رواية المكالمة الفصل الثالث عشر 13 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل الثالث عشر 13 قصص سكس جريئة
البارت الثالث عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
لم أشأ إخراج القضيب منها فقامت هي بإخراجه من كسها
أمسكت بيدها وضممت ذراعيها متعاكستين فوق صدرها ثم جلست على بطنها وسألتها: هيجك زب موحة
ابتسمت وطأطأت رأسها.
وضعت إظفري تحت ذقنها ورفعت وجهها لتنظر في عيني: عجبك زب أخوك يا شوشي؟
لم ترد فقد زاغت عينها في جنبات الغرفة
قلت لها أن تقوم وتلبس ما تحب من ملابس
قمت بأخذ طاقم السرير كله الملاءة وأكياس المخدات والمفرش ورميت في سلة المهملات
حتى لا يعرف زوجي أو زوجها حين أرسل بصورها لأحدهما لإخضاعه أن الصور كانت في بيتي
عندما جلسنا سويا في غرفة الطعام أمرتها أن تحضر بعض الطعام لنأكله قامت وأحضرت طعاما خفيفا أو سريعا أكلته وقمت بالاتصال بالخائن زوجي
انت فين يا موحة
بتمشى عشان بس الجو حر
طيب تعالى عايزاك
حاضر بس شوشي يعني
نايمة يا أبو زب كبير وهايج
نامت امتى
من ربع ساعة
هيا خدت بالها من حاجة؟
ولو حصل هو مش أنت جوزي حلالي من حقنا نعمل قدام كل الناس
أيوة بس………..
مفيش بس؛ أنا عايزة كل الناس تشوفنا مش بس هيا
مكنتش أعرف إنك مجنونة كدة
بس أنت كنت هايج قوى النهاردة السبب كان شوشي… أوعى تكون عينك منها أقتلك
لا خالص أنت مجنونة رسمي… دي أختي وحرام
قاطعته بلهجة حادة حرام إيه أنا بقول عينك منها يا موحة يا هايج، ده أنا لو راجل مش هسيبها من جمال جسمها وتقاطيعه
ضحك وهو يظن أني أمزح معه لأعيد الحياة لمجراها
قدامك 10 دقايق وتيجي عشان نعمل سوا لو تأخرت هتندم
وأقل من 10 دقايق حبي… لابسة لي إيه
هلبسلك طقم أبيض كأننا في ليلة الدخلة
بموت فيكي وفي كسك وصدرك وحلماتك
ياللا خلّص وتعال بسرعة
سمعت شوشي كل كلمة تحدثنا بها
نظرت إليها جاءت ووقفت أمامي، عجيب أمر شوشي يبدو أنها فهمت طبيعة علاقتنا المجنونة الوليدة منذ دقائق دون أن نتحدث عنها ولو بكلمة
إيه رأيك تحبي تشوفي أخوك وهو عريان وتشوفي زبه الهايج اللي ولعك؟
أدارت ظهرها وكأنها في حالة انعدام وعي أو فقدان عقل
صفعتها على مؤخرتها قائلة بصوت ارتفع نتيجة تجهمها: ردي يا كسمك
ظلت على صمتها قلت في نفسي لعل عندها ما يشبه الصدمة العصبية
جررتها من يدها ثم شعرها إلى الحمام
وضعت رأسها تحت صنبور المياه فتحت الماء على رأسها ووجهها وصدرها
شهقت شهقة من عاد إليه عقله عرفت أنها كانت من شدة الوف مما حدث بيننا كانت غائبة الوعي
احتضنتها وقبلتها: متخافيش انتي بتاعتي أنا ومحدش هيقرب لك إلا بإذني… واللي حصل ده كنت أنا وأنت عايزينه
كنت أجفف رأسها ووجهها وصدرها وأنا أتحدث معها
بدلت ثيابها وخرجنا إلى غرفة الاستقبال وقلت لها: دلوقتي أخوك هيجي تعملي نفسك نايمة ويكون نومك ببانتي وبرا بس عشان يتأكد من إنك في سابع نومة، أما ندخل أنا وهو أوضة النوم تعالي وتفرجي وشوفي أخوك وهيجان وتمتعي بزبه وحجمه وعروقه ونعومته
كانت كلماتي تنصهر في أذنها فقد كنت ممسكة بشحمة أذنها أملي عليها ما أرغب في أن تفعله هذا اليوم
أول ما تحسي إننا خلصنا تجري على أوضتك ولما تطلعي يدوب تلبسي قميص قصير وتعملي نفسك تفاجأتي إن أخوك موجود وسيبي الباقي عليا
قامت فدخلت غرفة النوم المخصصة لها وخلعت القميص والروب اللذين كانا عليها، وتمددت على السرير بالبانتي والبرا أغلقت الباب
ثم اتصلت بزوجي الخائن، عرفت أنه بعد دقيقة سيكون في البيت
لبست نفس الطاقم الأبيض الذي مارست فيه الجنس مع أخته شوشي
فتح الباب كنت في انتظاره في غرفة الاستقبال، ما إن رآني حتى جرى نحوي مسرعا كطفل فقد أمه، جلس على ركبتيه بين فخذي يقبل ذراعي وكتفي وما تطوله شفتاه من جسدي
فيما حركت أصابع قدمي لتبحث عن قضيبه
كان منتصبا بشدة
أشرت له أني أريد رؤيته
خلع سرواله وجلس بين فخذي عاري القدمين فجعلت باطن قدمي على قضيبه أتحسسه برفق عند لمسي له ازداد هياجا وبدأ يغرق في تيه الجنس وسكرته
فأخذ يقبل فخذي هابطا ونازلا وعندما يقترب من مهبلي كنت أضغط على رئتيه فيبتعد بصدره، فأفتح فخذي له وأضع قضيبه بين قدميّ فيعود مقبلا بطني وصدري وفخذي
ثم إذا جاء ليقبل مهبلي دفعته بركبتي في صدره فسقط كالطفل الصغير على ظهره، قهقهت مما حدث له، بدأ يزم شفتيه غاضبا وضعت سباباتي على شفتيه قائلة: انتي بتزعلي من هزاري معاكي يا موحة… خلاص مش ههزر.
