Uncategorized

رواية المكالمة الفصل الخامس عشر 15 قصص سكس جريئة

رواية المكالمة الفصل الخامس عشر 15 قصص سكس جريئة

 

البارت الخامس عشر

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

كان مشهد شوشي وهي تداعب حلماتها وصدرها الأبيض البض الرجراج المكتنز مع نعومة مؤخرة زوجي الخائن هذه المؤخرة البيضاء المستديرة متوسطة الحجم مع بروز فتحة مؤخرته للخارج قليلا متفاعلة مع أصابعي
هذا المشهد أشعل نار الشهوة ما جعلني أغرز إصبعي في أبعد مكان في كسي

 

وألصقت كسي بفتحة مؤخرته ومداعبة رأس الإصبع لبظري وفتحة مؤخرته فيما بقية يدي تصطدم بعانتي وخصيته
لم أدري هل انطلقت الوحوحة مني أم من زوجي الخائن
لكنها أشعلت الرغبة أكثر وأكثر فجعلت إصبع قدمي على فتحة شرجه أداعبها وأنا أنظر إليه وهو يوحوح ويغرد بآهاته معلنا أنه صار لي أو صارت مؤخرته لي ألعب فيها كيف شئت وأضاجعها أنا متى أحببت
لم أحرم قضيبه من تدليك بباطن قدمي الأخرى
فيما كنت أنظر لفتحته المنقبضة المنفتحة مرة
وأنظر لشوشي فأخرج لساني لها إشارة إلى أني أريد لعق كسها فكانت تفتحه لتريني إياه وتارة أشير إلى قضيب أخيها فتومئ أنها ترغب فيه في كسها ومؤخرتها
انطلقت أو انفجرت شهوتنا نحن الثلاثة في آن واحد فانسحبت شوشي زاحفة إلى الخارج في بطء شديد
فيما قال لي زوجي الخائن: انتي بجد مجنونة… سألته بلسان مثقل وعيون مجهدة: تمتعت موحتي؟ هز رأسه حياء وكأنه تحول لامرأة… كررت سؤالي، فإذا به يجيب هامسا: في حياتي محسيتش بمتعة كدة
قبلت شفتيه فاحتواني بين ذراعيه أردت أن أبعده عني، لكني قلت لنفسي دعيه ملاصقا لك، فهو أفضل من خروجه الآن ولم تختمر بعد في ذهنه أو ذهني فكرة تقبله لمضاجعة أخته شوشي، أظهرت له ابتسامة مثقلة، ورأيت عينه أيضا مثقلة من التعب والإنهاك
فأخذت أداعب حلمات صدره ومنطقة بطنه بأناملي، وسألته: إلا صحيح يا موحة انت كنت شقي قبل ما تتجوزني؟ وكان ليك مغامرات ولا؟
فرد مثقلا: أنا في حياتي معرفتش ستات غيرك…. ضحكت مقهقهة ثم تمالكت نفسي سريعا فجعلتها ضحكة فرح وامتنان بحبه لي

 

قبلت خده معلنة ثقتي وتصديقي لكلامه، فيما قلت له: تعرف حتى لو كنت اتشاقيت كنت هحبك أكتر وأكتر لأنك هتكون فري وغير متزمت
نظر إلي بعينين أثقلهما التساؤل عن معنى فري ورضاي بكونه يعرف غيري، فأجبت سؤاله الصامت: أنا بغير وهغير عليك جدا لحد ما أموت لكن ما يمنعش إن عندي فضول أشوفك لو مع غيري هتنيكها إزاي
يبدو أن كلمتي أو إجابة سؤاله أشعلت نار الرغبة أو هكذا ظهر لي إذ بدأ قضيبه يكبر رويدا رويدا، لن إجهاده وتعبه كان أكثر فما أن مددت يدي إلى قضيبه مداعبة إياه حتى سكنت فيه الحركة وصار كجلدة ملقاة بين فخذين.
لففت ذراعيّ حوله حتى إن استيقظ قبلي أشعر به فقد أحسست بعيوني يغزوها النوم
استيقظت بعد فترة فوجدته ما زال نائما ارتديت الروب الملقى في أرضية غرفة النوم أبحث عن شوشي فوجدتها قد نامت مرتدية قميصا بصلي اللون قصيرا جدا ولم ترتدي تحته أي شيء، تعمدت أن أجعل بين فخذيها وسادة، إشارة إلى أنها كانت تضاجعها، لعل هذا يزيد في شبق وشهوة زوجي الخائن تجاه أخته.
أعددت طعاما سريعا بالميكروويف فقط قطعتين من خبز التوست مع بعض الجبن والبيرجر لكل فرد منا نحن الثلاثة
تعمدت إيقاظ سامح في البداية، فلما استيقظ وضعت الطعام أمامه فلما مد يده ضربت يده بيدي آمرة إياه أن يغسلهما وإلا لن يأكل شيئا وسيظل بقية اليوم أو الليلة جائعا… همس ضاحكا: طلبات مولاتي الملكة أوامر واجبة التنفيذ
ثم سأل: فين شوشي؟ أجبته: ما اعرفش… الظاهر إنها نايمة.
أنا ما شفتهاش من ساعة ما جيت
يمكن حست إنك عايزني فمحبتش تزعجنا وقعدت في أوضتها
طيب هبص عليها وأنا بغسل إيدي
آه يا ريت يا موحة عشان كمان تاكل حاجة دي من الصبح ما كلتش
قبل شفتي معلنا امتنانه لكرمي وحسن معاملته لأخته
تحرك ففتح الباب انتظرت 10 ثوان مرت كسنة أو أكثر

 

ثم تبعته سائرة على أطراف أصابعي
ها هو يفتح باب غرفتها
ها هو يدخل داخل الغرفة
من ذلك الشق رأيته ينظر إليها وقف نصف دقيقة لا أكثر
رأى عنقها كتفها صدرها بطنها ذراعها كسها فخذها قدمها
رأى كل شيء فجسمها كله يظهر جليا تحت هذا القميص البصلي الذي يزيد أنوثتها أنوثة ويجعل جسدها قبل كل الرجال
أحسست به يبتلع لعابه وكأنه شيء قد ثقل في جوفه
تحرك وكأنه يهم للخروج
رجعت ثلاث خطوات أو أكثر
لم يخرج
عدت أدراجي أرقبه
أووووووووووه إنه يبعد الوسادة عن فخذيها الآن سيرى بعينه شهوتها وهي تلمع داخل كسها
اقترب أكثر ومال بجسده تجاه جسدها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *