دكتور تنفذ وبس وبكرة أسمع منك إنك جهزت العيادة وحددت الوقت
أغلقت الهاتف، وضعته مكانه، بدأت في الاستحمام، داعبت بظري متخيلة خطتي تسير من نجاح إلى نجاح
لقد تخيلت الجميع كل الخونة كيف ستتحول حياة المتعة عندهم إلى شقاء رعب خوف مما سيلحق بهم
راسلت الملعونة عبر الإيميل قائلة لها: اجهزي قريب جدا هتاخدي الدوا اللي هيخليكي تصوريهم زي ما قلت ك
واجهزي عشان أنا هــ اتمتع بجسمك في حضن ناس تانيين غير جوزك
كنت أقصد الطبيب الذي سأجعل مكافأته هو جسد الملعونة يتمتع به بثديها وبطنها ومهبلها ومؤخرتها وأفخاذها
فيما أجلس أنا خلف الكاميرات أقوم بالتسجيل آمرة له بما أحب وأشتهيه من مناظر تزيدني سيطرة وتحكما فيه وفيها
ظنت أني أحادثها عن جنس جماعي فقالت: هتخليكام واحد ينيكني يا مفتري، لا بس استنى أنا زعلانة منك، انت هترضى تخلي حد ينيكنى غيرك، أنا فكرتك بتحبنى وعامل ده عشان متخليش غيرك ينيكنى
رددت في سخرية: أحبك أنيكك… تصدقي فكرة أنا لازم أنيكك
سألتني: اوصفلي زبك… وجسمك… ونكت واحدة غيري؟!
وجدت نفسي أقول: هتعرفي يا ملعونة وقت ما تكونى أدامي إجابة أسئلتك كلها
أغلقت المحادثة دون حتى أن أقول كلمة وداع
وجدت يدي تداعب جسدي لا شعوريا فأبدا لم يدر في مخيلتي يوما أن أتكلم مع امرأة هكذا وتدعوني لأنيكها وأوافق
وجدت نفسي أبحث عن أفلام الجنس بين النساء وجدت أنواعا كثيرة، لكني وجدت بينها ما يسمى بالاسترابون أو العضو الصناعي، فلتكن أنت أيها العضو الصناعي طريقي لتملك جسد الملعونة
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)