رواية المكالمة الفصل السابع عشر 17 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل السابع عشر 17 قصص سكس جريئة
البارت السابع عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
نام على ظهره وتعرى تماما بعد لحظات انكماش وخوف من أن تكون الممرضة قد رأته وأنا أعبث بمؤخرته البيضاء الناعمة اللينة، ارفع طيزك، هكذا أمرته. لبى النداء منتصبا قضيبه شوقا وطربا لما سأصنعه في مؤخرته
سألته وأنا أدلك قدمي في مؤخرته: إيه اللي شفته من أختك وأمك عريان؟
قال: أنا عمري الآن يقارب ال40 سنة…
نظرت إليه مستنكرة: اللي يشوفك يقول حاجة و50 سنة مش لسة ها تدخل في الـــ40، لم يجب استنكاري ولم أهتم لعدم رده لأنه لم يسمعني، فقد شردت عيناه وغاب عقله وأخذ يسترجع ذكرياته قائلا:
أمي امرأة سبور كان أهلها من الطبقة الراقية، ولما جاءت الثورة وأخذت جميع أملاكهم، كانت أمي في الثانية عشرة من عمرها، فأراد بعض لواءات الجيش الزواج بها، ولكنه خاف من ارتباطه أمام مجلس قيادة الثورة بامرأة أهلها كانوا يعدون من المقربين جدا للسرايا، فتزوجها بعقد عرفي ولدت أنا في العام الأول لزواجهما… عندما أتممت السابعة من عمري كنت أصحو على أصوات صراخ وبكاء واستجداء من أمي، فكنت أذهب أحيانا لأجد أمي مكبلة اليدين، أو القدمين فيما كان أبي أحيانا يلصق أسفل بطنه بفمها، أو يضع رأس الكرباج بين رجليها، أو في مؤخرتها، كنت أمتلئ رعبا من هذا المنظر وهذا الصراخ، وعندما بدأت الدخول في السنة الثامنة جاءت أختي إلى الدنيا، وبعدها لم أسمع صراخ أمي لشهرين أو ثلاثة، ثم رجع صراخها، كان يحرس فيلتنا في المنطقة الجديدة النائية عم فؤاد، كان في البداية يعاملني باحترام وإجلال، وكان أسود البشرة، وكنت أحب الجلوس معه لأنه كان حسن المعاملة لي، وكان ممنوعا عليه الاقتراب من مبنى الفيلا فله غرفة صغيرة مجاورة للباب
تكرر أمر صراخ أمي بصورة جعلتني أصاب بما يشبه الهستيريا فكنت أتبول على نفسي لا إراديا وأنا نائم، وجعلني هذا الخوف أضع كل همي في المذاكرة والانشغال بدروسي وكتبي، وبعد عام أخبرت عم فؤاد بما رأيته، فسكت ولم يجبني بشيء، لكنه بعدها كان يلمس بعض جسدي كبطني وصدري ويسألني: عارف بابا بيحط إيه لمامتك في بقها؟ فكنت أجيبه: لا ما اعرفش، سألني هذا السؤال كثيرا، وكنت أرد بنفس الإجابة، فقال لي يوما: تحب تعرف بابا بيحط إيه لمامتك في بقها؟ هززت رأسي موافقا: أيوة يا عمو فؤاد… قام من مكانه قاصدا غرفته ذات السرير شبه المتهالك، وقال لي: تعالى يا حسام وهوريك… دخلت وراءه الغرفة، قال لي: اقفل الباب يا حسام بيه؟ أغلقت الباب، فإذا به يطلب مني أن أخلع ثيابي حتى يسهل عليه أن يريني هذا الشيء، مددت يدي أفك أزرار البيجاما فيما مد يده فأنزل بنطلوني مع الأندر، ثم تفاجأت بضحكة جعلتني أبتسم لا أدري لماذا، كان يضحك من صغر حجم قضيبي ونعومة جسدي وعانتي ونعمة فخذي بشكل ملفت، أتممت خلع ثيابي، وأنا أبتسم ابتسامة الجاهل، لا أدري ماذا يحدث ولا أعرف ماذا سيكون ولا ما هذا الذي أفعله.
أتم خلع ثيابه، فإذا بي أجد ما يشبه نصف الذراع بيت رجليه، سألته عنه ولماذا لا يوجد عندي مثله، مد يده فأمسك أصابع يدي، فيما يده الأخرى لمست كتفي لتدير ظهري له، وسحبني بهدوء، وهو يتمتم، أبوك ابن الزواني محرم عليا أشوف مراتي ولا تشوفني إلا في أيام العيد، يتهد حيلي سفر يوم رايح ويوم جاي عشان أقعد وسط عيالي يوم ولا يومين، ويا ويلي لو تأخرت، من النهار ده انت يا ابن الباشا هتكون مرتي… سألته: عم فؤاد أنا مش فاهم منك حاجة، لم يجبني إذ كانت شهوته قد غلبت على عقله، ولمس فخذي بيديه يتحسسهما، ثم رفعني لأجلس على فخذه اليمنى، ثم أخذ يقبل عنقي وصدري وكتفي، أحسست بنشوة لم أعرفها في حياتي، إن جسمي يحب ما يصنعه بي عم فؤاد… أغمضت عيني وكأني أطلب منه المزيد، وكان قبلها قد أغمض هو عينه، وكأنه يتذوق جسدي بحاسة غير موجودة حاسة نستدعيها وقت غياب جسدنا في بحر النشوة والشهوة الجنسية، لم أعرف ما الذي حدث، وكم من الوقت مر علينا ونحن في هذه الحالة حالة السكر وغياب الجسد والعقل في بحر الرغبة، فاستيقظت على صوته يسبقه صوت سيارة أبي
وقام عم فؤاد بلبس ثيابه فزعا مذعورا، يطلب مني في رجاء وخوف أن أختبئ تحت السرير أخرج ما يشبه الوعاء الكبير وضعني فيه ثم قام بدفعه أسفل السرير راجيا مني ألا أصدر أي صوت، وإلا فإن أبي سيفعل بنا مثلما يفعله بأمي.