عاد زاحفا خطوتين على ركبتيه: مش ممكن أزعل من روحي وقلبي وحياتي وأميرتي وعشقي…
تعال أوضتنا عشان نعيش براحتنا
آه هيا فين شوشي
شوفها كدة في أوضتها
هيا نايمة ولا إيه
تركته متوجهة لغرفة نومي: بص واتأكد
طيب أوك
فتح الباب عليها، كان جسده عاريا وقضيبه ممتد أمامه كخنجر مسلول يريد أن يدخل غمده سريعا
لم أعرف كيف نظر إلى جسد أخته ناعم البشرة الذي يخلو من التجاعيد
أغلق الباب وقضيبه منتصب كنت أنتظره على باب الغرفة
انتصاب قضيبه يدل على أنه إما اشتهى أخته أو أنه لشدة شهوته لم يعرف ماذا كانت ترتدي فقط نظر إلى جسدها ولم يشغل نفسه بالتفاصيل
أردت التأكد فسألت وأصابعي تدلك قضيبه عند باب غرفة نومنا
هو وقف قوي كدة ليه… هو هايج عليا أنا ولا على شوشي
لم يرد
موحة عجبك جسم شوشي
جيجز بطلي جنان قلت لك بدأ قضيبه يرتخي عرفت أن فكرة الممارسة مع أخته ليست في ذهنه
أمسكت بخصيتيه ألامسهما
فيما جعلت شفتاي داخل أذنه: تعرف إني هجت قوي قوي لما عرفت إنها شافتنا
نعم؟! بتقولي إيه؟!
هجت قوي قوي لما شافتنا
أول مرة يا موحة حد يعرف مقدار حبنا لبعض، أول مرة حد يشوف لفهتنا وشوقنا لبعض، أول مرة حد يشوف جسمنا حاجة واحدة… مستكتر علي أهيج والأحاسيس دي كلها في قلبي… أنت قاسي ومش عندك روح ولا قلب… شهوتك في زبك مش في عقلك وقلبك
تركت قضيبه فضمني إلى صدره لم يجد كلمات ينطق بها دفعته إلى داخل الغرفة واربت الباب ثم سرت وراءه إلى السرير
دفعته ثانية فتمدد على ظهره
جلست أنا بين فخذيه أخفي وجهه عن الباب سامحة بباقي جسده ليظهر لشوشي أخته
قلت له: مادامت شهوتك في زبك وبس مش همتع لا قلبك ولا عقلك
نظر إليّ نظرة بلهاء
جعلت أدلك قضيبه بطريقة ناعمة جعلت أعصابه تسترخي فيما قضيبه قد زاد انتصابه وزاد طوله، كنت أضرب قضيبه في فخذه هنا وهناك فيما وضع يديه تحت رأسه يراقب ما أفعل به
جعلت يدي تحت خصيته أمسكت بالعرق المغذي لقضيبه فيما أناملي تلمس هذه المنطقة المشعرة، وظللت أعلو وأهبط بأصابعي فيما هو ينتشي فرحا بما أفعله فيه، اصطدت أصبعي السبابة بفتحة شرجه، انتفض معتدلا، فرميت جسمي عليه حتى لا يرى شوشي إن كانت تشاهدنا
مالك يا حبيبي
أصل إيدك جات في مكان
كان قد عاد إلى النوم على ظهره
مكان إيه… أنت كل جسمك حلالي وملكي… ثم إيه المكان اللي هيجك قوي كدة؟
باعدت بين فخذيه أكثر ورميت الوسادة التي تحت رأسه حتى لا تساعده في أن يرفع رأسه
رفعت رجله اليسرى على رجلي اليمنى
جعلت صدري عند قضيبه فيما وضعت السبابة في نفس المكان الذي جعله ينتفض
قريبا من فتحة شرجه
أراد أن يقوم ويعتدل لكني ضغطت بركبتي ويدي على صدره
مما رده ثانية على ظهره وجعلت أجول بسبابتي حول فتحة شرجه ألمسها لمسا خفيفا وأصابع يدي الأخرى تدك قضيبه
وجدته يتأوه قضيبه بدأ نبضه يرتفع بدأ في التصلب أكثر إني موقنة الآن أن قضيبه ستتفجر الشهوة منه كالبركان يقذف حممه
انتظرت حتى خرجت أو قذيفة من قضيب زوجي الخائن فأدخلت عقلة الإصبع السبابة في فتحته فإذا به يعصر صدري تحت فخذه ما سمح لصدري أن يفتح مؤخرته أكثر فدخل ثلثا الإصبع فيه
وكانت حلمة صدري تلامس إصبعي عند فتحة شرجه
أراد أن يرفع رأسه يتكلم لكن آلمه الإصبع الذي اقتحم عليه رجولته
فيما بدأت أنا أحرك حلمة صدري باليد الأخرى أسفل قضيبه المتفجر حمما وفوق خصيته والعرق المغذي و
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)