رواية المكالمة الفصل الثاني عشر 12 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل الثاني عشر 12 قصص سكس جريئة
البارت الثاني عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
كانت ركبتي على كسها ويداي قد انعقدتا فوق صدرها أما شفتاي فقد بدأتا في غزو حصنها واقتحام أسوار جسدها
هذا لساني يتذوق شفتيها يجبر لسانها على الخروج مستسلما للساني ودغدغة أسناني وعصر شفتاي
وهذه عصارة لعابي تقتحم فمها سألتها وشفاهي تكسر أسوار شفتيها
هيجك زب سامح وعايزاه ينيكك؟
نظرت متعجبة لكلامي خائفة مما يجري وسيجري
قالت مغمغة أو متمتة: انتي مجنونة
الجنان إن أخوكي يسيبنى هايجة جنب واحدة هايجة
أمسكت شفتاي بأرنبة أذنها ولساني يهمس في عقلها وقلبها لهدم كل أسوارها: موحة ده زبه افففففففففففففف يجنن وآه منه لما تلاقيه في كسك
هنا في المكان ده رفعت ركبتي عن كسها ووضعت أصبعين في فيه فيما انتقلت الركبة تلقائيا تضغط على فخذها فأنّت عظامها ألما ما حاق بها وندت من شفتيها آهة ألم اعتبرتها آهة موافقة على إعجابها بقضب أخيها
سألتها والإصبع الثالث يداعب بظرها بينما يسراي تسحق نهدها الأيمن وشفتاي ممسكتان بأرنبة أذنها: عايزاه ينيكك يا شوشي زبه ولا زب جوزك؟
بس بقى انتى متخلفة ومجنونة
لازم اتجنن وأنا شايفة كسك قرب يجيبهم على زب أخوكى الهايج
لازم اتجنن وانتى جسمك مش على بعضه لما شفتي جسمي
لازم اتجنن وريحة كسك طلعت منك ملت جيوبي الأنفية
لازم اجننك على كل زب يهيج عليكى ويعوزك
قمت بغرز اظفر السبابة في بظرها
انحنى جسدها للأمام ألما وفزعا وخوفا على بظرها فهو العنوان الخفي لأنوثتها وشهوتها وشبقها
نظرت إليّ بعين متسائلة: ماذا ستصنعين بي؟ وماذا تريدين مني؟
أجابتها عيني: أريدك ملكا لي أفعل بجسدك ما أشاء
خفضت بصرها للأسفل كأنها تقول: أنا لك مليكتي
اصطدمت عينها عند النزول بشفتي وعنقي وصدري وبطني ومهبلي وفخذي، فزادها كل هذا إحساس بجمال وأنوثة من ستهب جسدها لها
فتحت فخذيها بعد أن تجولت عيناها في جسدي وكان هذا ما أردت
قمت من فوقها وأمرتها أن تقوم بتغيير ملاءة السرير ومفارشه وأن تضع مفارش جديدة حتى أخرج لها من الحمام
دخلت الحمام أخرجت هاتفي الحبيب، أخرجت منه الشريحة تحسبا لأي اتصال طارئ قد يأتي
بعدها قمت بجولة في غرف المنزل وتأكدت أن الباب مغلق من الداخل
كانت تقوم بفرش السرير في همة بينما يظهر في عينيها علامات الاضطراب وعدم الثبات الذهني
كنت أعذرها فأنا أكثر اضطرابا منها لكني اجتهدت بكل ما أملك وبكل طاقتي في ألا يظهر هذا على وجهي ويدي التي كانت ترتعش ارتعاشات اضطراب كنت أخفيها وراء الكرسي
تفاجأت أن قدمي أيضا ترتعش اضطرابا وكادت قدمي تخونني عندما أردت الاعتماد عليها
جرجرت قدماي المضطربتين وقفت خلفها جاعلة مهبلي ومؤخرتها شيئا واحدا من شدة التلاصق
جيجز ممكن بلاش أنا حقيقي مش عارفة بعمل إيه… بس أنا حاسة إني مش في وعيي
سسسسسسسسسسسس شوشي انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفي أي وقت هتكوني ليا
بس يا جيجز
جاء وجهها أمام وجهي
وضعت شفتي على شفتيها حاضنة وجهها بيدي الاثنتين
انتي بتاعتي يا شوشي قمت بتقبيلها رجعت للخلف قبلتها ثانية ثالثة عاشرة مائة
كانت ترجع مرة بوجهها مرة بكتفها مرة بجسدها
كانت تتراجع وكنت أتقدم ويزيدني تراجعها تقدما واقتحاما لها
أنساني تراجعها الشبق اضطرابي وخوفي… امتلكت شجاعة في هذه اللحظات كنت لأظنها لا تكون لي أبدا
لحظتها فقط أيقنت أن العلاقة بين طرفين أي طرفين علاقة مالك ومملوك قائد ومتبوع وأبدا لن أكون الأضعف في أي علاقة
زادت شجاعتي وإقدامي بعد هذه الخاطرة
تركت شفتيها أمرتها بالتمدد على السرير
أرادت أن تعترض أمسكت شعرها لكن مسكة رقيقة هامسة بصوت يشبه فحيح الأفعى: إياكي تعترضي
رأيت حنجرتها تتحرك عرفت أنها تبلع ريقها بصعوبة صوت تنفسها أقرب إلى شخير النائم من كثر ما يعتمل في صدرها من خوف احمرار وجنتيها برودة أطرافها أكدت لي أن ضربات القلب مع كثرتها وشدتها وعنفها وقسوتها لا تكاد توصل الدم إلى أطرافها بل بالكاد تغطي المنطقة الحيوية وتعمل على تبريده وجعله باقيا في قائمة الأحياء
سحبتها إلى السرير طرحتها عليه
جعلتها تنام على بطنها قمت بتصوير مؤخرتها وبطنها
جعلتها تنام على ظهرها قمت بتصوير كسها وصدرها وبطنها أمرتها أن تلاعب جسدها بيدها
كان هذا سببا في أن يتبدد بعض الخوف منها فهذه يدها ترسل رسالة طمأنينة إلى جسدها لا تخف ها أنت جزء مني ها أنت يا جسدي ما زلت تنبض بالحياة ما زلت يا جسدي على نعومتك وأنوثتك
بدأ أطرافها تظهر عليها آثار الحياة
أعجبني أنها هربت من واقعها فأغمضت عينها وجعلت تداعب وتلاعب جسدها فيما انشغلت أنا بتصويرها
والذي أدهشني ولم أعرف جوابه حتى لحظتنا هذه ولن أسأل عنه هو أنها لم تعترض ولم تسأل لماذا أقوم بتصويرها
بعد أن أحسست بها قاربت إطلاق شهوتها
أمسكت يدها التي كانت تلاعب بها كسها
قلت لها: تحبي تتناكي؟
أجابت برأسها: نعم!
