Uncategorized

رواية المكالمة الفصل الحادي عشر 11 قصص سكس جريئة

رواية المكالمة الفصل الحادي عشر 11 قصص سكس جريئة

 

البارت الحادي عشر

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

وضع أصابعه داخل مهبلي عذرا فوق كسي سيتشعر حرارته وشهوته وشبقه
فيما أخرجت قضيبه بزاوية تجعل من شيري تراه جيدا ويكون هو بناظريه بعيدا عنها تماما
وبالفعل كان هو بعيدا بقلبه وعقله وروحه وبصره عن أي شيء حوله إلا جسدي الشبق وكسي الحار
وقضيبه المنتصب تكبرا وخيلاء

 

دلكت قضيبه حتى أفرغ شحناته على يدي والروب وفخذي
ذهبت السكرة وجاءت الفكرة كما يقولون
كأننا نرى شوشي لأول مرة كانت منكمشة خجلا وشهوة
هرب زوجي الخائن لحظة وقعت عينه على أخته خجلا
راقبته من الباب وهو يلملم قضيبه داخل ملابسه ويحاول جاهدا مسح العرق عن وجهه ورأسه فيما كانت عيناه تنظران ملابسه هل أصابها شيء من شحنات ودفعات الحب
رايح فين يا موحة؟ كما توقعت لم يسمع سؤالي أو سمع ولم يعرف بماذا يجيب
هكذا قد نلت منك ولم تنل من جسدي شيئا أيها الخائن هكذا سأردك مراهقا تكتفي بما يشبه العادة السرية
أما كسي الشبق فلن يكون للخائنين
ارتسمت ضحكة أردتها أن تكون قهقهة داعرة في ملهى ليلي عندما تعبث بزبونها لكن ليس الآن وقت إخراج هذه القهقهة إن أمامي أنثى تفجرت ينابيع الشهوة في عينها وصدرها وبطنها ومهبلها وفخذيها لتكن هذه فرصتي السانحة لأجعل حصون شهوتها تركع أمام أنوثتي طالبة الارتواء من شبقي
أغلقت الباب وبيسراي فتحت قميصي أكثر دون أن تلحظ أني قطعته تقريبا حتى تنتشي عيناها بحلمتاي النافرتين وصدري الناهد الذي يريد أن ينطلق ليغزو أنوثتها
جلست بجوارها أعلن أسفي عما شاهدته، وأعمل إيه أخوكي مش بيستحمل
ضحكت في خجل ومعه غزوات لجسدي من عينها زادتني رغبة في جعل جسدها أسيرا لي
قالت: ولا يهمك وأنا كمان عاذراه هو حد يشوف كل أسلحة الفتك دي ولا يستسلمش؟!
ضحكت لها ضحكة شبق وفرح بحديثها عن أسلحتي واضعة ساقا فوق الأخرى لترى أسلحة القدم والفخذ التي ربما غابت عن عينها في انشغالها بصدري النافر وكتفي العاري وشعري الثائر
قلت لها وأنا أحرك رجلي وأضرب بها مشط قدمها في مداعبة تستحث جسدها المرتعش على الاستسلام الكامل: فين الأسلحة دي؟ أمال لو شاف أسلحتك انتي هيعمل إيه؟
كانت دعوة صريحة مني لأن تجعل جسدها مطمعا لأي أحد يشتهيه حتى ولو كان أخاها
ردت بنفس إجابتي وكأن عقلها قد صار في كسها: فين الأسلحة دي؟ الأسلحة كلها عندك والكل ما يملكش غير يسلم ويستسلم.
رفعت قدمي المتأرجحة أضرب بها أسفل فخذها، وقلت لها: انتي شفتي إيه بالظبط يا حسودة؟

 

طأطأت عينها للأسفل قائلة في صوت أشبه بالصمت: يا ريتني ما شفت
أخذتها من يدها بحجة أن يأتي موحة فيصنع ما صنع ثانية، ولا انتي عايزة تشوفي كدة تاني
قالت: يا ريت كانت تمازحني، لكن حتى المزاح في هذه اللحظات ينم عن شهوة ورغبة وكبت وشبق لابد أن أستغله لصالحي
وعايزة تشوفي إيه يا شوشي تاني
هو انتي يتشبع منك يا جيجز
خلعت الروب وأنا أجرها إلى غرفة العشق الجسدي
وأخذتها إلى الدولاب وأخرجت لها طقم دخلتي الأبيض تيمنا بأن تكن عروسي بعد لحظات
جعلت أخلع عنها ثيابها وهي تتساءل بهمس يمتلئ رغبة: بتعملي إيه؟
هشوف أسلحتك ولا هو حلال ليكي حرام علينا؟
انتي مجنونة!
أخوكي مخلاش للعقل مكان… وأسلحتك هشوفها هشوفها
كان جسدها يستجيب للمسات يدي
وقفت خلف ظهرها لاصقة كسي بمؤخرتها بعد أن عريتها تماما
جعلنا ننظر سويا في المرآة إلى كتفها وصدرها وبطنها وكسها الذي وضعت يدي عنده ليس فوقه بل أسفله في منتصف الفخذ لأفتح لها قدميها وأنظر إلى الإفرازات الخفيفة التي تنحدر من بين شفتيها
دلكت لها فخذها فأنا أريدها أن تستسلم قبل أن أبدأ بهجومي الكاسح فيكون لي ما أريد من شروط وإملاءات
وجدتها تلصق نفسها بي أكثر وتحرك يدها لامسة كتفي تدعو جسدي للظهور أمام المرآة
تحركت بجسدي فظهر نصفه الأيسر لها، فيما فخذي الأيمن يباعد بين ساقيها ليبدأ اقتحام المؤخرة وهدم سور عفتها أمام شفاه كسي الثائر
انحنت للأمام قليلا بدعوى الهرب من الحصن قبيل تسليمه أحاطها ذراعي الأيسر معلنا غضبه لمحاولة الهرب ومحذرا أن مثل هذه المحاولة ستكون عقوبته قاسية
وصلت الرسالة لجسدها فابتسمت استسلاما وأراحت رأسها وشعرها على كتفي وأغمضت عينيها
كان في إغماض العين إعلان الاستسلام الرسمي لأنوثتها وإعلان تسليم كل أسلحتها وممتلكاتها لرغبتي وشهوتي
قررت أن يكون توقيع معاهدة الاستسلام فوريا
فأدخلت أصابعي يدي اليسرى الأربعة في كسها فتحت عينها في دهشة من قسة شروط الاستسلام
فأطبقت يدي اليمني على صدرها كلها وبين السبابة والوسطى تم حصار الحلمة، وكان الإطباق والحصار عنيفا جدا ما جعل جسدها ينتفض للأعلى فرحت لهذه الانتفاضة إذ إنها رسالة جسدها بأن ما أفعله فيه يجعله غير متزن وغير مدرك لما سيصيبه بعد لحظات من الهجوم
بتعملي إيه يا مجنونة؟
شششششششششششش لو ما سكتيش مش هيحصلك طيب؟
طيب هسكت حاضر بس عرفيني بتعملي إيه؟
طرحتها على السرير بل إن شئت الدقة دفعتها على السرير بعنف جعل عينيا يتسعان دهشين مذعورين مما صنعته
وضعت ركبتي على كسها وقبضت بكلتا اليدين على صدرها فيما بدأت شفاهي تغزو

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *