Uncategorized

رواية المكالمة الفصل الثاني والعشرون 22 قصص سكس جريئة

رواية المكالمة الفصل الثاني والعشرون 22 قصص سكس جريئة

 

البارت الثاني والعشرون

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

دخلت أم مسعود بجسدها الحنطي ورحبت بها شوشيت: نورتى يا تحية، بصي عايزاكي تنضفي الحمام ده تخليه مراية عشان مدام جيرلاية كانت عايزة تاخد شاور ومعرفتش لانه مش اتنضف بقاله كتير، وبعد كدة هتدخلى المطبخ تروقيه بايديكي الحلوة ولما تخلصي المطبخ هصحي مدام جيرلاية هيا تاخد شاور وانتى تنضفي أوضتها.
– انتى تأمريني مدام شوشيت، هو أنا عندي أعز منكم.
– تسلمي تحية مسعود واخواته عاملين ايه وباباهم ازيه؟
– بخير تسلمي يا ست البنات ولا نتحرم من سؤالك عننا أبدا.

 

أشارت شوشيت لتحية أن تقوم بتغيير ملابسها قريبا من باب غرفة النوم، وأععجبني هذ من شوشيت فقد استطعت رؤية جسد تحية وقمت بتصويره دون أن تدري
صدرها كبير مترهل بفعل الإرضاع المستمر الذي لا تنقطع عنه، فمن كثرة ما أرضعت ومن أرضعت أحسست أنها ترضع محافظة الجيزة كلها.
بطنها وخصرها ممتلئان رغم أنها تقوم بمجهود بدن كبير، ولعل هذا البطن والخصر قد امتلأ لكثرة ما تأكله وكثرة أكلها بالسمن البلدي كما تحب أن تقول
فرجها أو كسها مشقوق بصورة جميلة لا هو بالبارز بصورة ملفتة ولا هو باللاصق بصورة خانقة هو تصوير حي للكس الفرعوني بوسطيته بين بروز الكس الأفريقي ولصوق الكس الأوروبي
شفتاه غليظتان ليستا متورمتان كما سبق وأشرت
فخذاها أجمل ما فيها على الإطلاق فهما منحوتتان ممتلئتان من الأعلى وينزلان في هندسة عجيبة ليكونا أرفع شيء قبيل الركبتين
تتموج الفخذ فيها لأقل حركة يتحركها بعض جسدها، فإن تحركت يدها أو رأسها تحرك فخذها، بل لعلي لا أبالغ إن قلت إنها لو حركت شفتاها سيتموج فخذها بالحركة لكثرة امتلائه وليونته
أما ردفها ومؤخرتها فكلكم قد عرفتم أن مؤخرتها ممتلئة كصدرها وبطنها وفخذها، يكاد يغيب خرم مؤخرتها بين فلقتين كهضبتين ولولا نها انحنت في خلعها للبنطلون ثم الشورت لترتدي عباءة على اللحم لما عرفت أين يكمن خرم طيزها
حدثتني شوشيت -فيما بعد- أنها كانت ترقب جسد تحية بشهوة مما أخجل تحية وجعلها تنظر في الأرض ولا ترفع عينها
أمرت شوشيت بالإشارة أن تقوم بتنبيه تحية أم مسعود على بعض الأشياء وتحك كسها أو صدرها في طيز أم مسعود وظهرها، ولا بأس أن تركن على جسدها قليلا أثناء المحادثة لتهييجها
يبدو أن تحية لم تتأثر من محاولات شوشيت أو أن شوشيت خجلت من القيام بدروها كما ينبغي، فقمت بنفسي لأدير المعركة وأنظر كيف أجعل تحية كالخاتم في إصبعي
أنهت تحية تنظيف الحمام والمطبخ ثم دخلت شوشيت لإيقاظي ومعها تحية، استيقظت كاشفة عن فخذى وبعض بطني، ثم صرخت في تحية: انتى ازاى تدخلى بلبسك ده أوضتى انتى جاية تنضفيها ولا توسخيها؟!
– معلش يا ستي أعمل إيه مكنتش عاملة حسابي إني هنضف أوضتك، حقك عليّ، أنا فكرت المطبخ والصالة والحمام والبلكونة بس زي كل مرة.
– طيب استني عندك هجيبلك لبس من عندي.

