رواية المكالمة الفصل السابع 7 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل السابع 7 قصص سكس جريئة
البارت السابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
لا أدري وأنا أشاهد ما يسمى بأفلام السحاق والاسترابون كيف انغمست حتى النخاع في تحليل المشاعر التي تصدر من الفتاتين وكيف أن صدق المشاعر أشعل شهوتي، بل جعلها نارا تكاد تحرق ليس بيتي بل الحي بأكمله، كيف أصنع هذا الاسترابون وجدت حلا مؤقتا لحين الحصول على عدة أعضاء صناعية مختلفة، قمت بكسر مقبض مغرفة الطعام، قمت بتنعيمها أكثر بواسطة ورق صنفرة كان قد تبقى من عامل الدهان والأثاث حتى لا أصاب حين اللعب به بأي جروح أو تهتك داخل المهبل؛ فأنا من أصحاب الحساسية المفرطة تجاه نظافة المهبل وإبقائه على أهبة الاستعداد دائما، بعد التنعيم قمت بإدخاله في بالون أطفال سحبتها عليه جيدا ثم قمت بلصقه على حزام أحد بناطيلي عن طريق أنبوب السليكون
ارتديته عارية وظللت أتأمل لن أقول أنوثتي بل مواطن شهوتي المتفجرة
شعرت حين وضعت هذا القضيب الصناعي فوق فتحة المهبل بأحاسيس من الشهوة الجارفة التي لم أحس بها قبل هذه اللحظات
لدرجة أني عندما لمست أثدائي وجدت مهبلي يقوم بحركات الانقباض والفتح سامحا بعسل الشهوة للمرة الثانية
دخلت الحمام أخرجت المحمول
أردت أن أعيش هذه اللحظات مع أحد من يكون الملعونة لا لم أحادثها هاتفيا كان الحديث بيننا كتابيا فقط
الخائن زوجي ليس الآن وقت أن يعرف ما أدبر له
فليكن الطبيب الخاضع اتصلت به: لابسة إيه كلبتي؟
كانت هذه أول كلمات أنطق بها
يا مدام انتي اتجننتي ولا إيه أنا دلوقتي في الشغل
بتكشف على مين؟
انتي مالك
تؤ تؤ تؤ كدة عيب قطتي انتي ناسية انا مصوراكي ازاي
تغير صوته لما يشبه عواء كلب ضعيف وخفت صوته جدا
واحدة مريضة
جسمها حلو
مستنكرا وعلا صوته: أفندم بتقولي إيه
بقولك يا متناك جسمها حلو
مش عارف مقاييس الحلاوة عندك
صور لي جسمها صدرها بطنها وابعتهم لي على الإيميل اللي هبعته لك على الواتس
مش هقدر
لا هتقدري قطتي الناعمة ولما تخرج كلميني اسكايب هنتكلم لايف يا قطتي محضرالك مفاأاة تجننك
هشوف جسمك؟! بصوت تملؤه الشهوة والرغبة كان يسأل
حاسبي بس قطتي للبنوتة تسمعك ولا دي كمان بتلعبي في جسمها يا متناكة
بخوف من أن ينفضح أكثر: لا لا لا لا لا خالص اللي حصل معاكي كان غصب لأنك مثيرة جدا
أغلقت الهاتف دون كلمة إضافية أرسلت له بالإيميل الذي سيرسل عليه صور المريضة التي كان يقوم بالكشف عليها
ظللت لنصف ساعة أدلك جسدي بإسفنجة الشاور لأجعل الدماء
جاءتني الصور وقد صور صدرها وبطنها وظهرها ومهبلها لكن عليه البانتي أحزنني جدا وجود هذا البانتي على هذا المهبل الذي يتفجر طاقة وأنوثة وشهوة
لفت انتباهي انتصاب الحلمتين وبلل خفيف يميل لونه للأصفر الفاتح على البانتي الخاص بالمريضة
عرفت أن طبيبي الشقي كان يمارس هوايته في اللعب بأثدائها على أقل تقدير
سمعت اتصال الطبيب دخلت الحمام حتى لا يعرف شيئا عني لا أريد أن يعرفه فلربما وأنا في سكرة الشهوة يتحرك الهاتف يمينا أو يسارا فيرى صور زوجي أو أحد أفراد الأسرة وغيرها من معرفات
أمرته أن يخلع ثيابه
كشفت له عن الجزء العلوي من جسدي دون وجهي تحسبا لتسجيل المكالمة
أمرته بالجلوس وأن يرفع قدميه عاليتين ليريني قضيبه وخصيته وما تحتهما
فعل ما أمرته به
وكان هذا يزيدني إثارة وشهوة
أمرته أن يحضر شيئا كالقضيب ليمسكه في يده
نظر باندهاش وتعجب وسأل: ليه همسك زب؟
اخلصي كلبتي مش كل حاجة ليه ومش ليه
طيب حاضر أمرك
أحضر قطعة تشبه الاسفنج وكانت تقارب حجم القضيب
بدأت أظهر له جسدي أكثر وأكثر
وأنا آمره بمص القضيب الصناعي الذي في يده
كانت تظهر على ملامحه أمارات الغضب والضيق
لكنه لم يكن يملك خيارا آخر كان يلبي وينفذ أوامري ككلب يخاف من غضبة سيدته عليه
أريته القضيب الذي صنعته ومع القضيب انكشف مهبلي بكل شهوته وأنوثته
رأيت قضيبه تضاعف حجمه وزاد انتصابه بشكل أثارني وجعل الشهوة تنطلق من رحمي إلى مهبلي
فتحت له فخذي كاشفة عن المهبل أكثر وكنت أدلك القضيب وكأنه قضيبه وأكرته أن يدخل قطعة الإسفنج في مؤخرته
لم يفكر كثيرا كانت الشهوة قد أخذت بمجامع جسده كله من شعر رأسه إلى أخمص قدميه
عندما أدخل القضيب داخل مؤخرته انفجر قضيبه بشهوة أغرقت شاشة الهاتف ومعها انطلقت دفعات شهوتي ومعها استغاثة من جسدي قد أنهكت أريد أن أستريح
ولكن داعبت أثدائي بفمي قائلة لجسدي أعدك ألا أحرمك من كل المتع الجنسية ستغزو يا جسدي كل ما عرف وما لم يعرف في عالم الجنس والشهوة
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)