أشرت إليها: جاوبي بلسانك انطقي
أشارت برأسها: نعم
لم أشأ أن أضغط عليها أكثر
سألتها: عايزة مين يفشخك؟
ردت بهزة كتفيها وتلويحها بذراعها: مش عارفة… أي حد
نفسك في زب يدخل كسك؟
ابتسمت وهزت رأسها: يا ريت
تركتها لحظات: وضعت الهاتف في مكانه أخرجت زبي الحبيب من خلف السخان
قمت بنفس الجولة في غرف سكني وتأكدت متن إغلاق الباب: إني مضطربة وخائفة جدا
أين شهوتي لا أجدها
علقت القضيب فوق كسي ودخلت عليها ضكت عندما رأتني بهذه الصورة
قمت بالتمدد بجوارها بدأت في تقبيلها وتعانقت راحتا يدينا في تدليك القضيب
لا أخفيكم سرا كنت في هذه اللحظات أستمد قوتي من ملامستي له
ولعلها كانت تبعد توترها وتشنجها في تدليكها له
قمت بالنوم فوقها فتحت رجلها تلقائيا
وضعت القضيب على بظرها
حركته لأعلى وأسفل
كان جسدها يتلوى تحتي
في هذه اللحظات ذهب كل الخوف والتوتر والقلق والاضطراب وعمت الشهوة جسدينا
نزلت بشفتي أقضم أثداءها ولحمها ولم لا أليس كل ما فيها أصبح ملكا لي
أردت إدخال القضيب لكنه احتك ببظرها في قسوة شديدة جعلتها تتألم، وجعلتني أصفعها بشدة على خديها
لم أدرك لم فعلت هذا لكن ما فعلته جعلها كقطة خائفة فزاد التصاقها بجسمي
أمسكت القضيب بيدي دفنته داخل أعماق بل الصواب في آخر فتحة كسها
جحظت عيناها إن جسدها اعتاد على قضيب حتى وإن كان صلبا إلا أنه فيه قابلية الانضغاط والتأقلم
أما هذا القضيب فهو يملك خاصية الضغط والضغط العنيف العاتي فقط
أحسست بكسها يعصر القضيب يحاول معرفة أبعاده ليتعايش معه
هرب جسدها للأعلى سحبتها من شعرها للأسفل كان هروبها فوق طاقتها فلم تستجب لي
سحبتها من ذراعها لم تستجب من كتفها لم تستجب
رفعت القضيب داخلها للأعلى بيدي
هربت ثانية بجسدها لأعلى
عرفت أنه يؤلمها من جحوظ عينها وخروجها من حدقتها
نزلت بالقضيب لأسفل خرجت منها آهة ارتياح فنزل جسدها لأسفل
ضغطته لأعلى فهربت سحبته لأسفل فتجاوبت… يا للروعة ها أنا ولأول مرة أنيك بقضيبي غيري
قبلت شفتيها قبلة امتنان وحب وعرفان
قبلت شفتيها قبلات رغبة وشهوة
قبلتها قبلات تملك وسيطرة
كل المعاني كانت في قبلاتي في لمساتي لها
كان إقبالي عليها إقبالا لا مزيد عليه
كان تجاوبها تجاوبا رائعا
انتفض الجسدان بالشهوة في وقت واحد
لن أقول أحسست هذا بل رأيت هذا صوتا وصورة في تصلب الجسدين ثم استرخاؤهما بعد لحظات التصلب وخروج نفس عميق كان قد انحسر داخل الصدر في التصلب في ليونة الأفخاذ بعد تيبسها في لحظات التصلب
بعودة الحياة إلى كافة الجسد
بعناق منها لي فيه كل معاني الحب
لم أخرج القضيب منها لكنها ابتعدت حتى خرج
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)