 

– يسترك يا ست الكل وتعيشي وتعيش مجايبك.
– مكثت أتفحص فيها ثم كلمتها بتأفف: وانتى جسمك البقري ده أجيبله لبس منين؟ ه أوسع حاجة عندي يدب تدخل وراكك، دي طيزك لوحدها عايزة جاليري لبس مش عباية.
– نظرت حزينة لأسفل ما أحسسني أنني أثقلت عليها بتوبيخي، فأشرت لها أن اخلعي عباءة التنظيف. فأجابت: مقدرش يا ستى جيرلاية أتعرى قدامك عيب انتى والست شهيرة.
– ليه خير يا أم مسعود هناكلك ولا إيه؟
– العفو يا مدام بس ميصحش ولا ديت عوايدنا نقلع قدام حد، دي عيبة كبيرة أوي.
ضحكت من كلامها وعفويتها قائلة لها: مش هتتعري متخافيش انتى هتختارى بايدك اللي تلبسيه… اقلعي عبايتك ياللا بلاش تخلف وهاتي الشنطة اللى فوق الدولاب.
– طب يا ستي هخلع هدمتي فين؟
– اتنيلي اخلعي هنا واخلصي انتى هتستهبلي.
– حاضر تحت أمرك يا ست الكل.
خلعت عباءتها فيما تحيرت هل تخفي نهديها أم فرجها أم أفخاذها. أعجبتنى حيرتها بل إن كنت صادقة لقد هيجتني حيرتها هياجا قويا وأشعلت الرغبة في جسدي لامتلاكها وإذلالها بعفويتها وحيرتها ولكنتها الريفية المستكينة الضعيفة.
أشرت لها أن أحضري الحقيبة التي تعلو الدولاب، وضعت قدمها على السرير لتصعد عليه ومن ثم تحضر العباءة…. انكشف لي ما بين الشفرين الغليظين، إنهما يخبئان شفرين رفيعين يمكن إمساك كل منهما بأصابع اليد في يسر وسهولة، وبظر غليظ أسفله رفيع أعلاه وكأن بظرها صورة مصغرة لفخذها بامتلائه عند القاعدة وصغره بدرجة جميلة عند آخره.
لم أعرف وقتها هل بظرها مهتاج لعريها أم أنه ينام في خجل من نظراتنا لجسد تحية
عندما رفعت قدمها صفعت فخذها، وصرخت فيها هتهببي إيه؟
– هطلع الجيبة الشنطة يا ست هانم! كان ردها مليئا بالرعب
– هتطلعى السرير برجلك وأنا فيه اتجننتى ولا إيه يا تحية ولا نسيتي نفسك؟
– العفو يا ست هانم يئطعني ويئطع رجلى اللي استجرت تلمس مكان حضرتك فيه.
– خلاص مش مهم متخافيش اجري هاتي السلم وهاتى الشنطة.
– أمرك يا مدام هو فين السلم حضرتك؟
– يا عمية يا غبية مش انتي نضفتي المطبخ؟ يبقى السلم هيكون فين غير في المطبخ.
– أيوة صح عندك حق يا ست الكل. وجرت من فورها للمطبخ فيما اهتز بظرى فرحا باهتزاز فخذها ورقص مؤخرتها.
أحضرت السلم وصعدت عليه واستطعت رؤية فتحة مؤخرتها، إنها بكر عذراء لم يلمسها زوجا. كم أتمنى أن أقوم بحفلة عرس وليلة دخلة لها الآن ولكن يجب أن يستوي الصيد جيدا ليلذ أكله ويكون هنئا مريئا.
أنزلت الحقيبة وفتحتها، وبدت تنظر إلى الملابس، ما بين شورتات استوك تتسع وتضيق تبعا لطبيعة الجسد، وكانت تنظر إليها في حيرة: ده صغير أوي يا ستي، كان هذا تعليقها على شورت أسمر اللون يبدو أنه أعجبها، فقلت لها: ده مطاط بيتطبع على الجسم، تحبي تلبسيه وتقيسيه؟

 

