Uncategorized

رواية المكالمة الفصل الثامن عشر 18 قصص سكس جريئة

رواية المكالمة الفصل الثامن عشر 18 قصص سكس جريئة

 

البارت الثامن عشر

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

بدأت في رضاعة صدر دادة بهية التي ألصقت ركبتي بكسها وجعلت تسألني عن قضيب عم فؤاد، وتفاصيل جسمه، كنت أخبرها عما أعرفه ويدها تتحرك في صورة محمومة تلمس ظهري وبطني وعنقي تارة تلمسني برقة ونعومة تجعلني أرضع صدرها أكثر وأكثر وتارة تغرز أظافرها في ظهري أو حلمتي ثديي، فكنت أصرخ متألما، زاد شبقها واشتعلت شهوتها، فوضع كفيها على مؤخرتي طالبة مني أن أضغط أكثر بركبتي على كسها، لم أعرف ما الذي ينبغي عليّ فعله، إلا أني تفاجأت بها

 

تفتح عينيها وتسألني عما فعله بي عم فؤاد، فأجبتها كان ها يوريني ايه بيدخل في بق ماما.. فسألتني: ويدها تدلك مؤخرتي بصورة جعلتني أعيش في منفس الإحساس الذي عشته مع عم فؤاد، ارتخت أعصابي وهدأت حركتي ولانت مفاصلي، فوضعت إصبعها في مؤخرتي، فألصقت جسمي بجسمها، فقامت بلفي من عند الكتف، وأمرتني أن آخذ وضع الانحناء فاستجبت لها، محبا لما تفعله بي، فرحا أن أحدا يلاعبني ويدغدغ أعصابي، ملأت إصبعها بسائل الاستحمام الذي كان في البانيو، ثم أدخلت إصبعها برفق شديد في داخلي، وهي تسألني ولسانها يلحس خلف أذني وجانب عنقي، هو عم فؤاد ناكك يا سومة؟ لم أفهم ماذا تقصد، فقلت لها: مش فاهم قصدك يا دادة، فقالت وهي تعض كتفي: حط زبه هنا في طيزك يا سومة، قلت لها: لا ما حطش حاجة هنا غير صباعه… أمرتني أن ألبس برنس الحمام، وأن أنزل لغرفة عم فؤاد، وأن أخبره أني جئته لنكمل اللعبة التي كنا نلعبها، وألا أخبره أن دادة بهية عرفت شيئا
جففت دادة بهية جسدي وألبستي البرنس، ثم لبست قميص نومها على جسدها ليس تحته شيء، نزلت لعم فؤاد، سلمت عليه، وقلت له: عايزين نكمل اللعبة وتعرفني اللي بيحطه بابا في بق ماما… ضحك ضحكة أتبعها بشخير وقال: ده انت ها تطلع خول ومتناك كبير يا حسام بيه، اقلع البرنس ده يا متناك فرجني جسمك… لم أستسغ سبه لي ولا شتمه، فقلت له: أنا زعلان منك ومش ها نلعب تان يسوا عشان انت قليل الادب وشتمتني، درت على عقبي راجعا إلى مبنى الفيلا وأنا أكاد أبكي لأن عم فؤاد شتمني، لم أدر إلا وذراعان قويان قد رفعاني لأعلى، ثم أسندني الذراع الأيمن على الأيسر نصف مقلوب للأمام، وبدأت الذراع اليمنى ترفع البرنس، ويضغط أحدد أصابعها على مؤخرتي، فيما انحنت بطن عم فؤاد على ظهري، أنا بشتمك لأني بحبك، لازم أشتمك يا حسام بيه عشان تعيش المتعة معايا

 

تعال معايا يا حسام بيه على أوضتي وأنا ها افهمك… لم أكن أملك حق الاعتراض أو القبول فأنا محمول على ذراعه اليسرى عاري المؤخرة يصفعني بيمناه على مؤخرتي، ويداعب مؤخرتي تارة بأحد أصابعه…
ألقى بي فوق سريره، ثم بدأ في خلع جلبابه وصدريته والكلسون والبنطالون واللباس، ثم جلس هو على السرير، جذبني من شعري، ومرني أن أقبل قضيبه قائلا: هو ده اللي بيحطه باباك في بق مامتك… قلت له: بس انت مش بتكون موجود ازاي بيحط ده جواها وانت مش معاهم، وكمان بابا محرم عليك تدخل الفيلا، أمسك بأذني وشدني منهما، وجعل فمي على فتحة قضيبه أو رأس قضيبه وأمرني بتقبيله ومصه، حتى أستمتع ونلعب سويا، بدأت كارها في تقبيل قضيبه، وهو كان تارة يحرك وجهي لينظر كيف أمص قضيبه وتارة يضغط على مؤخر رأسي لأمص أو أبلع قضيبه أكثر فأكثر، كنت أتجاوب معه رغبة في أن نلعب لعبة المتعة كما سميتها فيما بعد، ثم أبعد رأسي عن قضيبه وتمدد على ظهره على السرير
وثم سحبني بذراعه وجعلني أنام على بطني ملاصقة لبطنه، وفمي عند قضيبه، ثم فتح رجلي وأخذ يداعب مؤخرتي بإصبعه ويدسه شيئا فشيئا بداخلي وقال لي: لو بطلت مص في زبي مش ها ألاعبك، كان هذا دافعا وحافزا لي لأن أمص قضيبه أكثر وألا ألتفت لما يخرج منه من إفرازات وسوائل، ثم سألني عن جسد أمي وأمرني أن أصفه له بداية من العنق، فقلت له إن عنقها ناعم ممتلئ يظهر منه عظمتا الرقبة عندما تصرخ ألما، أما كتفها فأبيض مستدير ممتلئ لا تظهر عظامه، وأما صدرها فمتماسك كحبتي الرمان لا تتدلى حلماته للأسفل أبدا، وبطنها أكثر بياضا من عنقها وكتفها وكان يرتج كالموجة عندما تتحرك ومع هذا فلم يكن بطنها ممتلئا أما فخذها فطويل متناسق يخالط بياضه حمار يجعله أقرب للون عصير الفراولة بالحليب، وأصابع قدمها مرسومة بشكل هندسي يجعلني أحب النظر إليه أكثر من شيء آخر