كان هذا كفيلا بأن أموت رعبا أو يغشى علي، فانكمشت داخل الطبق لا أبدي حراكا بل لا أكاد أتنفس خوفا ورعبا
سمعت صوت عم فؤاد يفتح باب غرفته، ثم باب الفيلا: أيوة حاضر يا سعات الباشا… حقك على راسي يا باشا عيني غفلت شوية
تحت أمرك يا باشا
أكملت السيارة طريقها إلى سلم وباب الفيلا، مع صوت إغلاق البوابة، وصوت عم فؤاد يهتف مرعوبا: حالا يا باشا… دقيقة زمن يا باشا، فتح باب الغرفة، عم فؤاد يسحب الطبق الكبير الذي خبأني فيه، مستعطفا ومستجديا إياي ألا أخبر أحدا بما حدث وإلا فبابا الباشا ه يقتلني ويقتلك ويقتل ماما كمان
البس يا حسام بيه هدومك وأنا ها أطلع للباشا الحاجات اللي في العربية ها أناولها لخدامة الفيلا
ارتديت بيجامتي خائفا مذعورا وخرجت من الباب متلفتا حريصا على ألا يراني أحد
اختبأت خلف إحدى الشجيرات أو بين الشجيرات لبعض الوقت حتى أحسست بذهاب الخوف عني، دخلت غرفة أمي لم أجدها لعلها الآن تعد الطعام مع الشغالة
دخلت غرفتي ثم قمت بلع البيجاما ولبس غيرها فقد كنت أخاف أن يعرف أبي بما حدث وحذرني منه عم فؤاد لو رآني بها
مر اليوم بسلام، ومكثت أسبوعا لا أزور عم فؤاد ولا يسأل هو عن سبب عدم جلوسي معه… واتصل أبي بعدها بأسبوع يطلب من أمي التجهز لسفر يستغرق 10 أيام وأنه سيتركني هنا لدراستي وأني كبير ورجل… إلخ
وأمر بهية الشغالة وعم فؤاد بالاعتناء بي جيدا، وقام بتحذير كلاهما أن تتجاوز هي باب الفيلا خروجا أو أن يقترب هو من الباب دخولا
هز كلاهما رأسه علامة الفهم والموافقة لأمر الباشا
لم يحدث جديد في هذا اليوم الذي سافر فيه أمي وأبي ولم أعرف المكان ولم أتذكره
في صباح اليوم الثاني دخلت بهية لتوقظني على غير العادة فكانت أمي هي من توقظني، وتساعدني في الاستحمام
كانت بهية ترتدي قميص نوم أشبه بجلباب نصف كم، خلعت عني ثيابي، ثم دفعت بجسدي إلى البانيو الذي ملأته ماء دافئا ثم بدأت بتدليك جسدي بالليفة والصابونة
وسألتني هو البانيو يفرق حاجة عن الحموم العادي؟ لم أجبها فقد كنت لا أعرف، ثم قلت مستفهمة أو مستجدية: هو ممكن أجرب يا حسام بيه أستحمى معاك في البانيو، أجبتها عادي تعالي استحمي معايا… نظرت إليّ غير مصدقة، ثم قالت: بجد يا حسام بيه؟ أومأت برأسي أن نعم بجد يا هنية… أطلقت زغرودة، خلعت ثيابها، تفاجأت أن ما بين رجليها وأسفل كتفها مختلف عني وعن عم فؤاد، فضحكت وقلت لها: هو من قطع لك حمامتك؟ ضحكت وقالت: الحمام والبلبل دول عند الرجالة، والعشة والعصفورة دول بتوعنا اهنا يا ستات، لم أفهم نصف كلامها، المتعلق بالعصفورة والعشة، سألتها العصفورة دي اللي ع الشجرة، فضحكت وقالت بسخرية: لا العصفورة دي قاعدة فوق فرعين وحواليها مشجر، قلت لها: يعني فين؟ أمسكت بيدي وضعتها بين فخذيها في ذلك الذي يشبه فمها كثيرا، هيا دي العصفورة يا حسام بيه، بيسموها كس، والبلبل ده لما يكبر بيدخل جوة العشة… قلت لها مندهشا: طب ازاي عم فؤاد يدخل بلبله الكبير جوة العشة الصغيرة دي؟! قالت: بلبل عم فؤاد؟ هو كبير؟ قلت: كبير قوي… طلبت مني أن أصف لها بلبل عم فؤاد، وأمسكت يدي وبدأت تحركها فوق عصفورتها، وأغمضت عينيها تستمتع بما أقوله، وكانت تقرص حلماتها وترج ثدييها أو تتحسسهما في صورة شبقة أعجبتني فقلت لها بزازك حلوة وهيا بتترج يا دادا هنية، فطلبت مني أن أضع فخذي الأيمن على عصفورتها وأن أقوم برضاعة ثديها حتى تعرف هل أحبها حقا أم لا، فإن كنت أحبها حقا فسوف أرضع ثديها كثيرا، وإن كنت كذابا فلن أرضعه سوى للحظات
بدأت في رضاعة ثديها
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)