– حاضر يا ستي. قامت بالانحناء لأسفل فتدلى ثدياها معها حتى ظننت أنهما قد غطيا ركبتيها من حجمهما الضخم.
وبدأت في لبس الشورت بقمت بضربها على كتفها قائلة لها اقعدى على كرسي عشان تعرفي تلبسيه يا مهبولة انتى.
– حاضر يا ستي.
أردت من جلوسها أن أمتع عيني بالنظر إلى كسها الذي هيجني والنظر إلى ما بين كسها ومؤخرتها التي أرغب جدا في اقتحامها فض عذريتها.
أحسست وهي تلبس الشورت بدموع كسها بل أجزم أني رأيت شهوتها، ولعها كانت تتخيل زوجها كيف سيقوم بمعاشرتها ومضاجعتها عندما يرها بهذا الشورت
أخيرا دخل الشورت في جسدها وكم كان مثيرا عليها بصورة أكثر وأكثر عندما تمزقت خياطته عند منطقة الكس والطيز فبدا وكأنه يجهز جسدها لي.
نظرت إليّ تحية لتعرف وتنتظر مري لها بماذا ترتدي معه، فأشرت إليها أن ترتدتى معه برا سموليست من نوع الكب، وهو ما يغطي الحلمات فقط بلاصق حول الحلمات فلا يحتاج إلى ذراع مثل البرا العادي أو البلدي.
فقالت: وانا هفضل بدول بس يا ستي ده أنا متعرية مش متغطية؟
قلت لها هو اهنا هناكلك ولا انتى مفكرة نفسك حلوة وعايزين ننيكك فوقي يا قطة. أحزنتها كلماتي: وقالت العفو يا ست الكل إيش جاب لجاب؟!
كانت كلماتها تحمل معها التصريح غير المباشر بأن أستمر أكثر وأكثر فهي متهيجة جدا ومستثارة بصورة كبيرة لارتدائها مثل هذا اللبس.
– متزعليش تحية أصلك بتبالغي أوي واهنا ستات زى بعض، وأنا كمان بلبس النوم ومش مكسوفة منك ولا من شوشيت
– تعيشي يا ست الكل هو أنا استجري أزعل من حضرتك..ز بس أنا عمر ما اتعودت أقلع إلا في الحمام وقدام جوزي وبس.
– يعني عايزة تفهميني إن جسمك ده محدش شافه غيرنا وغير جوزك؟
– يا لهوي ده كانوا يقتلوني لو عرفوم إن حد بص لجسمي ولا شافني عريانة؟
قمت من مكاني إليها واضعة يدي على بزها ولا حتى بزازك حد شافهم خالص، لا دول برضع بيهم ومش عيب لما يبانوم قدام حد.
ضحكت من سذاجتها فإن أجمل ما في المرأة هو صدرها.
درت حولها وهمست في أذنها: طب وطيزك الجامبو دي عايزة تفهميني محدش اتحرش بيها؟
– يوه يا ستي ولاد الحرام كتار.
– مين آخر حد اتحرش بطيزك يا تحية؟
– الأستاذ صبري المحامي اللي في الدور التاني، مرة طلب مني أنضف المكتب وأمسحه لقيته بيدأر فيا.
– ها وعملتي إيه وهو بيتحرش بطيزك؟
– وحياتك خدت بعضي جري وبعتله ابني مسعود يكمل مكاني.
– فيه ستات اتحرشت بطيزك ولا بكسك تحية؟
– يوه يا ست هانم قلتلك ولاد الحرام كتار.
– مين أكتر واحدة اتحرشت بيكي؟
– ست مروة مرات أستاذ فهمي.
– تقصدي ميرو اللي جوزها بيستورد بضايع من الصين؟
– أيوة هيا دي يا ستي.
– بتتحرش بيكي ازاي تحية؟
– بتقعد تقولي جسمك حلو وفخادك حلوة وأفصار إيه وتقولي لو تهاوديني نمتع بعض.
– بتتحرش بيكي كدة بس ولا عملت حاجة؟
– لا دى في مرة قالتلي تعالي حميني ودلكي ضهري، قلتلها تحت أمرك بدلك ضهرها لقيت إيدها مسكت في بزتي دي -وأشارت إلى صدرها الأيمن- وإيدها التانية بتحس على سوّتي، آني جفلت -أي خفت وارتعبت- منها وطلعت برة وهيا جات ورايا وقالتلي مالك يا تحية قلتلها مفيش يا ستي بس الميا خلتني أبرد ولازمن أنزل أغير عشان انتي عارفة عضمي ميستحملش.
وضعت يدي على صدرها الأيمن: مسكتلك البزة دي؟ وقرصت الحلمة مباشرة…. صرخت بعفوية وأرادت الوقوف ولكن كرأسي كان يحتجز كتفها ما أجلسها ثانية، فنزلت بيدي الأخرى إلى ما بين فخذيها مباشرة وضغطت بجانب اليد على كل فرجها قائلة: وحسست على سوتك دي؟ انهرس بظرها تحت يدي فندت منها آهة تحمل كل معاني الشبق والشهوة، وقالت كالحالمة: لا يا ستي سوتي مش كسي.
– سوتك اللي هيا فين يالبوة يا مهيجة الناس عليكي؟
وضعتُ يدها أسفل بطنها، فقلت لها وأنا أضغط على كسها وأداعب حلماتها: حسسي عليها لبوتي وقوليلي نفسك في إيه؟
تحركت يدها ببطء وشهوة أسفل بطنها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *