رواية المكالمة الفصل الرابع والعشرون 24 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل الرابع والعشرون 24 قصص سكس جريئة
البارت الرابع والعشرون
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
جلست تحية غير مصدقة لما هي فيه فقد كتبتُ اسمي على مؤخرتها وثدييها، وها أنا ذا أغرز أظافري في رقبتها، وكنت أسألها: عرفيني لبوتي مين فشخ لك طيزك وخلى خرمك شوارع؟!
طلبت أن أفك قيدها وأن أتركها لتمدد جسدها المضنى والمنهك من كثرة ما تلقاه من الصناعي في غفوتها الجنسية، أمرت شوشيت أن تحضر لها سجادة الحمام لتمدد عليها تحية جسمها، وأفهمتها أن تقوم بتصوير كل ما تنطق به، قالت تحية في اعترافاتها المصورة:
جئت مع زوجي إبراهيم من بلدة ريفية قروية لا يعرف فيها النساء إلا الحشمة وقلة الخروج، جئت معه إلى القاهرة حين وجد العمل في عمارة قبيل هذه، وكما تعرفين سيدتي فإن بواب العمارة يقوم بتنظيف مداخلها وطرقاتها، ويقضي للناس حوائجهم وما أشبه، وكان إبراهيم زوجي من كثرة غيرته عليّ ومحبته لي لا يجعلني أخرج من غرفة البواب التي هي في جراج العمارة إلا قليلا ولكن حدث أن أصيب مرة ببعض التعب فكان لزاما عليّ أن أقوم أنا بتنظيف مداخل العمارة وطرقاتها فكنت أختار وقتا متأخرا حين تهدأ الحركة، وهو بعد منتصف الليل فكنت ألبس عباءتي البسيطة على اللحم وأحمل الماء على رأسي وأبدأ في مهام عملي راضية مسرورة فرحة أني أخدم زوجي وحبيبي، وكان جسمي أقل مما ترينه بكثير فأنا كما يقولون بطة بلدي أشبه جسم ليلى علوي في بدايات ظهورها في السينما، في يوم أغبر أسود وأنا أمسح أحد المرات أسمع صوت أقدام عدلت من هندامي وشددت ثوبي حتى لا يظهر تفاصيل جسدي البض الطري الناعم، وإذا بي أجد الأستاذ بيتر صاحب العمارة قد عاد إلى شقته هو وزوجته مارينا وكانا يمشيان مترنحان يتساندان ويكادا أن يقعا أرضا من شدة تخبطهما، خفت على ستي مارينا أن يصيبها مكروه فقمت وحملتها بذراعي وأدخلتها شقتها بل وأوصلتها إلى غرفة نومها، فيما تبعنا بيتر تلقائيا وعندما وضعتها على سريرها تفاجأت بأنها تطلب مني تشغيل الفيديو لم أفهم ماذا تقصد ولم أعرف ما هو الفيديو وذهبت من فوري إلى باب الشقة لأخرج وأتركها تفعل ما تحب في شقتها، إلا أن باب الشقة قد أغلق بالمفتاح فرجعت ثانية إلى غرفتها أسألها عن المفتاح ووجدتها قد خلعت أغلب ثيابها وبدا جسدها جميلا أجمل مما تخيلت بكثير وكثير، توقفت لحظات لأنظر إليها إعجابا ولم يكن يدور في ذهني لا من قريب ولا بعيد أن تكون علاقة جنسية بين امرأة وامرأة أبدا، فقط هو الإعجاب بهذا الجمال النادر، كنت أحادثها بل أستعطفها: ستي مارينا ممكن بس مفتاح الشقة عشان سي الأستاذ بيتر قفل الشقة ومش عارفة أخرج ازاي؟!
يبدو أن كلماتي خرجت في صحراء خالية فهي لم تكن في وعيها، ولكنها أشارت إليّ بالاقتراب منها، اقتربت فبدأت تتساند عليّ وتخلع بقية ثيابها حتى أصبحت عارية تماما، يا لجمال ثديها يا لروعة كسها؛ إنها أنثى حقيقية، لم أعرف كيف تحركت الشهوة في جسدي أيقظني من نار شهوتي طلبها أن لها الزجاجة الموضوعة بجوار التليفزيون ومعها الكوب أحضرت لها الزجاجة والتي كان بداخلها سائل لونه شبيه بعصير التفاح صبت بعضا منه في الكوب، وشربت رشفة أو رشفتين، ثم قربته من فمي، كنت أتمنى أن أتذوق يوما العصير الفاخر، فرشفت رشفة كبيرة هي كل ما بقي في الكأس، ويا لهول ما شربت؛ إنها نار تكوي تملكني السعال واضطراب النفس لدقائق، ثم سألتها عن هذا فقالت: دي خمرة، فضربت رأسي ولطمت وجهي، وبدأت أحس رعدة في بدني أدرك كل ما حولي لكن حركتي ثقيلة وصداع يكاد يقتلني نظرت فوجدت ستي مارينا تشغل التليفزيون
وإذا به يعرض لقاء حميميا بين ثلاثة رجال وامرأة يقلبونها كيف شاءوا ويضعون أيورهم حيثما أرادوا وهي تضع واحدا في فرجها والآخر في مؤخرتها والثالث في يدها أو فمها، ثم يخرج الذي في استها فيتبادل مع الذي في كسها أو فمها وينتقل أحدهم إلى صدرها أو تمسك بقضيبين فتمصهما أو تدخل قضيبين في كسها.
وجدت نفسي وقد تبلل فرجي وتهيج مهبلي وتوتر كسي واضطربت مشاعري لقد تصلب جسدي طالبا الجنس
في هذه اللحظة وجدت سيدي بيتر الذي نسيت وجوده تماما بعد أن شربت بقية الكأس، وجدته يقف أمامي عاريا مغمض العين وقضيبه شامخ أمامي يطلب مني أن أمصه بل يستعطفني: حبيبتي ماري ممكن تمصي زبي بقالي كتير أوي نفسي تمصيه.
لم أعرف ماذا أصنع أردت أن أترك هذا المكان، لكني سمعت ستي مارينا تقول له: مش همص بتاعك إلا لما تجيب لي صور صاحبك أحمد اللي بتهيج على زبه، وينيكني وبعدها أمص زبك.
أحسست أن الدنيا صارت أكبر مما هي عليه بكثير وكثير وأحسست أني أصغر وأصغر من أصغر نملة عند سماعي لهذه الكلمات، وإذا بزب سيدي بيتر فوق شفتي يطلب مني أن أفتح فمي ليضعه بداخلي، وهو يتخيلني مارينا زوجته، ففتحت فمي في غمرة النشوة والشهوة ومكثت أتذوق زبه بلساني وشفتي، وهو يدخله ببطء شديد ويداعب ثديي بطريقة مثيرة بيده الأخرى، فيما كانت يد ستي مارينا تعبث بمؤخرتي، وتقول لي هامسة وبنشوة وشهوة أسقطت كل حصوني: طيزك النهاردة تجنن يا بوتي، عايزة أنيكها بصوابعي.
لم يرد بيتر على طلبها فهو منشغل بالنياكة في فمي، وهي لم تنتظر رده فقد هيجتها مؤخرتي، فأصبحت في لحظة واحدة وأنا بينهما تنساب شهوتي وماء أنوثتي داخل مهبلي كنافورة ماء تقذف بمائها دون توقف
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)