 

لم أكد أتم وصف جسد أمي لعم فؤاد، إلا وانفجر قضيبه ببركان يخرج سائلا أبيض ملأ فمي فأصابني السعال والارتجاف مما دخل جوفي فأبعدت فمي فامتلأت عيني وجبهتي ووجهي بهذا السائل، بدأ في الاعتذار: معلش يا حسام بيه اللي بتحكيه ده فوق طاقة البشر.. انت بتحكي عن ست توقف أتخنها زب… دي محدش يخليها تصرخ، دي عايزة الهداوة واللطف والحنية
اقتحمت دادة بهية علينا غرفة عم فؤاد، صارخة سابة لعم فؤاد، يا راجل يا نجس ملقيتش غير عيل صغير وتعمل فيه الوساخة دي، ومع مين ولي نعمتك وابن اللي لحم اكتافه من خيرك، وظلت دقيقتين تسب فيه، وعم فؤاد في بداية الأمر ألجمته المفاجأة عن رد الفعل، فلما أفاق وعيه بعض الشيء، قام فكبل ذراعيها بذراعيه القويين، ثم قال لها: خلاص يا بنت اللبوة النجاسة تتعمل فيكي، وآهو انتي مفتوحة يعني مش يتخاف على كسك، واللي يخلي الباشا يقتلني عشان ابنه يبقى يقتلني عشان ابنه وعشانك، بدأ في تقبيلها وهي تصرخ، بل بدأ في عضها عضا عنيفا وكأنه كلب جائع لم يذق اللحم لسنوات، كان صراخها يجعلني أبكي، إذ تذكرت صراخ أمي، تقطع قميصها وأخذ في تفعيص وتقطيع ثديها بيديها الخشنتين حتى أحسست أنهما قد خرج منهما الدم من كثرة احمرارهما، بعد أن تقطع القميص وأنهك جسدها طرحها على السرير فوقعت على بطنها، فقام بتثبيت ظهرها وكتفها بيديه، ثم فتح رجليها برجله وبدأ يضع قضيبه الضخم في جسدها اختفى قضيبه في جسدها وكانت في أول دخول قضيبه تسبه سبات منكرة جدا، مثل هجيب اللي ينيك أمك وعيالك ومراتك يا ابن المتناكة، وحيات مك لأخلي جوزي وسعادة الباشا ينيكوك وهتشوف، وأمثال هذا
إلا أنها بعد لحظات بدأت تقول له: كل ده زب يا ابن الشرموطة، يخرب بيت زب أمك، ده مراتك بتعمل فيه إيه ده، بدأ عم فؤاد يتحرك بصورة بطيئة بعد أن سمع من دادة بهية هذا الكلام، وأخذ يقبلها برقة، وهيا تقول: اححححححححححححححح زبك فشخني يا فؤش، مكنتش عارفة إن فيه ازبار كدة… بس أرجع وأقول الباشا ده مش هيورد على جنة عشان حارمني من زب جوزي حبيبي إلا في العيد وبس… يا لهوي على زبك يا فؤاد ده أنا حاساه اتحشر في زوري… كانت هيا تتكلم بهذه الكلمات وعم فؤاد مرة يفتح مؤخرتها لينظر أين وصل قضيبه فيدفعه أكثر في داخلها، ومرة يصفع مؤخرتها لترتج ويزيد هياجه، وتارة يعصر صدرها بيديه، ومرة يحاول أن يرضع ثديها وكان يفشل مرة وينجح غيرها، كانت هي توحوح وتصف زبه بالضخم وتصفه بالفحل والنييك وهو صامت لا يصدر إلا فحيحا كالأفعى، ثم بدأ يهمس ها أجيبهم يا هنية يا شرموطة، فأبعدت جسدها عنه قليلا اوعى يا فؤاد تجيب في كسي أحبل وتبقى فضيحة وعيلتي تقتلني
بع أن قالت هذا خرج قضيبه من جسدها فدار جسها وأصبحت نائمة على ظهرها، وقالت له: تشكر يا فؤش يا حبيبي انك راعيتني ومجبتهمش في كسي وبدأت تقبل شفتيه وعنقه وكل ما يصل إليها من جسده، فيما بدأ عم فؤاد يدلك قضيبه بيده ويقول لها: أنا عايز أنيك الهانم يا بهية… لطمت بهية على وجهها وهي تقول: انت عايز تموت محروق يا راجل… ولا عايز تموت مشنوق ولا إيه مستغني عن عمرك
ارتخى قضيبه ثم أشار إلي وقال: الوصف اللي وصفه حسام بيه لجسمها اخلاني مش عايز حد غيرها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *