رواية المكالمة الفصل الرابع عشر 14 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل الرابع عشر 14 قصص سكس جريئة
البارت الرابع عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
أخذت في تحريك حلمة صدري تحت قضيبه المتفجر حمما وشهوة وفوق خصيته، وكنت أدفع إصبعي داخل مؤخرته حتى ابتلعت مؤخرته ثلثا إصبعي تقريبا، وإذا ببراكين قضيبه تفور فتطلق مدفعيتها معلنة انتهاء الموجة الأولى من الثورة المكبوتة بداخله
أغرقت حممه رقبتي وخدي وجبهتي فيما بدأت تتسرب آخرها في لزوجة على حلمتي التي كانت تداعب أسفله وخصيته
تفاجأت به يعتدل ويصفعني صفعة انحرفت قليلا عن صفحة وجهي فلامست أطراف أصابعه حواف الوجه، وكان يسب سبا منكرا
شيفاني خول يا متناكة
لا يا كسمك أنا راجل ومش هعيش غير راجل
وحيات أمك لأفرجك إزاي إيدك توصل وتتمد هنا
قمت بوضع ركبتي بين فخذيه في حركة لا شعورية تمنعه من تحريك جسده أو تعطيل ساقيه عن إمداده بالمعونة والمساعدة
كانت ركبتاي تلتصقان بفخذه ولا يبتعدان إلا 10 سنتيمترات عن خصيته، عدما ضغطت بركبتي أصدر أنينا وأراد إعادة أو تكرار الصفعة إلا أن رأسه لم يتحملها جسده المنهك مما أصابه من شهوة وشبق المتعب من الحفلة الجنسية التي لم تكتمل بعد
أعاد رأسه إلى الوسادة فيما كتمت أنا صرخة الألم نتيجة الصفعة التي تلقاها وجهي، حولت صرخة الألم إلى آهة شبق
انتي ما بتحبيش اللعب هنا يا موحة
دافعة بإصبعي كله داخل مؤخرته التي يبدو أنها استجابت ففتحت الطريق للإصبع وبعد دخوله حتى آخره أغلقت تعتصره، فيما وضعت أحد أظافري أخدش به حواف مؤخرته التي أخذت تحاول الهرب من الألم المتسبب من ظفري لهذا الخاتم الحساس كانت تهرب لأعلى فألاحقها وإلى أسفل فأخدشها أكثر وأكثر
حاول مرة ومرة ومرة أن يعتدل بجسده وأن يزيحني بعيدا عنه فأمسكت يدي الأخرى خصيتيه مجتمعتين تتحسسهما برفق عندما يهدأ جسده ويعود رأسه إلى الوسادة، فيما تعتصرهما عصرا إذا ارتفعت رأسه ملليمترات عن الوسادة، فهدأت حركته مع انتصاب قضيبه للمرة الثانية
إزاي مش بتحب ده يا موحة وزبك مليان شهوة وعامل زي الديناميت من كتر هيجانه تركت خصيتيه وأمسكت قضيبه أعاود تدليكه فيما وضعت لساني في أذنه
حد يضرب مراته حبيبته وقت السكس
يعني خلاص عايز تحرمني من متعة طيزك الناعمة
وأنا اللي افتكرت جسمك كله ملكي، زي ما جسمي كله ملكك
عموما أنا مخاصماك وهحرمك من كسي عشان ضربتني
وخلي زبك حبيبي يدور على كس يطفي ناره ويمتعه غيري
ولا تلاقيك عملت كدة عشان هجت على شوشي أختك
هيا جسمها أحلى من جسمي في إيه؟
يا مجنونة دي أختى مش ممكن أهيج عليها حتى لو حصل إيه
لا ما هو باين والدليل إنك أول مرة تضربني وتشتمني من ساعة ما عرفنا بعض
لا أدري هل نسي أن إصبعي في مؤخرته
لا أدري هل كنت أحركه بداخله أم أنه كان ساكنا
لكني بعد لحظات من إتمام هذا العتاب إذا بفخذه وساقه ترتخي فخففت الضغط عنهما لا شعوريا، فانفتح ساقاه قليلا فخففت الضغط أكثر فانفتحت ساقه اليمنى ما شجعني لإدخال إصبع آخر في مؤخرته فيما ألقيت بصدري عند حجابه الحاجز لأتمكن من كتم نفسه وعدم إيصال الدم إلى رأسه إن تحرك ثانية لضربي
اندهشت عندما تبسم وكأنه يتلذذ بدخول إصبعي الثاني فيه
ما جعلني آخذ هيئة المقص بين قدميه لأمتع عيني بمؤخرته وخاتمه وهو ينغلق وينفتح تلقائيا بصورة شهوانية منتظمة حول إصبعي
وجعلتني هذه الجلسة ألمح خيالا يتحرك عند باب الغرفة ما جعل شهوتي تتضاعف إن هذا المشهد المركب فاق كل ما شاهدته من كل أفلام البورنو مجتمعة فاق شهوتي مع شوشي وزوجها والطبيب وكل حفلات الجنس التي عشتها مع زوجي الخائن سابقا
هذا المشهد المركب كان عبارة عن
زوجي الخائن يحاول النظر إلى صدري وكسي والشهوة تملأ جسده وعينه وشفتيه
قضيب الخائن وهو منتصب كالمسلة شامخا يعلن بانتصابه مدى قوته وصلابته، فيما أكملت عروقه المنظر روعة وجمالا بأن هذا القضيب قد وصل إلى أعلى الذروة من الشبق والهياج
خصيتان منتفختان مملوءتان بالحمم والقذائف المهيأة للإطلاق متى سمح لها، فيما كان احمرار كيس الخصيتين دليلا لا يقبل النقض على تمكن الشهوة منهما
العرق المغذي للقضيب المنتصب في عزة كان منتفخا وكأن قضيب آخر يريد أن يخرج منفصلا عن الجسم ولا أدري هل يريد الانفصال ليشارك أصابعي اختراق هذه المؤخرة التي كانت تمارس الجنس مع أصابعي في حركة روتينية جعلت عضلات جسمه ترتخي فيما ارتكزت كل الأحاسيس في هذه الجزئية المتعلقة بالخاتم المنقبض المنفتح والخصية والقضيب
نعومة المؤخرة وبياضها وحجمها الوسط مع استدارتها واحمرار المنطقة الملاصقة للسرير منها احمرارا يشبه وجه الطفل الصغير عندما يصرخ باكيا
فتحة المؤخرة التي من شدة تفاعلها مع أصابعي بدأت تبرز للخارج قليلا بعد أن كانت في أول ملامسة إصبعي لها تهرب مني
شوشي التي تداعب صدرها الأيمن والذي برزت حلمته البنية أسفل صدرها الأبيض فيما أصابع يدها تنتقلان شهوة وشبقا بين صدرها الأيمن ومنتصف فخذها الذي تمنيت لحظتها أن يزيد المشهد المركب من حد الاكتمال بأن أرى كسها وهيا تلاعبه
هذا المشهد المركب جعل يدي الأخرى تلاعب كسي لا إنها تدوس بظري تدهسه تقتحم أصابع يدي أعمق مكان يمكنها الوصول إليه داخل كسي
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)